أقترح منع كل صحافي من استلام أي منصب وزاري،
أولا: كي نحافظ على جودة المقال الصحفي
وثانيا: كي نحافظ على الحكومة من كل الحالمين بالمناصب.
وثالثا: لمنع اتخاذ الصحافة كوسيلة لتحقيق المزايا الشخصية.
وؤايعا: كي تبقى الصحافة سلطة رقابية لا تنفيذية.
وشكرا لكل الصحفيين المحترمين.
أريد أن أقدم توضيحا دقيقا لكل الاخوة الذين لا يعرفون الغرب على حقيقته:
بعض النخب الثقافية وخاصة القريبة من اللوبي الصهيوني واليهودي، وكل من يحلم بمناصب في أوروبا وأمريكا هم يصرون على ألإساءة للأنبياء لأنهم رمز كل تحريم للرذيلة والفسوق والفجور، وهؤلاء يريدونها حرية بلا قيود، حرية أخلاقية تسمح لهم بكل أشكال الفساد الأخلاقي والقتل والنهب للشعوب الأخرى، وحتى برأيه لا مانع من أن يتخذ الشخص كل يوم صديقة، ولا مانع لزوجته أن تفعل ذلك، ولا يحق لشخص الاعتراض على ذلك فلكل زوجه لها الحرية بفعل ما تريد.
التطرف ليس شرط أن يكون ديني، التطرف هو مرض العصر، وطبيعةالحاضر الذي جرب أهله كل أشكال الحرية الوهمية، وحتى المتدينون كثير منهم جرب كل أشكال الفجور وأخيرا يريد أن يتوب ويصبح امام وخطيب وربما خليفة. فالتطرف:
1. ديني، من خلال فهم الدين كما يحلوا لبعض الجهلة وليس كما يريد علماء الدين
2.أخلاقي، بالدعوه لكل أشكال الانحلال الأخلاقي كما هو حال الصحيفة الفرنسية
3.القومي بالعنصرية لقومية معينة كالنازيين والبعثيين
4.اقتصادي بنهب خيرات الشعوب وأن يصبح البعض مليونيرية والباقي جوعى.
لم يكن في الشعر عيب .... إنما الشعرُ مباحـا
ما حوى سوءاً ونقــداً .... أو سباباً أو رداحا
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .