أفضل وسيله أن يدخل الطالب بعلاماته و جهده و ليس بوسائل أخرى .
الحل برأي الكاتب : تقليص عدد الطلاب المقبولين بالجامعات !
حسنا اقتراح مفبول
خريجي التوجيهي الذين لن يقبلوا ماذا نفعل بهم ؟ البطالة البطالة
ما عندنا كليات مخنية حتى خريجي الكليات المهنية يعانون البطالة والسوق الخليجية ما عادت تستوعب سيما ان حصة مصر من العمالة زادت بالسعودية بعد السيسي و كانت الزيادة على حساب الاردن
صدقا مقال الكاتب من اروع واجراء واشرف
من كل المقالات التي كتبت بالصحف والمواقع
صدقا مقال ينم عن وطنيه اصيله ليست جعجاعه واصاله وعراقه في القول وطرح الحلول - شكرا مره احرى للكاتب ونسال الله ان يلتقط مسووءل مخلص لتنفيذ ماجاء
بالمقاله
نعم كلام في الصميم ياريت وزارة التخطيط تصحومن العنايه الحثيثه لتفعل دورها في التخطيط الغير مخطط . نعم اخي فهد افظل ان اسرد لكم قصه تكفي لجعل مقالكم مرجعيه لسياسات التعليم العالي والجامعات ووزارة التخطيط .جار لي توسط لدى اصر ايش المهم تم قبول ابنه علوم سياسيه منحه نعم منحه ومعدله هابط المهم تخرج من الجامعه بكالوريوس بمدة 8سنوات وكل امتحان له في الجامعه يكون الاب عند الاساتذه كي يدفشوه حيث الولد ليس ابن دراسه بل لهو وكذب ومسدسه بالسياره والفلوس حبطرش بعدة طرق المهم طموح الاب الدكتوراه ....يتبع
المهم الدكتوراه لهذا الابن المدلل صعق الاب ان الجامعات الحكوميه لاتقبل الدكتوراه والماجستير بمعدل مقبول وكذالك التوجيهي تحت الستين فتم تسجيله بمول جامعه خاصه كما ذكرت ان بعض الجامعات الخاصه مولات المهم بالرشاوي حصل على الماجستير دون ان يفقه تخصصه او يعرفه من المسؤول ؟ والقصه الثانيهان شخصا حصل على معدل توجيهي 62واصر والده هذا ان يرسله الى 6 اكتوبر الخاصه بمصر من اجل الحصول على شهادة الطب البشري صار الاب يطير بين مصر والاردن كي يرشي اساتذته كما حصل معه وهناك اكثر تجاوبا واقل دفعا ....يتبع
ما ذكرة الكاتب – الفاضل - جميل ومُقنع ويمكن ان يكون مدخلا لموضوع اكبر منه ، وهو موضوع دخول رجال الاعمال على (كل) مناح الحياة ابتداءا من السياسة وليس انتهاءا من التعليم والتعلم والجامعات ومشاكلها التي لا تنتهي ...
كما قال احدهم لوصف سائقي الباصات والكنتروليّة – جمع كنترول وهو الذي يقوم بجمع اجرة الباص من الركاب – بوصفهم انهم يتعبرون الراكب – بل – ويسمونه (بريزة) بمعنى عشرة قروش ...؟؟؟ نعم ، سمعتها بإذني وكثيرا ايضا ، حيث يخاطب (الكنترول) السائق بقوله (خُذ يمينك وتوقف وهاتلك هالبريزة) ...
هكذا هو الصورة (المُصغرة) البشعة لما يحدث من حولنا ...؟؟؟ رجال البزنس دخلوا على جميع مناح حياتنا وهدفهم الاول والاخير هو فقط (زيادة) الثراء وجمع الاموال وينظرون الى السياسة والتعليم وغيرهما من القطاعات على انها مشاريع (استثماريّة) ليس اكثر وربما اقل ...
وحتى الجامعات الحكوميّة اصابتها هذه العدوى (عدوى الإستثمار) وخصوصا مع ترهل الإدارات وترك الحبل على الغارب لاهواء ونزوات واستعراضات (الكثير) من رؤوساء الجامعات وتصرفهم بجامعاتهم (الحكوميّة) كما لو انها احدى (مزارع) الوالدين ، ولتترك ابواب (التنفيع) والتوظيف مفتوحة على مصراعيها ثم ليعودوا ويعالجوا الخطأ بخطأ اكبرمنه - بل - واكثر منه بشاعة ويطالبوا بإدخال الآلآف من الطلبة على نظام الدراسة (الموازي) ولتتكدس كل هذه الالوف – التى ذكرها الكاتب – وتصبح مجالا وعبئا وميدانا للحروب بين الطلبة القادمون ...
... القادمون من غير ميعاد ولا جهد او فكر او ثقافة – فقط – من اجل تلك (البريزة) ...
لنصل الى مستوى متدن من الفكر يشابه تلك الثقافة ( ثقافة الطالب البريزة) ولتصبح جامعاتنا في نهاية المطاف (ميدانا) لاستعرض القوى والبحث عن الزعامة والسيادة وحارة وتجمُعا لاكبر قدر من الشباب الذين لا يحسنون الا ثقافة البحث عن (الالقاب) واقتناء الشهادات المعلقة في الصالونات ...
المهم حصل الطالب المدلل شقيق اخيه المدلل الحاصل على العلوم الساسيه التي لايفقه بالسياسه حتى اسمها . حصل الشقيق على طب بشري من 6 اكتوبر المصريه الخاصه وهاهو في الاردن بوزارة الصحه ولسوف اني لكم كل من يعالجه هذا المتخلف الذي حصل على الكرتونه من فلوس ابيه والرشاوي والهدايا وغيرها . المريض الضحيه الوطن الضحيه الذين يصمون اذانهم والتعليم العالي يرحلون ازماتهم على من يستلم حقيبة الوزاره ولم تكن لهم الجرأهان يقولوا كفى ضحك على الحال والوطن والغلابى ممن يموتون تحت يد هذا الطبيب وشقيقه المدمر للسياسات
نحترم خبرتك لكن مقترحك يتعارض مع النص الدستوري الذي يكفل حرية التعليم للاردني فضلا عن ان التعليم في الاردن اصبح عالميا علامة تميز فارقة تحسب له لا عليه.
لكن الحل هو بعدم تعيين رؤساء ضعفاء بالواسطة ودفع الكفاءات للهجرة احتراما لمليكهم وبلدهم وجامعاتهم واي اجراءات عير ذلك لن يكون لها اي تأثير. الجامعات بحاجة رؤساء يتحدثون مع الطلبة ويؤثرون بهم تربويا ووطنيا وعلميا ومسلكيا لا ان ينشغل في الاسترضاءات الاجتماعية التي يجب ان لاتكون على حساب العداله الوطنية.وعاش الاردن ملكا وشعبا وارض وتاريخ
الحل يكمن في البيئة الاولية ؛ البيت والأسرة. الجامعة لا يمكن لها أن تغرس قيم أولية كان لابد من غرسها مسبقاً .