قصة عن ‫#‏التفجيرات‬:
ينقل عن الشيخ الجليل محمد متولي ‫#‏الشعراوي‬ (رحمه الله)

أنه قال: كنتُ أناقش أحد الشباب المتشددين فسألته : هل تفجير ملهى ليلي في إحدى الدول المسلمة حلال أم حرام ؟.


فقال لي : طبعاً حلال وقتلهم جائز .
فقلت له : لو أنك قتلتهم وهم يعصون الله ما هو مصيرهم ؟.

قال : النار طبعاً ..
فقلت له : الشيطان أين يريد أن يأخذهم ؟.
فقال: إلى النّار طبعاً.

فقلت له : إذن تشتركون أنتم والشيطان في نفس الهدف وهو إدخال النّاس إلى النار !.

وذكرت له حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لمّا مر

وهل يوجد ارهاب للشعب اكثر من النواب والمتنفذين والحيتان والفاسدين وعبدالله النسور هؤلاء هم اساس الارهاب

ان تماسك الجبهه الداخليه لا يأتي بالكلام ورفع الشعارات علينا ان ننظر ما يحدث من فساد مالي وخصخصة موارد الدوله لصالح المتنفذين والفاسدين امثال وليد الكردي وغلاء الاسعار . فاسعار البنزين والغاز وسوء المعيشه وانتشار الفقر وقلة فرص العمل و الشغل للشباب حتى اصبحت حياة الشعب جحيم لا يطاق . وعاش بيان العسكر .

لقد اصبح تركيز المسؤولين على الارهاب والخارج لابعاد فكر الشعب عن الفساد الداخلي وغلاء البنزين وسوءالمعيشه وانتشار الفقر وقلة فرص العمل والشغل للشباب . وعاش بيان العسكر.

ياليت المسؤولين يفكروا في تحسين معيشة المواطنين بدلا من التنظير الكلامي المخادع وقولهم دائما هدفنا تحسين معيشة المواطنين وان القادم افضل . وفي الواقع المعيشة تزداد سوءا والفقر ينتشر ويتسع اتساعا كبيرا والقادم اسوء واسوء .وعاش بيان العسكر .

ياجماعة الائتلاف النيابي كيف تريدون دعم الاجهزه الامنيه ورواتبهم لاتكفي 4 من كل شهر بسبب غلاء البنزين وكل شيء والفاسدين ينعمون بالمال وحساباتهم في البنوك الخارجيه ولهم شقق وفلل في تركيا وقبرص ولندن . وعاش بيان العسكر .

ياجماعه لقد استغل الفاسدون الامن والامان ليفسدوا على راحتهم وغنى ونعيم . وبالمقابل انعكس الامن والامان غلاء لاسعار البنزين وسوء معيشه وانتشار للفقر وقلة فرص عمل وشغل للشباب . ولهذا فان الفاسدون هم أكبر المتربصون بالاردن . وعاش بيان العسكر .

الاخ سميح زد على ذلك ان الناطق الاعلامي للحكومه نفى عدم السماحلمقاتلي النصره العوده للبلاد كي تثبت مقولتك ونستورد خراب بيتنا بايدينا

عبدالمنعم حوراني وليس معتز يا محرر