اشبعتونا وعودا ولم نرى الا الجبايه

حكومات لاتعرف سوى جيب المواطن المهتري للجبايه ناس عايشه فوق من ضهر المواطن الفقير وشعب عايش تحت الارض اموات وهم احياء

جواد العناني بالنسبه للملقي
مثل هامان لفرعون

حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم

أبر مخدر ... دم الشهداء ورفع أسعار ؟؟؟؟؟؟

اي حكومه جديده تريد إثبات هيبتها تكب شرها على جيوب المواطنين الملطمين والمواطن ليس بوسعه إلا قول اللهم ديمها من أجل إدامة الأمن والأمان حتى لو على خبز أولادنا وكلوا خوازيق يا شعب من رفع الأسعار حتى لو كان هذا الرفع على المشروبات الكحولية والدخان فهذا يرتد عكسيا على دخل العائلة لأن الرفع لا يردع المدخن عن التدخين ومن ثم تصبح الزيادة على حساب رغيف الأطفال وكذلك الكحوليات فكل زياده لم تكن ضمن الموازنة العامة للأسرة مما يؤدي إلى نتائج عكسية على الحالة الاقتصادية اليومية للأسر ذوي الدخول المحدودة

ﻻ حلول لدى حكوماتنا اﻻ رفع اﻻسعار والله لو ترفعوا اﻻسعار عشرات اﻻضعاف لما كفى ذلك ﻻمتيازاتكم ومكافئاتكم الشهريه التي تفوق رواتبكم عشرات اﻻضعاف هذا فضﻻ عن ان الواحد فيكم عضو مجلس في كل الشركات اي انه عالم في كل المجاﻻت لم تتركوا للشعب شيء وبدﻻ ان تبدأو بانفسكم وتخفضوا هدركم للمال العام تلجأون للشعب .حلبتموه بما فيه الكفايه ان الذي يشتد في حلب اﻻضراع ﻻ بد ان يصيب الدم من حلماتها .اما ان تفكروا بحلول اخرى غير جيب المواطن فﻻ مللنا من هذه السياسه وﻻ حاجه لنا بحكومات ﻻ تجيد اﻻ رفع اﻻسعار.

حسب الارقام فنحن نتحدث عن 82 مليون دينارا سنويا على البارد المستريح للمساهمة في دفع فساتين الست ولسفرها وتصدرها اغلفة المجلات على حسابنا. بصراحة بالكاد يكفوا. الله يعينها. لازم نعمل لمة نساعدها

هذا الفساد بعينه مين متذكر حكايه او قصه مزرعه الحيوانات هيك احنا

ليش ما تتشاطروا على الرواتب الخياليه في المؤسسات المستقله لأبناء الذوات والمتنفذين والتي تستنزف2مليار دينار سنويا من أموال الدوله والرواتب الفلكيه فيها لموظفيها والمدراء التي تتجاوز رواتبهم 20000 دينار شهريا لكل واحد منهم

والله غير تترحموا على ايام النسور