الرجل قال ما يعتقده حقا في المغاربة

اعتذاره لم يكن قناعته فيهم لكن عن سماحه لنفسه بإخراج القناعة للعلن

احمد منصور
فيصل القاسم

وجهان متناقضان للجزيرة الأول إسلامي و الثاني علماني لكن المتناقضين يخدمان مصلحة الدولة التي ترعاهما لمحاربة المد الشيعي و تشجيع التطرف و الفوضى

القاسم فوضى الثورات
منصور فوضى الإسلام السياسي

الخاسر في كل الحالات: الشعوب العربية

الرابح: أمريكا إسرائيل جماعات الدجل الإسلامي

يجب إعادة تشكيل عقول الناس في هذه المنطقة لكي نلتحق بركب الحضارة.

.
-- الوجه الحقيقي لنا يظهر عند غضبنا ، اما باقي الوقت فنحن نجامل الناس وأنفسنا .

.

بعد أن شتمتهم وسببتهم
ووضعوا أسمك على قوائم المطلوبين
للمغرب
أجبرتك مصلحتك الدنيئة على الاعتذار لسادتك المغاربه أيها ....في قطر

هذا نموذج متكرر لاسلوب الاخونجية,

يفعلون الفعلة,وعندما يخافون من

نتائج هذه الفعلة يتراجعون عنها

بمذلّة وخسّة كما يفعل الزعران والنصّابون.

تعليق 2 قال الحقيقه هذه هي أخلاق هذا المذيع الحقيقيه تستطيع أن ترى الكذب والانتهازية في عينيه

شخص بلا أخلاق

شتم صحفيي المغرب بألفاظ سيئة لا تخرج إلا من شخص سيئ

ماذا يفيد اعتذارك هل لكي يلغوا اعتقالك في المغرب

الأمور أصبحت واضحه، ومحطة الجزيرة انتهى دورها وانكشف أمرها، تتكلم بالحرية والديموقراطية وليس لهم من ذلك نصيب، وأي اسلام وهم في أحضان الناتو؟

للأسف أشخاص في خدمة دافعي الأموال، باعوا ضميرهم وأخلاقهم على حساب شعوبهم المسكينة.

تركوا فلسطين وذهبوا يبحثون عن أعداء مصطنعين، مره هنا ومرة هناك.

نحن بحاجة لصحوة ضمير.

الا نعلم أننا لعبة سهلة بيد أعدائنا يفعلون بنا ما يريدون، أصبحنا وكأننا في حلبة مصارعة ثيران وهم يتفرجون؟

قاطعوا كل انتهازي وصولي، بكل أشكال المقاطعه، وهذا خير رد.

نعتذر

يخرب شيطانكوا يا الهمعلقين اللي بسمع تعليقاتكوا بقول هذول انبياء وانتوا اذا واحد علق بالسانكوا بتنخلوها تنخيل الزلمة حكى شتمتوا عليه واعتذر شتمتوا
كل العداوة قد ترجى اماتتها الا عداوة من عاداك من حسد
اضف الى الحسد الحقد الاعمى فكيف ستحون النتيجة
ظبعا وخيمة

دائما الخونجية مكفرين من هم ليس على هوائهم او كلمتهم يقذفون الناس ويتهمونه بالفاظ نابية تكون نابعة من نفسيتهم وتعكس داخلهم وتصرفاتهم