ماذا يريدون ؟!! باسم من نقاتل أعداءنا وندافع عن أنفسنا واهلينا وأعراضنا باسم القرود ؟!!!

ولماذا يفترض أننا كذابين ؟ والدين منا براء ؟!

أليس هم من يحضرون حاملات طاءراتهم واسلحتهم عبر المحيطات
ليقاتلونا بها .ونحن نتبع كل الطرق المتاحه لردهم والتصدي لهم

ونلجا إلى الله ليمدنا ويساعدنا بكل عفويه ونيه صادقه ؟

إلى من نلجأ ؟ السنا مسلمين ؟ ولماذا اذا استعنا بالله شبهونا

باللصوص وضربوا الأمثال !!

لماذا دمنا يسيل انهار ولا أحد يتكلم وعندما سألت قطرات من دماءهم قامت الدنيا

ورد في أخبار الصالحين أن على المسلم أن يراقب قلبه
كل لحظه وتفقد إيمانه ولا يترك نفسه نهبا للطعام والشراب
والملذات والمناسف والفراغ لأن هذا يحدث عنده تبلدا وظنون فاسده ويتمسح أو يخنزر فتختلط عليه الأحداث وتغبش الصوره
فيفيذهب به الظن أن الباطل حقا والحق باطل فيهاجم المجاهدين
من طرف خفي ويقف مع القتله والمجرمين التاريخين ويتستر

على جراءمهم ويظهرهم بمظهر الحمل الوديع المعتدى عليه ...

خصوصا إذا كان حافظ كلمتين وخط سطرين .

الموضوع خطير وبحاجة للمراقبة .

أخي الكاتب لقد شخصت فأحسنت

نعم لم يعد القرآن يعني للناس سوى كتاب يقرأونه و لا يفهمون دلالة القراءة

اللص أمسك القرآن و قبله ثم وضعه على جنب و قد كان وضعه على جنب في قلبه حين قرر السرقة

مجرمو داعش يقرأون القرآن و السلفيون كذلك ثم بعد ذلك يقتلون و يفجرون لقد وضعهوه أيضا على جنب

مشكلة هذه الأمة أن عقولها أصبحت مريضة أن نفوسها تشوهت أنها فقدت إنسانيتها و ما زالت تعتقد أنها خير أمة أخرحت للناس بينما تعيش عالة على الحضارة و مصاصة دماء للإنسانية

ألا تصدقني إقرأ التعليقات في الأعلى

تعليق ١ صحيح فعند الكلام عن الارهاب تتوجه التهم الى العرب والمسلمين والى كل من يدافعون عن عرضهم وعن دينهم وشرفهم فالمسلم او العربي الذي يقتل بالسكين ارهابي والمتجبرون والمتفرعنون الذين يحرقون الناس وهم احياء وكل خدام وعملاء ايران واليهود والغرب والمستعمرون والغزاة الذين يطلقون الصواريخ والبراميل من البوارج ومن الطائرات ويقتلون عشوائيا ويدمرون الاحياء عن بكرة ابيها ويقتلون بالبراميل والكيماوي والفسفوري والعنقودي ليسوا ارهابين ان القوي لن يكون ارهابيا في شريعة الغاب والضعيف ان تمرد على القوي وشريعة الغاب فسكون الارهابي وتذكروا بأن الشعب السوري والعراقي والفلسطيني اليوم بتصنيف الجبابرة والمحتلين هم ارهابيون وكان ثوار رابعة العدوية عند السيسي الانقلابي وزبانيته ارهابيون وكل هذه الامه العربية لو حدث وثارت متوجهة كرجل واحد على لدحر اليهود ولتحرير فلسطين فيصنفها المستعمر الغربي ومن خلفه الامم المتحدة كامة ارهابية

قال قائل: نحب الله ولكن نخالف تعاليمه، ونكره ابليس ولكن نمشي معه في اعمال الشر.

ولنتذكر دائما بأننا مراقبين من الله في اي مكان او زمان واذا راودتنا انفسنا لعمل المحضور فأن الله الذي يشاهدنا يمهد الطريق لكشف افعالنا لننال جزائنا.