الاخ المحترم العزيز حماده فراعنه,بالرغم من عدم معرفتي بك شخصيا معرفة كافيه ولكن خبرت القليل عن كفاحك ونشاطك الوطني والسياسي أثناء فترة دراستي في عمان وأعرفك من خلال أُطروحاتك الوطنيه الغيوره في التلفزيون,مفاد مقدمتي أن أقول لك أنك على مستوى من الخبره والدرايه الكافيه قد لا تحتاج معها نصيحة رجلٍ ذو معرفه متواضعه مثلي,ولكن آثرت أن أُبدي لك رأي,مع كل ما تطرحه من آراء إلا أنه من المجدي أن تتبنى سياسة جمع وتوحيد أصحاب رؤوس الاموال الفلسطنيون الشرفاء وهم كثر في جميع أنحاء العالم للاستثمار باسلوب جديد يضمن استمالة إحدى القوى الاستراتيجيه العالميه المؤثره في المنطقه,لان المال يا عزيزي هو من يلعب الدور الاساسي في مواقف هذه القوى وهو من يلعب الدور الاساسي في توحيد الفصائل الفلسطنيه.
وقفة تأمل جادة....."أصحاب القرار يتهربون من الاستحقاقات، والاستحقاق الأولي هو إجراء الانتخابات البلدية، والذي لا يستطيع إجراء الانتخابات البلدية، لا يملك القدرة على إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية، ولذلك لتبدأ عجلة الحياة الكفاحية، وزرع مداميك الشرعية الموحدة في الضفة والقدس والقطاع، عبر الانتخابات البلدية على قاعدة قانون التمثيل النسبي لتكون نموذجاً ومعياراً ومقدمة لكل من يتبعها، بغير ذلك تغميس خارج الصحن "
الكاتب المحترم , تحية خالصة , احترم راي الاخ يوني بك ولكنني اعتب عليك فبعد ان قرات العنوان وتوقفت عنده توقعت بعد التامل ان ارى افكارا ثورية تعالج حجم الاخفاقات الهائل والتخبط وليس الحديث عن انتخابات لا تقدم ولا تؤخ اذا انطلقت من الثبات على افكارنا التي اوصلتنا الى ما نحن فيه .. لك نحياتي
بطل التطبيع الاول على مستوى العالم العربي يتحدث عن الكفاح و النضال...
المشكله في من نصًبوا أنفسهم على راي الشعب الفلسطيني ومصادرة خياراته وآخرها تعيين النواب """تعييناً"" في المجلس الوطني وحرمان الشعب من انتخاب نوابه .
كلام إنشائي مكرر ، لا جديد فيه.. أما المعلقين الكرام ، حول الكاتب فيكفي الإشارة إلى ويكي لمعرفته
حمادة فراعنة هو كاتب أردني عرف اتجاهه مع حركة فتح، فاز بمقعد في انتخابات مجلس النواب الأردني لدوره واحدة عام 1997، ثارت ضده ردود فعل غاضبه في الشارع الأردني إذ اصطحب السفير الإسرائيلي في جولات على المدن الأردنية أدت به للطرد من أماكن سياحية كثيرة مع ضيفه السفير الإسرائيلي، وخسر مقعده في أول انتخابات تلت حل مجلس النواب عام 2003م ،ظل يكتب عامودا صحفيا في إحدى الصحف اليومية. وحسب ما نشر على أكثر من موقع الكتروني يوم 12/10/2008 فقد تم طرده من هذه الصحيفة اليومية لأسباب مهنية، وقد عاد إلى الضفة الغربية بتصريح إسرائيلي حتى يكون ممثلا لحركة فتح في الداخل. تعرض لحمة قوية خلا فترة نيابته بسبب زيارته للكيان الإسرائيلي بتهمة التطبيع مع العدو.
أخي المحرر الكريم خالد المجالي " أبو أحمد الموقر " السلام عليكم وأرجو نشر الرد احتراما لحقوق المعلقين /
بصراحة فإن موقفكم في تكرار نشر مقالات هذا النفر تسبب لمبدئيتي في محاربة الصهينة العربية مغصا إنتمائيا ، وأعرف أنه لا حاجة لكم بي قارئا لديكم .. لكني أفعل على الأقل ما يمليه عليه ضميري ، إن كان هذا النفر سيظهر في صفحات كل الأردن كاتبا ، فإنني والله مقاطع لصحيفتكم ، ومبروك عليكم خيشة ..
يكفيكم التالي لتقفوا موقف الأصالة مع مثل هذا النفر :
" 13 تشرين الأول (أكتوبر) 2008 – اعلنت جريدة الغد الاردنية اليومية انها طردت المدعو حمادة فراعنة من صفحاتها ومنعته من مواصلة الكتابة بعد ان حول زاويته الى وسيلة تطبيع مع الصهاينة . "
السيد الحياري , أرجو قبل ظلم الرجل معرفه أفكارة وأرجوا البحث على الأنترنت عن الخبر التالي
أجتمعت الحركه الوطنيه الفلسطينيه ممثله بالمناضل(عباس زكي) في بيت (السيد حماده الفراعنه)قبل 5سنوات وبحثوا موضوع الفلسطينيين بالاردن وعرض المناضل عباس زكي الحل التالي:
1.لا بد من أن يبدأ الاردن والسلطه الفلسطينيه بالعمل فورا على رجوع 350000 الاخوه الغزازوه الموجودين بالاردن الى غزه الصامده حيث أنها محرره ولا داعي لبقائهم لاجئين بالاردن
2.تصرف جوازات سفر فلسطينيه بدل الاردنيه لكل اللاجئين الفلسطينيين بالاردن,وعند اعلان الدوله المستقله يعود للضفه كل النازحين عام 1967 والذين رجعومن الكويت, ومن يرغب البقاء بالاردن يبقي كمقيم عربي له حق التملك والعمل كأي عربي اخر
3.لاجئيي 1948 لا يشكلون تهديدا للديموغرافيا الاردنيه لقلة عددهم نسبة للنازحيين 1967 ومن رجعو من الكويت 1990 ولاجئي غزه, وهم فلسطينيون تحل قضيتهم بما يتوافق عليه المجتمع الدولي
لا يمكن ان تحب فلسطين وان تكره الفلسطينية في نفس الوقت فهم شئ واحد يا تقف معهم يا تقف ضدهم معا. اطروحة طرد الفلسطينيين من الاردن (سواء بالطرد الجسدي او المعنوي) غير مقبولة الا اذا كانت الى فلسطين والآن (يعني مش لما الله يفرجها). من يطالب بهذه الاطروحة يطالب فعليا بدمار الاردن فخليكوا خرسانين -سوري- احسن لكم. اذا لا قدر الله وبدأت هذه اللعبة فستتوقف بعد ان يصل عدد القتلى في الطرق الى بضع عشرات الالاف ثم نرجع الى ما كنا عليه، يعني الاف القتلى دون فائدة..ليفكر الواحد منكم برأسه وليس بط....ه خير لنا جميعا