أضف إلى المفضلة
الإثنين , 20 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
الأوقاف: انطلاق أولى قوافل الحجاج الأردنيين 2 حزيران المقبل مستوطنون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال ديوان المحاسبة: سننسحب من التدقيق المُسبق ولجان المشتريات والعطاءات الملك: نتضامن مع الأشقاء في إيران بهذا الظرف الصعب فريق وزاري يلتقي مسؤولين تنفيذيين في عمّان أسعار الذهب تسجل ارتفاع غير مسبق في السوق المحلي مدعوون للامتحان التنافسي في وزارات ومؤسسات حكومية - أسماء تدهور مركبة على جسر الجامعة وإصابات بحادث تصادم طقس دافئ فوق المرتفعات وحار في باقي المناطق حتى الخميس وفيات الاثنين 20-5-2024 التلفزيون الإيراني: لا توجد أي علامة حياة في حطام مروحية الرئيس وكالة الأنباء الإيرانية: تم العثور على مكان مروحية رئيسي وفرق الإنقاذ تقترب منه مؤرخ إسرائيلي : هل لو زالت إسرائيل ستنهض من جديد؟ مساعد رئيسي يوضح تفاصيل دقيقة عن آخر اتصال مع طاقم مروحية الرئيس الإيراني الأردن يؤكد استعداده لدعم وإسناد جهود العثور على الرئيس الإيراني
بحث
الإثنين , 20 أيار/مايو 2024


مصادر: السلطة الفلسطينية تبحث منع دحلان من السفر، ومحاصرته عربياً

17-12-2010 10:27 PM
كل الاردن -

كل الاردن  ووكالات - قالت مصادر فلسطينية رفيعة المستوى انها تبحث حاليا قرار تصدره بمنع سفر عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمد دحلان بسبب امكانية توجيه عدة تهم له على خلفية ثروته المالية التي تقد بعشرات الملايين وسعيه لتفكيك حركة فتح لصالح اجندته الخاصة.

 

واكدت المصادر ان السلطة الوطنية تنوي تسطير مذكرة او تجري اتصالاتها مع دول الاقليم لعدم السماح لدحلان بالدخول الى اراضيها او منحه حق اللجوء اذا تمكن من الهرب من لجنة التحقيق الفلسطينية التي تشكلت اخيرا للبحث في مصدر ثروته وامكانية ترتيبه لانقلاب سياسي على الرئيس الفلسطيني محمود عباس .

 

دحلان يتمتع بسلسلة علاقات سياسية وامنية واقتصادية مع نواب وسياسيين ورجال اعمال اردنيين حيث يملك سلسلة مصانع لانتاج المواد الغذائية في الاردن ومصر.

 

الى ذلك قالت صحيفة هآرتس الجمعة إن حركة فتح شكلت لجنة تحقيق في مصادر ثروة القيادي فيها محمد دحلان وفي معلومات حول تشكيله ميليشيا مسلحة وذلك في أعقاب الاشتباه بأنه سيحاول الإطاحة بالرئيس الفلسطيني محمود عباس.

 

واضافت الصحيفة إن اللجنة المركزية لحركة فتح شكلت لجنة تحقيق مؤلفة من أبو ماهر غنيم وعزام الأحمد وعثمان أبو غربية للتحقيق في مصادر ثروة دحلان.

 

وقال مقربون من دحلان لهآرتس إن غاية اللجنة ليس التحقيق في مصدر الثروة وإنما البحث في جذور المواجهة والتوتر بين دحلان وعباس.

 

ونقلت الصحيفة عن مصادر فلسطينية قولها إن أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية حققت مؤخرا مع نشطاء في حركة فتح، وبالأساس من شمال الضفة الغربية، بشبهة أن دحلان جندهم من أجل تشكيل ميليشيا مسلحة تعمل تحت قيادته.

 

وتابعت إن أنصار عباس يتخوفون من أن دحلان يبادر إلى التآمر على الرئيس الفلسطيني داخل فتح وربما سيسعى إلى استبداله.

 

وأضافت إن النشطاء الذين تم استدعاؤهم للتحقيق استجوبوا حول علاقاتهم بدحلان، وما إذا كانوا قد تلقوا أموالا منه بهدف شراء أسلحة وبعد ذلك تم إخلاء سبيلهم بعد أن اعترفوا بالحصول على مبالغ وأن بعضهم قال في التحقيق إنهم اشتروا أسلحة.

 

وكتب مراسل هآرتس للشؤون الفلسطينية أفي سخاروف إنه تحدث مع نشطاء في فتح من شمال الضفة الغربية الذين أكدوا له أنهم خضعوا للتحقيق حول علاقاتهم بدحلان.

 

واضاف سخاروف إن عباس يعمل في الأونة الأخيرة ضد دحلان وحتى أنه تم سحب الحراسة عن بيته في رام الله وأغلقت السلطة محطة تلفزيونية كان مقررا أن يبدأ بثها قريبا ويملكها دحلان على خلفية الانتقادات الشديدة التي يوجهها الأخير للرئيس الفلسطيني.

 

ويشار إلى أن دحلان كان يعتبر أحد أبرز قادة فتح والشخصية الأكثر تأثيرا في قطاع غزة، الذي كان يرأس فيه جهاز الأمن الوقائي، وذلك حتى الانقلاب الذي نفذته حركة حماس في منتصف العام 2007 والذي اتهم دحلان بالفشل في منعه.

 

ونشرت صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية تقريرا قبل شهرين قالت فيه إن دحلان يخطط مع مجموعة من القياديين الفلسطينيين وبينهم ناصر القدوة وجبريل الرجوب والنائب الأسير مروان البرغوثي لاستبدال عباس وتعيين القدوة مكانه.

 

وقالت هآرتس إنه في أعقاب إفادات عديدة وصلت إلى قيادة السلطة الفلسطينية وبينها أن دحلان شتم أبناء عباس في العلن وخلال محادثات مع سفيرين فلسطينيين، غادر دحلان الضفة لفترة ما للامتناع عن احتكاك مع عباس ولم يشارك في الاجتماع الأخير للمجلس الثوري لفتح، لكنه شارك في حفل زفاف كريمة مروان البرغوثي الذي حضره عباس أيضا.

 

وأضافت أن دحلان عاد إلى الضفة قبل أسبوع وسيشارك في اجتماعات قيادة فتح وذلك بعد موافقة عباس الذي تبين له أن مكانته تعززت داخل فتح ولم تعد هناك معارضة بعد الخطوات التي اتخذها ضد دحلان وأنصاره.

 

ورجحت الصحيفة أن أجهزة الأمن الفلسطينية أخلت سبيل النشطاء المقربين من دحلان بعد أن أدركوا أن العلاقات بينهم وبين دحلان قائمة منذ سنوات طويلة وأنه يسعى إلى ترسيخ مكانته في فتح وليس من أجل تشكيل معارضة قوية ضد عباس.

 

 

قالت صحيفة هآرتس العبرية الجمعة إن حركة فتح شكلت لجنة تحقيق في مصادر ثروة القيادي فيها محمد دحلان وفي معلومات حول تشكيله ميليشيا مسلحة وذلك في أعقاب الاشتباه بأنه سيحاول الإطاحة بالرئيس الفلسطيني محمود عباس.

واضافت الصحيفة أن اللجنة المركزية لحركة فتح شكلت لجنة تحقيق مؤلفة من أبو ماهر غنيم وعزام الأحمد وعثمان أبو غربية للتحقيق في مصادر ثروة دحلان.

وقال مقربون من دحلان لهآرتس إن غاية اللجنة ليس التحقيق في مصدر الثروة وإنما البحث في جذور المواجهة والتوتر بين دحلان وعباس.

ونقلت الصحيفة عن مصادر فلسطينية قولها إن أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية حققت مؤخرا مع نشطاء في حركة فتح، وبالأساس من شمال الضفة الغربية، بشبهة أن دحلان جندهم من أجل تشكيل ميليشيا مسلحة تعمل تحت قيادته.

وتابعت أن أنصار عباس يتخوفون من أن دحلان يبادر إلى التآمر على الرئيس الفلسطيني داخل فتح وربما سيسعى إلى استبداله.

وأضافت أن النشطاء الذين تم استدعاؤهم للتحقيق استجوبوا حول علاقاتهم بدحلان، وما إذا كانوا قد تلقوا أموالا منه بهدف شراء أسلحة وبعد ذلك تم إخلاء سبيلهم بعد أن اعترفوا بالحصول على مبالغ وأن بعضهم قال في التحقيق إنهم اشتروا أسلحة.

وكتب مراسل هآرتس للشؤون الفلسطينية أفي سخاروف إنه تحدث مع نشطاء في فتح من شمال الضفة الغربية الذين أكدوا له أنهم خضعوا للتحقيق حول علاقاتهم بدحلان.

واضاف سخاروف أن عباس يعمل في الآونة الأخيرة ضد دحلان وحتى أنه تم سحب الحراسة عن بيته في رام الله وأغلقت السلطة محطة تلفزيونية كان مقررا أن يبدأ بثها قريبا ويملكها دحلان على خلفية الانتقادات الشديدة التي يوجهها الأخير للرئيس الفلسطيني.

يشار إلى أن دحلان كان يعتبر أحد أبرز قادة فتح والشخصية الأكثر تأثيرا في قطاع غزة، الذي كان يرأس فيه جهاز الأمن الوقائي، وذلك حتى الانقلاب الذي نفذته حركة حماس في منتصف العام 2007 والذي اتهم دحلان بالفشل في منعه.

ونشرت صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأميركية تقريرا قبل شهرين قالت فيه إن دحلان يخطط مع مجموعة من القياديين الفلسطينيين وبينهم ناصر القدوة وجبريل الرجوب والنائب الأسير مروان البرغوثي لاستبدال عباس وتعيين القدوة مكانه.

وقالت هآرتس إنه في أعقاب إفادات عديدة وصلت إلى قيادة السلطة الفلسطينية وبينها أن دحلان شتم أبناء عباس في العلن وخلال محادثات مع سفيرين فلسطينيين، غادر دحلان الضفة لفترة ما للامتناع عن احتكاك مع عباس ولم يشارك في الاجتماع الأخير للمجلس الثوري لفتح، لكنه شارك في حفل زفاف كريمة مروان البرغوثي الذي حضره عباس أيضا.

وأضافت أن دحلان عاد إلى الضفة قبل أسبوع وسيشارك في اجتماعات قيادة فتح وذلك بعد موافقة عباس الذي تبين له أن مكانته تعززت داخل فتح ولم تعد هناك معارضة بعد الخطوات التي اتخذها ضد دحلان وأنصاره.

ورجحت الصحيفة أن أجهزة الأمن الفلسطينية أخلت سبيل النشطاء المقربين من دحلان بعد أن أدركوا أن العلاقات بينهم وبين دحلان قائمة منذ سنوات طويلة وأنه يسعى إلى ترسيخ مكانته في فتح وليس من أجل تشكيل معارضة قوية ضد عباس.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
17-12-2010 11:15 PM

السؤال هنا ماهو مصير أيتام دحلان في الأردن؟

2) تعليق بواسطة :
17-12-2010 11:49 PM

نعتذر

3) تعليق بواسطة :
18-12-2010 12:19 AM

الأستاذ المحرر
عند نقل أخبار عن صحف إسرائيلية نرجو الانتباه لبعض المصطلحات، فعندما تقول الصحيفة " إنقلاب حماس " فإن هذا يمثل وجهة نظر إسرائيل وعلينا نحن كعرب أن نسمي الأمور بمسمياتها، ونقول بعد استعادة الشرعية للحكومة المنتخبة في غزة.

4) تعليق بواسطة :
18-12-2010 05:53 AM

لو فعلا بده يحاسبه ويحاكمه يطلع تقرير مقتل ياسر عرفات وهو كفيل بانهاء هذا العميل .

5) تعليق بواسطة :
18-12-2010 06:43 AM

ماذ يقول ناصر خوري و خليل عطيه و عريب الرنتاوي ؟؟؟؟؟

6) تعليق بواسطة :
18-12-2010 06:47 AM

على الاردن اجراء ما يلزم واخذ الحذر من هذة الحالة السائدة بين الفلسطنيين في الاقتتال مع بعضهم بعض منذ نشوء القضية الفلسطينية الى يومنا هذا .

7) تعليق بواسطة :
18-12-2010 07:52 AM

مصيرهم كمصير أيتام لحد في لبنان انت قلقان على ايتام دحلان وهناك مئات الأيتام بسبب أعمال دحلان

8) تعليق بواسطة :
18-12-2010 08:04 AM

"قالت صحيفة هآرتس العبرية الجمعة إن حركة فتح شكلت لجنة تحقيق في مصادر ثروة القيادي فيها محمد دحلان وفي معلومات حول تشكيله ميليشيا مسلحة وذلك في أعقاب الاشتباه بأنه سيحاول الإطاحة بالرئيس الفلسطيني محمود عباس." فقط للاشتياه انه فكر بالانقلاب على عباس ، وهل ثروته حصل عليها بيوم و ليلة ؟؟ و المحقق من اين له الثروة ؟؟ و الشعب الفلسطيني مسحوق و الصراعات على اشدها .

9) تعليق بواسطة :
18-12-2010 08:10 AM

التاريخ يعيد نفسه ، في بداية السبعينات كان تشكيل المليشيا سهل جدا و يلاقي الدعم من الجهات و القوى المتناحرة في المنطقة ، و هذا ما يفكر به دحلان لكن الظروف تغيرت . و التحقيق ليس لاجل المصلحة الفلسطينية لكن المصالح الشخصية و الصراعات الضيقة هي من يحكم القرار السياسي .

10) تعليق بواسطة :
18-12-2010 12:37 PM

الله يكثر خير اللي طول عمرهم حاملين هم فلسطين اكثر من صحابها لانه لو فلسطين مركنه على زلمها من زمان اليهود هضموها .
حتى المواطنيين العاديين مش بحاجه لا للقناه العاشره ولا هارتس مشان يعرفوا شو اللي بصير من سنه 64 ولغايه اليوم وحاليا لحد هون بكفي.

11) تعليق بواسطة :
18-12-2010 01:54 PM

يا سيد امجد 3 انقلاب دموي لا شرعي ولا قانوني وانقصال غير مبرر واصبحت الدولة الفلسطينية دولتين واحدة في الضفة الغربية والاخرى في قطاع غزة ولا ندري متى سوف يصفي احدهما الاخر القضية تجارة وكراسي والعربي ليس مغفلا حتى تقول هذا الكلام .......

12) تعليق بواسطة :
18-12-2010 02:19 PM

اعتذر عن التعليق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012