ليش ما خلوا المحاكم المصرية تحاكمهم كان طلعتهم براءة مع منحهم جائزة نوبل للمحبة والسلام
حكم قطري امريكي صهيوني
حكم قطري امريكي صهيوني فقط لانه أبن الشهيد الحر الرئيس معمر القذافي هزلتم وخسئتم ايها الاوغاد
هذا جزاء الظالمين جهنم وبئس المصير
عقبال عند كل ظالم في الارض العربيه
والله لازم يكرموهموه هو وابوه
لانه كان ضابب هالهمج والرعاع والبدائءيين من الليبين
الشعب الليبي كان عايش مرتاح مطمئن
وين ما بده يدرس بتدرسه الحكومه
الحياه سهله وبدفعوا اشياء رمزيه لقاء الخدمات
يعني هلأ احسن بلد مدمره كلها مجرمين وعملاء وخون وتكفيريين
بلد طالعه من عصور ما قبل التاريخ
الله يفك اسرك ويرحم والدك على كل نهفاته
كان محافظ على وحدة بلد وضابب رعاعها
كان حكم الإعدام على ليبيا هو الاسبق ٢٠١١ من حكم بالإعدام على سيف الاسلام القذافي ابن رئيس ما كانت تعرف بليبيا
وهذا الحكم من عصبات همجية ؤهي مما تبقى من اطلال ما كانت ليبيا وهي تعد جريمة ووصمة عار بجبين البشرية جمعا
ليس مصادفة ان تصدر محكمة المليشيات العميلة حكمها بإعدام ابن رئيس الولايات المتحدة الافريقية في نفس يوم إعلان اوباما رئيس الولايات المتحد الاتحاد الافريقي .
ليبيا منقسمة الآن بين مليشيات الاخونجية في طرابلس ومصراتة وبين الشعب الليبي الذي انتخب برلمانا
شرعيا في بني غازي وطبرق.
نتذكر كيف ان جماعات مصراتة الاخوانية
اختطفت(سيف القذافي)ورفضت حينها تسليمة الى حكومة طرابلس التي كانت
قائمة قبل انتخاب(المؤتمر الوطني
الاخونجي)الذي انتهت ولايته منذ سنتين.
هل يجوز لمليشيا في دولة فيها برلمان ان تقوم باجراء محاكمات على
هواها ومزاجها؟
وهل الحكم الآن افضل مما كان عليه في
زمن القذافي,ام ان الفساد والحرامية
تضاعفت اعدادهم الوف المرات ناهيك
عن افتقاد الامن
الاخوان والدواعش ومعمر وابنائه سيان واحد تاجر بالاشتراكية وكان كاذبا والثاني تاجر بالدين وكان كاذبا وكلاهما كانوا يستهدفون الهوية الوطنية لحبيبتي ليبيا وكلاهما سعوا الى الوطن تجنيس وتوطين الاجانب على حساب الهوية الوطنية فلا اسفا على كلاهما فلا فرق بينهما
لا اسفا عليه ولا على والده ولا على الاخوان والدواعش ايضا فواحد تاجر بالاشتراكية والثاني تاجر بالدين وكذبا وكلاهما استهدفا الهوية الوطنية لحبيبتي ليبيا بالتجنيس والتوطين للاجانب فمعمر وابنائه والاخوان والدواعش كلاهما سعوا الى التجنيس والتوطين وجعل ليبيا الغالية وطنا بديلا تارة للزنوج التشاديين وتارة للاجانب من كل حدب وصوب
غوكة وحفتر ومحمود جبريل شخصيات وطنية لاغبار عليها فهي ليست كقذاف الدم وليست كهاشم بشر وبوكتف والصادق الغرياني وغنيوة
نعم هم مجرمين وسفاحين وبستحقوا كل هالاحكام هاي لكن الناس ما عادت تقدر تميز لسباجة شىيعة الغاب والظلم والنفاق والكذب وعلو صوت الظلم والطغبان والجور والقصاة العادلين بزمانا اكثرهم ماتوا وانتهوا
لكن ياريت مجكمة طرابلس مدام قضاءها جريء ونزيه وعادل انها تتولى محاكمة مبارك وكل مسئولينه ومرته وقرايبه ووزراءه وولاده ورين الهاربين ومرته ونسايبه وقرايبه ووزراءه وولاده وبشار وكل عيلته وقرايبه ومرته ونسيابه وولاده وصالح وكل عيلته مرته ونسايبه وقرايبه وولاده والمالكي والعبادي وكل حزبهم ونسوانهم وكل قرايبهم
بعض الناس لا هو اماراتي ولا اصيل وانما يمثل تمثيل على ربع زايد الاصيل
قطعان متوحشه لاقيمة لهذا الحكم ولا قيمة للمحكمة لان ظروف المحاكمة غير عادلة اصلا ..كان المفروض ان تتم محاكمة هؤلاء الفوضويين ...العرب مغفلون تماما ووعيهم مزيف ...احتلال ليبيا ليس من اجل الجرذان بل من اجل عيون شركات النفط ...هؤلاء صغار جدا جوعى وفارغين ..تفضلوا اعملوا دولة اسلامية... وحاربوا سكان المريخ ...
المشكله والطامة الكبرى بأننا نحن العرب حين يكذب الصهيوني والغربي المستعمر نصدق كذبهم ونجعل من حقيقة لا يمكن لشك ان يقترب منها .
انا اقول اقطع الراس تيبس العروق فسيف واباه حاولوا تدشين مشروع الوطن البديل في ليبيا الحبيبة وفي نفس الوقت تمنياتي للجيش الليبي البطل القضاء على الدواعش والخوارج فتوجد مقولة مشهورة تقول اذا كان احد اخطا فليس معناه ان الاخرين محقين فلا داعي المقارنة بين السرطان والتيفوئيد
تجار الاشتراكية وتجار الدين سيان فكلاهما لديهم قاسم مشترك الاوهو عدائهم للهوية الوطنية فشتان بين اسلاميين شرفاء وواعين كعمر المختار وسليمان الباروني واشتراكيين شرفاء كتروتسكي وتيد غرانت وبين تجار الاشتراكية منغستو ومعمر وخروتشوف وتجار الدين الاخوان والدواعش فالذنب ليس على الحصان انما على الطريق الخاطئ الذي يمتطيه الفارس
الامة اصبحت بين الدواعش والخوارج من قطع الروس بحث تيبسا كل الحواس والعروق
لا اعرف اذا تيبس العروق من اين تاتي او تعود الحياه كلام هدام وقاتل بجميع مقايس الحياة ونبض الطبيعة الحي
هذا عجز فكري وبحث عن ذرائع لتبرير همجية العصور الوسطى
هل تصبح أفريقيا قوة عظمى بعد عقود من التخلف والفقر والحروب والمرض والقلاقل؟ هذا ما يبتغيه أحدث تكتل عالمي ألا وهو "الاتحاد الأفريقي" الذي أصبح قبل أيام وبالتحديد في الخامس و العشرين من الشهر الماضي كياناً سياسياً وقانونياً نافذاً، ويعود الفضل في إعلان هذا الاتحاد إلى الزعيم الليبي (معمر القذافي) الذي استطاع أن يلمّ الشمل الأفريقي رغم كل التحديات، وبذلك تكون قد تحققت مقولة الزعيم الأفريقي الكبير (نيلسون مانديلا) بأن القذافي هو أفضل من يقود مسيرة الوحدة الأفريقية أو الاتحاد الأفريقي.
أليست رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة؟
ألا يُبشر هذا الالتفاف الأفريقي النادر حول مشروع الاتحاد بمستقبل مختلف تماماً عما آلت إليه التجارب الوحدوية السابقة؟
لكن في المقابل: هل الأفارقة أسهل اندماجاً من إخوانهم العرب؟
هل هناك رغبة حقيقية لدى الزعماء الأفارقة في تفعيل هذا الاتحاد كي لا يبقى حبراً على ورق؟
هل تسمح أميركا والقوى الاستعمارية الأخرى بظهور تكتل عالمي بحجم أفريقيا؟
أم أنها بالمرصاد لضرب وإفشال أي تجمع مهما صغر حجمه؟
ألم يُهرع كون باول مثلاً لتخريب مجرد التقارب بين دمشق وبغداد؟
مسكينة المكسيك إنها أقرب ما تكون من أميركا وأبعد ما تكون عن الله ومحظوظة أفريقيا لأنها أقرب ما تكون عن الوحدة وأبعد ما تكون عن التشتت في هذه الأيام ولهذا السبب نأكد من واقع الأحداث القائمة من واقع العولمة التي أكدت على أنها هي تتصف بالتكتل والاندماج , إن أفريقيا إما أن يتم اجتياحها اجتياح اقتصادي ( ممرات قاعداعش ) على غرار الاجتياح العسكري اللي تم في القرن 19 و 20 من طرف الدول الأوروبية، أو أن تعمل صد لهذا الهجوم هذا الاندفاع من الدول الصناعية الكُبرى هذه الطريقة الجديدة للمقاومة ..
وقاعداعش يوحي للسذج بأنهم اقرب الله بينما هم يقعون في احضان امريكا والغرب في المناطق المستهدفة ..