التوريث الذي تتحدث عنه يا اخي العزيز اصبحنا نجده في كل مكان حيوي ويؤتي اكله سريعاً وباقي ابناء الشعب لهم الفتات وليفعلوا ما يشائون , لا اصلاح اقتصادي واجتماعي دون الاصلاح السياسي ولا اصلاح سياسي فعال بدون التخلص من ظاهرة التوريث والمستوزرين الجدد وجيش المستشارين الذين لا يستشارون من قريب او بعيد ولا يقدموا للوطن خدمه حقيقيه ونتحمل رواتبهم وتكاليف رفاهيتهم بالمبلغ الذي اشرت اليه ونصيح من الفقر بعد ذلك وتتحجج الحكومات بمحدودية الموارد للتقتير بالرواتب التي تكفل العيش الكريم للموظفين .
الواقع الاردني مليء بالاخطاء وكلما تبادر لنا فسحة امل بالاصلاح جاء تعيين احدهم وجاءت التصرفات المخالفه للاصلاح وكأن الاصلاح اريد له بان يبقى حبراً على ورق .
في جعبتي الكثير من تلك القصص واشكرك على جرأة الحديث عن ذلك
متميز دائماً خلدون بكلماته التي تدخل بالصميم ... لتصيب رقاب المعالي شكرا خلدون
طيب..يا خلدون شو الحل انا بقول نشوف امريكيا او اليابان اذا بيقدرو من جثمان الشهيدين هزاع و وصغي او من سيد الرجال حابس الجالي...اذا بيقدرو يستنسخو النا امثال هؤلاء الرجال يمكن تنحل مشاكل هالبلد المسكين..
يا سلام عليك
وأرجو أن تكون واثقا من رقم ال 71 مليونا علما بانني أعتقد أنه أكبر نظرا للشيكات والمزايا التي تهرّب تحت الطاولة
إن هذا التوريث مهما كان ظاهره إلا أن حقيقته هي شراء للذمم. نعم شراء ذمم وإسكات أفواه وخلق أبواق ناعبة بالحب والإخلاص وطلب دوام النعمة.
نعم يجب إلغاء هذه الميزات حتى للذين حصلوا عليها ولا أعتقد أنهم عاجزون عن أي تخريج قانوني
يجب أن يحاسب الوزراء والنواب والأعيان بناء على سلم الضمان الإجتماعي فمن يستحق راتبا تقاعديا حسب نظام الضمان الإجتماعي فليتفضل ليستلم، أما من يصبح وزيرا لفترة محدودة ثم يتقاضى راتبا هو ورثته مدى حياتهم فهذه سرقة ونهب للمال العام واساءة تصرف واختلاس لأموال الشعب.
كأنه الوزير يعتمد على راتبه ليعيش وليس على الرشاوى والعمولات وعضوية مجالس ادارة الشركات المشبوهة
رؤساء الحكومات بالاردن ومعهم الوزراء والاعيان والنواب يرون بان لهم الحق المؤكد ولاولادهم في تحصيل الالقاب والجلوس على كراسي الصف الاول بلا تعب وكأن الوطن وشعبه مدين لهم بانجازاتهم الخارقه علما بانني جالست احد رؤساء الحكومات السابقين وكان مدافعا عن معالي ابنه وقد قال بالحرف الواحد ( اصلا ابني لازم يكون وزير من ثلاث سنوات لانه الي اجوا بعده صاروا بالقاب معالي ) !!!!
هذا الجمله تختصر واقع مقالك يا خلدون وانا على يقين تام بانني استطيع تعداد وزراء جدد في طور التأهيل جميعهم يرتبط باسم دولة والده او جده او معالي ابوه والمسأله فقط هي مسألة وقت لكي يتبوأوا كراسي الوزاره والشعب يدفع ويدفع ويدفع ومش حاسين بشي !!
نحن ابناء الحراثين والفلاحين اقصى ما نطمح اليه بعد 20 سنه بالوظيفه لا يساوي اولى خطوات ابناء المعالي في اية وزاره فهم يتختصرون الزمن والظروف ويفصلون المناصب على مقاسهم .
أخي العزيز, اشكرك على هذة المقالة الرائعة. و أقول لك بأن التوريث اصبح يشمل كل مرافق الحياة. دعنا نترك المناصب العليا و لو للحظة, اصبح آذن المدرسة يورث مهنتة لابنة, الحارس يفعل الشئ ذاتة, مدير البنك يورث وظيفتة لابنة, اتعرف لماذا لانهم قلدوا اصحاب المعالي و الدولة و حتى الموظقين العاديين. انظر سيدي الفساد و المحسوبية تطال الفطاع الخاص و خاصة التي تملك فيها الحكومة اسهما. الاصلاح الشامل ضرورة و يجب علينا جميعا التكاتف و التعاضد لانها بالفعل ستكون الفرصة الوحيدة و كما اكد صاحب الجلالة بأن عجلة الاصلاح الشامل قد دارت و ستدوس بأذن اللة كل فاسد يحاول اعاقتها او مجرد الوقوف امامها من باب التشويش عليها. نسال اللة العلي القدير العفو و العافية و ان يحفظ الاردن و قيادتة و شعبة الحر الابي انة سميع قريب مجيب الدعاء.
شر البلية ما يضحك، ابن المجالي يهاجم التوريث؟اكيد عيال المجالي تعينوا في الديوان والحكومات والسفارات والجيش بالتعيين من ديوان الخدمة المدنية.
شكرا لك استاذ خلدون على هذا المقال الراقي المعبر بأدب جم وخلق رفيع ،، واستاذنك لاجيب على الاخ الذي يقول ان ابناء المجالي لم يتعينوا من خلال ديوان الخدمة لأقدم له نموذجا واحدا من المجالي عليه القياس به وليس غيره وهو المرحوم المشير حابس المجالي ،ن فهل يسمع الاخ الكاتب انه ورث ابناءه المناصب وهو الذي ترفع عنها وزهت به عندما تولاها ،، هذه هي صورة المجالي الحقيقية التي يجب ان يقيس عليها وليس اية صورة اخرى
الى المحترم خلدون قد استغرب طرحكم وموضوع مقالكم بالرغم لوعلق على مقالكم صاحب معالى السؤال هل سيكون اهتمامكم بكل التعليقات بمثل اهتمام تعليق المعالى ....الاجابه بسيطه لا وهكذا هو الواقع هل سيكون مثلا ابن الوزير معلما فى احدى المناطق النائيه اقول لا ..واين سيكون سيكون فى مؤسسه راتبه فوق ال800دينار وسياره موديل 2009وبدله من عمان الغربيه كالبدله التى تلبسها على اقل تقدير ...يااخى المحترم التغير لا يكون الا بان يكون المواطن صاحب حقا ضمنه الدستور
يا استاذ الحكومة بتلعب علينا او بتضحك علينا قي التوريث او محارية الفساد علينا ان نخرج للشارع لنقول لهم بطلو لعب
(( سبحان رب العرب ...!ورب الشعب الاردني ! عندما يتبدل .
يا عمي الديان الملكي والحكومه لاتتسع لكل الزعلانين ؟..الشعب الارني كله زعلان .والكل بده يا وزير يا مستشار ,يا عينه عالحكمومه .يا عمي دوركم جاي للمره الالف جاي لاتخف يا صديقي سيلحققك الدور تزعلوش يا ناس ما عاد الها قيمه وبيش الكيلو!.
لن يكون في الأردن إصلاح ولا مصلحين ،،، أولا يجب إصلاح العقليات التي عشش فيها الخوف
خد هالخبر..رئيس وزراء عندما ترك رئاسة الوزراء عين ابن احد النواب الحالين امين عام ووقع التعين وهوى نازل مع الدرج من يد احد النواب..كيف الرجل المناسب فى ...؟ الفساد..والتوريث..لاينتهى فى الاردن..مالكم الا ...ج..13
كلام طيب اصبح كل شي في الاردن توريث لا يوجد مصداقيه بين الرئيس والمرؤس
عم تظلموا اصحاب الدولة والمعالي وابناءهم الشرفاء لولا شرف نسبهم ووطنيتهم الخارقة ومجهوداتهم الجبارة في خدمة الوطن والمواطن لاصبح كل اهل البلد شحادين " طبعا ما عداهم " الرجاء احترام اولئك الذين اخلصوا واجتهودا وبلاش غيرة وحسد
عفوا الى رقم 4 هل ليس بالاردن رجال غير من ذكرت ، والله امرك عجيب
كان الاحرى ان تقول اليس في هذه الامه مثل ابوبكر وعمر الذين يعادل ايمان امه وخالد بن الوليد الفاتح الاسلامي
اقول الى من يقول هل تعينوا المجالي في الجيش وغيره عن طريق الديوان ..
اخي العزيز بغض النظر من اين ما كنت اقول لك ان ابناء البلد الشرفاء موجودين في كل مكان وذلك لانه بلدنا ونخدمه ولا ننكر على اي احد من ابناء البلد التعين في الجيش او الدوائر الحكومية لانه ابن بلد ويجب ان يخدم الاردن . اذا كان رايك بان ناتي بمرتزقة من الخارج ليشغلوا هذه الوظائف فهذه وجهة نظر اخرى. لا اريد ان اطيل وانسى المقال الرائع للكاتب النقي الذي يكتب ببساطة ما يدور في ذهن المواطن الاردني وتعليقاً على الموضوع اقول له باني وبخبرتي البسيطة وعلى نفس مبدا الكاتب استطيع ان اذكر له اسماء الوزراء في الاردن بعد 1000 عام من الان .
السيد خلدون بعد التحيه ، بحسبة بسيطه يتبين ان ما دفع لهؤلاء على مر السنين ال 30 بلغ 2.13 مليار دينار ، غير الفوائد على هذه المبالع ، وبعدها نقول لما الاردن مديون ، سيدي لدينا بطاله مقنعه هي سبب مديونيتنا
احسن رد على هذا المقال لرقم 9 هو : - ((( شر البلية ما يضحك، ابن المجالي يهاجم التوريث؟اكيد عيال المجالي تعينوا في الديوان والحكومات والسفارات والجيش بالتعيين من ديوان الخدمة المدنية.))) ومثال صغير جدا ابن المجالي الصغير الان مدير الامن العام واخوه الكبير كان سفيرا سابقا في البحرين واخوه الوسط رئيسا للتشريفات الملكية سابقا زمن المرحوم الباني الكبير الملك الشريف حسين بن طلال وشو رأيك يا محترم كاتب المقال .
لم استوعب الأعيان دخلكوا شو نستفيد منهم كلهم متقاعدين رواتب عالية
حطوا من الرواتبهم قليلة بدل منهم خلوها علي الدور
يا اخي ليش زعلان مش حقه يتورث الكرسي اللي ابوه كان قاعد عليه صحتين لك الله يا وطني
في ظاهرة التوريث هناك ظلم موجه لابناء الوزاره الذين لهم الحق في التسلسل الوظيفي للاعلى ويحرمون بنفس الوقت من الوصول للمراتب القياديه وهم الاعلم والادرى بامور وزاراتهم ولكن كما اشرت اخي العزيز المقاعد العليا محجوزه لسين وصاد وزيد ابن عبيد وهذا ظلم على حقوق الموظفين من ابناء الوطن .
من يرسب بالانتخابات النيابيه يتم تكريمه بكرسي وزاره سياديه على حساب امين عام الوزاره وباقي الموظفين هناك فالى متى هذا التردي والتخلف والظلم برب السماء .
اؤيد الاخ خلدون المجالي
التعينات الاخيره وضعت الرجل المناسب في المكان المناسب احدهم اقول احدهم وهو الاخير عرف عنه نظافة اليد وعرف عنه انه رجل دوله وعرف عنه سلوكه جيد اقول سلوكه جيد وعرف عنه عدم التدخين حتى ارجيله ما بدخن.. وعرف عنها تعلقه بالوطن ويعرف كل القرى والاحياء والعشائر الاردنيه بتعرفه وبعرفها وبعرف اين تسكن قبائل بني حسن التي تسكن في الرابيه وقبائل الصخور التي تسكن في معان ويعرف ان لواء فقوع موجود في العقبه وان حابس المجالي مسؤول في وزارة الخارجية سفير او في المفوضيه
كله طشي صح انا بشرق وبغرب
للعلم فقط فهذا التوريث أشد بلأ في القطاع الخاص وبالتحديد في الشركات المساهمة العامة حيث يسيطر على مجالس الإدارة والمناصب العليا ثلة محددة من الأبناء والبنات والأنسباء والأحباء غير المؤهلين إلا من حيث علاقاتهم الإجتماعية وتدفع لهم رواتب خيالية وميزات غير مسبوقة - بينما هؤلاء ممن هم مؤهلون ويعملون فعلا يدفع لهم مبالغ بسيطة... ولا مانع لدى هؤلاء المدراء لو أفلست الشركات فمالهم في جيوبهم وهم يلعبون بمال المواطن المسكين ---- والامثلة على ذلك كثيرة ومنها الآن ما هو متداول بالصحف كالبنك العربي وبنك الأردن - والضحية في الواقع هو المساهم البسيط والإقتصاد الوطني
حصل علا معدل 67 في التوجيهي دخل الجامعة بمكرمه ملكيه مع ان اخر معدل قبل في كليته كان 94 .تخرج بدرجة مقبول عين في الديوان الملكي براتب 700 دينار حصل على سيارة معفاة من الجمارك لبس البدله الايطاليه ....اتعرفون ماذا يعمل ابوه .....انه يعمل في الضريبه ما غيرها ...يحيا العدل والا الامام
عندما نتكلم نكون أصحاب مباديء وعندما نعمل نصبح أصحاب مصالح ، هذا هو جوهر التناقض الذي نعيش ،لاننا ان لم نكن جزءا من الحل فنحن بلا شك جزءا من المشكلة القائمة .
وعندما ننتصر لبني جلدتنا (اجتماعيا أو جغرافيا) وليس للحق، فنحن فاسدون حتى النخاع.
وعندما نتغنى بالواسطة والمحسوبية ونمارسها حينما نمتلكها ونهاجمها وننتقدها بشده عندما نفتقدها فنحن بلا ادنى شك فاسدون .
وعندما نجد من يحب العدالة مظلوماً ويكرهها ظالماً ويطلب الحرية مرؤوساً وينكرها رئيساً فهؤلاء هم الفاسدون.وعندما .... وعندما وما اكثر ما عندنا.
اللهم احمي هذا الوطن من كل مكروه.
استهجن كثيرا عندما ارى بعض التعليقات تختبيء خلف اسماء وهمية ويعلقون على كل شاردة وواردة ولا بجيدون غير التذمر والولولة والاتهام للمبني للمجهول دون الجرأة لذكر اسماء الفاسدين وذلك لجبن متأصّل فيهم ما زال يعشعش في عقولهم وقلوبهم , انهم اخطر من الفاسدين انفسهم لانهم باعتقادي هم من كانوا يصفقون ويهزون باذنابهم للفاسدين حتى يعينوهم في مناصب لا يستحقونها وعندما طلقوهم كخيل الانجليز انقلبوا عليهم ولكن لم يتجروء حتى في ذكر اسمائهم عند تعليقهم. انتم مرض الوطن فلترحموا هذا الوطن.!!!!!