أتذكرون كيف عاقب صدام حسين التجار الذين خبّؤوا القمح والسكر والرز والزيت في مخازنهم وقت حصار العراق؟
لقد قام بشنقهم وعلّق جثثهم امام مخازنهم(كان عددهم 16 تاجرا)ومن يومها لم يجرؤ ابن كلب ان يفعلها.
لو كنّا جادين في منع هذه الجرائم المقززة لفعلنا التالي:
تعليق المشنقة لوالدي الطفلة,ومن كتب
الكتاب والشهود وكل من عرف بالموضوع
ولم يبلّغ.
اما العريس فأنا أقترح قطع عضوه الذكري من لغاليغه.
لا أظن أن مثل هذه القصه حدثت وطل ما أثير من قصص ومحاولات لتشويه اللاجئين السورين باءت بالفشل
الواقع كذبها .
هذا تلميع لمنظمات المجتمع المدني المشبوهة اصلا ذات
النشاط الغامض الخطير على المجتمعات الاسلاميه .
وهناك منظمات اجنبيه تظهر بمظهر إنساني وإصلاح للمجتمع ولكنها في حقيقتها السريه تعمل على تدميره
وتفكيكه بحجة حماية الاسره أو المرأه أو الطفل
ومن نشاطاتها تحديد النسل .
ويخترعون قصص مؤلمه أو يضخمون حدث بشكل مأساوي
لتستمد هذه المنظمات المجهول مبرر وجودها .
كما ويحاربون ا
في أوروبا (المتحضره) وأمريكا ما ان تبلغ الفتاة سن 13 أو 14 أو 15 إلا وقامت بعمل (لفه أو لفتين) على طلاب الصف الذكور وربما الصف المجاور فضلا عن ذكور الحي ناهيك عن العلاقات الجنسيه بين المعلمين أو المعلمات وطلابهم الأطفال .
أسأل أي اجنبي أو اجنبيه تجدهم مارسوا الجنس العشوائي منذ الطفوله المبكره وكثير منهم اغتصبوا وتم الاعتداء عليهم بالملايين !
لماذا العلمانين يخفون هذا ويضخمون أخطاء المجتمعات
الاسلاميه ويساندون منظمات المجتمع المدني القادمه من مجتمعات اباحيه تنتهك فيها الطفوله
في سنينهالأولى ؟!في مجتمعاتنا تحدث قضايا أخلاقيه مثل أي مجتمع إنساني لكن الأقلام المسمومة والمأجوره
تتناول هذه القضايا وهدفها الإسلام تشويها وافتراء
وكان الإسلام هو المسؤول عن هذه القضايا طبعا بالغمز واللمز ومن طرف خفي .
هذه اساليبهم الملتوية لتصديع المجتمع ونشر الرذيلة وتوجيه الناس أن الحل بيد منظمات المجتمع المدني الروتاريه الانسانيه !!!
بعد أن صورة الاسره والأب وآلام انهم وحوش مجرمين
احذروا هذه الأساليب الشيطانيه المقنعه بالإنسانيه والرحمه
المزيفه والعطف الكذاب .
المحرر : جميع التعليقات التي تصل لادارة التعليق تنشر في حال لم تخالف شروط التعليق.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .