أضف إلى المفضلة
الجمعة , 03 أيار/مايو 2024
الجمعة , 03 أيار/مايو 2024


ما الذي يفرضه الوجه السعودي الجديد على الاردن ؟

20-07-2015 11:59 PM
كل الاردن -

سليمان الحراسيس : بدا واضحا حجم التراجع العربي عن دعم السعودية في حربها على اليمن مؤخرا ، مصر والاردن كانتا ابرز المتراجعين سياسيا ,وعسكريا عن ذلك الدعم وإن لم يكن بشكل علني، لكن الرسالة وصلت على ما يبدوا الى الملك سلمان بن عبد العزيز ونجله وزير الدفاع ووزير الخارجية الجديد.

الملك سلمان بن عبد العزيز اتخذ منحى جديد للسياسة السعودية الخارجية  وانقلب على سياسة اخاه المغفور له الملك عبد الله بن عبد العزيز، وتعامله مع ملفات ساخنة في المنطقة يدلل على ذلك، تأكيد الانسحاب من التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الاسلامية وترك 'الاتراك' للإنابة عن الدور السعودي مقابل ما تحمله الاخيرة للاخوان المسلمون في قابل الايام ،وملف ايران النووي والصرامة التي تبديها المملكة اتجاه الاتفاق النووي الايراني- الغربي ، وشن حرب مفاجئة على اليمن.

ادرك كل من الاردن ومصر أن الملك سلمان أقرب لحركة الاخوان المسلمين من الانظمة الحالية، بدا موقف المملكة الجديد من الحركة يتضح شيئاً فشيئاً ،السماح لـ 'علماء دين وشيوخ' أصحاب شعبية كبيرة في الداخل السعودي بإنتقاد النظام المصري أصبح مسموحاً مع اعتلاء الملك سلمان عرش المملكة ثم ان التراجع السعودي عن دعم الرئيس عبد الفتاح السيسي حتى ان كان اعلاميا أصبح من الماضي ، على خلاف ما كان الملك الراحل عبدالله يستغل تصريحاته الصحفية وإن قلت لدعم النظام المصري بشكله الحالي وتقديم دعم اقتصادي مباشرة  كـ ايداع مليارات الدولارات في البنك المركزي لضمان استقرار اقتصاد مصر وتعويض خسائر تكبدتها جراء توقف تصدير الغاز وغيرها من اشكال الدعم.

النظام المصري برئاسة عبد الفتاح السيسي ادرك ذلك مبكرا وخلص الى ان النجاح السعودي في اليمن يعني بشكل او بأخر 'دق أول مسمار في نعشه' ، ولعل الدور المصري في اليمن لم يصل لغاية هذة اللحظة الى درجة تقديم دعم علني لقوات علي عبد الله صالح لا دعم الحوثيين، كما ويمكن تصنيف تلك الخطوة كاحدى الادوات التي من الممكن ان تستغلها مصر وتحاول السعودية تجنبها.

يرى مراقبون ان ابداء التقارب السعودي للاخوان في مصر تفرضه تركيا مقابل محافظة الاخيرة على المكان الذي تركته السعودية في سوريا والعراق مع انسحابها من التحالف الدولي ضد 'الدولة الاسلامية' مع ابقائها لبعض قنوات دعم مسلحي المعارضة السورية تحت اشرافها المباشر.

مخطط المنطقة الجديد وبرؤية امريكية من الممكن أن تحققه السعودية وقطر التي بدت حليفة قوية للمملكة السعودية وسخرت أضخم شبكة اعلامية في خدمة حرب الاخيرة على اليمن ، فإيجاد انظمة دول عربية لها ثقل اقليمي وجيوسياسي ذات طابع اسلامي معتدل يمكن تحقيقه على مدار العشر سنوات المقبلة 'سوريا دولة سنية غرب العراق مصر الاردن'، يضمن تحجيم الدور الايراني في المنطقة، والتوصل الى تسوية مع الكيان الصهيوني للقضية الفلسطينية قد تكون على حساب الاردن،ويحقق مصالح امنية تضمن مرور أنابيب النفط السعودية والغاز القطرية الى أوروبا وهذا يبرر التقاء السعودية وقطر على خط واحد، ولعل الاتفاق الاردني العراقي على مد انبوب نفط عبر الاردن أكثر ما جعل من السعودية تقوم بإرسال رسائل 'انزعاج' غير مباشرة الى الاردن بدت واضحة في وثائق سعودية نشرها موقع ويكليكس مؤخرا.

أردنياً

اتخذ الاردن وضمن رؤيته لتحقيق أمنه وتقويض أي مشاريع لا تحقق له الاستقرار السياسي، قرارا بتسليح العشائر في غرب العراق وشرق سوريا خاصة مع قرب انتهاء صلاحية النظام السوري بحسب مؤشرات الارض والخسائر القاسية والمتتالية التي لحقت بقواته، قرار الاردن وتوجهاته تلك، تعكس مدى  الوعي الامني والعسكري لدى الاجهزة  الاردنية المعنية بهذا الشأن ، اتخاذ الخطوات الاستباقية للوقاية من الحرب  الاعنف في سوريا بعد انهيار نظامها بفعل تقاتل الجماعات المسلحة للاستيلاء على السلطة ، وذهب رغم معارضة النظام العراقي والسوري اتجاه  كسب مكونات مؤثره في تلك المناطق ويمضي في خلق حلفاء بهدف تقويض اي مخططات قد تقوم عليها السعودية وتركيا كما أسلفنا، من ناحية جيوسياسية من غير الممكن ان لا تشمل مخططات الحليفين الجديدين وبدعم دول مساعدة كـ 'قطر' تلك المنطقة المهمة الغنية بالنفط وموقعها الثمين.

 الراية الهاشمية الجديدة وما أثير حولها ، ومقالات كتاب صحف رسمية يمثلون ادوات 'جس النبض' أيدوا عبر مقالاتهم 'تمدد الاردن' لم تكن مجرد تكهنات وحديث داخل الصالونات السياسية في الاردن .

الوصاية الهاشمية على المسجد الاقصى أصبحت هدف تركي

برزت مؤخرا مجموعة من التقارير داخل الكيان الصهيوني مترجمة باللغة العربية أفادت ان الدور التركي في القدس لم يعد يقتصر على دعم الجمعيات الخيرية بل امتد لتأسيس مراكز ثقافية ومعاهد دراسات وغيرها من ادوات بسط النفوذ على حساب الوصاية الاردنية الهاشمية.

وضربت التقارير ادلة كثيرة على ذلك ،ونقلت مجموعة من الصور اظهرت ترحيب غير مسبوق بوزير الاوقاف التركي خلال القائه خطبة الجمعة في مسجد الاقصى ،وبعد ذلك استشعر الاردن الدور التركي الجديد وأرسل إمام الحضرة الهاشمية احمد هليل الذي قوبل بمحاولات الضرب وتم طرده من قبل المجموعة نفسها التي رحبت واستقبلت وزير الاوقاف التركي.

وتترك الاحداث الاقليمية تساؤلات عديدة حول مستقبل الاردن في ظل المشاريع التي ترسم للمنطقة وتخبطات تحالفات كان قد استند عليها الاردن.

ما سبق قد يفرض على الاردن أيضا وفي ظل غياب مشروع عربي التحرك لخلق تحالف موازي يشمل مصر ذات الثقل السياسي والاقليمي والامارات التي ترتبط مع مصر والاردن بمصالح اقتصادية بدات تنضج ثمراتها في مصر مؤخرا 'العاصمة الجديدة' ،قد لا تكون ثمراتها على الاردن اقتصادية بالدرجة الاولى ، إنما للحفاظ على امن الاردن واستقراره ودعم قراره تسليح العشائر في سوريا والعراق خاصة وأن الاردن يعاني من ضائقة اقتصادية قد تحد من تسليح وكسب تلك العشائر التي ستصبح خط دفاع أول عن حدوده وورقة ضغط اردنية في وجه مشاريع جديدة تحاول تركيا والسعودية استمالتها بأي ثمن.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
22-06-2015 07:01 PM

العشائر العراقية و السورية سبيأخذوا السلاح من الاردن ولانهم فقراء سيبيعوه ليسدوا رمقهم و لن يستخدموه ضد داعش ولا ضد نابش

2) تعليق بواسطة :
22-06-2015 07:24 PM

تمثل سياسات الملك سلمان محاوله لتصحيح اخطاء ارتكبت سابقا, فعندما نجحت الثوره اليمنيه تم تفسيرها بأنها تصب في مصلحه حزب الأصلاح"اخوان اليمن" ولذلك تم التعامل معها ضمن فلسفه المواجهه الشامله مع الربيع العربي كما يتم التعامل مع ثوره مصر,,, ولكن بعد ذلك تبين ان افشال العمليه الديمقراطيه قد سمح لمليشيا الحوثي المدعومه ايرانيا بالتمدد, وبالتالي جعل هذا السعوديه تواجه اخطارا غير مسبوقه,فهي في مواجهه مع "النفوذ الأيراني "وكذلك في مواجهه" التطرف" في نفس الوقت الذي تحارب به "التيارات الأسلاميه المعتدله"

3) تعليق بواسطة :
22-06-2015 07:25 PM

تدرك السعوديه ان العمليه العسكريه في اليمن سوف تتوقف وانه لا بد من استمرار العمليه السياسيه في لحضه ما, ومن الطبيعي أن تتجه لحزب "الاصلاح" ان كانت تريد تحجيم الحوثي وصالح , كما تدرك السعوديه ان المراهنه على الوضع المصري الجديد لم تعد مضمونه خصوصا ان الفريق السيسي بقي حبيس اثبات شرعيته واعتماده الحلول الامنيه , وهو ما يترك الوضع المصري مفتوحا على احتمالات عوده الموجات الثوريه او انتخابات مبكره تضيع كل ما تم استثماره في الفريق السيسي .

4) تعليق بواسطة :
22-06-2015 07:31 PM

المحرر : الرجاء الالتزام بتعليق على المادة المنشورة.

5) تعليق بواسطة :
22-06-2015 07:35 PM

ستقوم هذه العشائر باستلام السلاح وبيع بعضه الى داعش نفسها والباقي سيباع الى المهربين الذين سيعيدوا ادخاله للاردن تهريبا

6) تعليق بواسطة :
22-06-2015 07:41 PM

تحليل صائب السعودية انقلبت على الاردن لكن هذا لا يعني ان الاردن يمشي ما سلاح الى الجماعات الممسلحة في سوريا

7) تعليق بواسطة :
22-06-2015 07:42 PM

دير بالك يعتقلوك الي بدافع عنهم وعن الاردن ويحكولك تخريب علاقات واضرار وبطيخ وشمام مع دولة شقيقة

8) تعليق بواسطة :
22-06-2015 07:43 PM

رأي الاردنيين المؤسستين للدوله 1921
(( نريد الحفاظ على الدوله التي أسسها الاجداظ1921.. حدودا. ومواطنين.. ولا نريد ونرقض كل الإمدادات الاي تمت بكل الاتجاهات سابقا والآن ولا حقا.. نرفض التمدد غربا عبد لى حساب دولة فلسطين الفلسطينيين ونريد استقبالهم بدولتكم وهويتهم الفلسطينيه كما الاعتراف الدولي 4حزيران67. ))
ونرفض لي تمدد في العراق. او سوريا
نحن الاردن الثابت بحدود 1921.. ومواطنين ثانون1928.. فقط
وكل ما عداه من تمدد سواء تجنيس او توطين.. مؤامرات على الاردنيين بديله مرفوضه.. والسلام

9) تعليق بواسطة :
22-06-2015 08:26 PM

هذا ما يدار في الغرف المغلقة اخ سليمان ...اعجبتني جرأة طرحك ومصارحتك

10) تعليق بواسطة :
22-06-2015 08:37 PM

يحاول الاستاذ سليمان بهذا التقرير أن يضع النقاط على الحروف فيما يتعلق بالعلاقة الأردنيه السعوديه , واغلب المتابعون يعلمون أن الملك سليمان لم يكن ميالا للملك عبدالله ملك الأردن ابان تسلمه ولاية العهد , وكثيرا ما منع تقديم اي دعم مالي للأردن بداعي أن الاموال لا تذهب لخزينة الدولة بل لفرع البنك المركزي في الديوان الملكي , وأن وجود دائرة اراضي في الديوان الملكي ايضا جعلت الملك سليمان يستاء من تصرفات الملك الأردني ماليا

11) تعليق بواسطة :
22-06-2015 08:39 PM

نعتذر

12) تعليق بواسطة :
22-06-2015 08:40 PM

تحليلك اخي سليمان - المرر بكل الاردن - سليما الى حدٍ كبير ،عدا اشارتك للعلاقة الامريكية - السعودية حاليا ،وخاصة في مواجهة اليمن ،فقد تاهت بوصلة التحليل لديك ،حيث ان امريكا هي التي مهدت الاجواء لتوريط السعودية في اليمن ،وما الدعم الذي قدمته امريكا سوى تكتيك لزيادة التورط السعودي باليمن ،وهو فخُ تم نصبه بإحكام للسعودية ، وتخطط امريكا لتوريط السعودية بحرب تستمر لعدة اعوام باليمن ،تكون نتيجته تفكيك السعودية ،واعادة ولايات غرب السعودية لليمن، والحجاز للهاشميين ،وادارة دولية اسلامية للاماكن المقدسة

13) تعليق بواسطة :
22-06-2015 08:41 PM

موقف الأردن من الحرب على الحوثيين في اليمن كانواضحا واشتراكها بالتحالف كان محاولة لجعل الملك سلمان يغير موقفه , ولكن باءت المحاولة بالفشل , نحن ضخمنا أنفسنا كثيرا في المنطقة , ولعبنا على كل الحبال ففقدنا الثقة بنا , لما لا نمد ارجلنا على قدر لحافنا , اقتاصدنا منهار , مديونية تخلع الظهر وتعتبر الأردن دولة فاشله , فقر وبطاله اوجعت الأردنيين في قراهم وأريافهم وباديتهم , نفقات سفرات واحتفالات تقصم الظهر ماليا ...
إن أردنا أن يحترمنا اخوتنا العرب فعلينا أن نبقى بحجمنا وامكانياتنا

14) تعليق بواسطة :
22-06-2015 08:44 PM

العشائر السنية في غرب العراق لا تثق بنا لدورنا في اسقاط نظام صدام عام 2003 , وكذلك عشائر جنوب سوريا لا تثق بنا لأننا من درب ومول وسلح النتاهضين للنظام السوري .... أما أن نعلق امالنا على السيسي فالسيسي يلفظ أنفاسه في مصر .. والقادم اسواء بالنسبة له بسبب احكام الأعدام التي طالت المئات ....
لن ينفعنا لا راية ابو نمي ولا تمويل الامارات التي تبحث عن دور منافسف للسعوديه وهي ليست بهذا الحجم
فلا نراهن على حصان خاسر

15) تعليق بواسطة :
22-06-2015 08:45 PM

وفصل المنطقة الشرقية وتحويلها لمشيخة نفطية ،وتعديل حدود الشمال السعودي مع الاردن وداعش ،وانكفاء آل سعود الى نجد فقط ،واعادة الدولة السعودية لحجمها السابق ايام القرن الثامن عشر، بعد ات تأكد الغرب ان الوهابية المعاصرة هي منبع الارهاب ومحركه بالعالم.
اما الملك سلمان ،فيواجه اوضاعا غير مسبوقة ،ربما تعصف بمدة حكمه بتدبير صهيوني وبأيدٍ عربية وبمساعدة امراء من داخل العائلة،فرغم انه معادٍ للمحور العربي المتصهين،الا انه تورط في حرب اليمن بدلا من ايجاد محور عربي اسلامي يواجه المحور المتصهين الآخذ بالتوسع

16) تعليق بواسطة :
22-06-2015 08:51 PM

المحرر : الرجاء الاطلاع على نص قانون المطبوعات والنشر.

17) تعليق بواسطة :
22-06-2015 09:10 PM

نعتذر

18) تعليق بواسطة :
22-06-2015 09:29 PM

نحن الاردنيين نكن كل التقدير و الاحترام للسعودية و قلوبنا معهم بلد الرسول عليه السلام و من قبله ابينا ابراهيم و اسماعيل و بلد مكة المكرمة و المدينة المشرفة. لكن خوفنا على السعودية من المؤامرة الشيعية لجرهم الى حرب استنزاف. يؤسفنا في الوطن العربي ان السياسة و الساسة متقلبة مثل الطقس و متذبذبة كل يوم بوجه. ليست لها مؤسسة ثابتة عبر الايام بل يتم تشخيصها. لهذا نجد تردي السياسة العربيةو ضعفها محليا و اقليميا و عالميا. الى متى تعود لن الهيبة بين الامم و نترك المزاج في الحكم العربي.

19) تعليق بواسطة :
22-06-2015 10:02 PM

تسليح العشائر ...ما الضمانه بانهم لن يبيعوا السلاح قبل استلامه حتى ....!

20) تعليق بواسطة :
22-06-2015 10:29 PM

تحليل منطقي خاصة ان السعودية ذهبت بإتجاه لا يرغب به الاردن وحذر منه...الامارات والتحالف معها له ايجابيات كثيرة اقتصاديا ،الدولة تعادي الاخوان المسلمين والسعودية تحاول تمكينهم مجددا في مصر وبالتالي في الاردن وسوريا...الخ يمكن استغلال ذلك اردنيا

21) تعليق بواسطة :
22-06-2015 10:57 PM

السياسه الاردنيه مثل ..اكال العيش الحامي .. في العاميه

الاردن دوله ضعيفه ومهزوزه اقتصاديا تسير مع اي ريح

مصلحه العرب مع السعوديه وتركيا ان تتمدد تركيا الى البلاد الاسلاميه افضل من تمدد ايران

يجب على الاردن ومصر ان لا تجعل من قضيه الاخوان القضيه الرئيسيه وتترك الخطر الاكبر الايراني وما يخططون له

الاخوان ليسوا كخطر الشيعه والحوثيين
المفروض ان تتحالف كل الدول الاسلاميه السنيه بغض النظر عن اي خلاف

السيسي لا يختلف عن علي صالح مستعد ان يتحالف مع الشيطان وايران مقابل الكرسي..........

22) تعليق بواسطة :
22-06-2015 11:08 PM

الدوله المرهونه لصندوق النقد الدولي لاتملك قرار نفسها
ومن المؤسف ان الاردن بكل ما فيه من خيرات ومنذ زمن طويل ان الاردن يعيش على المساعدات والقروض والهبات حسب ما يطلب منه تغير سياسته يتحرك

نحن نظخم من حجمنا اكثر من اللازم ونضع انفسنا فيما يعنينا وما لا يعنينا
نتمدد مثل الماء ثم نتبخر
الاردن لا يملك قرار نفسه باستغلال خيرات بلاده الاردن عباره عن كنز اكثر من 20 ماده خام موجوده فيه

النهايه ان معظم الدول العربيه لا تملك قرارها

الملك سليمان كشف المستور صاحب قرار والغرب لن يسكت عليه

23) تعليق بواسطة :
22-06-2015 11:11 PM

كلامك سليم وصحيح

24) تعليق بواسطة :
22-06-2015 11:12 PM

لم يكن للأردن ولن يكون لها أي دور في ترتيب الاوضاع العربية المجاورة. الاردن مهم جدا لأمريكا فقط لحماية اسرائيل ولن يسمحو لنا بأخذ اي دور اخر. السعودية تدرك ذلك من البداية وهي لن تتعب نفسها باستمالة الاردن فمتاح الاردن عند امريكا. لذلك حتى في وثائق ويكليكس المنشورة مؤخرا عن السعودية لا نلاحظ اي جهد سعودي لاستمالة الاعلام الاردني والاحزاب لمصالح السعودية كما فعلو في مصر ولبنان. اما قضية تسليح العشائر السنية في العراق وسوريا فهذه للصحوات والسعودية تعلم ذلك.حلف الامارات مصر ساقط امام التركي السعودي

25) تعليق بواسطة :
22-06-2015 11:25 PM

الموقف السعودي الجديد هو رفض لانقلاب العسكر على الرئيس المنتخب ،الموقف السعودي تصحيح لسياسات سابقة خاطئة،وهو موقف رافض لاحكام القضاء المصري القراقوشية بحق كل من ينادي بالشرعية ويرفض استيلاء العسكر على أرض الكنانة، والسؤال هو : لماذا يربط الأردن نفسه بنظام العسكر في مصر ؟؟، لماذا لا نراجع سياستنا ونعمل على تصحيحها...!!؟؟ مجرد تساؤلات...

26) تعليق بواسطة :
22-06-2015 11:48 PM

نعتذر

27) تعليق بواسطة :
22-06-2015 11:51 PM

المحرر : نرجو التعليق بنفس الاسم

28) تعليق بواسطة :
23-06-2015 12:47 AM

قاريين عند نفس الشيخ الامريكي ..

29) تعليق بواسطة :
23-06-2015 12:55 AM

الى سميح
هجومك على الاردن الدوله ليس له اي اساس الاردن دوله قائمه قبل ١٠٠عام وقد سقطت دول كبري امام اعيننا في الاقليم اما ان تتبني فرضيات وتبني عليها حقائق فهذا غلط في التحليل وان تحلل وانت منحاز وغاضب من بلدك وتتبني مواقف حسب رغباتك وان تتجاهل عوامل متداخله في الاقليم لا يعرف اسرارها الا قله من الزعماءومن يتصدي للتحليل و لا يملك معلوماىت فهو كحاطب ليل

30) تعليق بواسطة :
23-06-2015 01:00 AM

المحرر : ملاحظتك وصلت

31) تعليق بواسطة :
23-06-2015 01:50 AM

القادم عظيم جدا من تغييرات جيوسياسية في منطقة الشرق الاوسط ..
خصوصا هناك حلول غير مرضية للفلسطينيين على حساب السعودية و ليس على حساب الاردن و هذاالمخطط بدأ مع بداية الحرب السعودية مع الحوثيين .
و التقسيمات ستكون في سوريا و السعودية و العراق .. و سيتم دثر شيء اسمه مخطط إيران .
القادم عظيم جدا جدا من تغييرات ملحوظة .. إن شاء الله سيكون لصالح الأردن
لكن بدها صبر و قوة في آن واحد و عدم الإنصياع لأوامر خارجية ..

32) تعليق بواسطة :
23-06-2015 01:51 AM

ارى بكاتب التحليل وغيرها من التقارير التي كتبها الرجل الوطني الذي ينظر لمصالح وطنه الاردن من دون اية حسابات او ارضاء لجهة معينة، جل التعليقات تعكس التناقض الواضح فمن يقف مع السعودية دعم تسليح العشائر ومن يقف مع بشار ايد تحليلك للفشل السعودي في اليمن وتحدث عن ابتعادك كثيرا في الجديث عن سوريا


ملخص القول اذا اردنا مصلحة الاردن وطننا علينا ان نفكر ونطرح حلول وتحليلات بعيدا عن مواقفنا الشخصية وارتباطات البعض.

المحرر : نعتذر خلل في نظام تتبع التعليقات.

33) تعليق بواسطة :
23-06-2015 02:12 AM

من عام 2012 عام تسلم الرئيس النسور الحكومة حتى نهاية عام 2014 زادت المديونية من 20 مليار دولار الى 33 مليار دولار ويتتبجح الحكومة بأنها ضبطت الاقتصاد وبدأ ينمو ...!!! وعلى نفس الموقع هنا قرأت للتو عن نية حكومة النسور اقتراض 2 مليار دولار ... والضرائب السنويه من مختلف المنابت والمشاتل الحكوميه تزيد عن 12 مليار دولار وموازنة الدوله اقل من 10 مليار دولار ... ونسعى للتمدد
المثل بقول ( بتقص بأثر الضبع والمضبعه قدامك )
تعيش مملكة اللاجئين الهاشميه

34) تعليق بواسطة :
23-06-2015 02:38 AM

تحليل واقعي ومنطقي وصريح واخشى ان يصدر امر جلب لاخونا الكاتب وينسب له بعض التهم مثل الارهاب والاساءه لدول شقيه او قدح احد المسؤولين .الخلاصه وباللغه العاميه اقول ان الاردن بلد اقرب للانهيار اقتصاديا وتعبويا واداريا وان سياستنا الخارجيه والداخليه كالذي يلاطم بموج البحر او يناطح السحب واخشى ان توصلنا هذه السياسه الى مرحلة المسمار الاخير في نعش الاردن .

35) تعليق بواسطة :
23-06-2015 03:17 AM

للمرة الاولى اقرأ طرح منطقي لاحداث المنطقة وربط للاحداث ..قرأت التحليل عدة مرات لاستطيع فهم ما ذهب اليه الكاتب.

لا يهمنا سوى مصالح الاردن واستقراره باستقرار نظامه الهاشمي العربي الاصيل

36) تعليق بواسطة :
23-06-2015 03:20 AM

تحليلك ينم عن حقد اعمى على الدولة الاردنية الثابتة الراسخة شاء من شاء وابى من ابى وماشاالله علينا الكل محلل سياسي واقتصادي وديني ونحلل كل مايطرح والبعض كالغزوي مثلا بحاجة الى تحليل شخصيته اولا ليعرف سبب كل هذا الاندفاع

37) تعليق بواسطة :
23-06-2015 09:11 AM

في خضم هذا البحر المتلاطم من الفوضى والعبث الاجتماعي والمراهقة السياسية والهلوسة الفكرية والزهايمر الجيوسياسي والبهاق التاريخي والانحطاط الحضاري ارفع قبعتي وإن شئتم عقالي للسياسة العمانية الحكيمة الراشدة التي يمثلها السلطان قابوس بن سعيد ... وعلى فكرة لم تطأ قدماي أرض عمان في حياتي حتى لا يقال : لا يحمد السوق الا من ربح .. فسياسة عمان هي الايقونة أو البوصلة التي ينتهجها كل عاقل حصيف بلغ سن الرشد وانفلت من عقال المراهقة والولدنة ...

38) تعليق بواسطة :
23-06-2015 11:04 AM

السياسة السعودية سقطت 3 مرات على ابواب مسقط ،اول سقوط عندما رفضت عمان الاندماج
السياسي مع دول الخليج عندما هددت بالخروج من مجلس التعاون الخليجي لان عمان تعرف ان السعودية تريد ان تهيمن على القرار الخليجي ،ولو ان السعودية لا تريد ذلك لماذا رفضت ان يكون مقر البنك الخليجي في دبي ؟
السقطة الثانية عندما استطاعت عمان ان تكون الراعي للمفاوضات بين ايران والغرب في موضوع الاتفاق النووي دون اخذ علم للسعودية بذلك .

والسقطة الثالثة عندما استطاعت عمان ان تكون هي بوابة الحوثيين الى موسكو وجنيف رغم انف السع

39) تعليق بواسطة :
23-06-2015 11:43 AM

التقرير صحيح ولكن غفل عن نقطه مهمه وهي ان قطر تكيد للسعوديه وتريد جرها الى مواجهات مع الاردن ومع مصر ومع اسرائيل وتحاول ان تلعب على النغمه التركيه فالسعوديه وقطر يتفقوا على اعطاء الشرعيه الدينيه الى تركيا على القدس وقطر تحاول عزل مصر قوميا واقتصاديا ابتدأ باليمن وايران السعوديه وقعت بمستنقع اليمن وهو من صنع يديها عندما جوعوا الشعب اليمني وعاملوهم مثل البنغاليين بل اقل وهاهم يدفعون الثمن ولسوف يدفعون ثمن املأتهم على الاردن حيث ان الاردن ليس اليمن جغرافيا وسياسيا واقليميا وعسكريا وحدوديا

40) تعليق بواسطة :
23-06-2015 12:49 PM

مصر والاردن قراراهم من العم سام

لذا اي تحرك يجب ان يكون برضى السيد الامريكي

اما السعودية فكانت سياسة الملك السابق ذات اخطاء فادحة ادت الى تغلغل ايران ولم تستطع كبحها الا متاخرا فايران الصفوية تحاول ان تطبق كالكماشة على السعودية لما يحملون من حقد شيعي خاص على السعودية والبلاد الاسلامية عموما

الكماشة من اعلى العراق وسوريا ومن اسفل الحوثي الشيعي ومن الشرق ايران والمنطقة الشرقية التي فيها شيعة.

اما مصر ايضا السيسي يحاول ارضاء اسياده في تلابيب والبيت الابيض فقد انجز ما لم يستطع مبارك ان ينجزه

41) تعليق بواسطة :
23-06-2015 12:51 PM

تابع

زواج المتعة بين ايران وامريكا كان سريا لكنه الان واضح للعيان لذا السعودية تحاول ان تجد بدائل للخلاص من الغدر الامريكي الشيعي الذي يهدف الى تقسيم السعودية وباقي الدول العربية الى اجزاء صغيرة يمكن ابتلاعها مستقبلا عند تشكيل دولة اسرائيل الكبرى

42) تعليق بواسطة :
23-06-2015 12:54 PM

للخروج من المازق على السعودية ان تشكل حلف تركي سعودي عربي سني بوجه الشيعة الفرس الذين يحلمون بالابراطورية الفارسية وهدم الدين الاسلامي والمخططات الدولية التي تستخدم ايران في مشروعهم المشترك

وعلى الاردن تغيير سياسته الرمادية وانتهاج دعم للسعودية خصوصا في حربه ضد الحوثي

43) تعليق بواسطة :
23-06-2015 01:06 PM

فى البيت يحدث خلاف بين مكونات الاسرة وكل له رايه ولكن فى النهاية تبقى الاسرة ويزداد تماسكها فى الازمات ’الاردن لها مصالح ومتطلبات وكذلك السعودية قد يختلفا فى جزئيات بسيطه او كبيرة ولكن تبقى مصلحة البلدين فى اتفاقهما والقفز عن هذه الجزئيات مهما كبرت فالدولتين جارتين وما يجمعهما اكبر بكثير مما يفرفهما وخاصة ان فيهما ملكيين حكيمين لن يسمحا ان تخرج الامور عن السيطرة ’بارك الله فى الاردن ومليكها وشعبها وبارك الله فى السعودية ومليكها وشعبها الطيب ولا ننسى اننا جميعا مستهدفين من عدويين شرسين

44) تعليق بواسطة :
23-06-2015 01:24 PM

عودة العراق وسوريا لحكم الهاشميين ضرب من الخيال

45) تعليق بواسطة :
23-06-2015 04:16 PM

احسنت كلامك عين الصواب ومنتهى الشفافيه بعض من الكتاتيب بوحهم تفوح منه رائحة الجهل والقيض الملتهب تجاه وطنهم ""الاردن دوله قويه وليست مهلهله وتستطيع بقيادتها ورجالها الأشاوس تفتيت الآنواء وصدالرياح العاتيه فلانامت اعين الضعفاءبكل الأتجاهات

46) تعليق بواسطة :
23-06-2015 08:06 PM

بداية تحية للموقع على نشر هذا التحليل الدقيق ؛ سياسة الاردن الاقليمية في بعض جوانبها تنطلق من احتياجات امنية و هذا مفهوم و مقبول و لكن و للاسف من جوانب اخرى تنطلق من طموحات "غامضة" و غير مفهومة و غير معلنة تؤدي للتخبط و خوض معارك غير مبررة و تكبيد الخزينة و المواطنين مخاسر هائلة و استقبال ملايين اللاجئين و القائهم على ظهور المواطنين و اضعاف الهوية الاردنية ناهيك عن بناء علاقات مضرة مع الاطراف الخطأ في المنطقة و تخريب علاقات مفيدة مع الاحلاف الحقيقيين ... كل ذلك بدأ منذ اجتياح العراق عام 2003

47) تعليق بواسطة :
24-06-2015 12:14 AM

نعتذر

48) تعليق بواسطة :
24-06-2015 02:44 AM

انا مايهمني من السعوديه وقطر هم راس الحربه في سوريا لقد صرفت السعوديه وقطر على الحرب اكثر من 8 مليار دولار كان نتيجتها مليون ونصف لاجىء سوري في الاردن وخسارة السوق السوري واللبناني للمنتوجات الزراعيه الاردنيه والسعوديه وقطر لم يدخلو لاجىء واحد الى اراضيهم
لماذا لم تقم السعوديه وقطر بتقديم دعم مالي كبير وطاىء 4مليار مثلا سنويا لتحمل الاردن اعباء الحرب السوريه التي هم من اشعلها ويدعمها بالمليارات

49) تعليق بواسطة :
24-06-2015 09:11 AM

أشكر الأخ سليمان الحراسيس لكتابته هذه عن التغيرات التي تطرأ على مواقف بعض دول التحالف العربي، والتي تناولها بعض الكتاب المحليين.
نعم المواقف تغيّرت، بسب قواعد اللعبة التي تغيرت هي ايظاً،فما الذي جعل بعض الدول تغير مواقفها وقد دخلت التحالف بقوة مثل مصر والأردن؟. في مقاله لـصحيفة (واشنطن بوست) بعنوان 'تعاون جديد " والذي يتحدث عن نشؤ محور أقليمي جديد والمتكون من "السعودية وتركيا وقطر" -في مواجهة النفوذ الإيراني في المنطقة.
المحور الجديد (السعودي-التركي-القطري) لا ينحصر عند سورية تحديداً.لا بل

50) تعليق بواسطة :
24-06-2015 09:12 AM

، هناك مبادرة لتغيير قواعد اللعبة في ليبيا، وذلكلإيجاد اتفاق بين اللواء خليفة حفتر وقوات 'فجر ليبيا' (المقرّبة من الإخوان المسلمين)، لايجاد جبهة جديده في مواجهة تنظيم 'داعش'.

"الأردن والإمارات ومصر". حددت موقفهما من المرحلة المقبلة وهناك إرهاصات للموقف الجديد, ولربما انفراط عقد التحالف القديم (الأردن، السعودية، الإمارات) والمتشكل الجديد (السعودي-التركي-القطري)،وأعاة تعريف مصادر التهديد؛ بجعل ما يسمى 'الخطر الإيراني' (أو محور الممانعة: إيران وسورية وحزب الله وحماس) بمثابة مصدر ثانوي للتهديد،

51) تعليق بواسطة :
24-06-2015 09:12 AM

والخروج بتعريف تحديد للتهديد المباشر للامن الإقليمي,وهو ما ظهر واضحاً في قول ملك الأردن عن ايران بأنها دولة حافظت على التوازن في المنطقة,وسفر ناصر جوده إلى ايران مباشرةً بعد زيارته للسعوديه شبيهه بردة الفعل.
الان لا شيء يخرج عن الرؤيا الاسرائيلة في قول مدير الـCIA السابق "سنفصل لكم إسلاما يناسبنا"،وهنا لا بد مع معرفه تامة بأن إيران الشيعية وإسرائيل يتفقان تماماً انه لا يمكن ان تقوم الحضارة الاسرائيلية "اليهودية" والمجوسية الا بزوال الحضارة العربية الإسلامية، لذلك ترى من انبرى لقتال المسلمين،

52) تعليق بواسطة :
24-06-2015 09:13 AM

، لذلك ترى من انبرى لقتال المسلمين بشراسة ....أحدهم......بحجة الحرب على الإرهاب، أو الحرب على داعش. بنفس الوقت الذي يتم اقتطاع مساحات واسعة للبيشمرقه "والذي لا يختلف عن جيش الدفاع الاسرائيلي بشيء.

53) تعليق بواسطة :
24-06-2015 09:31 AM

انا ارى بأن يتم التقارب مع ايران .حيث ان الاردن اولا ويجب ان لا نسمح لاي بلد سنيا او شعيا ان يضر بمصالح الاردن

54) تعليق بواسطة :
24-06-2015 09:33 AM

الى رقم 48 وانت تعتقد ان الاردن من يصرف على اللاجئين السوريين (: !!!!

السعودية من يبني لهم خيام ويقدم لهم علاج وطعام .

55) تعليق بواسطة :
24-06-2015 10:01 AM

انت منفصل عن الواقع

56) تعليق بواسطة :
24-06-2015 11:23 AM

اتفق مع ما جاء في المقال باستثناء التحالف مع النظام المصري والامارات في مزاجهة التحالف السعودي القطري التركي لانة رهان على حصان خاسر. السيسي يترنح ونظامة قابل للسقوط في اي لحظة هدم نظام مرسي ولم يقدم بديل. كما ان التحسن الممكن في الاقتصاد المصري لن يهدء الاضطراب السياسي والانقسام المجتمعي. الاخوان بما لهم وما عليهم واقعيا رقم صعب يستحيل اجتثاثهم او تطويعهم بل بمشاركتهم في حكم بلدهم مثلهم مثل الليبرالي والشيوعي والمطبع. وجهة الاردن العملية من منظور المصلحة يجب ان تتجه نحو الرياض الدوحة وتركيا.

57) تعليق بواسطة :
25-06-2015 02:23 PM

(التريث ثم التريث...)

* العلاقات الآردنية ـ السعودية الثنائية، هي ليست (علاقة تكتيكية)، بل حلف (جيو استراتيجي وجيو سياسي) يجب اخذه بالحسبان الف مرة قبل تعكير صفو علاقاته.

* على الساسة الاردنيون التريث ثم التريث قبل ان تصبح العلاقة شبه مازومة او مازومة او ابعد من ذلك ؟؟؟

58) تعليق بواسطة :
25-06-2015 06:24 PM

تتحدثون عن السيسي من مصدر قوه وعن السعوديه من مصدر ضعف ولكن الحقيقه هي ان ارادت السعوديه تدمير السيسي واعوانه فهيه قادره وخلال 48ساعه بدعم الاخوان كم دعم شقيقه السيسي وشوفولي السيسي وين يصفي فبلاش استغباء متابعي مقالاتكم

59) تعليق بواسطة :
27-06-2015 02:00 PM

السعودية هي الدولة العربية الحقيقية والتي تدافع عن كرامة العرب, فبينما ايران تعلن استيلائها على اليمن والعراق وسوريا ولبنان نجد ان الدولة العربية هربت من المسئولية لانها دول فاشلة لن تستطيع تقديم شئ وجيوشها عبارة عن مساعدات امريكية خردة لا يمكن ان تدخل حروب حقيقية ولن يبقى للعرب غير الجيش السعودي.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012