ان فرعون علا في الارض وجعل اهلها شيعا
نريد ثوار حبيبتي ليبيا اعادة امجاد الفرعون الامازيغي الليبي شيشنق البطل وتسيطر على مصر وتونس وفلسطين كلها تحت راية العدل كما حدث عام 950 قبل الميلاد
يا أخي لقد أبدعت ,,,
ولكن يبقى عتبي عليك كبير !! أمـّا لماذا ؟؟
فلأنني أطمع بالمزيد من تعليقاتك كتعليقك الحالي فلقد والله أكتفينـا من تعليقك الدائم والأزلي (( عاش بيان العسكر )) فلتكتب يا أخي فلعلنا نستفيد مما تكتب ,,,, ولك الشكر
يا شيخنا الرئيس إسمع من العبد الفقير لله واقرأ هذه الكليشيه :<br><br>" وبعد عرض المشروع على الإستفتاء الذي أمر به الرئيس محمد مرسي والمنتخب إنتخاباً شعبياً ومباشراً في مصر , فقد أدلى المصريون بأصواتهم , وقررت إرادتهم الحرة الوطنية إقرار الدستور وبالصيغة التي وردت من اللجنة التأسيسية وبشكل مطلق بلغت نسبته نحو 87.8% من مجموع الذين شاركوا بالتصويت وبذلك انتقلت مصر ولأول مرة منذ عقود الى العمل الدستوري ولأول مرة وبإرادة شعبية وطنية فهي قد صدقت ما عاهدت الله عليه , هذا وسوف يعمل بالدستور الجديد فور مصادقة الرئيس عليه وبعد نشره بالجريدة الرسمية .<br>عاشت مصر وعاش شعبها العظيم . )<br><br>يا شيخ مصر وفرعونها الجديد , ما قُمتُ أنا العبدُ الفقير لله بإيراده بأعلاه هو طبق الأصل لما سيصدر بعد شهر ونصف منذ قرارك الصادر هذا اليوم .<br>وعليه أقول :-<br>بلاش غلبة وبلاش انتظـار وبلاش تصويت وما يحزنون . ودع عباد الله يستريحون من هذا العناء طالما أنّ النتيجة معروفة سلفاً . وهنا فإنني أقصد القول وباختصار <br>"" كفى اللهُ المؤمنين القتال " فاسترح يا شيخ ونم قرير العين فالعهد عهدك والوزارة وزارتك والمجلس التأسيسي مجلسك !! فما ضير أنْ يكون الدستور دستورك ؟؟؟
قمة الديمقراطية.حتى لاتحاول الاقلية فرض ارادتها على الاغلبية.
مرسي الرجل الصديق والحكيم..ليت لنا في كل بلد مرسي .
سبحان الله ولا حول ولا قوة إلاّ بالله .
قُلتُ في تعليقي السابق أنّ أغلبية محمد مرسي ليست أكثر من 51% كانوا مع , وفي المقابل كان 49% ضد أو الأصوب أن نقول مع أحمد شفيق , كما قلت بانه لولا المناكفة التي قابلت بها الأحزاب القومية واليسارية مسألة ترشيح أحمد شفيق للدورة الثانية لكان هو الرئيس , ولكن العتب على مقولة " عدو عدوي صديقي .!!
وأقول الآن أنه جرى في العرف الديموقراطي أن تحترم الأغلبية الضئيلة الأقلية القريبة منها بل أنْ تحسب لها الف حساب .
والسؤال الذي يجب طرحه لكل من تعليق رقم 5 و6 هو : ماذا كان من المنتظر أن يفعل محمد مرسي لو كانت نسبة إنتخابه قد بلغت 90% فما فوق ؟؟؟؟
أما الذي يتمنى أكثر من مرسي لكل بلد فأقول له : (( لكم مرسيكم ولنا غيره فلا تفرض علينا وأنت من الأقلية ما تريد .
باختصار أقول :- طالما كانت هناك مصر عربية فسوف تعود حتماً لحضنها قريباً ولكن حالما تنتهي وظيفة " الخريف الغربي "
رئيس فاز بانتخابات زيهة شهدت لها أقطاب الارض وتقول انه من الإقلية !
يعني عنز ولو طارت !!
احترم عقول البشر
بس شوية احترام .
يا أخ نعمان لقمان , سأجد نفسي مضطراً بأن أقول لك نعيماً ..!!
فأين وجدتني أصف فوز محمد مرسي ( بتاعك ) بالأقلية ؟؟؟
لقد قُلت يا أخي بأنّ مرسي فاز بالأغلبية الضئيلة وإنً عليها أن تحترم الأقلية القريبة منها - وأقصد ذلك بلغة الأرقام - وها أنا أُعيد لك ما جاء في تعليقي السابق :- "" قُلتُ في تعليقي السابق أنّ أغلبية محمد مرسي ليست أكثر من 51% كانوا مع , وفي المقابل كان 49% ضد أو الأصوب أن نقول مع أحمد شفيق,, وقلت كذلك ما يلي " وأقول الآن أنه جرى في العرف الديموقراطي أن تحترم الأغلبية الضئيلة , الأقلية القريبة منها بل أنْ تحسب لها الف حساب ."
فأين (( العنزة التي طارت )) ؟؟
وحتى تستوعب وتفهم ما قصدته إليك الأرقام التالية , فلعل وعسى أنْ تستوعب .
أولاً :- نتائج الجولة الأولى :-
1- محمد مرسي ( 5.560.000 )أي ما نسبته 25%
2- أحمد شفيق ( 5.500.000 ) أي ما نسبته 24% 3- حمدين صباحي ( 4.800.000 ) أي ما نسبته 22%
أما البقية بالترتيب المؤثر فهما
4- أبو الفتوح
5- عمرو موسى
فأين هي الأغلبية المطلقة أو المريحة للرئيس مرسي ؟؟
ثانيـاً :- نتائج الجولة الثانية بين مرسي وشفيق .
1- مرسي ( 13.230.131 )أي بنسبة 51.73.
2- أحمد شفيق ( 12.347.380 ) أي بنسبة 48.27% .
فهل أدركت يا نعمان ماذا قصدتُّ بقولي أغلبية ضئيلة أمام أقلية قريبة منها ويجب احترام رأيها وأنْ يُحسب لها الف حساب لأنّ تلك النسبة البالغة 48.27 لو تحركت لقلبت الموازين والطاولات بعد تحقيق القدر القليل من التحالفات مع الآخرين المتضررين من مرسي وإخوانه ؟؟؟ فهل وصلت الرسالة ؟؟ آمل ذلك
فلا عنزة في الموضوع ولا ما يحزنون سواء أطارت تلك التي تراها عنزة أم للم تطر .
وأخيراً أنصحك بمزيد من القراءة قبل التعليق المتسرع وذلك لمزيد من الإستفادة
أخي الكريم المهند
تقتضي الشجاعة الأدبية أن أعترف أن قراءتي الخاطئة للسطر رقم 9 للتعليق رقم 7 هو السبب في ردي المتسرع عليك , لذلك وجب اعتذاري منك وأرجو أن تقبل ذلك .
ثانيا : لا أتفق معك في أن الرئيس الفائز بأغلبية ضءيلة يجب عليه احترام الاقلية القريبة وأن يحسب لها ألف حساب بقدر ما يجب عليه أن يكون وفيا لبرنامجة ا لانتخابي رضي من رضي وغضب من غضب (رضا جميع الناس غاية لا تدرك ))
ألم يفز جورج بوش الثاني بفارق عدة آلاف عن الغور الديمقراطي اليساري ومع ذلك مضى الى اقصى درجات اليمين واكتسح عدة دول في حروبه؟ هل احترم حظوظ الديمقراطيين الذين بالكاد فاز عليهم ؟؟
ألم يفز رابين بالكاد على اليمين في اتخابات 92 الاسرائيلية ومع ذلك وقع اتفاقيتين سلام وادي عربة وأسلو وجنح الى اقصى اليسار؟ لو اتبع المبدأ الذي تقول عنه ما خطا خطوة واحدة في اتجاه السلام .
هذان مثالان بسيطان من ديموقراطيتين عريقتين في العالم .
ثالثا :
لا أعتقد أن مرسي أو شفيق أو أي شخص آخر قادر على ضبط مصر أو ادارتها على نحو كامل،فمصر في حالة مخاض شديد تقوده طبقة من (انصاف المثقفين) خريجو جامعات الشهادات الورقية ومدمنو الانترنت الأشد خطرا حتى من الأميين ،أقول سيقودها أنصاف المثقفين الى حالة خطيرة جدا قد تنتهي بتقسيم مصر الى 3 دول.
فلا أمل لا من مرسي ولا من شفيق..ولا أي احد آخر ما دام هذه الطبقة وجدت واستكملت شروطها .
باختصار الوضع في مصر يشبه الى حد ما الاوضاع في فرنسا ما قبل الثورة في القرن19.
وشكرا لسعة صدرك
يا أخي لا أملك إلاّ القول بارك الله فيك وأحسنت بإعادة القراءة وإعتذارك فوق رأسي وقيد قيدتني به ,,,
ولكن ما زالت بيننا بعض الفجوة التي تحتاج للردم !!!
فقد قلتُ أنّ على الأغلبية الفائزة بأغلبية ضئيلة أنْ تحترم الأقلية القريبة منها وأنْ تحسب لها الف حساب !!! ولكن لم أُوضح لماذا !! وها أنا أُحاول فعل ذلك .
فلا المشهد الأمريكي أمامي ولا الإسرائيلي لأنّ ثقافة الإختلاف بينهم في الأمور السياسية ليست كما هي عند العرب !! وعليه أقول لمزيد من التوضيح , إنّ أمامي المشهد العربي في غياب ثقافة الإختلاف وحلول ثقافة الخلاف والإحتراب ,, ولنا في أثر إنقلاب المواقف السيء ما حصل في المشهد اللبناني فبعدما كان تيـّار المستقبل في لبنان يملك بيديه الأغلبية "" الضيئلة " والتي حققها بفعل تحالفات مع عدة أطياف سياسية وإذ به ينقلب الى أقلية بانفراط عقد أحد الحلفاء الأساسيين وأقصد به "" سيد المُختارة وليد جنبلاط "" فماالذي حصل ؟؟؟ كُلّنـا نعرف ما حصل بعدما تبدلت الكراسي الموسيقية
هذه هي خُلاصة رأيي حول نتيجة فوز مرسي وبالنسبة غير المريحة له ليتصرف كفرعون جديد .
أخي نعمان ,,,, لك تحياتي
لقد دعونا كثيراً حتى ملَّ الدعاء منـّا لتحرير فلسطين فما حصل التحرير بل زادت الكزارث وتغيّرت المسميلت من نكبة الى نكسة ومن لاجئين الى نازحين !! أمـّا ماذا بعد فالله وحده العالم العليم .
ولقد وقفت يوماً أمام الكعبة بثيلب الإحرام للعمرة بدعاء لله لنصرة صدام فما حصل ذلك النصر بل حلّت محلها المصائب والويلات التي ما زلنا نكتوي بنار نتائجها حتى الآن!!
يا أُخت أروى لإستجابة الله للدعاء شروط لا بد من تحققها , ولا اراها كذلك .
فإذا اردنا النُّصرة من الله فلنكن بضمائرنا أنقياء مع الله ومع عباد الله وليس مع الآخرين العابرين للحدود
ان تلك الاراء التي نقرءها انما تدلل على انتشار مرض الاسلامفوبيا الذي انتقلت عدواه من الغرب الى المسلمين انفسهم للاسف. يا اخي لماذا تحاسبون على النوايا و تحكموا عليهم بالفشل قبل ان يبدؤوا؟ و ما يجعلني اتعجب هو الاستكبار و الاستحقار لاكبر حزب منظم من قبل احزاب فتافيت شرذمة تسعى لنيل من سمعتهم لا التنافس معهم من اجل مصلحة وطنهم