مقالة رائعة للغاية ، رصينة اللغة ، فيها الكثير من الحقائق المنطقية والواقعية.
صح لسانك دكتور عادل القطاونة المحترم
لقد تقدمت الصفوف مواضيع الفساد والتشكيك والتكتلات السياسية والإتهامات المتبادلة والإعتصامات تاركة وراءها بمسافات طويلة أي إصلاح إقتصادي يذكر ، وفي خضم هذه العاصفة التي يتوقع لها البعض أن تتسع في خضم الأيام القادمة تؤول النقاشات إلى إلقاء اللوم على الحكومات المتعاقبة وسياساتها التي تقف وراء حالات الفشل الإقتصادي التي تسود المملكة .
أؤيد كل ما جاء به الكاتب من عبارات ، فالاقتصاد الأردني يشكو من علل كثيرة.
مجلس نواب فاشل بامتياز ، مجلس ال (111) ؟؟؟
فالمطلوب من البرلمان الأردني وبدلا من الانغماس في كثير من أوقاته بالمنازعات الجانبية بين الحين والآخر أن يتناول الملفات الاستراتيجية الساخنة التي تخدم الوطن والمواطن ويوليها الاهتمام الذي تستحقه. ليس من المتوقع من البرلمان الأردني ان يتحول إلى مؤسسة مناكفة للدولة أو ان يضع نفسه بديلا لها، لكن من حقنا عليه ان تكون الموضوعات الاقتصادية ذات البعد الوطني من أولويات جدول أعماله
شكرا دكتور على هذا المقال الموضوعي
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .