.
-- تصريح يمكن تصنيفه بالعنصري اذ كيف يمكن تحديد ان البكتيريا البرازيه تخص العمال الوافدين ..!!

-- كان على جريده الدستور ان تحدد الجهه التي اجرت التحليل لترشيحها لجائزة نوبل للعلوم لقدرتها على معرفه الشعوب من برازها .

.

المهم والكارثة في الخبرة وجود بكتيريا برازيلية سواء كانت محلية او وافدة!!! حروم بعد اليوم تناول الطعام في اي مطعم ولو مت جوعاً !!!

الى المغترب سيدي ممكن انك من زمان ما دخلت الاردن , خلال زيارتي الاخيره للاردن لاحظت ان 99% من عمال المطاعم في الاردن هيي عمالة وافده وتقبلوا الاحترام .

نرجوا التكرم باخذ عينات يوميه من هذه المطاعم تحت طائلة الاغلاق رحمة بنا مع الاحترام

منذ عشرين سنة حرمت الاكل في المطاعم ؟؟؟

نعيد و نكرر العمالة الوافدة و الاجنبية عالة على البلد وزارة العمل غير كفؤ و يجب العمل على اعادة تاهيلها بداية بتعين وزير مناسب. لا نريد ان ندخل في متاهات وزارة الصحة !!!

المسئولية تقع على عاتق أصحاب المطاعم الذين لا يستثمرون فلسا واحدا في النظافة والشروط الصحية.
تجب تسليمهم إلى تل أبيب لعقابهم لأن النظام عاجز عن عقاب نفسه. والفاهم يفهم.

خبر ننتظره من زمان!!! ربما اكثر من 80% من المواطنين يتناولون يوميا طعامهم من المطاعم الشعبية، وما ادراك ما المطاعم الشعبية ودرجة النظافة فيها... هذا الخبر يجعلني اعيد النظر كليا في الدخول الى هذه المطاعم لأن الجوع اصبح ارحم بدرجات.

المشكله ليست بالعماله سواء كانت وافده او محليه بل بالجهات الرقابيه على هذه المطاعم ودورهاالمفترض الاشراف والاغلاق والتشهير بدون رحمه لمن يهمل بقواعد النظافه والجوده ويسعى للربح على حساب صحه المواطن

المشكلة تكمن في عدم وجود نظام Quality Assurance والتالي اصدار تصاريح لغير المؤهلين٠ من المفترض بعد ان تنطبق شروط معينة ان يتم الموافقة على فتح مطعم ويتم متابعته بعد ذللك ٠ Quality Control.البدء في تطبيق تصنيف المطاعم ووضع التصنيف على واجهة المحل امر غاية في الاهمية ٠فهنا نبداء في حل المشكلة واما الرقابة تأتي للتأكد بان الامور OK

الى (2): مليح ما كانت انجرتنية لازيتونية . حتى قراية مش فالحين فيها

أثناء حمله تصاريح العمل قام احد الوافدين ممن لايحملون تصريح يعمل لدى شخصيه مهمه بالسباب بألفاظ خارجه على موظفي الوزاره وفردي الأمن فتدخلت الوسائط دون فائده ألا ترحيله وعدم عودته الى المملكه الابعد مرور 5سنوات حسب التعليمات" وبقدرة قادر تدخل ذويه لدى السفير وسمح له بالعوده بعد اتصالات وتوسلات " عاد بقدرة قادر وبنفسه رد الاعتبار و بحث عن فرد الشرطه وعايره بأنه عاد رغم عنه وعن الوزاره فقام بسب فرد الأمن اللذي قامب ربطه بحزامه بعامود الكهرباء وين الجنب اللي يوجعك وتم ترحيله بلاعوده مكرره