.
-- بحجه محاربه اموال المخدرات والارهاب اخترعت امريكا موضوع محاربه غسل الأموال لمحاربه النفوذ البريطاني على حركه الأموال عن طريق الجنات الضريبيه الموزعه في كافه أنحاء العالم ويلجأ لها الأشخاص والشركات للتهرب من الضرائب او عدم الإعلان عن ثرواتهم

-- بريطانيا فضلت ان تخرج من الاتحاد الأوربي قبل ان تضطر في مهله اقصاها ٢.١٨ لضبط وإغلاق تلك المناطق التابعه لها والمنتشرة حول العالم ويمر عبرها ثلاثه ارباع ثروات الأفراد والشركات مما يعطي بريطانيا نفوذا من الباطن بنته على مدى قرون

.

تكمله :
-- ما لا بمكن فهمه هو حماس منقطع النظير لإدارات حكوميه لدول مختلفه للتقيد بالتعليمات التي تفرضها امريكا على حركه الأموال في مين انها هي من تتخطى ذلك بتمويل او السماح بتمويل من تشاء ..!!

-- في مناطق الحروب والازمات الاقتصاديه تتحرك الأموال بسوق موازيه وتتهاون دول مثل اسرائيل في ضبط مصادر الأموال لجلب مليارات لاقتصادها وكذلك تفعل تركيا اما نحن فالمسألة حسب الأشخاص ، وكلنا يذكر كيف ان احد محافظي البنك المركزي فقد موقعه لإصراره على طلب بينات تخص حواله بمائتي مليون درلار

.

في ناس بتغسل بغسالات فول اتوماتيك من كثر ما عندهم غسيا كانوا حفاينين معهمش يحلقوا كانوا ياخذوا معهم وهم بدرسوا كم بنطلون جينز لحتى يتسببوا منهم رجعوا بمليارات .
وناس موظفين دولة صاروا مليارديريه المنصب بيوخذ منه ملايين بس مش مليارات .

فجأة تغيرت الإجراءات المالية في الأردن , كنت اقف في احد بنوك الأردن عندما حاول شخص إيداع مبلغ 6000 دينار وأصر مدير البنك على معرفة مصدر هذه الأموال , شركات الصرافة ترفض تحويل أي مبلغ يزيد عن 3000 دينار دون اثبات مصدر الأموال , أما اذا علم البنك بان العميل له ارتباط باميركا فيعاملونه كأنه مجرم فار من وجه العدالة , العمليات الإرهابية التي تمت حول العالم لم تتكلف سوى بضع عشرات من الدولارات فطنجرة الضغط ثمنها 50 دولار , اعتقد ان الامر يتعلق ببسط نفوذ على العالم لا اكثر .