الحوثيون عملاء ايران باليمن ،، وحكومة بغداد مجموعة عملاء لايران ، و حزب الله عميل لايران ،، ايران لها ثلاثة اهداف استراتيجية الاول تصدير الثورة و الثاني نشر المذهب الشيعي و الثالث اعادة مجد الامبراطورية الفارسية ، دعم و مسامدة الشيعة اينما كانوا باعتبارهم موالون لايران. اي بلد تدخاه ايران تشعل فيه الفتنه المذهببة الطائفية والعرتق و سوريا و اليمن و لبنان دليل واضح ،،صارت وبذكاء ايران حليفة لامريكا ولانقل عن اسرائيل مصلحة امريكا صارت مع ايران ،، امىيكا ورطت ااسعودية باايمن ارضاء لايران و ورطت ترك
و ورطت تركيا بسوريا ارضاء لايران ،، زايران خربت محادثات الكويت و اوعزت للحوثي بتخريبها ، وتلعربان لازالوا في سبات يفكرون ببطونهم و فروجهم نخرهم الفساد و الاستبداد
استقبلتهم بغداد بتعليمات ايرانية لانهم من نفس الطينة وعلى اعتبار الحوثيين جزء من كتائب التحرير الشيعية نور
بغداد اليوم ليست كبغداد اﻻمس لقد اصبحت وﻻيه من وﻻيات اﻻمام السفيه اسف الفقيه في طهران وكذلك صنعاء ودمشق واجزاء من لبنان. لقد توسعت دولة الفرس في بﻻد العربان بدعم وتآمر من المناذرة الجدد اكثر مما توسع الروم بدعم من الغساسنة الجدد.والسبب الرئيس في هذه المصائب هو تخلي الدوله العربية اﻻكبر عن دور القيادة ﻻ بل تواطئها مع المناذرة الجدد فتشتت العرب وباتوا يتهاوون دوله دوله والتي ﻻ يهوي نظامها بيد الفرس او الروم تهوي كاملة بجيشها وشعبها .
شو المشكله
لا توجد مشكله
فلماذا تتآمر العربان اليوم على اليمن
لماذا تآمر العربان على العراق
لماذا تآمر العربان على ليبيا
لماذا تآمر العربان على جوبا
لماذا تآمر العربان على الصومال
لماذا تآمر العربان على سوريا
لماذا تآمر العربان على فلسطين
لماذا تآمر العربان على لبنان
لماذا تآمر العربان على مصر
من أجل رعاية وحماية إسرائيل
إذن من حق من يرفض إسرائيل وأمريكا
أن يكون لهم إطار وحلف تحت الشمس
ليقف بوجه الطاغوت الامريكي والإسرائيلي وال عشقي الاورشليمي
والسلجوقي الناتو الإسلامي
الله يقرر مصير عباده أين
افهم ان معاداة بعضنا للمعسكر الغربي واسرائيل يدفع به لحضن معسكر روسيا وايران .لكن هذا كالمستجير من الرمضاء بالنار .ﻻ نجاة لنا كعرب اﻻ بوحدتنا واستقﻻلنا عن الشرق والغرب او قل عن الفرس والروم ففي تاريخنا عبره .فقد كنا مناذرة مع الفرس وغساسنة مع الروم نقاتل بعضنا بعضا نيابة عن اﻻخرين.ولم نستقل ونبني دولة اﻻ بعد ان تغلبنا عليهما واستقلينا عنهما وكانت لنا هويتنا المميزه .وﻻ هوية او مستقبل لنا بالتبعية ﻻحد منهما.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .