العرب اليوم- عوني فريج - مع صدور الارادة الملكية السامية بعودة وزارة الشباب والرياضة الى الواجهة من جديد بعد سنوات من الغربة استمرت الى ما يقارب العشرة اعوام منذ نهاية عهد اخر وزير للشباب تسلم حقيبة هذه الوزارة الفاعلة وهو د. مأمون نور الدين... يكون الوزير الجديد د. محمد القضاة قد حمل الرقم »23« على رأس الوزارة التي تقلب عليها العديد منالشخصيات المعروفة وساهموا كثيرا بالنهضة والحراك الرياضي الذي ميز مسيرة الرياضة الاردنية حيث كانت اول اطلالة لهذه الوزارة عام 1976 .. واخر عهد لها عام 2001 .. صدرت بعدها الارادة الملكية بفصل الرياضة عن الشباب بحيث باتت اللجنة الاولمبية هي المسؤولة بشكل مباشر عن الرياضة... في حين تم انشاء المجلس الاعلى للشباب ليتولى قيادة العمل الشبابي... لتعود وزارة الشباب والرياضة الى الساحة بآمال وتطلعات يرنو اليها اهل الرياضة بقدرة الوزارة على استعادة دورها وتحقيق المكاسب العديدة لرياضتنا في ظل التطور الكبير الذي حققته خلال الاعوام الماضية...
وتاليا اسماء الوزراء الذين تولوا حمل حقيبة وزارة الشباب خلال الفترة من 1976-2011 :
1- الشريف فواز شرف 27 تشرين ثاني 1976-19 كانون اول 1979 .
2- طاهر حكمت 19 كانون اول 1979-3 تموز 1980
3- معن ابو نوار 28 اب 1980-10 كانون ثاني 1984
4- د. عبدالله عويدات 10 كانون ثاني 1984- 1 نيسان 1984
5- هاني الخصاونة 1 تشرين ثاني 1984-4 نيسان 1985
6- م. هشام الشراري 4 نيسان 1985 - 27 نيسان 1986
7- د. عيد الدحيات 27 نيسان 1986 - 9 كانون ثاني 1988
8- د. عوض خليفات 10 كانون ثاني 1988 - 6 كانون اول 1989
9- م. ابراهيم الغبابشة 6 كانون اول 1989 - 1 كانون ثاني 1991
10- د. خالد الكركي 1 كانون ثاني 1991-19 حزيران 1991
11- د. صالح ارشيدات 19 حزيران 1991- 29 ايار 1993
12- د. عبدالله عويدات 30 ايار 1993- 8 حزيران 1994
13- د. فواز ابو الغنم 8 حزيران 1994 - 5 كانون ثاني 1995
14- د. عوض خليفات 7 كانون ثاني 1995-4 شباط 1996
15- محمد داوديه 4 شباط 1996-19 اذار 1997
16- د.قاسم ابو عين 19 اذار 1997- 17 شباط 1998
17- طلال سطعان الحسن 17- شباط 1998-3 اذار 1999
18- د. محمد خير مامسر 4 اذار 199-14 تموز 1999
19- ايمن المجالي »وزير شباب بالوكالة »1999
20- سعيد شقم ايلول 1999- حزيران 2000
21- سعيد شقم حزيران 2000-حزيران 2001
22- د. مأمور نور الدين 16 حزيران 2001 - تشرين اول 2001
23- عيد الدحيات 2001
24 د. محمد نوح القضاة 24 تشرين اول 2011
الرد على تعليق