الله يعطيك العافيه على هذه الشهادات .
"وليست ملكاً لمن أتقن العمالة على الأمة باسم الكذب والإنسانية" شو هالجرأة منيح انه في ناس عرفه الحقيقة المرة التي عمرها 90 سنة
ودمتم
الخدمات الطبية مؤسسه متميزةوما ورد في المقال عدى اخر اربع سطور يجانب الصواب
ومبالغ به كثيرا
اتقي ربك يا رجل والله ثمانين بالمية من مقالاتك مبالغ فيها ومغالاة لا داعي لها (ما اشطركو بالفزلكة كمبرادور ونيوليبرالي ووووو )الله الاردن الملك واللي موعاجبه هو حر في رأيه بس لا يعمم
مقالك كله تجني وكذب وتحريف للحقائق ... قد يكون هناك تأخير بسبب الضغوط وقد تعطى أولويات حسب درجة الخطورة للحالات ولا نشك بأن هناك واسطة ، فالطبيب هو من هذا المجتمع وأنت أبها الكاتب واحد منه ، ولكن ان تنهال على هذه المؤسسات بكل هذا الحجم من الافتراءا فهذا يعني أشياء كثيرة أنت تعرفها بداخلك ... يا أخي أنا متقاعد وأعالج في المدينة الطبية من سنوات ولم أر ما تتحدث عنه فهل انت تعامل بمفردك خلاف ذلك ,,, مع التحيةم
اخي الكاتب المحترم كلامك صحيح الف بالمائة
لك الذهاب الى المستشفيات الحكومية والسؤال عن وجود حاضنات الاطفال سوف تسمع العجب العجاب يتركون الامهات في غرف الولادة ومعهم الجنين المولود حديثا او يؤخرون الولادة لحين توفر حاضنة لهذا الطفل الاردني المسكين الذي لا ذنب لة سوى انة ولد في الزمان والمكان الخطء
لقد جرت عدة محاولات لبيع المدينة الطبيه ولكنها فشلت امام الضغط الشعبي والكتاب الشجعان مثل رندا حبيب و فهد الخيطان وغيرهم, ولذا لجأت السلطات الى اهمال هذا الصرح الطبي على امل ان يطلب المواطنين بيعه او خصصته لتدفق الاموال الى جيوب الفاسدين ولكن الشعب بالمرصاد.
كثير مما ورد في هذا المقال صحيح وغير مبالغ به وبالنسبه لمستشفى ايدون كان هناك اتفاقيه بين الخدمات الطبيه ومستشفى الملك عبدالله على تحويل بعض الحالات التي لا يوجد لها اخصائيين او اجهزه في ايدون الى الملك عبدالله ولاكن مدير الخدمات العنصري "الوزير الحالي" الغى هذه الاتفاقيه بحجة ان مستشفي ايدون يغطي كافة الاختصاصات وهذا غير صحيح.
الأردني يموت موتا بطيئا بأدوات بسلاح النظام الرحيم: ( تجهيل + فقر + عطش + مرض + ذل ) ومع ذلك فهو الأمين على النظام , وهو الحارس على النظام , وهو الموثوق به على ارواح اهل النظام ..... ترى الى متى يرضي الأردني بهذا؟
عاش المليك ساميا مقامه
* ماذكرته أيها الكاتب لا يقارن بما يتم دفعه ب مئات الألاف من الدولارات على معالجة حالات ميئوس منها في أمريكا والمانيا وتل ابيب على حساب التأمين الصحي يضاف إلى ذلك أن التأمين الصحي يقوم بإقتطاع 20% و30% من قيمة المعالجة للموظفين المدنيين العاملين والمتقاعدين في مستشفى الجامعة والذي لا يقل كفاءة عن مستشفيات أجنبية لو يتم تسديد ماله بذمة التأمين الصحي من ملايين لرفع كفاءة المعالجة والعلاج في مستشفى الجامعة و فوق ذلك كله ماذكرته عن مستشفى أيدون والأيمان قد تجد أكثر منه في مستشفى البشير والزرقاء و المدن الأردنية الأخرى...
*أيها الكاتب إن بلدنا يدار وفق أسس الشركات العائلية المساهمة فالأردنيون عمال وحرس وخدم وطباخين ومأموري إستعلامات وأما المماليك والبرامكة والصعاليك وعابري السبيل فهم المساهمون والمديرون والفنيون لهذه الشركات العائلية المساهمة!
شو يا ابو سهل بشوف الدائة صايرة نارية، الله يقويك.
أقسم بالله أنه إذا معك واسطة يا سلام ما أسهل علاجك كمان روح شوف كم موظف بدون عمل لا شغلة ولا عمله؛ إذا أجا المتقاعد حتى العقيد المتقاعد _ لا أحد يسمع ولا يرى حسبي الله
الاخ الكاتب المحترم: كل المحبه لك ولقلمك الصادق..قد يستغرب البعض كلامك واعذرهم لأنهم لم يجربوا ما تقول من معاناه..انها خقائق..في جميع مستشفياتنا عسكريه وحكوميه..الواسطه ودرجة القربى والمنصب والمزاجيه والمعرفه هي المعيار لتقديم الخدمه للمريض سلبا" او ايجابا"...في كل دول العالم المريض مريض تقدم له الخدمه المتوفره بغض النظر عن اية مواصفات اخرى ما عدا عندنا هنالك مريض سوبر وهتالك الترا سوبر وهنالك مريض عادي(سقط المتاع لا مؤاخذه).. مثال بسيط مريض مصاب بمرض خطير يعالج بالبشير مثلا" ومريض اخر نفس المرض يعالج بمايو كلينك!!!يعني بالعربي الفصيح فيه مريض ابن بايره ومريض ابن مدلله!!يامعالي وزير الصحه ويا عطوفة مدير الخدمات الطبيه الملكيه لا تسمحوا بالاساءه للسمعه الطيبه للطب الاردني من قبل بعض العاملين بمؤسساتنا الطبيه ومن خلال شعار اطرحوه وبصدق( لا فرق بين مريض ومريض في المعامله وتقديم الخدمه العلاجيه تحت اى ظرف" كان) واسلموا
شكرا للكاتب الذي صور الواقع الصحي خير تصوير قلم نظيف وجريء وفي قصص اكثر بكثير استغرب من بعض المعلقين وكانهم يعيشون في كوكب اخر الله يعطي الصحه للجميع
في المدينة الطبية المكان الذي نفخر به كأردنيين أو الذي "كنا" نفخر , مات أناس و فقد بعضهم أجزاء من أجسادهم نتيجة الاستهتار أو عجز الأطباء عن تغطية كافة الحالات , قصة أخبرني بها أحد أكبر الجراحين أنه تم إدخال طفل للمدينة كحالة طارئة فقد يده لعدم توفر طبيب بذلك الوقت , لأن كل الجراحين منشغلين بحالات آخرى, أتساءل هنا إن كان لدينا نقص حاد بالكوادر الطبية لماذا يتم إرسال مئات الأطباء الإخصائيين لدول مثل العراق أفغانستان و غزة و أخيرا إلى ليبيا, و كلها مكارم من الملك , الأقربون أولى بالمعروف و عندما يحصل لدينا الزيادة بالكوادر الطبية نرسلهم للخارج على شكل مكارم , من 6 سنوات يخصم علي مبلغ 15 دينار تأمين صحي أي أني دفعت أكثر من 1000 دينار لكنني لم أدخل بيوم مستشفى حكومي لأنها مراكز للبيطرة و أضطر أن أتعالج على حسابي عند أطباء في القطاع الخاص.
أحسنت أستاذ فتحي وعبرت عن واقع مر يعيشه مواطنونا وعندما تستمع لما يصرحون به على التلفاز تجدهم يتحدثون عن مستويات متقدمة من الخدمة لدرجة أن المشاهد يعتقد أنهم يتحدثون عن دولة أخرى فأي نفاق وأي استهتار هذا؟علينا أن نرفع صوتنا وعلينا أن لا نقبل بالأمر الواقع لان ذلك سيخلق مزيدا من الإستهتار
أشكرك أخي خالد المجالي ولصحيفة كل الاردن --والشكر لكل المعلقين ---أنا لم أتجن على أحد --فالواقع هو كما شاهدته -وسنسأل أمام الله عن الشهادة --تحياتي للجميع
اود ان اشكر الكاتب على طرح هذه القضيه الانسانيه واعتقد ان بعض المعلقين لم يعرفوا الا لغه النفاق وكله تمام ماطرحه الكاتب حقيقه لماذا لا نتاكد ونصلح وما دفع الكاتب وطنيته وحرصه على ابناء وطنه وانسانيتهم وجزاء الله خيرا