أضف إلى المفضلة
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024


عاجل جدّاً
24-10-2011 05:59 PM
كل الاردن -

alt

عاجل جدّاً الى:

الأدوار الفوق استراتيجية, للوحدات الخاصة البريطانية

ومن تحالف معها من العرب في ليبيا المحتلة.

*كتب: المحامي محمد احمد الروسان*

بقتل الزعيم البدوي الليبي معمّر القذّافي, هل يمكن اعتبار ذلك, مؤشر حقيقي لأنهاء سيناريوهات الصراع الليبي؟ أم أنّ مفاعيل وتفاعلات ومآلات, هذه السيناريوهات الصراعية, سوف تتصاعد تفاقماً, وتستمر لمراحل زمنية لاحقة؟ بعد مقتل معمّر الزعيم, كيف تنظر شركات النفط الجائعة, الأمريكية, والفرنسية, والبريطانية والأيطالية, والألمانية, لموضوعة الجائزة الكبرى, ان لجهة حجمها وشكلها, وان لجهة نوعها وحدودها, وبالتالي ان لجهة, مآل مصيرها؟ من من أقطاب شركات ' السفلة', لجهة الطرف الخارجي, سوف يكون صاحب الحظ السعيد, ويفوز بها؟ هل هم الأمريكان, أم الفرنسيون, أم البريطانيون, أم الأيطاليون, أم الألمان؟ بمقتل معمّر البدوي الزعيم الليبي, هل بدأت جولة صراع جديدة, بين أقطاب مخابرات مربعات ' السفلة', من أجل الأنفراد بجائزة النفط والغاز؟.

هل الزعيم معمّر, انتحر أم قتل بدم بارد, خاصةً وأنّه أسر حيّاً؟ في حالة أنّه قتل, هل أوامر الأعدام, صدرت من واشنطن, والأخوان المسلمين - بنسختهم الليبية- المنضوين, تحت عباءة ما سمّي بالمجلس الأنتقالي الليبي؟ هل شعر أقطاب ' سفلة' الطرف الخارجي, في المسألة الليبية, أنّه بأسر الزعيم البدوي معمّر حيّاً, وتقديمه للمحاكمة, بمثابة سلاح, سيقتلهم أمام وفي عيون قبيلته وأتباعه؟ أم أنّ أمر محاكمته سوف, يكشف أسرار كبيرة وكثيرة, تفضح ذوات ' سفلة ' أطراف الطرف الخارجي, ومن ارتبط بهم من العربان والغربان؟.

تتساءل أمي الأميّة, وهي تجول حقول الزيتون, في قريتي سما الروسان, الأميّة في ذات الحرف وكتابته, والعالمة, في تعبيرات الحياة وتجاربها, بعد أن شارفت على السبعين من عمرها: أهداف الصراع الليبي الحقيقية, هي النفط والغاز؟ أم الحريّة والديمقراطية, وحقوق الأنسان, والحاكمية الرشيدة, وباقي مصطلحات وكلمات, سيمفونيات الكذب والدجل الغربي, التي تتشدّق بها يا ولدي؟.

تتحدث المعلومات, والوقائع والمعطيات, أنّه وعلى خلفيات تفاعلات الأحتجاجات التونسية, والتي قادت الى الأطاحة بزين العابدينالهاربين, تم عقد جلسات حوارية وذات عصف ذهني عميقة, بين أطراف المعارضة الليبية من جهة, وأطراف مثلث 'السفلة'- واشنطن, باريس, لندن-, حيث تم التفاهم والتوافق, على صفقة ومعادلة المسألة الليبية, عبر توظيفات وتوليفات شاملة, تموضعت وفق عنصرين اثنين: النفط لنا, والحرية, وملحقاتها, وذيولها, وتداعياتها لكم, مقابل اسهاماتنا كرسل حرية نيتويّة أطلسية!.

وعلى أثر كل ما ذكر أنفاً, حدث ما حدث, من تطورات دراماتيكية متسارعة, وصار زعماء, ورموز, الجماعات السلفية الليبية, المسلحة للجهاد والقتال, ومعهم عناصر القاعدة في المغرب العربي, وتنظيم الجهاد المصري, يقومون بدور الزعماء الوطنيين, لحركة التحرر الوطني الليبية, والأنكى من كل ذلك, ويشكل مفارقة محزنة, مبكية, مضحكة, تجعلك عزيزي القارىء, تقلب على ظهرك من الضحك الهستيري - الشنيع, أنّ قادة الناتو ومعهم, زعماء مثلث ' السفلة', يقومون بدور الداعمين للحرية, وملحقاتها, وذيولها, ومآلاتها, وصار رسول الحرية, وحقوق الأنسانالربراسموزين, قائد الحلف الربّاني - الألهي, يقوم بدور المقاتل البطل, من أجل الحرية والعدل والمساواة, تماماً وكأنّه, جيفارا وكاسترو, أوهوشي منه والجنرال جياب.

الزعيم البدوي الليبي القذّافي معمر, وبغض النظر عن الموقف السياسي منه, فعلها كاملة, غير منقوصة الدسم, ومات في ليبيا, ان انتحر, وان قتل بدم بارد, وفي مسقط رأسه,( وما رميت اذ رميت, ولكنّ الله رمى).

 وبموته, سوف تتزايد احتمالات, الخلافات السياسية, بين مكونات أطراف التحالف الليبي الداخلي, والذي أطاح بالبدوي الزعيم معمّر, والاّ لماذا لم يستطع, ما سمّي  بالمجلس الأنتقالي الليبي, تشكيل حكومة ليبية, انتظرها الليبيون, والعالم طويلاً؟ نعم انّ السبب يتموضع, بسبب سيطرة الخلافات السياسية, والمذهبية, والقبلية الليبية على جلّ, ملف تشكيل الحكومة ومفاصلها, وتصريحات محمود جبريل في دافوس – البحر الميت, والتي حاول أن يلبسها لباساً, غير لباسها الحقيقي, تشي بأمور خطيرة, لجهة الصراع الليبيالليبي, في قادم المراحل من الزمن, والله أعلم.

بمقتل القذّافي البدوي معمّر, قد تتفاقم احتمالات, اشتعال المنافسات الأقصائية, بين'سفلة' الأطراف الأوروبية, حيث باريسالشركات النفطية فيها, تسعى بقوّة كي تعزّز وتبني, على حصصها النفطية والغازية الليبية, في مواجهة سعي مماثل وقوي للندن, وشركاتها النفطية, للحصول على حصّة أكبر, وكلا رئيسي الوزراءالفرنسي والبريطاني, سوف يكونان في مواجهات ضغوط كبيرة, مع اللوبيات النفطية الداخلية, كلّ في ساحته ومجاله الحيوي, أضف الى ذلك, أنّ الشركات النفطية الأمريكية الضخمة, صارت تمارس ضغوط مركبة ومعقدة, على مفاصل ادارة الربأوباما, وكيل لها التهم المختلفة, عن وعي وادراك عميقين وحقيقين, من اتهامات بالتقصير والمسؤولية, عن ضياع ثروة النفط والغاز الليبية, وتركها للشركات النفطية الفرنسية والبريطانية, 'كلقمة' سهلة ممتعة دون 'غص', انّها لعبة استراتيجية, لعبة اشتعال المنافسات الأقصائية الأمريكيةالأوروبية.

وتشير المعلومات, أنّ أدوات اللوبي النفطي الأمريكي, وعبر الأيباك, ومجاميع لوبيةتتساوق معه و تنسق, يمارس ضغوط مزدوجة, على كل من- الأدارة في العاصمة الأمريكية, واشنطن دي سي, والكونغرس, والمجمّع الأمني الفدرالي ووكالاته, المخابراتية السبعة عشر ويزيد, كي تنهج واشنطن نهجاً, عبر وسائل نافذة ومجزية, ولأنفاذ 'سلّة' الرؤى لتقود في النهاية الى, وضع جل مخزونات النفط والغاز الليبي, في يد الشركات النفطية الأمريكية الضخمة.

وبعد أن دمّرت غارات الناتو, وبنادق ومدافع, المقاتلين الليبيين, وكتائب 'الذبيح' القذّافي, جل البنى التحتية للدولة الليبية, ابتدأت تفاعلات ومفاعيل, الصراع الأمريكيالأوروبي – بعض العربي المشترك, للسيطرة على ملفات مشاريع, اعادة اعمار ليبيااعادة اعمار شاملة, ليس فقط من طرق وجسور, ومنازل ومطارات وموانىء, بل الى اعادة بناء البنى التحتية الأساسية, وبناء جيش ليبي جديد, بعقيدة جديدة, تميل الى العقيدة والمذهبية, العسكرية الأمريكية, ولجهة السلاح الشامل, من خفيف وثقيل, مع وجود خبراء, كذلك بناء مذهبية, أو عقيدة اقتصادية جديدة لليبيا, تقوم على فكرة انتاج وتصدير النفط والغاز, واستيراد الطعام والشراب, والدواء والكساء, وحتّى الأبرة 'ونكّاشة بابور الكاز' من طرف أسواق 'السفلة', من أوروبيين وأمريكيين, وهذا من شأنه أن يتيح, لتلك المنشآت الأمريكية, والأوروبية الغربية, من فرض عمليات تبادل تجاري, غير متكافىء مع ليبيا ما بعد القذّافي, بحيث البيع الأوروبي - الأمريكي لليبيا, يكون بأعلى الأسعار, وتشتري النفط والغاز الليبي, بأقل الأسعار, كذلك القطاع المالي والمصرفي, سوف يشهد عمليات قرصنة ونهب, حيث أموال النفط والغاز الليبي, سيصار الى التعامل معها, على غرار النهج والمنهج, والعقيدة الغربية, مع أموال النفط والغاز الخليجي, حيث كل شيء سيكون, في يد المؤسسات المالية والمصرفية الغربية.

في مسألة تشكيل حكومة ليبية جديدة, نجد أنّ من يسيطر على التشكيلات العسكرية, وهم الأسلاميون – قطعاً وقولاً واحداً, يسعون بأن تكون حكومة اسلامية, وقد قالوا هم ذلك بشكل واضح, على لسان مصطفى عبد الجليل, في احتفال التحرر والتحرير, في حين مجاميع بعض الساسة, ممن هو مرتبط بأطراف مثلث ومربعات ' السفلة', يسعون لتكون حكومة, ليبرالية متفاقمة متوحشة, لجهة الأقتصاد, علمانية مدنية, لجهة المجتمع والسياسات الأخرى, أمّا البنى العشائرية القبلية, يسعون لتكون بصفتهم القبلية والعشائرية.

العاصمة الأمريكية واشنطن دي سي, لا تريد للطرف الأوروبيالغربي, أن يستحوذ, على جل عظمة الثروة الليبية الضخمة, كونه من شأن ذلك أن يتيح لأوروبا, الخروج من الأزمة الأقتصادية الخانقة, وتبقى الولايات المتحدة الأمريكية في, مواجهة المحرقة الأقتصادية العالمية لوحدها, وهذا يعني بوضوح: اضعاف أمريكا, وصعودات في القوّة الأقتصادية الأوروبية.

في ظني وتقديري أحسب, أنّ جل المؤشرات تقول: ان احتماليات, اشتعال الصراع الليبي – الليبي كبيرة, وان كان الأحتمال في السياسة ليس يقيناً, ففي هذه الحالة, فانّ صفقة النفط والغاز, مقابل الحرية وأخواتها, وذيولها, وجيرانها, وأقربائها, والتي جاءت كنتيجة, جلسات حوارية وذات عصف ذهني, كما أسلفنا, سوف تجعل أطراف 'السفلة' ومربعاتهم, وذيولهم ممن ارتبط بهم من العربان, لا يحصلون على النفط والغاز, كما يعني ذلك عدم حصول الليبيين, على الحرية وأخواتها, وجيرانها وأقربائها, مع ترجيح احتمال حصول الغرب, بمعناه الشامل السياسي والجغرافي, على النفط والغاز, مع حرمان الليبيين, من الحصول على الحرية ... الخ, كون حصولهم على الأخيرة وتداعياتها, سوف يجعلهم - أي الليبيين - يقومون برفض النهب الغربي – الأوروبي – الأمريكي, للثروة النفطية الليبية الضخمة, والتي تتجاوز أكثر من 8 تريليون $ أمريكي, وهذا لا يتساوق ولا يتقاطع, مع مصالح ومنطلقات, مثلثات ومربعات ' السفلة', من الأطراف الخارجية في أتونات الصراع الليبي - الليبي.

ومنذ بدء الصراع الليبي – الليبي, قبل ثمانية أشهر خلت, قامت لندن, بنشر وحدات من القوّات الخاصة البريطانية, بشكل نوعي وكمي, تساعدها وحدات من القوّات الخاصة, من بعض دول العربان العربي, مع وجود وحدات محدودة من القوّات الخاصة الفرنسية, وكذلك وحدات محدودة أيضاً, لوحدات وكالة المخابرات المركزية الأمريكية, مع تواجد أجهزة, من شبكات مجتمع المخابرات الأسرائلية – الصهيونية, ان لجهة جهاز الموساد, وان لجهة جهاز أمان – المخابرات العسكرية العبرية.

القوام المخابراتي والعسكري, لوحدات القوّات الخاصة البريطانية, والتي تم نشرها على الجغرافيا الليبية, ومنذ بدء الصراع الليبي – الليبي, ومن يعمل معها من الوحدات الخاصة العربية, من بعض دول العربان, عملوا على وضع مذهبية تعاون مشتركة, ارتفعت وتائرها في مسرح الحرب الليبية الحالية, فتم استخدامات للقوّات الخاصة العربية المشتركة, في عمليات التغلغل, داخل مناطق التجمعات السكّانية الليبية, حيث وجودهم كعرب, لا يثير الشكوك والمخاوف, مع استخدامات أخرى لتلك القوّات الخاصة العربية, في تنفيذ العمليات الخاصة, بجانب وحدات المعارضة الليبية المسلحة, باعتبارهم متطوعون اسلاميون, جاؤوا على عجل, للقتال والجهاد في سبيل الله, لمؤازرة المجاهدين الليبيين, لا بل صدرت الأوامر, لقوام العناصر البشرية, من القوّات الخاصة العربية المشتركة, على اطلاق العنان لشعر وجوههم – لحاهم لغايات التمويه.

لا بل وتشير المعلومات, أنّ وجود عناصر القوّات الخاصة العربية, أتاح للقوّات الخاصة البريطانية, وأخواتها من باقي قوّات مربعات ' السفلة' الخاصة, الحصول على المزيد من المزايا والمعلومات, مع نجاحات في التأثير, على الجماعات الجهادية المنخرطة, في مسرح القتال الليبي, حيث بعضها ينتمي, الى تنظيم القاعدة في المغرب العربي, وتنظيم الجهاد المصري.

وتذهب المعلومات الأخرى, أنّ المجمّع الأمني الفدرالي الأمريكي, بزعامة جيمس كلابر, ومعه مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية, ومدراء كل من وكالة المخابرات البريطانية – الفرع الخارجي تحديداُ الأم أي سكس, ووكالة المخابرات الفرنسية - الفرع الخارجي, يخططون ويسعون لجهة, استخدام عناصر القوّات الخاصة العربية, والتي شاركتهم في ساحة الحرب الليبية, في عمليات مماثلة متساوقة, لجهة بعض البلدان العربية, والتي يتم استهدافها الآن – سوريا, أو التي سيجري العمل لاحقاً, على استهدافها احتمالاً – الجزائر والمغرب وموريتانيا.

وحول حقيقة ما جرى, بحق الزعيم البدوي الليبي معمّر, تقول المعلومات حول سردية مقتله, تم رصد رتل من السيارت, وعبر أقمار التجسس الأمريكية, والتي تعج بها سماء الجغرافيا الليبية المحتلة, في منطقة مدينة سرت, حيث تحرك الرتل باتجاه محدد, ثم اتجه باتجاه معاكس, وبعد قراءة هذا الحدث وتحليله, بشكل فوري في غرفة عمليات الناتو, تم تحريك طائرات الحلف, لقصف ذلك الرتل من السيارات, وعلى أثر ذلك, تم ارسال القوّات الخاصة البريطانية, بالأشتراك مع قوّات خاصة, من بعض الدول العربية المشتركة في العملية, وعلى وجه السرعة الى المكان, وضمن قوام من قوّات المعارضة الليبية المسلحة, ثم تم القبض على القذّافي جريحاً وحيّاً, وعلى الفور, تم اعلام قيادة قوّات المعارضة الليبية المسلحة, وقيادة وكالة المخابرات المركزية الأمريكية, ووكالة المخابرات البريطانية, ووكالة المخابرات الفرنسية, ووكالة المخابرات الألمانية, ووكالة المخابرات الأيطالية.

وتذهب ذات المعلومات, أنّ مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية, الجنرال ديفيد بترايوس, وعلى وجه السرعة وبشكل فوري, أصدر أمره المتفق عليه في السابق, بين أطراف 'السفلة' كطرف خارجي, بأن تتم عملية تصفية القذافي وولده بشكل فوري, لأنّ تقديم معمّر وولده لأي محاكمات, سوف تقود الى كشف ملفات سريّة, يندى لها الجبين, وتتيح لتغيير التاريخ السياسي المعاصر, وتطيح بالعديد من رموز السياسة العالمية, على شاكلة كل من:- أنجيلا ميركل, ساركوزي – زوج العارضة, وديفيد كاميرون, وشبيحته في شوارع لندن, وجورج بوش الأبن, وأوباما نفسه, ومعهم السيناتور الأمريكي جون ماكين, كما من شأنها أن تفضح بعض من قادة العرب.

 

*عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية الأردنية*

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-10-2011 09:27 PM

عصف ذهني متفذلك لاحاجه له
او بالاندري يا روساني
اسطوانه معاده
مؤامرة من النفط والخيرات والثروات
وكأنه النفط الليبي غير مباع للغرب وكأنه القذافي كان يقبض ثمن نفط ليبيا
القذافي كان يقبض ثمن عهره وعهر وعربدة اولاده فقط
وباقي ثمن النفط الليبي عبارة عن فيش ورق بورق بفقط

لم يقتل القذافي ياروساني الا ظلمه وجبروته وهتكه لاعراض الناس بالدرجه الاولى
الثوار لما مسكوه مغلولين عليه
تخيل بشخص مصراتي كان حاظرا انتهك عرض زوجته او اخته او قريبته

اذا حنا بالاردن هوشه بقريه بتبلش الناس تحرق بيوت بعض والسببب تلقاه تافه

انظر للامور بشكل بسيط وابعد عنك هذه السوالف لانها حقيقه كلام فارغ

2) تعليق بواسطة :
25-10-2011 11:13 AM

يا جدي الروسان حلّل ولم يدافع عن القذافي وبعدين معك / الرجل بذل جهد تحليلي نادر .... تفذلك زيه

3) تعليق بواسطة :
25-10-2011 05:44 PM

اتمنى ان يفهم كل انسان بماذا يعلق قبل ان يتفوه بكلام هو نفسه لايعرفه لقد صدق الروسان بما كتب كلها مؤمرات على حكام العرب لانه بلاد العرب ملئه بالخيرات وكلهم يطمعوا بخيرات بلاد العرب0البرول0اشكرك سيد محمد الروسان

4) تعليق بواسطة :
25-10-2011 08:10 PM

مشكلتكم مازلتم بالقيد

اي مؤامرة اكبر من ان تكون عقولكم مكبله بحجة ان الذي يفكر عنكم تحاك لحكمه المؤامرات

مشكلتكم انكم مازلتم تعيشوا مرحلة الحرب البارده

اي مؤامرة اكبر من ان يكون حكامكم طواغي وعرابيد
نعم هناك مؤامرة على الشعوب بنهب خيراتها عن طريق تولي الامور مثل القذافي وغيره

مشكلتكم انكم تقراون الواقع بشكل عكسي
قبل ان تقراوا فذلكات ذاك او ذاك
انظروا فقط ابعد قليلا من انوفكم ودعوا العقل يفكر قليلا فقط لا اكثر
اربعين عاما وخيرات ليبيا تنهب وجاء الاوان الان ليستفيد ساكنيها بعد القضاء على الكذابي
ولله الحمد

5) تعليق بواسطة :
25-10-2011 08:37 PM

:lol:
لا يا جدي صدّقتك ليبيا بدها تستفيد

6) تعليق بواسطة :
25-10-2011 08:49 PM

وهل كانت تستفيد قبل ذلك

اول فائده
تحرير العقول
ثانيها

القضاء على محرف القران والسنه

ثالثها
اعطاء امل وتفائل بالتخلص من هم على شاكلت بشار والقائمه تطول

رابعها
انتظر خمس سنوات فقط واحكم بعد ذلك يا حفيظة لا تقل كثيرا

القذافي امضا 42 عاما

7) تعليق بواسطة :
26-10-2011 11:29 AM

لقد صبرنا على العراق 8 سنوات والحال كما هو اذا كان صدام يسرق فالموجودون الان قسموها

8) تعليق بواسطة :
29-10-2011 05:40 PM

صدقت يا استاد بكل ما قلت

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012