ذكرتني اللهجة هاذي بالعلوج ..........

*- لديه قدرة للدفاع عن نظامه لكن ليست لديه القدرة على استعادة الجولان مثلاً او حتى ابعاد الطائرات عن قصر رئيسه التي حلقت فوق راسه , او الدفاع عن مفاعل دير الزور ! او حتى جلب فيديو واحد صحيح غير الفيديو المضحك الذي اشهر به ارهابيوه الوهميين !
*-اما تصريحات صالحي فهي لطمة بوجه من يدعي المؤامرة و التدخل الخارجي , فكيف لوزير خارجية دولة ان يستسخف انتقال سلطة او يستولي على ارادة شعب اخر بالتغيير ؟! كلمة "واهم" كلمة تفيد ان التغيير مستحيل ! يعني الاصرار على بقاء نظام سياسي , و هذا مناقض لكلام ايران نفسها قبل اربعة اشهر من ان الشعب السوري هو اللذي يقرر مصيره السياسي ! ونرى صالحي هنا انه هو من يقرر ذلك ؟؟!!
*- تصريح لافروف + تصريح صالحي = هبل سياسي يسئ للنظام السوري اكثر من افادته !

في منه كلام السيد وليد المعلم ولكن يا صاحبي سمعنى هشت وبشت كثير وعندما دقت ساعة الحسم اختأبئت الرجال كالفئران وكله عرط ومرط امام وسائل الاعلام ندرك حجم الخساره وحجم المأساه والفراغ الذي ستتركه الجبهه السوريه او قل اخر معقل للامه ولكنها بما تمارسه مع ابناء شعبها وما تقترفه يجعلنا نردد المثل القائل(الي ما فيه خير لبلده كيف وده اكون فيه خير لامته ..وماذا عن تقتيل الابناء وذبح الاطفال والنساء انه يدعونا الى القول سحقاً لهذا النظام والذي يرفع شعارات كاذبه امة واحده ذات رساله خالده وتتنافى مع اقوالها وتقتل وتقترف كل الموبقات ومع تعرضه الفضائيات الا قيضاً من فيض فالى جهنم للنظام الدموي والى جهنم كل من يقف معه ، قتل رجل بغابة قصة لاتغتفر وتقتيل شعب بكامله قضية فيها نظر هناك في دمشق والدامشلي وادلب و حمص ودرعا الاف الفضائع ونحن ما زلنا نقول ان سوريا امل الامه فلنغير العباره ونقول وللامة امل ولكن ليس بسوريا وحدها لانها بعد كل ما يصدر منها فانها ليست دولة ممانعه او مقاومه وستكون دولة مساومه بين اسيادها الجدد واسلافها السابقين او ولاة امرها فوق الطاوله شيء وتحتها اشياء الاوراق على المكاتب بيضاء ولكن تحت المكاتب وفي الادراج مليئة بالطمس والهمس

يا معلم انت وزنك ثقيل كيف ودك تهرب من الجيش الحر انشق واسلم انت وعيلتك افضل لك