أضف إلى المفضلة
الأحد , 02 حزيران/يونيو 2024
شريط الاخبار
بحث
الأحد , 02 حزيران/يونيو 2024


عرض السفير

بقلم : ماهر ابو طير
23-11-2012 12:27 AM
السفير الايراني في عمان، تقدم بعرض عبر الاعلام من خلال قناة «جو سات» قال فيه ان ايران مستعدة لتقديم النفط الايراني مجانا الى الاردن لثلاثين عاما، مقابل علاقات سياسية واقتصادية وسياحية، تتجلى بالسماح للسياح الايرانيين بزيارة المقامات في مؤتة- الكرك.

عرض السفير اثار ضجة في عمان، واذا كان السفير عمليا يريد رفع شعبية ايران بين الاردنيين، فان لا احد يعرف اساسا مدى جدية العرض، حتى لو جاء من السفير الذي يمثل بلدا اسلاميا، خصوصا، ان هكذا عروض يتم تقديمها اساسا عبر حكومات البلدين وعبر القيادات، ومن خلال قنوات معروفة، ليس من بينها الاعلام بطبيعة الحال.

ثم ان ايران ذاتها تتعرض لحصار اقتصادي صعب جدا، يترك اثرا على الشعب الايراني، ولا اعتقد ان اي حكومة ايرانية قادرة على توزيع النفط مجانا، في ظل حاجة الايرانيين الى المال والى السيولة والى تخفيف اثار الحصار الذي يأخذ بجريرته ظلما الشعب الايراني، فكيف ستكون ايران قادرة على تزويد الاردن بنفط مجاني، على حساب شعبها الذي يعاني اقتصاديا؟!.

في الاغلب؛ فان عرض السفير يأتي من باب المبالغة او اظهار حسن النوايا تجاه الاردن، ولربما مقصود منه احراج الاردن الرسمي، شعبيا، لكونه يدير ظهره لايران، على الرغم من منافع الاقتراب المحتملة، وعلى الرغم من انقلاب الحلفاء التقليديين على الاردن، وتركه في منطقة الاعراف السياسية.

فنيا، لا يمكن ان يصل النفط مجانا الى الاردن، لان لا تجهيزات فنية من ايران عبر العراق الى الاردن، فيما الشحن البحري مكلف، فوق ان قصة الثلاثين عاما، غير مقنعة، لان المنطقة تتعرض لانقلابات وتغييرات، ولا احد يضمن ماذا سيحدث خلال اسابيع، وليس ثلاثين عاما.

هناك ملفات عالقة ما بين عمان وطهران، قبيل الوصول الى هذا المستوى من العلاقات، فلا سفير اردنياً في طهران، وعمان عمليا تجمد اي محاولات لكسر جليد العلاقات مع طهران، والمفارقة ان السياسة الاردنية حاليا، خارج كل المعسكرات، فلا عمان في محور قطر- مصر- حماس- تركيا، ولا هي ايضا في معسكر ايران- سورية- حزب الله، فيما الدول الاخرى غائبة عن المشهد وغير مهتمة بانفراط سلاسلها السياسية.

عرض السفير الايراني، دعائي، ويقول الكثير ايضا، في توقيت يعاني فيه الاردن من مصاعب اقتصادية صعبة جدا، ولعل هذا العرض يقول لمن يتركون الاردن وحيدا، ان عليكم ان تتأملوا ايضا، ما في الجو من اشارات، بدلا من ترككم للاردن، ورفضكم ايضا وفي ذات الوقت، اي محاولة اردنية للاقتراب من اي معسكر اخر.

يبقى السؤال موجها الى السفير: هل هذا عرض رسمي باسم ايران، ام انه من باب «التضامن الدعائي» مع الاردن فقط؟!.

(الدستور)

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
23-11-2012 03:40 AM

اخي الكاتب العزيز العراق كانت في حرب طاحنه مع ابران وكانت تحت حصار عالمي محكم وكانت تزودنا باالنفط مجانا وانت تدرك النصريحات الامريكيه الاخيره نعم هناك هلال شيعي وتكون هلال سني هزيل لانه تحت هيمنه صهيونيه وعالميه والسؤال الى متى نيقى نجمه تائهه بين هذين الهلالين ارجو النظر لمصلحتنا وكفانا توجيهات خارجيه لهاك ك بريطانيا وغيرها وخلينا نشوف عربانا مين يحميهم ساعنها اخي العزيز مره اخرى انا اسف كثير الاسف لانني اخيرا تذكرت اننا بلد فاقد للسياسه الخارجيه ووزىرها مفروض فرض على حكوماتنا المتعاقبه

2) تعليق بواسطة :
23-11-2012 03:45 AM

يا زلمه شو هالحكي يعني نقل النفط وشحنه صار هو المشكله ليش احنا ما قاعدين نشحن وننقل النفط من السعوديه وغيرها وبندفع حقو بالغالي وايران بتقلك ببلاش خذ نفط ولى بدك ايران كمان تدفع الشحن والنقل عنجد كلام غريب

3) تعليق بواسطة :
23-11-2012 04:54 AM

Maher,with this article ,readers can figure who you are trying to please....!!!!...o

4) تعليق بواسطة :
23-11-2012 09:20 AM

يجب على الاردن الانضمام لاحدى المعسكرات والا فقد هويته ومعسكر ايران له المجد باذن الله على اسرائيل والخليج ايضا

5) تعليق بواسطة :
23-11-2012 11:52 AM

الاخوان الخليجيين جزاهم الله الف خير يأسوا على ما يظهر من عمليات الدفع للاردن وان من حقهم ان يتساءلوا عن مصير المليارات التي ارسلواويرسلواللاردن ودونما نتائج ومن حقهم ان يطلبوا من القياد الاردنيه الضبط الجاد للفساد والافساد وهو ابسط مطالب الاردنيين ومن حقهم ان يتأكدوا بثقة الشعب بالقياده وهل هي موجوده والى اي مستوى وصلت ؟

6) تعليق بواسطة :
23-11-2012 12:02 PM

حتى مهما كان اهدف العرض من قبل السفير فله الشكر ولايران دوله وشعب الف شكر
سعادة السفير يعرف جيدا ماذا يقول واين يقول ومتى يقول والماذا يصرح
والسفير يعرف جيدا ردود الفعل الاردنيه الرسميه منها والشعبيه ويعرف ايضا كل التشدقات باتجاه ايران من البعض ويعرف طبيعة التناقضات مابين العرض الايراني والضغوط التي تواجها الاردن والعواقب التي تترتب عليها في حال قبولها وهو على درايه وعلم ومعرفه تامه لما تتعرض له بلاده وكيف لا وهو سفيرها من حصار وحرب لم تهداء ومنذو قيام الثوره الاسلاميه في ايران 1979 ولديه المعرفه التامه بما يخص الوضع الدولي الراهن وما تتعرض له ايران من حصار من قبل العالم تقريبا وهذا ليس من المخفي او الشيء الحديد او الطارء ومع طل هذه الظروف الغامضه والمبهمه فهم يقدمون لنا شيء نحن بامس الحاجه له حتى لو كان مجرد كلام ويثبت ويوضح لنا مانحن نعاني منه وباي متاهه وتيه وكيف نعاني الظياع وعدم امنلاكنا لعنان امورنا وباننا دول لم نزل بعيدين كل البعد عن الاستقلال وبننا دول اذناب ليس لنا بها اي شيء سوى التعداد ولكي يثبت للجميع باننا متخلين عن كل ما يمت بالشعوب الحره وباننا دوله ذات نظام قبلي بدائي متناحرين على الوجاهه والمشيخه هذا مايريد ان يقوله ويقوله

7) تعليق بواسطة :
23-11-2012 01:32 PM

الذيب ما بهرول عبث هذا السفير يجب أن يرحل عن الاردن ارض الشام ارض الصحابه والاجداد دوسه بقدميه الغير طاهرات لا نريد بترولهم ولا بلاويهم لا نريد تدنيس الارض الاردنيه انهم يسبون اجدادنا الصحابه وانا سمعتهم اكثر من مره على التلفزيون وشخصيا كنت جالس مع هم بالعل هذه الطائفه تتعامل معك بالتقيه مستعد يكذب عليك المهم تصدقه بما يقول ويدعي على اخيه المهم يمشي ما يريد منك لا مصداقيه لديهم هل من المعقول يعطيك ثلاثون عام بترول مجانن او بسعر تفظيلي مش معقول مجنون يتكلم وصاحي يسمع ما هذا الهراء هذه الطائفه تتمسكن الى تتمكن الله يحمي الاردن من مخالب هذه الطائفه وهذه الحكومه انتم تشاهدون مجوعين شعبهم بسبب لديهم خطة التشيع بعدد اكبر ما هو ممكن من العالم انظرو الى الاخوان السنه بالأهواز والسنه على الساحل لالالا مدارس ولا مساجد ولا شوارع ولالا بنيه تحتيه لديهم لا يزال يشربون الماء من البئار الينابيع واذا زرع الفلاح الارض يتقاسمو المحصول بينهم بين الحكومه اذا اكملت المدرس ودرست مدرس تعمل لدى الحكومه عامين (سنتين) مجانن ومن ثم الراتب اقل من الشيعي هذه الدوله لا تحب ألا مصلحتها لكن نرجو من الحكومه الاردنيه ان لا تنصاع الى مخططهم

8) تعليق بواسطة :
23-11-2012 01:53 PM

هذا الكاتب يفكر بالشقلوب.

9) تعليق بواسطة :
23-11-2012 02:12 PM

شو رايك باقدام اليهود والصهاينه الذين يجولون ويصولون في ارض الشام ليلا ونهارا عابثين بكل القيم ومتحدين كل المشاعر ودايسين كل تراب الاردن طبعا نحن متناسين فلسطين والقدس ومسرى الرسول الكريم واولى القبلتين وثالث الحرمين هذا كله خارج عن الحسبه هو عن اي امه تحكي وعن اي ارض تسولف يارجل افق من هذه المتاهه اذا كنت خايف من التشيع وتشيع الشعب الاردني لماذا هذا التخوف من هذا البعبع هل تريد القول باننا شعب ليس لدينا شيء نؤمن به ونعيش بجاهليه لا سمح الله هل التشيع قميص ممن نلبسه هذا الشعور الذي لديك ولدى الاخرين امثالك هو بحد ذاته شعور بالضعف اي ضعف ايمان وضعف وانتماء وصعور انسان ظايع وتعبير عن واقعا يدل باننا في مهب الريح لكل من هب ودب
اجوكم خففوا شويه من هذا الرعب وكونوا واثقين من انفسكم خيرا لكم

10) تعليق بواسطة :
23-11-2012 06:22 PM

كل الإحترام للأستاذ ماهر أبو طير :
المقال أشار لنقطتين مهمتين ،،وأغفل الكثير من النقاط الأهم ،
أتفق مع الكاتب بأن طرح السفير فكرة التزويد 30 عامآ مجانآ ، فكره خرافيه من الناحية النظرية والعمليه ،، إلا إذا كان الطموح الإيراني يعني أن تكون الأردن ولاية إيرانيه ،، تمامآ كما هي إسرائيل ولايه أميركيه ،
تصريحات السفير تحتوي على رسائل ومضامين عديده ولأكثر من جهه :
1) رساله للغرب وتحديدآ أميركا بأننا قادرون على العبث مع أقرب الحلفاء الإستراتيجيين في المنطقه (أو كما كانوا) ، وكذلك تعرية وتشليح وكشف العهر السياسي الأميركي ، وإلى أي مستوى من الإنحطاط السياسي والأخلاقي وصل به المطاف ، واللذي يظهر جليآ في التخلي عن المقربين إليه ، وحسب تفرع المستجدات ومفارق السياسه .
2) رساله مباشره لإسرائيل بأننا قادرون أن نصل إليكم لنصبح وجهآ لوجه ، من خلال المستجدات ونتائج الهزات السياسيه وإرتداداتها واللتي أحدثها مشروعكم المسمى (الربيع العربي ، أو الشرق الأوسط الجديد).
3) رساله وفاتح شهيه للشعوب العربيه ، بأن إيران كدوله إسلاميه ، قد تكون الحضن الدافيء والبديل والخيار الأفضل ، عن القمع والإستبداد والغطرسه الغربيه والإسرائيليه ، وتهميش الشعوب وإذلالها وإبتلاع حقوقها بكل همجية وبطش ، إضافة إلى العديد من المغازي واللتى تخدم مصالح الدولة الإيرانيه

وأما بالعوده لتشخيص الحاله الأردنيه ، فإن واقعنا ينطق بما يلي :
إذا أردنا تشخيص الحاله بصدق وتجرد ،، فإن السؤال التالي يطرح نفسه وبقوه :
هل إنتهى الدور الأردني في المنطقه ، ويراد له أن يعدم داخليآ شنقآ ، أو خارجيآ خنقآ ، وبكلى الحالتين غير مأسوف عليه ؟؟؟
وبالطبع هذا إحتمال وارد وقوي ، والشواهد على ذلك كثيرة (فليس أولها شاه إيران ، وليس آخراها أنظمة الربيع العربي ) فليس هناك من حلفاء في قاموس الجريمة الدوليه ، وكل التحالفات تسقط بعد الوصول للهدف ، لأنه ليس هناك من ضوابط أخلاقيه للمجرم .

أما الإحتمال الثاني : فإن الضائقه اللتي تمر بها دول المنطقه ، والإرهاصات الإقتصاديه والسياسية والأمنيه : ما هي إلا تنسيق مسبق بين مجموعة الدول المعنيه ، من داخل المنطقة وخارجها ، الهدف منها تركيع شعوب المنطقه ، لتقبل ما هو آت من حلول للقضايا المعلقه في المنطقه ،، (كالقضية الفلسطينية تحديدآ) ومن ثم القضية السوريه الطارئه على ساحة الحدث ،

ــ وإن كان الإحتمال الأول ، هو الواقع ، فعلى الدولة الأردنيه التعامل مع العرض وبمنتهى الجديه ، حتى وإن أدى ذلك لإنتحار سياسي , وعلى أن يكون هذا التعامل قائم على الإحترام المتبادل والنديه ، والتعامل بما يخدم المصالح المشتركه ،، ودون التدخل بالشؤون الداخلية للدولة الأخرى .

أما إذا كان الإحتمال الثاني ، هو الحاصل : أي إتفاق دولي بين جميع الدول المعنيه من المنطقه وخارجها ،، وعلى مبدأ تركيع الشعوب ،، للقبول أو تقبل ما سيظهر من حلول للقضايا أعلاه :
فإن ذلك يعني نجاح المشروع الإيراني تمامآ ،
فالشعوب العربية كالرمضاء ، قابلة للإشتعال مع أول نسمة تداعبها ،، فما بالكم بهبوب الريح ؟؟
والشعوب محتقنة ،، لسببين ، أولاهما القمع والإستبداد والتيه على مر عدة عقود ،،، والثاني السطو وإستباحة ما أعتقدوا أنها ثورات ما أسموه الربيع العربي ،، وليجد الإنسان العربي بأنه تم التغرير به ، وتم إنتهاك إرادته وطموحه والسعي لتركيعه وإذلاله لحقبة زمنية قادمه لا يعلم مداها إلا الله
لا بل أن من لبسوا الثوب الجديد أسوأ بكثير من سبقوهم من الحكام وإستبدادهم ولصوصيتهم ،
وعليه فحالة الياس اللتي فرضت عليه ،، جعلته يسعى ويهرول لأي بديل ، حتى وإن كانت إيران أو غيرها ، وذلك كردة فعل ثأرآ لكرامته وبحثآ عن مستقبل آمن ،
تتردد على لسان البعض فكرة مشروع إيران ومساعيها لتشييع الشعوب !
ولكن ما تشير إليه الدلائل ،، لا بل أن الواقع يثبت بما لا يدع مجالآ للشك :
بأنه مشروع دولة فارسيه ، إنطلقت وبصورة تفوق سرختها سرعة الصوت ،
فمنذ إستلام ما سمي بالثورة الإسلاميه في إيران 1978/1979 ، دأبت للعمل الجاد في إثبات الوجود والإعتماد على الذات قدر المستطاع ،، وبعد عمر 30 عامآ من إنشائها ،،، منقوصآ منها 10 سنوات (حرب الإستنزاف مع العراق الشقيق) أي بواقع 20 عامآ فقط !!! أصبحت الدوله الفارسيه ، دوله يحسب لها ألف حساب ، في موازين القوى العالميه ، لا بل اصبحت من اللاعبين الرئيسيين عالميآ ،،
وأتمنى لها أن تحصل مستقبلآ على حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن
فالقوميه اللتي تحترم نفسها ، وتسعى لمستقبل ورفعة شعوبها ،،، ليس أمامك من خيار إلا أن ترفع لها القبة إحترامآ وتقديرآ ،،، حتى وإن وصل خلافك معها درجة العداء ،
أما أنتم عرب العصر ،،، يا من أنتم وصمة عار في التاريخ العربي !

فأين مشروعكم القومي الديني العربي ؟؟؟
أهو في خنق الأردن وحصاره : لأجل تركيع شعبه ودولته وقيادته ؟؟؟ خبتم وخسئتم فالركوع لا يكون إلا لله عز وجل
أم أن مشروعكم القومي والديني ،، ذروته تتجلى بتفتيت سوريا وتشتيت شعبها ؟؟؟ ،، أم بتسليم ما تبقى من التراب الفلسطيني ، والمتاجرة بشعب فلسطين والرقص على ما تبقى من أشلائه ؟؟؟
لن تجدوا مائآ عذبآ يروي ظمأكم كعذوبة ماء : ماء عمان والقدس ودمشق وبيروت ،،
وإن جف مائها لا سمح الله وقدر ،، فستتبخروا كالطحالب عندما يجف عنها الماء ،، حيث تجف وتتطاير هبائآ ،
عار وكل العار ،، أن يصبح الإنسان العربي ، باحثآ عن الحذاء الأحن والأطرى لدوس هامته ،، ساوئآ كان فارسيآ مقربآ ،، أو صهيونيآ غربيآ مجربآ
وكل ذلك لأنه لا يوجد مشروع قومي ديني عربي ،،، فهنيئآ لكم الذل والعار ،

11) تعليق بواسطة :
23-11-2012 06:44 PM

بالاضافه الى ما قاله المعلقيين نريد ان نسأل كل تلك الطبول التي لا تتقبل ان يقدم لها المساعده ولو كانت مشروطه حتى من ايران .هل الدول تقدم خدمات مجانيه ام يحكمها المصالح؟ اما السؤال الاخر للكاتب :بعض الاردنيين من الكتاب والسياسيين قدم وجهة نظر وطريق حل للازمه وفيها ما فيها من مخاوف وانعكاسات على الاردن ولكن ما الذي يمكن ان تقدمه اخي الكاتب وجهابذة السياسه الاردنيه في ازمه نتجت عن فساد من كنتم تلمعونه عندما كان صاحب قرار سواء من مسوؤليين .اخي الكاتب انت تدعي دائما انك تنطق باسم السلطه وقد تم تعميدك من اصحاب القرار وانت قريب منهم اتحفنا بمخرج انت وشاكلتك عسى ان نتناقش فيه ونتبعه كما تبعنا ارأئكم منذ عقود .ام انك تريد ان تكتب لغرض الكتابه او انك تكتب لاحد محدد حتى يسمعك كما قال المغترب.

12) تعليق بواسطة :
23-11-2012 10:38 PM

اولا لا تنسوا ان هذه شهادة تكتب في صحيفتك

ثانيا من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا او ليصمت

ثالثا تريدون ان تعيشوا حياة رغيدة على حساب دينكم واخرتكم

رابعا انظروا الى المد الشيعي في افريقيا كيف استغل فقر الشعوب لنشر عقائدهم الفاسدة

خامسا لماذا لا تساعد ايران شعبها والشمس لا تغطى بغربال ان الشعب الايراني من افقر شعوب الارض ابحث على الشبكة لترى ذلك

سادسا هل تعلموا ان طهران لا يوجد بها مسجد سني واحد

سابعا انظروا ماذا يفعلون باهل الاحواز العرب

ثامنا هل تعلموا ان من عقائدهم ان المهدي المنتظر عند خروجه من السرداب سوف يقتل العرب ابحثوا عن كرههم للعرب لتجدوا انهم يكرهون كل عربي علما ان مادة الاسلام العرب

تاسعا هم لم يقفوا يوما مع القضايا الاسلامية ولكن لان جواد القضية الفلسطينية لم يمتطيه فارس وجدوه مطي للوصول لغاياتهم ولا تنسوا ابن العلقمي

عاشرا والله ان ما في جعبتي الكثير ولا اريد ا ولكن لمن يرحب بهم وبعرضهم اقول له اتريد شتم عرض رسول الله وانت تسمع اتريد شتم ابي بكر وعمر وانت تسمع اتريد ان يشكك في قرانك وانت تسمع اتريد ان يسب عرضك ودينك وكل ما له قدسيه وانت تسمع بحجه حب ال البيت الذين هم براء منهم اذا اردت ذلك فجهز مالك لدفع الخمس وجهز عرضك ليتمتع به صفوي مجوسي وجهز نفسك للطم والتطبير والنواح وسب رسول الله وعرضه وصحابته

ارجو ان نحكم العقل بمنظور الدين نموت جوعا ونحيا كراما عذرا على الاطاله

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012