هاي اخرتها في بلد الامن والامان حتى الموتى تحت التراب غير امنين وذويهم مطلوب منهم ان يبنوا خيام في المقابر لحراستهم الدنيا خربانه والحل التقوى وعدم أكل حقوق الناس والابتعاد عن الزنى انه فاحشة وعدم الفجور واللي واجد عشاه يجب ان لايشحد او يفسق او يفجر والامر الثاني مشاكلنا لاتحل الا بحكم عسكري لمدة 5 سنوات لتنظيف بؤر الفساد الزعرنه وقلالة الحيا والفلتان والعهر الدخيل على وطننا كل شيئ اصبح مستباح حتى حرمة الموتى اكثر من هذا اجيبوني بالله عليكم ما الحل وما العلاج غير الخوف وتغليض العقوبات والنعومه الحكوميه لاتنفع لانها دمرت البلاد والعباد وخاصه هذه الايام مع مجرمين منظمين

منذو أسبوعين لم نرى او نسمع صوت المياه في أنابيب بيوتنا لقد تم شراء المياه
المشكلة تكمن في عندما تهب الرياح الشرقية او الغربية يعطل ضخ المياه عن المحافظة المدينة وجميع المناطق التابعة لها والسبب تعكر المياه وكان المياه يتم اتخاذها او سحبه من الغدران في قلوب الأودية او من سد تجميع المياه بمنطقة الهيدان
ليس من المعقول بلد لها من العمر ١٠٠ سنه ليس لديها من يحاول حل هذه المشكلة او التوصل لحل لهذه المعضلة ، أروبا خرجت من الحرب العالمية الثانية ودمار لم تشاهده البشرية وبعد خمس سنوات وكان شئ لم يكن ونحن على ماسورة ميه ليس باستطاعتنا إيجاد حل لها
أتمنى من الله بان لا يبتلينا بأي مكروه كشعوب العالم الأخرى من زلازل الى أعاصير الو تسونامي الى فيضانات او عواصف ثلجية او أمطار والانزلاقات الطينية ووو لا اعرف ماذا يحل بنا لا سمح الله
أما مايخص الاختناقات المرورية أعتق بان الوضع عبارة عن اختناقات أخلاقية وأزمات أخلاقية ولامر ليس مرتبط بشح او ضيق الشوارع والطرقات لان الضيق في مكونات شخصيتنا وتغيب القوانين بخصوص السير
أما بخصوص النظافة نرى بعض التحسن ولاكن لا يرقى الى نصف المستوى المطلوب
أما بخصوص نبش المقابر والعابثين بها فهم أناس معدومين من الاخلاق والإنسانية وجميعهم مخدرين وعاطلون عن العمل لكونهم من المدمنين ومعاقبة هؤلاء تقع على عاتق رجالات الامن لمحاربة هذه الظاهرة اللاإنسانية والضرب بيد من حديد وإيقاع أقسى العقوبة بهم بما فيها الأشغال الشاقة