الاخ الزعبي كمت بنظر الكثيرين ذلك الكاتب المتميز صاحب المبدا..واعذرني القول بانك حرفت بوصلتك باتجاه ""تاجر جمله"" سيتصرف معك كما تصرف صاحبنا في مقالتك في اول مقال تنتقده فيه...والايام بيننا اخي احمد الزمثاوي الاردني الاصيل...فالاخوان المسلمين لن يعطوك شيئا ابدا بل ياخذون منك فقط...تقبل حبي سيدي
د. سالم خازر الشرعة-بني صخر-المفرق
متغير كثير ابو الزعبي العزيز والكاتب المتميز, الله اعلم شو في الخفاء
المقال يثبت ان الفكر السلفي الاخواني قد تغلغل في عقول معظم الناس عندنا ومنهم طبعا كاتب المقال.
بالنسبة لانقلاب تركيا لدينا احتمالان
اما انه تمثيلية قام بها اردوغان
وجماعة الاخوان ونتائج الانقلاب تثبت ذلك,او انه انقلاب حقيقي ولكنه انقلاب
خائف متردد حيث انه بمجرد نداء اردوغان لجماعته الاخونجية خرجوا ولكن
الجيش وخصوصا الدبابات لم تطلق النار
على المتجمهرين,وكان بامكانهم قتل عدد محدود من الاخونجية المتجمهرين حتى يفر الباقون مثل الارانب.
يتبع..
تابع..
أما ما يقوله كاتب المقال عن ثورة
مصر الثانية(30 يونيو 2013)بأنها انقلاب بالضبط كما يقول الاخونجية الذين فقدوا الحكم قبل ان يتمكّنوا من
مفاصل الدولة المصرية كما فعل اردوغان الاكثر ذكاء من اخونجية مصر
الذين استعجلوا التمكّن من مفاصل الدولة فخافهم الشعب وطالبهم بداية
باستفتاء على الرئيس الاهبل مرسي,وعندما رفض خرجت الملايين من الشعب يطالبون بعزله عن الحكم وهذه
ثورة وليست انقلاب,وكان على الجيش ان يختار بين الرئيس وبين الشعب فاختار الشعب كما فعل مع حسني مبارك.
الفكرالاخواني يؤدي الى داعش عادة.
اعتقد ان اصحاب التعليقات الثلاثة السابقة هم نفس الشخص.
عللى كل حال مقال جميل يلخص الواقع.
الى 5 بدارنه:
واضح ان الذكا بنقّط منك تنقيط.
يعني كل من يخالف رأيك ورأي كاتب
المقال هو شخص واحد,ولا يوجد في الدنيا من يعارضكما الا شخص واحد فقط.
فليحيا ذكاء الاخونجية.
الفكر العلماني الضلالي المنحل متغلغل في بعض عقول الناس عندنا نوعا يبعث على القلق لأن هذه الشرذمه ضارة مضره .....
الى 7 مستغرب:
بما أنك "مستغرب"نرجو ان تستمر في استغرابك,وأن تبقى محافظا على صدقك وامانتك وطهارتك كما هو مجتمعك النقي
الطهور الامين الصادق الصدوق.
سامحك الله يا دولة أحد0م الزعبي،،لما لن تكمّل الجملة الاخيرة ,,.......
أما الاتكاء على الغير،فلا غجب لأنه يقوم مقام رئيس شعبه ولم يرتقي الى رئيس قسم بعد عند من يتكيء عليهم.
ملاحظه: لقب دوله هنا لأن الشعب أصبح بمجمله دوله او معالي او سعادة او عطوفة،وأعوذ من عطوفة فهي لمن حظه عاثر.ودولة أحمد ليست كبيره عليك.
.........