باعتقادي لو كانت الجامعات الحكومية جامعات حقيقية لاستخدمت أسلوب البحث العلمي في الحد من النفقات مثال (الحصاد المائي وإعادة تدوير المياه والطاقة الشمسية لتوليد كهرباء الإنارة والتدفئة) وكذل البحث في قانونية ترتيب مبالغ بملايين الدنانير مكافئات نهاية خدمة لموظفيها وغيرها
ولكن باعتقادي استمرأت إدارات الجامعات على لهط دعم الحكومة وإلا ما يضير رئيس جامعة إن هو سافر بالدرجة السياحية بدلا من الدرجة الأولى و/أو رجال الأعمال.
أم أن المطلوب من الشعب الأردني أن يدفع ثمن كشخة من لم ينشر له بحث محكم قط وترقياته الأكاديمية بالنجاح التلقائي.
وأسوق مثالاً كان احد بلدياتي نائباً لرئيس جامعة وسياراتها في خدمة بيته وأبنائه وينظر عن القومية والعروبة ويلغ وعائلته وأقاربه في أموال الجامعة كأكلة على قصعة.
وموظف أخر –سائق رحمه الله- وعلى مدى عقود كان يأخذ راتب الجامعة وطول نهار داير يرخص سيارات الموظفين وأقاربهم ومعارفهم مقابل جعل مادي وهذا يدل على تسيب وظيفي
ومثال أخر مستشفى جامعي يرمى أثاثه للسكراب دون بذل جهد في صيانته ودائماً جهاز الفاكو معطل ولحق عمليات في القطاع الخاص والقائمة تطول.
وتسعيرة وجبات كفيرات الجامعات هي بالكلفة و/أو أقل قليلاً فيما لو حسبت الاستهلاك ورواتب العاملين
بالمختصر باعتقادي يجب دراسة مالية الجامعات بالفلس و التعريفة وإلغاء الامتيازات المجحفة لكبار موظفيها والحد من النهب المقنن بقرارات رئاساتها
ودليل ذلك تقرير ديوان المحاسبة عن مالية كبيرتها التي علمت الأكاديميين أكل السحت
وبعض لجان العطاءات يجلس فيها مهندسون مدني ليقرروا في مواصفات وإحالة عطاءات خوادم الحاسوب
ودمتم
باعتقادي لو كانت الجامعات الحكومية جامعات حقيقية لاستخدمت أسلوب البحث العلمي في الحد من النفقات مثال (الحصاد المائي وإعادة تدوير المياه والطاقة الشمسية لتوليد كهرباء الإنارة والتدفئة) وكذل البحث في قانونية ترتيب مبالغ بملايين الدنانير مكافئات نهاية خدمة لموظفيها وغيرها
ولكن باعتقادي استمرأت إدارات الجامعات على لهط دعم الحكومة وإلا ما يضير رئيس جامعة إن هو سافر بالدرجة السياحية بدلا من الدرجة الأولى و/أو رجال الأعمال.
أم أن المطلوب من الشعب الأردني أن يدفع ثمن كشخة من لم ينشر له بحث محكم قط وترقياته الأكاديمية بالنجاح التلقائي.
وأسوق مثالاً كان احد بلدياتي نائباً لرئيس جامعة وسياراتها في خدمة بيته وأبنائه وينظر عن القومية والعروبة ويلغ وعائلته وأقاربه في أموال الجامعة كأكلة على قصعة.
وموظف أخر –سائق رحمه الله- وعلى مدى عقود كان يأخذ راتب الجامعة وطول نهار داير يرخص سيارات الموظفين وأقاربهم ومعارفهم مقابل جعل مادي وهذا يدل على تسيب وظيفي
ومثال أخر مستشفى جامعي يرمى أثاثه للسكراب دون بذل جهد في صيانته ودائماً جهاز الفاكو معطل ولحق عمليات في القطاع الخاص والقائمة تطول.
وتسعيرة وجبات كفيرات الجامعات هي بالكلفة و/أو أقل قليلاً فيما لو حسبت الاستهلاك ورواتب العاملين
بالمختصر باعتقادي يجب دراسة مالية الجامعات بالفلس و التعريفة وإلغاء الامتيازات المجحفة لكبار موظفيها والحد من النهب المقنن بقرارات رئاساتها
ودليل ذلك تقرير ديوان المحاسبة عن مالية كبيرتها التي علمت الأكاديميين أكل السحت
وبعض لجان العطاءات يجلس فيها مهندسون مدني ليقرروا في مواصفات وإحالة عطاءات خوادم الحاسوب
ودمتم
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .