أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 15 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
انطلاق العمل بمشروع إعادة تأهيل شارع مادبا لا أردنيين بين ضحايا ومفقودي فيضانات إندونيسيا الملك يتوجه إلى البحرين لترؤس الوفد الأردني في القمة العربية الملك ورئيس وزراء إيرلندا يبحثان هاتفيا الأوضاع الخطيرة بغزة الملك وولي العهد يحضران الجلسة الرئيسية للقمة الإقليمية للمحيطات أب يحرق طفلته بالمياه الساخنة في إربد .. والأمن يحقق بعد وفاتها الأمن يحذر السائقين من الاحتيال عبر حوادث السير المفتعلة مصدر مسؤول: إحباط محاولة تهريب أسلحة إلى المملكة في آذار الماضي الأمانة: ترصيد غرامات ضريبة الأبنية المدفوعة والمشمولة بالعفو للعام المقبل ضبط 621 متسولًا والحاق 35 طفلا بدور رعاية وحل 73 جمعية في نيسان نصائح من الامن للأردنيين خلال فصل الصيف صحة الزرقاء: استمرار أعمال الصيانة والتوسعة للمراكز الصحية ارتفاع أسعار الذهب محليا إلى 40 قرشا للغرام نصف مليون طالب استفادوا من مشروع التغذية المدرسية الاعفاء من غرامة المسقفات والمعارف في عمان اصبح الكترونيا ..وقيمة الاعفاءات أكثر من 50 مليون دينار
بحث
الأربعاء , 15 أيار/مايو 2024


داخل الدائرة الأخطر؟!
10-11-2011 11:56 AM
كل الاردن -

alt
فتحي المومني

مشاهدات واقعية لم أتعامل بمدى صحتها نقلاً أو كلاماً عابراً ، إلا وبعد تجربة مؤلمة ، وتدمع العيون لها بلا ضابط , جراء ما يحصل في بعض المستشفيات الخاصة بالمتقاعدين العسكريين والمدنيين ---؟!
إن المتقاعدين العسكريين والمدنيين والعاملين , وما شاهدته بحالهم الصحي , هو أن يصفهم المسؤول العفن المزوَّر في وطننا الأردن ، أنهم ليسوا من البشر ، ولا يستحقون الحياة --( هي لسان حالهم في المستشفيات العسكرية والمدنية)!! فالعمل على إفقار المواطن الأردني ، وقتله بسلاح ضاحك , يختلف عن باقي الأنظمة والتي تقتل بسرعة ردّة الفعل نفسه ، ولا تعذب أحداً ، فالأول -وهو الأسوأ بنظري- والمفكرين ، لأنه غايتهم ،  وجل اهتمامهم , السماسرة؟!! فبقاء’ك في معاناة دائمة قد  تجهز عليك دون عناء من القتلة المأجورين (أصحاب القرار ) وعدم معرفة ما يحاك لك مواطننا العزيز في الأردن ؟!
لقد سمح لي الظرف لأكثر من مرّة الذهاب لرؤية معاناة المواطن في قطاع الصحة ، وإلى مستشفى أيدون العسكري فهنالك التعب ، والمآسي التي لا توصف ، ومستشفى الإيمان بعجلون الهـِرم ، والمدينة الطبية الخاصة --الصرح المميز لمن يدفع أكثر مالاً( بدل البيع سابقاً )؟! من أجل الربح والمال فرأيت العجائب ، وشاهدت مدى استهتار وكذب أصحاب القرار على الشعب الغلبان ، والذي أنهكه الذل والفقر والحرمان والمرض؟! فمن أبسط حقوق المواطن الأردني , الاهتمام بقطاع الصحة المتهالك والمتعَمّد من صاحب القرار ، والذي أخرجت مسرحيته باجتماعات لسرقته من جيب الفقراء والجيش ، والموظفين كما سرقت باقي المقدّرات الأخرى من الذين بنوا الوطن بكل تفانِ ، فكان رد المسؤول المُمَجّد هو --معاً من أجل مواطن بلا علاج مقبول ، وبلا عناية ، وبلا دفء في الشتاء ، ومعدات وأسرّة متهالكة ، لأنه المريض الفقير فقط؟! ، وانتظار وأخطاء مورست من أطباء وممرضين ، ومستشفيات بلا أجهزة تنظير أو بلا طبيب يعمل على الجهاز ، المكافآت والرواتب العالية ، ووجبات الغداء ، وترك المرضى لما بعد ملذاتهم ، والضحك من العاملين في المستشفيات دون عمل باستثناء من يخاف الله في كل مكان --وهذا يشهد عليه كل مواطن من أقصى الجنوب لأقصى الشمال-- وأدوية فاسدة تُصرف للفقراء فقط (الجيش والمعلم وباقي الشعب ) ، وتأجيل المتقاعدين العسكريين في علاجهم في مدينة الحسين الطبية وذلك لوجود أناس يدفعون المال من ليبيا واليمن والخليج و..و..وكثير ، وشبكات للقلب مميزة لمن يحمل المال فقط --وبين هذا وتلك-- مكرمة؟!!  --أصف هذه الثلة من الأطباء وتجار الوطن أصحاب القرار ، والممرضين ، والفنيين بالمجرمين والقاتلين للمواطن الأردني ، ودفعه بالمزيد من ممارسة الاعتداء عليهم , وتأجيج روح الثورة على الظلم والقهر والاستبداد...
فلم يكن الاعتداء على الأطباء وغيرهم  في كثير من الحالات، لولا وجوب الظرف والحالة (فالفقر والتهميش يولّد القتل والحقد) ، وبالمقابل لي الكثير’ من الأصدقاء الأطباء في المستشفيات ، ممن يتفانوا في العمل وخدمة الإنسان ، ويعرفون أسباب الفساد في كل المستشفيات لكن المجرم الكاتب لهم بالمرصاد؟! -والسبب يعود لأنهم كانوا في دراستهم مميزين ومبدعين ودرسوا جيداً أخلاق المهنة والتعامل ، بدون أن يلتفتوا لأصحاب القرار الفاسدين المفسدين للعمل والبناء؟! --فهم ليسوا تجاراً كما غيرهم  من تعامل مع هذه المهنة، وغيرها على أساس أنها مهنة ربحية ونفسية اجتماعية يستطيع الطبيب أن يحصل على احترام الآخرين بحرف الدال؟!! ويُوَسَّع له بالمجلس القبلي (العشيرة ---أجا الدكتور--وراح الدكتور-- وما حدا بعرف كيف جاب الشهادة ، وكم قتل على يده من بشر ؟!
 
في تاريخ 8_11 وتاريخ 9-11 --2011 ينهك المريض من الألم دون مسعف ، ويبرد المريض من قلة التدفئة له في مستشفى أيدون -- وفي مستشفى الإيمان بعجلون يقول الطبيب الجراح أنا أريد أن أسطح المريض لأعرف ما بداخله-- ووقعوا لي على ورقة بالعمل ما اربد ويقول أننا في مستشفى الإيمان لا يوجد لدينا أبسط الإمكانات لممارسة العمل الطبي --فلماذا يا مسؤول تسميه مستشفى-- هل تُعالج به يا وزير الصحة ، ويا رئيس الوزراء ، ويا قائد الوطن --- الأردن----، ويا تجار المقدرات الوطنية والشعبية؟!--هل المواطن أغلى ما نملك؟؟؟!!!!! --لنقف عندها , فهذه عبارة نازفة للدم ، ونازفةٌ  للإنشاء .
لم يستطع الطبيب تشخيص المريض ، ولم يستطع تحويله إلى مستشفى الملك عبدالله المؤسس --بحجة أن المريض عسكري --هل هذا جواب من الطبيب؟!؟! ومن الذي جعل الطبيب يتحدث كذلك سو الفاسد الذي وضع القانون لإلغاء التكامل الصحي بين المستشفيات الخاصة والعامة ولسرقة أموال التأمين الصحي ---دولة مؤسسات ؟!! ما هذا الكذب الذي يمارس على المواطن الأردني ، وما القانون الذي يجبر الموظف المدني على إلزامية التأمين الصحي العفن ، والذي لم يعطه شيء من الحقوق الطبيعية -دواء جيد ، وطبيب إنسان يحمل المعرفة بتخصصه ؟!
الجندي والمعلم والموظف والمتقاعد --هم من يستحقون العناية والتميز ، وليس من باع وخصخص لحسابه المدينة الطبية وغيرها ، والفاسدون الذين أجهزوا على الوطن والمواطن ونسيجه الاجتماعي ومقدراته التي هي من ملك الشعب ، وليست ملكاً لمن أتقن العمالة على الأمة باسم الكذب والإنسانية ، وسياسات تتبع من أجل نيوليبرالية عفنة تهدف لإفقار المواطن وبيعه بأرخص الثمن؟!
 
المواطن هو أغلى ما يملك الوطن-والعكس ، ومن حقه الطبيعي العناية بصحته وتعليمه وسكنه متى استدعى الأمر.. ، ويطلب له الطبيب المناسب ---لأن المواطن في الأردن ليس ابن الدولة إنما المواطن هو ابن الوطن نفسه --فليس لصاحب القرار من جميل عليه --فقد وجد المواطن الأردني منذ البداية من أجل حماية الفاسد والمفسد والدفاع عنه ، والإنفاق عليه وعلى عهره وملذاته ؟!
مصائب في الأردن --أطفال لا عناية بهم --وليسوا كأطفال الكمبرادوريين السماسرة والنيوليبراليون المفقرون للشعب والمقرفون ، وعلاج لا يستحق كلمة علاج بل طحين بلا عناصر غذائية ؟!
قطاع الصحة في الأردن هو لمن يملك المال في الجيش ، والقطاع المدني ---فمن لا يملك المال فليس له من حق للمطالبة بأي شيء --فالمتسول بعرفهم لا يملك حقّ الاختيار وبكل الأشياء ؟؟!
ولد المواطن الأردني الفقير متسولاً في الأردن , يعيش على الهبات والمكرمات بواسطة الواسطة المتعفنة ، وقد مورس عليه هذا الموال منذ البداية ، ومورس عليه أنني أنا المسؤول وأنت العبد ---فقد آن الأوان لثورة العبيد......
لك شيءٌ في هذا العالم ....فقم ؟!
باختصار --الصحة والتعليم في الأردن ----فاسدة ومفسدة بقرار رسمي ---والإصلاح هو كذبتهم المتكررة على الشعب الطيب بكل مكوناته ----

 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
10-11-2011 12:24 PM

الله يعطيك العافيه على هذه الشهادات .

2) تعليق بواسطة :
10-11-2011 12:25 PM

"وليست ملكاً لمن أتقن العمالة على الأمة باسم الكذب والإنسانية" شو هالجرأة منيح انه في ناس عرفه الحقيقة المرة التي عمرها 90 سنة

ودمتم

3) تعليق بواسطة :
10-11-2011 12:46 PM

الخدمات الطبية مؤسسه متميزةوما ورد في المقال عدى اخر اربع سطور يجانب الصواب
ومبالغ به كثيرا

4) تعليق بواسطة :
10-11-2011 01:31 PM

اتقي ربك يا رجل والله ثمانين بالمية من مقالاتك مبالغ فيها ومغالاة لا داعي لها (ما اشطركو بالفزلكة كمبرادور ونيوليبرالي ووووو )الله الاردن الملك واللي موعاجبه هو حر في رأيه بس لا يعمم

5) تعليق بواسطة :
10-11-2011 01:32 PM

مقالك كله تجني وكذب وتحريف للحقائق ... قد يكون هناك تأخير بسبب الضغوط وقد تعطى أولويات حسب درجة الخطورة للحالات ولا نشك بأن هناك واسطة ، فالطبيب هو من هذا المجتمع وأنت أبها الكاتب واحد منه ، ولكن ان تنهال على هذه المؤسسات بكل هذا الحجم من الافتراءا فهذا يعني أشياء كثيرة أنت تعرفها بداخلك ... يا أخي أنا متقاعد وأعالج في المدينة الطبية من سنوات ولم أر ما تتحدث عنه فهل انت تعامل بمفردك خلاف ذلك ,,, مع التحيةم

6) تعليق بواسطة :
10-11-2011 01:34 PM

اخي الكاتب المحترم كلامك صحيح الف بالمائة
لك الذهاب الى المستشفيات الحكومية والسؤال عن وجود حاضنات الاطفال سوف تسمع العجب العجاب يتركون الامهات في غرف الولادة ومعهم الجنين المولود حديثا او يؤخرون الولادة لحين توفر حاضنة لهذا الطفل الاردني المسكين الذي لا ذنب لة سوى انة ولد في الزمان والمكان الخطء

7) تعليق بواسطة :
10-11-2011 01:37 PM

لقد جرت عدة محاولات لبيع المدينة الطبيه ولكنها فشلت امام الضغط الشعبي والكتاب الشجعان مثل رندا حبيب و فهد الخيطان وغيرهم, ولذا لجأت السلطات الى اهمال هذا الصرح الطبي على امل ان يطلب المواطنين بيعه او خصصته لتدفق الاموال الى جيوب الفاسدين ولكن الشعب بالمرصاد.

8) تعليق بواسطة :
10-11-2011 01:37 PM

كثير مما ورد في هذا المقال صحيح وغير مبالغ به وبالنسبه لمستشفى ايدون كان هناك اتفاقيه بين الخدمات الطبيه ومستشفى الملك عبدالله على تحويل بعض الحالات التي لا يوجد لها اخصائيين او اجهزه في ايدون الى الملك عبدالله ولاكن مدير الخدمات العنصري "الوزير الحالي" الغى هذه الاتفاقيه بحجة ان مستشفي ايدون يغطي كافة الاختصاصات وهذا غير صحيح.

9) تعليق بواسطة :
10-11-2011 01:43 PM

الأردني يموت موتا بطيئا بأدوات بسلاح النظام الرحيم: ( تجهيل + فقر + عطش + مرض + ذل ) ومع ذلك فهو الأمين على النظام , وهو الحارس على النظام , وهو الموثوق به على ارواح اهل النظام ..... ترى الى متى يرضي الأردني بهذا؟
عاش المليك ساميا مقامه

10) تعليق بواسطة :
10-11-2011 02:36 PM

* ماذكرته أيها الكاتب لا يقارن بما يتم دفعه ب مئات الألاف من الدولارات على معالجة حالات ميئوس منها في أمريكا والمانيا وتل ابيب على حساب التأمين الصحي يضاف إلى ذلك أن التأمين الصحي يقوم بإقتطاع 20% و30% من قيمة المعالجة للموظفين المدنيين العاملين والمتقاعدين في مستشفى الجامعة والذي لا يقل كفاءة عن مستشفيات أجنبية لو يتم تسديد ماله بذمة التأمين الصحي من ملايين لرفع كفاءة المعالجة والعلاج في مستشفى الجامعة و فوق ذلك كله ماذكرته عن مستشفى أيدون والأيمان قد تجد أكثر منه في مستشفى البشير والزرقاء و المدن الأردنية الأخرى...
*أيها الكاتب إن بلدنا يدار وفق أسس الشركات العائلية المساهمة فالأردنيون عمال وحرس وخدم وطباخين ومأموري إستعلامات وأما المماليك والبرامكة والصعاليك وعابري السبيل فهم المساهمون والمديرون والفنيون لهذه الشركات العائلية المساهمة!

11) تعليق بواسطة :
10-11-2011 02:50 PM

شو يا ابو سهل بشوف الدائة صايرة نارية، الله يقويك.

12) تعليق بواسطة :
10-11-2011 03:11 PM

أقسم بالله أنه إذا معك واسطة يا سلام ما أسهل علاجك كمان روح شوف كم موظف بدون عمل لا شغلة ولا عمله؛ إذا أجا المتقاعد حتى العقيد المتقاعد _ لا أحد يسمع ولا يرى حسبي الله

13) تعليق بواسطة :
10-11-2011 03:43 PM

الاخ الكاتب المحترم: كل المحبه لك ولقلمك الصادق..قد يستغرب البعض كلامك واعذرهم لأنهم لم يجربوا ما تقول من معاناه..انها خقائق..في جميع مستشفياتنا عسكريه وحكوميه..الواسطه ودرجة القربى والمنصب والمزاجيه والمعرفه هي المعيار لتقديم الخدمه للمريض سلبا" او ايجابا"...في كل دول العالم المريض مريض تقدم له الخدمه المتوفره بغض النظر عن اية مواصفات اخرى ما عدا عندنا هنالك مريض سوبر وهتالك الترا سوبر وهنالك مريض عادي(سقط المتاع لا مؤاخذه).. مثال بسيط مريض مصاب بمرض خطير يعالج بالبشير مثلا" ومريض اخر نفس المرض يعالج بمايو كلينك!!!يعني بالعربي الفصيح فيه مريض ابن بايره ومريض ابن مدلله!!يامعالي وزير الصحه ويا عطوفة مدير الخدمات الطبيه الملكيه لا تسمحوا بالاساءه للسمعه الطيبه للطب الاردني من قبل بعض العاملين بمؤسساتنا الطبيه ومن خلال شعار اطرحوه وبصدق( لا فرق بين مريض ومريض في المعامله وتقديم الخدمه العلاجيه تحت اى ظرف" كان) واسلموا

14) تعليق بواسطة :
10-11-2011 09:50 PM

شكرا للكاتب الذي صور الواقع الصحي خير تصوير قلم نظيف وجريء وفي قصص اكثر بكثير استغرب من بعض المعلقين وكانهم يعيشون في كوكب اخر الله يعطي الصحه للجميع

15) تعليق بواسطة :
10-11-2011 11:51 PM

في المدينة الطبية المكان الذي نفخر به كأردنيين أو الذي "كنا" نفخر , مات أناس و فقد بعضهم أجزاء من أجسادهم نتيجة الاستهتار أو عجز الأطباء عن تغطية كافة الحالات , قصة أخبرني بها أحد أكبر الجراحين أنه تم إدخال طفل للمدينة كحالة طارئة فقد يده لعدم توفر طبيب بذلك الوقت , لأن كل الجراحين منشغلين بحالات آخرى, أتساءل هنا إن كان لدينا نقص حاد بالكوادر الطبية لماذا يتم إرسال مئات الأطباء الإخصائيين لدول مثل العراق أفغانستان و غزة و أخيرا إلى ليبيا, و كلها مكارم من الملك , الأقربون أولى بالمعروف و عندما يحصل لدينا الزيادة بالكوادر الطبية نرسلهم للخارج على شكل مكارم , من 6 سنوات يخصم علي مبلغ 15 دينار تأمين صحي أي أني دفعت أكثر من 1000 دينار لكنني لم أدخل بيوم مستشفى حكومي لأنها مراكز للبيطرة و أضطر أن أتعالج على حسابي عند أطباء في القطاع الخاص.

16) تعليق بواسطة :
11-11-2011 11:29 AM

أحسنت أستاذ فتحي وعبرت عن واقع مر يعيشه مواطنونا وعندما تستمع لما يصرحون به على التلفاز تجدهم يتحدثون عن مستويات متقدمة من الخدمة لدرجة أن المشاهد يعتقد أنهم يتحدثون عن دولة أخرى فأي نفاق وأي استهتار هذا؟علينا أن نرفع صوتنا وعلينا أن لا نقبل بالأمر الواقع لان ذلك سيخلق مزيدا من الإستهتار

17) تعليق بواسطة :
11-11-2011 12:06 PM

أشكرك أخي خالد المجالي ولصحيفة كل الاردن --والشكر لكل المعلقين ---أنا لم أتجن على أحد --فالواقع هو كما شاهدته -وسنسأل أمام الله عن الشهادة --تحياتي للجميع

18) تعليق بواسطة :
11-11-2011 07:48 PM

اود ان اشكر الكاتب على طرح هذه القضيه الانسانيه واعتقد ان بعض المعلقين لم يعرفوا الا لغه النفاق وكله تمام ماطرحه الكاتب حقيقه لماذا لا نتاكد ونصلح وما دفع الكاتب وطنيته وحرصه على ابناء وطنه وانسانيتهم وجزاء الله خيرا

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012