.
-- الصبر وفن التفاوض هو من أعظم قدرات الفرس ويحتار فيهم خصمهم ,ونحن العرب مع الأسف على النقيض تماما
.
هو للحقيقة السياسيه الموضوعيه
لا يوجد عداء بين أمريكا وإيران
لكن إن تتباعنا تصريح نتنياهو القائل لأمريكا بعودة العلاقات الإسرائيليه الإيرانيه
فكان رد البيت الأبيض , هذه مفاوضات نوويه وليست علاقات دوليه
فالموضوع لا عداء أمريكي إيراني , بل المشكلة إسرائيل التي ترفضه إيران من عام 1979
مما إستدعى إسرائيل تحريض الغرب والعرب وأمريكا ضد إيران
فاللعبه بسيطه إسرائيل تريد العودة لإيران , وليست القضيه نووي أو سني أو شيعي , أعيدوا إسرائيل لإيران تنتهي داعش وفاحش والجهاد لنصرة إسرائيل
لا عداء ولا محبه في السياسه وإنما مصالح والذكي من يتعلم من تجارب الأمس والغير ليتحاشى الضرر وإيران تُرجع أمجاد الأمس من نووي وإنتعاش إقتصادي وتوغل وهيمنه ونحن العرب نزداد خذلان وخنوع وتوّرط وإسراف ودمار وقتل ودعاره ومخدرات.
تماما مثل الحكام العربان ما بصدقوا على الله ينطوا بحظن الامريكان والصهاينه الحكام العربان انمبحطين بحضن الامريكان ليش لانه يتلذذوا بالحضن الامريكي .
يا اخوان الموضوع بوادي وانتم بوادي ...
مؤيدو المشروع الايراني لتدمير الدول العربية حولوا الموضوع من محاولة النظام الايراني الارتماء باحضان امريكان الى المفاوضات .
للاسف مشروع ايران هو تدمير الدول العربية وهناك من الامة من يبيعون انفسهم لنشر التشيع السياسي الايراني بسبب مصالح بسيطة .
الى المغترب تعليق 1:
تبذل جهد كبير وانا متاكد لو يعلم السفير الايراني بما تبذله لجعلك مسئول عن عملائعم في المنطقة.
هو من يقول الحق والواقع وبكل ما فيه من مرارة يصبح عميل بنظر بعض فاقدي البصر والبصيرة الذين لا يعرفون عن ايران وغير ايران وحتى ما يدور في بيوتهم ان ايران مجوسية ومتعامله وحاقده على العرب والمسلمين مع الصهيونية والأمريكان والغرب الصليبي وفي نفس الوقت ينامون ويصبحون في أحضان الأمريكان والصهاينة وينبحون من حدائقهم ولم يتطرقوا الى ذك السبات والانحطاط الذي حل بهم لعن الله هذا الزمن ومن وجد ضالتة فيها
مؤيدو ايران بالمنطقة تعلموا التقية ويدافعون عن تدخلات وايران من منطلق ديني وهم استحلوا دماء المسلمين بالعرق والشام. قاتلهم الله فهم الطابور الخامس فاحذروهم, ولو دخلت ايران دولة عربية سوف تجدوهم بموقع الحواجز يقتلون على الهوية.