يعني يا استاذ ابو طير وانت الكاتب الذي نجل ونحترم .. لماذا لم تمتلك انت الجرأة لتخمن او تبين لنا سببين او ثلاثه اسباب لعدم منح الاردنيين في الخارج حق التصويت ، انا مغترب ولم افهم المقصود والسبب بكل وضوح .
تاسبب واضح وضوح الشمس لكنه من الامور المسكوت عنها حكوميا على الاقل
أخي الصحفي ماهر ابو طير المحترم
الأصل أن تكون وطنيا ومخلصا لقضيتك الفلسطينية اولا وأخيرا ،ولا داعي ولامبرر لكي يشارك الفلسطيني في اية انتخابات ذات طبيعة سياسية سواء في الاردن او في غيرها من الدول العربية او الاجنبية ،فالاصل ان يعمل للانتخابات في دولته فلسطين فقط ،والا فهذه هي دعوة صريحة وعلنية للتوطين ، وانت في هذا المقال لديك ضوءاً أخضر من دعاة التوطين لطرق مثل هذه الموضوعات الرامية للانسجام مع المشروع الصهيوني لدفن القضية الفلسطينية وتصفيتها بالاردن وعلى حسابه،وهو امر مرفوض خلقا وديناً!!!!!!؟؟
ماهر الطيراوي اللعب على عدة حبال يؤدي ان تسقط طريحا او تكون على كرسي ابو طير من دعاة التوطين بل من صقورهم للاسف تسمع نواب يسهلوا مجيئ اللاجئين من مخيم اليرموك ولبنان وسوريا والنائب المسلماني يطالب توطينهم ومنحهم اراضي والسماح ببناء طابق ثالث من اجل استيعاب 30الف لاجي وتصريح العقرباوي المسؤل عن الشؤون الفلسطينيه بوزارة الخارجيه اعترف بقدوم 15 الف وقبلها 15الف غير الارقام من تحت الطاوله لماذا ماهر الطيراوي لايكتب عن هذه الجريمه التوطين وبيع فلسطين تحت غطاء مقالاتكم النتنه وولائكم المشروط
اللي استحواا ماتوا ،،، ولا بد ان ياتي يوم يحاسب فيه المرتزقة الذبن يطعنون الوطن للاسترزاق باقلامهم على ابواب السفارات ،،، دعاة التجنيس والتوطين الخائنون لفلسطين القضية وللاردن الوطن الذب أوى واطعم ،،، الوطن لا يقبل القسمة او المحاصصة ،،، تجرون الاردن الى فتنة بكتاباتكم الرخيصة ،،، لا ينسى دعاة الفتنة ان هناك اردني بالتأسيس واردني بالتجنيس ،،، حمى الله الوطن من كل حاقد وماجور،،، قليلا قليلا من الحياء
المشكلة هي حلها فك العودة و تفعيل حق الإرتباط
لا أدري لماذا التعليقات تدور حول التوطين. و لماذا طرق هذا الموضوع الآن، نحن الآن في زمن نحتاج فيه أكثر ما يكون إلى التضامن و التكاتف و الوقوف صفا واحدا و بنيانا مرصوصا في وجه أعداء الأمة و أعداء الدين. المرحلة حرجة يا إخوان و لا وقت الآن لممارسة الترف الفكري و بث روح الفرقة و الفتنة بين المهاجرين و الأنصار
.
-- يستهجن الاستاذ ماهر أن يطالب احد بفرض ضريبة على المغتربين وفي الوقت ذاته يصر الكاتب على حقهم في الإنتخاب واختيار من يحكم البلد ممن يعيشون خارجها يحملون مزايا جنسيتها ولا يساهمون بتحمل نفقات إدارة الوطن من ضرائب ورسوم والتي ينوء بها المقيمون من اهلها.
-- ليختار الكاتب خمسون مليونيرا من حاملي الجنسية المقيمين بالخليج ويعرض عليهم حق الانتخاب مقابل دفع ضرائب للبلد الذي يحملون جنسيته ولنرى كم منهم سيوافق
.
الأخ السعايده لا يوجد شئ إسمه أردني بالتأسيس و أردني بالتجنيس، الأردن حتى عند التأسيس و أحسبك تقصد عام 1921 كان فيه السوري و اللبناني و الشركسي و الفلسطيني و الأرمني و هذا يشكل في الواقع مصدر قوة للأردن لا مصدر ضعف. ما أعجبني في عبارتك هو أن فيها سجعا و تصلح كمثال على السجع في درس اللغة العربية.
من الواضح أن الجريدة تحمل توجها معينا لا تضع إلا التعليقات التي تدور في فلكه و مرتاحة جدا لمؤامرة سايكس-بيكو الصهيونية و منسجمه معها تماما
أتفق مع السيد مازن و أعتقد أن الوقت غير مناسب الآن لإثارة النعرات الطائفية و الفئوية الفلسطينيون إخواننا عاشوا معنا منذ 1948 أي قبل ولادة معظم المعلقين، ماضينا واحد و مصيرنا واحد و هم يعملون و يتعبون و ليسوا عالة على الإقتصاد. حمى الله الأردن.
يا أخ خالد عتوم الموضوع الذي تطرحونه لا بودي و لا بجيب و ظلوا دعاة الطائفية يحكوا بمواضيع مثيلة إلى أن رأينا ما حل بالعراق من ورا سلافة ... قتل ... و ستنا...أبصر شو مالها و أبصر مين شو ماله و أنظر ماذا كانت النهاية
يا دكتور عتوم يعني مابي عندك غير هالسالفة؟ قرقعت راسنا بقصة التوطين مش عارف إذا إنحلت القضية شو ودك تساوي؟ قول و غير يا رجل
لم يكن العتوم بيوم من الايام من دعاة الاقليمبة ولا اي نوع من انواع ااتمييز لكن تهمة الاقليمية جاهزه لكل اردني يعترض على التوطين والمحاصصة والتجنيس لان هذه الامور لصالح المشروعالصهيوني الذي يهدف الى طرد تلفلسطينيين من فلسطين وتوطينهم خارج وطنهم زحرمانهم من حق العودة وكل من يطالب باردنة الفسطينيين يعتبر خائن للقضية الفلسطينية والاردن لن يكون حديقة خلفية لاسرائيل ترمي فيها الفلسطينيين والاردنيون والفاسطينيون الشرفاء لن يسمحوا بتلتخلي عن فلسطين
يجب ان يمنح المغترب حق الانتخاب وكونه خارج المملكة حجه غير مبرره لحرمانه حق الانتخاب. المغترب الاردني هو قوه اقتصاديه للملكه من حيث التحويلات الوارده والتي تعتبر دعامه للاقتصاد وفي نفس الوقت جزء من هذه التحويلات سوف يتم اقتطاعه ضرائب وبدون ايه التزامات على الدوله من حيث توفير التعليم اوخدمات صحيه او توفير وظائف .
وموضوع الاسطوانه المشروخة والتباكي على الهويه الفلسطينيه من بعض مانحي الصكوك الوطنيه في اي موضوع لا يمت بصله اطلب وقف هذا الفحيح الخبيت ممن فشلوا في حل المشاكل وتحويل الاْردن لمزرعه لهم
شكرا أخ عمر على تعليقك، الواقع أن الفلسطينيين هجروا قسرا من ديارهم في إطار مؤامرة كبرى إنتهى بعدها بهم المطاف في الأردن و دول الجوار و هم متمسكون بحق العودة بل إن هذا الحق هو ما أودى بحياة ياسر عرفات و حصاره و الؤسف أن جميع الزعماء العرب توقفوا عن التواصل معه حينها إرضاء لإسرائيل الغاضبة بعد تأكيدها بأن منحها حق العودة له يعني القضاء على إسرائيل. ما يؤسفك أخي الكريم هو الإستعانة بشعار حق العودة للنيل من الحقوق المدنية للأردنيين من أصل فلسطيني و هو ما أحسبه قد جعل المعلقين يردون على كلام العتوم
هناك فئة من الفلسطينيين اصطلح على تسميتهم دعاة التوطين و التجنيس و المحاصصة والحقوق المنقوصة و هم بالطبع لايمثلوا الشعب الفلسطيني وهذه الفئة بمطالبها اللاشرعية تخدم المشروع الصهيوني الذي يسعى لأردنة الفلسطينيين وحرمانهم من حق العودة وتشتيت الهوية الوطنية الفلسطينية بينما الغالبية العظمى الفلسطينيين الشرفاء متمسكون بهويتهم الفلسطينية ويرفضوا اية هوية اخرى
للاسف تهمة الاقليمية ترمى بوجه كل اردني ينادي بالحفاظ على الهوية الفلسطينية و تمييزها عن الهوية الاردنية
اسفي عليك وانت الخبير والعارف لخفايا الامور سؤال لك كم تبلغ تحويلات لمغتربين السنوية وكم تبلغ نسبة التحويلات من الشرقين والغربين وكم تساهم في الاقتصاد وكم وكم وكم وسؤال لك هل ترى لهم مطامع سياسية وهم جل ما يطلبوه معاملة حسنة في المطارات والجسور والمعابر وعدم النظر لهم انهم مواطن درجة رابعة في اي وقت اي موظف معصب يسحب جوازك ويرقن قيدك
الاردن عام 2030
... عدد مقاعد مجلس النواب
اقليم الشمال ١ مقعد
اقليم الوسط ٢ مقعد
اقليم الجنوب ١ مقعد
... الاردنيين من أصل سوري ٤٠ مقعد
الاردنيين من أصل عراقي ٢٥ مقعد
الاردنيين من أصل يمني ١٢ مقعد
الاردنيين من أصل سوداني وليبي ٨ مقاعد
باقي الاردنيين من أوربا الشرقيه والهند وسيرلانكا وإثيوبيا ٢٢ مقعد
...الاردنيين سيترحمون على ايام زمان
أخي الكريم، إسرائيل إلى زوال، و الفلسطينيون الذين أتوا إلى هنا حاملين مفاتيح بيوتهم معهم كانوا يعتقدون بأنهم عائدون ثم إنكشفت الأسرار و تبين بأنهم هنا بموجب مؤامرة كبرى لكن حلم العودة لا يفارقهم منذ ذلك الحين. الفاسطينيون يعرفون حقوقهم و هويتهم جيدا و لا أحد منهم يريد التوطين خارج وطنه و هذا أمر ضد طبيعة البشر في الواقع و هم صدقني لا ينتظرون من يذكرهم بذلك و يقاتل عنهم من أجل "حق العودة" الذي ينادي به البعض لا لأجل العودة ذاتها بل لتحقيق أجندات أخرى. التآمر هو ذاته و الضحية الشعبين التوأمين