أضف إلى المفضلة
الخميس , 02 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
بحث
الخميس , 02 أيار/مايو 2024


«داعش» في العراق والمشرق.. 7 ملاحظات أساسية

بقلم : ناهض حتر
13-06-2014 02:17 PM


أولاً، «داعش» تحولت، الآن، إلى ما يمكن وصفه، حسب أنطونيو غرامشي، بـ«المنظمة العضوية» للقبائل العربية السنية في بادية الشام من الجزيرة السورية إلى الموصل إلى المحافظات الغربية العراقية. بضعة آلاف من المسلحين المنظمين استلحقوا التعبيرات السياسية والاجتماعية والعسكرية لسنّة العراق، من البعثيين وضباط الرئيس الراحل صدام حسين والعشائر والمثقفين إلخ.

في موقع «العربي الجديد»، القَطري المقرّب من هذه الأوساط، وصف عبد الوهاب القصّاب، اللواء السابق في الجيش العراقي، غزوات «داعش» بأنّها «ثورة شعبية مسلّحة»، وأنها تندرج «في خانة تحرير تقوم به تجمعات من أبناء العشائر، ومجموعات من ضباط الجيش العراقي السابق الذي وصفه بأنّه (الحقيقي)، و(حزب البعث العراقي)». وهذا صحيح وغير صحيح في آن واحد؛ فالواقع أن سنّة العراق، ككتلة، منخرطون في التمرد السياسي المسلح الذي يجتاح غرب العراق الآن، لكن ليسوا هم مَن يحدد برنامج الحركة، بل «داعش» هي التي تقود الجميع.
ثانياً، برنامج «داعش»، كما أوضحناه في مقالنا «دولة البدو في الشام والعراق» (الأخبار، الأربعاء 10 حزيران 2014)، يمتد إلى سوريا والأردن والسعودية. وفي فيديو بثته «داعش» قالت إنها أزالت «حدود العار» بين ولايتي الموصل والحسكة. «داعش» تحكم، الآن، عبر القطرين، وتتجه قواتها إلى الحدود الأردنية مستهدفة الاستيلاء على البادية الأردنية، وخصوصاً ميناء العقبة. لكن المشروع السنّي العراقي لا ينظر إلى خارج العراق، وهو متدرّج بين تيارات هي: (1) التيار البعثي الذي يسعى لاستغلال السنّة و«داعش» للعودة إلى الحكم في بغداد. وهذا مسعى مستحيل؛ فـ«داعش»، على رغم تهديداتها، لا ولن تستطيع اختراق العراق الشيعي، لأن نجاح حربها، في النهاية، يعتمد على الحاضنة القبلية السنيّة. (2) التيار المنخرط في المحاصصة، ويريد، من خلال دعم «داعش»، تحسين شروطه السياسية في بغداد. (3) التيار الفدرالي الطامح إلى وضع سنّي شبيه بوضع إقليم كردستان. (4) أخيراً، التيار الأقرب إلى جوهر مشروع «الدولة الإسلامية في العراق والشام». فـ«المثلث» العربي السنّي في شمال وغرب العراق معزول وفقير، ولا يمكنه العيش، موضوعياً، من دون علاقة عضوية مع الجزيرة الفراتية والبادية السورية، كما أنه يحتاج إلى منفذ بحري قاعدته «العقبة» الأردنية ويمتد إلى تبوك.
ثالثاً، انفصال العراق العربي السنّي أصبح، من الناحية الاجتماعية السياسية، واقعاً قائماً. حتى لو تمكن الجيش العراقي، بمساعدة أميركية أو إيرانية، من ضرب «داعش»، فسنكون أمام حرب أهلية طويلة، تذكّر بالحرب مع كردستان العراق. لقد فشل الإسلام السياسي الشيعي في إعادة بناء الدولة الوطنية العراقية. ظل يتصرف، في الحكم، كأحزاب وميليشيات مذهبية، وفشل، بالتالي، في إعادة الإعمار والتنمية والتشغيل وفي إنشاء جيش وطني مهني ومتماسك. وفشل، في الأساس، في اقتراح إيديولوجيا وطنية جامعة (وهو فشل حتمي بالنسبة إلى الإسلاميين، لأن الشرط الأساسي لإيديولوجيا كهذه هو العلمانية)، كما فشل في تصوّر وإنجاز منظومة تنموية، وحوّل جماهير الشيعة، كما يقول عبد الأمير الركابي، إلى «جماهير مواكب» ترعاها أجهزة دولة ينخرها الفساد بصورة غير مسبوقة.
رابعاً، تشكل هذه التطورات ضربة موجعة للنفوذ الإيراني الإقليمي، بينما سيكون لأي تدخل عسكري إيراني نتائج كارثية، أهمها إطلاق حرب شيعية سنيّة شاملة في المنطقة. في المقابل، سوف يحصد الأتراك نتائج إيجابية، أهمها صدام العرب السنّة مع الأكراد، واشتعال الحرب بين الطرفين في العراق وسوريا، ما يعزز قبضة أنقرة على مجمل الملف الكردي، ويفتح شهيتها لعلاقات هيمنة وتفاعل اقتصادي مع دولة «داعش» التي ستميل، لاحقاً، إلى التموضع السياسي في سياق إقليمي. ومن مكاسب تركيا التي يحكمها حزب إخواني طائفي، ما يقع بين أيديها من توسع جيوسياسي على حساب الدولتين العراقية والسورية، وصدّ التمدد الإيراني.
خامساً، إن سياسة التقارب الإيرانية مع الأتراك والإخوان المسلمين تتعرض لصفعة استراتيجية واقعية، وسيكون على طهران أن تعيد صياغة سياساتها، من الآن فصاعداً، لكي تكون أقل براغماتية وأقل إسلامية وتبحث عن حلفاء جديين في يقظة مشرقية عربية مدنية، بدلاً من الاستمرار في أوهام «الصحوة الإسلامية»، والضغط على دمشق للتفاهم مع ممثلي الاسلام السياسي واستعادة العلاقات مع «حماس».. إلخ.
سادساً، السعودية التي موّلت وشجعت أطرافاً سياسية وإرهابية، على أسس طائفية في العراق، تواجه الآن ما صنعت يداها، وهي عرضة لتحدٍّ وجودي ليس مصدره إيران، بل مشروع «الدولة» في بادية الشام. وليس أمامها، اليوم، سوى إجراء مصالحة عاجلة مع دمشق، وإعادة ترتيب البيت العربي مع العمود الثالث المتمثل في القاهرة.
سابعاً، لم يعد ممكناً استمرار سوريا والعراق، دولتين منفصلتين، إلا ككيانين ممزقين داخلياً، مهددين بالإرهاب والاقتتال الطائفي. الحل في اتحاد سوري عراقي، يقيم التوازنات الطائفية والاتنية اللازمة في فضاء المشرق العربي في إطار مشروع مشرقي علماني.


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
13-06-2014 02:24 PM

اتمنى من ناهض حتر ان يعود كما كان وصفيا على مبداه وان يعرف انه لا طريق طهران ولا طريق واشنطن يلائم فكر زاباتيستا الاردن وشهيدها وصفي التل وحابس المجالي

2) تعليق بواسطة :
13-06-2014 02:44 PM

تحليل اغلبه مثل طبيخ الراعي..!!!!!!

3) تعليق بواسطة :
13-06-2014 02:47 PM

الاقليات الدينية لا تصلح للحكم, السبب في ذلك هو شعورها العميق بأنها اقلية, وبالتالي لجوؤها للاستعانة بالاغراب ايا كانوا, خذ مثلا معلمك القرداحي, بالرغم من تشدقه هو والمقبور والده بالقوميه العربيه الا انهم كانوا دائما مواليين لايران, وحتى انه استعان بشيعة باكستان وافغانستان,السبب الاخر انهم ضد الديمقراطية بكل اشكالها,خذ مثلا موارنة لبنان الذين كانوا مع بقاء الاسد وكذلك الاقباط الذين ايدوا السيسي الذي انقلب على الشرعية.
عموما وبالاخير هناك قاعدة اساسية, وهي ان الاكثرية تحكم الاقلية

4) تعليق بواسطة :
13-06-2014 03:16 PM

السيد ناهض حتر:
بعض ملاحظات على آرائكم أعلاه:
• فيما يتصل بوصف داعش كـ "منظمة عضوية".. افضل التفكير بها كـ "مغناطيس" تجده في محل اسكافي وقد تعربشت بها مسامير من مقاسات والوان مختلفة.. رابطها الاساسي: التسنن والعروبة.. مع تفريعات العشائري، البعثي،.. يعني داعش "مظلة" يستظل بها تكوينات متعددة وحتى متغايرة ومتنافرة اتفقت اساسا على معاداة الشيعة والتشيع.. ولك ان تتوقع حدوث احتراب داخلي بينها على تلك الخلفيات..
• أشك في ان يكون بمكنة "داعش" التمدد باتجاه جنوب الاردن والوصول الى العقبة.. الاردن محكوم في معادلات السياسة الدولية والاقليمية بأن يبقى دولة عازلة خاصة بين اسرائيل وكثافات سكانية في وادي الرافدين.. وما ورائهما..
• احتمال كبير ان الأردن الحالي سيتم حمايته بحضور امريكي ــ بريطاني فاعل على غرار انزال 1958 بعد ثورة تموز من ذلك العام.. مع توقع فرض قيود وحتى التحكم بحركة النظام السياسي لدينا.. بما فيه بفرض اصلاحات سياسية تتصل بالحل النهائي للقضية الفلسطينية..
• أنصح بتجاوز التفكير بالعقبة.. ان دولا مثل اثيوبيا وافغانستان بلا منافذ بحرية وما زالت حية ترزق.. تفكير دولة العراق والشام هذه (التي ستنشأ على الاجزاء الشمالية الغربية من العراق الحالي ومن الاجزاء الشرقية الجنوبية من سوريا الحالية) سينصب على الاحتكام على مصدر لتمويل مشروعها الا وهو النفط.. وهو ماتوفره حاليا آبار الجزيرة الفراتية من سوريا واية اكتشافات نفطية في دولة العراق والشام العتيدة ولا بأس من حصة تنزع من دولة كدرستان العراق..
• لننسى احتمالات أي تورط ايراني مباشر في اي مواجهة بالعراق تحصل بين شيعته وسنته.. وهي لن تشعر بالاسف على انقسام هذا البلد لاجزاء ثلاثة.. الايرانيون اذكى من هكذا توريط..
• لكن هناك احتمال كبير ان "تُعوض" ايران ما تعتبره خسارة ماثلة في العراق.. بدعم الحوثيين في اليمن والتوغل في مناطق عسير ونجران.. أو حتى باثارة شيعة الاحساء والقطيف والبحرين..
• ستتمسك ايران بالابقاء على حضور قوي قرب سواحل المتوسط بما فيه دولة سورية بزعامة ال الاسد تتشكل من العمود الفقري السني الممتد من حلب شمالا الى درعا جنوبا مرورا بدمشق وحماة وحمص مضافا اليها الساحل المسكون بالعلويين.. بالاضافة الى تعزيز حضورها الحالي القوي في لبنان بين شيعته وحتى مسيحييه..
• اذا تحزب الأمر، ستعمل ايران جهدها لخلق ممر لها يمتد من اقصى شمالها يصلها بدولة الاسديين في سوريا المذكورة مرورا باراضي كردستان العراق..
• لا تذرف دمعة على هذا المستقبل.. مع نظم سياسية لم تكتفي فقط باستمراء الظلم والتجاوز والاستئثار بالموارد وانما الاجرام وجزر رعاياها..

5) تعليق بواسطة :
13-06-2014 03:28 PM

الفصل الأول من فصول الربيع العربي تمثل في الانتفاضة ضد كل أشكال نظم الحكم الدكتاتورية والتبعية الاجنبية. ودام 3 سنوات.

الفصل الثاني وسيدوم 3 سنوات أخرى سيقتضي تصفية جميع التوجهات السلطوية والنزعات النخبوية في البقاء أو الوصول للسلطة أيا كانت توجهاتها، ومن المتوقع أن تصفي بعضها بعضا على ساحات للأسف دموية، سواء كانت دينية أو قومية، وعامة الشعوب منها براء.

فالمشكلة الأساسيةفي عالمنا العربي هي الحالة النفسية المتمثلة في تقديس السلطة ونزعات هوس الوصول للحكم والسلطه، لأنها أقصر الطرق للوصول للمال وركوب ظهور عامة الناس، لذا تجد أكثر هؤلاء المتسلقين هم الكسالى الذين لا يتعلمون ولا يدرسون ولا يعملون ولا يزرعون ولا يصنعون، لابسي لباس الوزراء والنيابة ومتمشيخين مشيخة القادة والزعماء والأتقياء، ينتظرون دورهم وحظهم في الوصول لمنمصب معين أو وزارة أو رئاسة مهما كان الثمن، حتى لو احترقت الأاوطان وتشردت الشعوب، فهذا لا يهم ، أو حتى بالتعامل مع الأجنبي الكافر، وهي حلقة شيطانية مفرغة يقترب انتهاء مفعولها عما قريب، وهذا المرض مسيطر على جميع العرب وخاصة الحزبيين من القوميين أو المتدينين،

وبالملاحظة فإن الانسان السوي المستقيم الورع التقي العالم الفاهم المتعلم، ليس مولع بالسلطة ولا يفضل البقاء فيها ولا يسعى لها سعي السباع وراء فريستها من الشعوب، بل تجده يعمل ويتعلم ويزرع ويحصد ويصنع ويساعد وبعيد عن حياة المظاهر ولا يأتي للسلطة الا إذا رجوه الناس بذلك لللاستفادة من خبراته وليس للتمتع بمنظره الجذاب وجسمه الخالي من اي فكرة أو مشروع تطوير اقتصادي واجتماعي، ناهيك عن شهرته بكل أشكال الكذب والخداع أو ربما فعل المحرمات من خمر وأزلام وأنصاب.

المرحلة القادمة من مراحل الربيع العربي ستشهد تصفيات صيفية لكل اشكال الأاحزاب القومية والدينية التي همها السلطة، وستخسر شعبيتها بين الناس لاضمحلال فكرها وعدم قدرتها على اقناع الناس بمشاريعها التنموية وعقم فهما للدين والوطن والواقع.

ثم ستكتشف الناس أن المنقذ الوحيد لها ليس الأشخاص ولا الأحزاب ولا المناوشات الحزبية والعسكرية بل هو الدستور والقانون الذي يحكم العلاقات بين الجميع أفرادا وجماعات، ثم لا تألوا الشعوب أن تتحول من عقلية عبادة الأشخاص لعقلية فهم معنى القانون، وتكتشف أن أفضل قانون يمكن أن يسطر تاريخها وحاضرها هو القانون والتشريع الاسلامي السمح العطر الوسطي الذي يجمع ولا يفرق يقرب ولا يبعد يبشر ولا ينفر يجع الجميع على بساط أحمدي بدون أي تفرقة لا طائفية ولا عنصرية وهو الوحيد القادر على حماية الهويات والأوطان،

وكذلك هو الأأقدر على تحرير فلسطين، معراج السماء، وهو الأقدر على تفهيم الناس أن العودة لفلسطين متلازمة مع العودة لله ولدينه، فهما متساويان ومتلازمان، لا يتحقق احدهما الا بتحقيق الاخر.

بكلام أبسط مطلوب منا العودة لله، وشرط ذلك هو العمل على العودة لفلسطين، ولا عودة الا بهبانية الاسلام وهو الجهاد، عندها نعرج لباب السماء وننال رحمة الاسراء والمعراج ببركة شعبان ورمضان، فهما أوقات التوبة والاستغفار.

6) تعليق بواسطة :
13-06-2014 03:33 PM

للأسف الاستاذ ناهض قام بجولة لا معنى لها ولا تنير طريق من يريد أن يلحق به .. اكتسب محبة الأردنيين في فترة عندما كان اردني يؤمن بنهج وصفي التل واترابه ورفاقه .. ولكنه يشطح شطحة من بئر فيه رائحة الطائفيه .... يا صديقي لم يعد أحد يقبل افكارك ولا افكار من أمنت لهم التذاكر والسفرات والأموال .. الوطنيه ليست بالقفز على الحبال وعن الحدود .... الله يرحم ناهض حتر الذي كان يوما ما اردنيا
صدقني يا صديقي أن من يقرأ لك يسهزيء بفكرك الضحل في القضايا الساخنة التي تعيشها امتنا ... اكسر قلمك يا ناهض .. واخلو لنفسك وفكر

7) تعليق بواسطة :
13-06-2014 03:59 PM

------

8) تعليق بواسطة :
13-06-2014 04:01 PM

من إعتاد وألِفَ 'طبيخ الراعي' حتما لن يتذوق مقالا بهذا 'الحجم' .

أنصحك أن تقرأ لمن هم بحجمك أمثال لبيب وعريب والبدارين والبرغوثي.

9) تعليق بواسطة :
13-06-2014 04:19 PM

هناك تحول واضح في قراءات الكاتب تعكس تحولا بالقناعات ،وربما استدارات مبرمجة ،واستحقاقات قادمة على المنطقة ،وربما تكون هناك قراءات اكثر تفاؤلا

10) تعليق بواسطة :
13-06-2014 04:21 PM

اخواني: مذهول ومصدوم جدا والاردن محاط بافران ملتهبة قولا وفعلا انه لديه كل هذا الوقت للتفكير بـ ومراجعة واقع الاحتفالاات بالمناسبات الوطنية فيه.. ما استدعى منه تشكيل هيئة خاصة بذلك..
من ذا الذي تنبه لذلك واشار بهكذا اجراء حتى ندشن له صفحة على المواقع الاجتماعية لمنحه اعلى وسام..؟؟!!

11) تعليق بواسطة :
13-06-2014 04:37 PM

في ألـ "السبعين" وفي كل مناطق الأردن لم يرفع المسيحيين كأقلية دينية السلاح في وجه الارادنة بتاتا ,في حين رفعته 'أسمى خضر' في وجوه الارادنة تحت مظلة الجبهة الشعبية ,لماذا في نظرك ؟

12) تعليق بواسطة :
13-06-2014 05:18 PM

اى نمرة ٦

لبيب عملاق لا انت و امثالك يصل ادنى ما فيه

13) تعليق بواسطة :
13-06-2014 05:32 PM

ناهض حتر انكشف وجهك الطائفي البغيض الذي كنت تلبس علية قناع اليسارية حتى تمرراجندتك انت رقم من ضمن الارقام التي فضحتهم الثورة السورية وحقدك على البدو لن تتشافى منهم لانه تكرس في ذاتك منذ ميلادك بسبب التربية الدينية التي تربيتها والتي علمتك ان سبب اقليتكم هي قدوم البدو من عمق الجزيرة العربية لنشر الاسلام وطرد اسيادكم الروم من اراض العرب

14) تعليق بواسطة :
13-06-2014 05:43 PM

ابواق الفقاعات صفائج الخرده ثكلتهم أمهاتهم هذه الفلول لازالت تكاكي ضد الوطن ورموزه

15) تعليق بواسطة :
13-06-2014 05:43 PM

لقد قرأت المقال وبحث بين السطور حتى أجد 'رائحة الطائفية' التي تتحدث عنها ولم أجدها, ونحن القـّراء لا نسمح باستغفالنا لمجرد أن لك موقف شخصي من الكاتب, عيب.

16) تعليق بواسطة :
13-06-2014 06:50 PM

كنت اتمنى ان اسمع من السيد ناهض حتر اى من المرشحين لرئاسة لبنان يقترح.

17) تعليق بواسطة :
13-06-2014 07:26 PM

انصحك ان تبحث قليلا عن سبب تسميو مسيحيي الاردن بالعزيزات و من اسماهم بذلك...
عندما تقراء ذلك تعال وعلق هنا عن قامة وطنية اسمها ناهض حتر...

18) تعليق بواسطة :
13-06-2014 09:30 PM

كذوووب انتهازي ب

19) تعليق بواسطة :
14-06-2014 02:42 AM

الاخ والصديق ابو المعتز ..ناهض حتر المحترم

احسنت وابدعتبالتحليل وطرح الحلول ..اشكرك من كل قلبي
تحياتي

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012