*-((قتل الشعور بالانتماء للوطن ))..((الا عن طريق التحديث واختيار العقول))..((الانعتاق من قيود العادات والتقاليد السلبية القديمة التي اعتمدت عليها القوى المهيمنة التي تعمل في الخفاء هدفها اقصاء وتهميش ابناء القبيلة كان اخرها حرمانهم من استلام إدارة احدى الجامعات الحكومية ))...
1-يا رجل!!..حسب فهمي المتواضع فان كل التنصيصات فوق هي مجموعة متناقضات غريبة دخلت في متن الرسالة...الإنتماء للوطن يجب ان يترفع عن المطالبات الفردية والفئوية.. والنزعة العشائرية هي نقيض للإنتماء الوطني...ا
2-التحديث لا يعني المحاصصة على المواقع والمناصب في دولة اصلا مهترئة... (والله ما انا عارف على ايش تتهاوشو فيها!!!)...المفروض ان تقول انه لكي نواجه الظلم الإجتماعي اللذي بينته في احد النصوص .. يجب ان تكون الفرص متكافئة بين كل افراد المجتمع ومنهم ابناء عشيرتك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون
3-الإنتصار للعشيرة في قضايا مطالبية ضيقة ايضا تعتبر من العادات السيئة وتقليد سئ بغض النظر ان كانت المطالبة حقة وعادلة او غير عادلة ..
4-اسمحلي مع عزيز الإحترام لعشائر بني حسن القضية ليست بالعدد بالإضافة ان عدد مليون مبالغ فيه جداً نحن الشرق اردنيين بالكامل لا نتعدى 3 ملايين فكيف اصبحتم مليوناً؟؟!! يا سيدي انتم الخيرة حتى لو كنتم عشرة فقط ..ونصيحتي ان تبتعد عن استخدام النمطيات لأنها تضعف اي منطق او فكرة او رسالة حقوقية
الكاتب المحترم:
مع محبتي وتقديري لك ولقبيلة بنحسن التي تربطني بكثير من رجالاتها اوثق الوشائج فكرا ومعانات...الا انني اقول للكاتب المحترم ان الاردنيون ماكانو يوما بتاريخهم يعتمدون على العدد او الرقم ولنعد الى التاريخ عودة صادقة ونتفحصه بعين الراغب في الوصول الى الحقيقة الناصعة لاغيرها ...سنجد ان اروع احرف المجد والفداء كان حبر مدادها افرادا او ثلل تعد على اصابع اليد وكان ذلك على مستوى الوطن الواحد او على مستوى العشيرة الخاص .
سيدي الفاضل ...الاردن كل الاردن الوطن مستهدف ومطلوب رأسه وقلبه وقرنيته ودمه وحتى احشائه وجهازه البولي... ...الاردن كل الاردن الوطن صودر...الاردن كل الاردن الوطن اقصي وهمش...للاسف يا اخي دمرت سمو الفكرة...بالعنوان والمبتغى...مع محبتي الصادقة ولقبيلتك زاد العدد ام نقص.
ما شاء الله على منتقدي العدد وكيف تفوز الاحزاب الا بعددها ولا للاخ ابو السكر لا ياسيدي العدد ليس مبالغ والكل يعرف سياسية الاستقصاء المتعمدة من ايام كلوب باشا.
اعصابك لا يطقلك عرق يازلمة ههههههههههههه
( لتعميق روح المساواة والعدالة الاجتماعية ورفض الظلم والقهر الاجتماعي والمطالبة لا بل الاصرار بالعدل والمساوة ) و هل يتحقق ذلك بانصاف اناس معينيين لانهم من قبيلة ما على حساب الباقين؟؟ و من ليست له قبيلة ماذا يفعل و من ينصفه و يساويه؟؟
( كان اخرها حرمانهم من استلام إدارة احدى الجامعات الحكومية)هل ادارة هذه الجامعة حق مكتسب او منصوص عليه لهذه القبيلة دون غيرها؟؟
لا ارى امل في اي تطور قريب في وطني الغالي.
الى الكاتب :
بعد الاحترام ماكانت الرجال بالكثرة وما كانت تضرب بسيوف اعدادها... كانت بالعقل والفرسه والشجاعه والمواقف ...!!!
ابن مجلي
الدكتور الفاضل .
اتمنى منكم التَفكر بالظروف التاريخيه التي فرضت على الشعب الأردني وبالسياسات التي عملت على تعميق العشائريه . من قانون الصوت الواحد الذي وضع عشائرنا في قفص المصارعه الأنتخابي الذي لا يؤدي الا الى تنميه العصبيه والأنشقاق والذي رافق حتى ابنائنا لجامعاتهم وما كانوا هكذا في الثمانيات وما قبلها وبدون نفع حقيقي لمجتمعنا .
أننا ننضر باحترام الى تراثنا العشائري العريق ولكننا نعتقد أن هذا الدور يجب ان لا يخرج عن البعد الأجتماعي . فلا يمكن بغير التنظيم الحزبي محاربه التحديات الهائله التي يواجهها الوطن من الوطن البديل والمؤامرات الدوليه والخصخصه المتوحشه .
أرجو يا دكتور ان تدرس خارطه الأنتخابات النيابيه السابقه وحتى "قبل الربيع العربي " وحتى في ضل قانون الصوت الواحد فقد تم الأبتعاد عن قيادات ومشايخ وعباءات تقليديه ساهمت بادعائها احتكار عشائرنا لوصولنا الى ما نحن فيه وهي رساله يجب التقاطها .
الشعب الأردني قبيله واحدة , ولا افضليه الا بالكفاءة والعمل والأخلاص للاردن .
أثني على كل حرف و كلمة جاءت في تعليق الأخ محمد العدوان.
أخي الكاتب المحترم . . تجمع عشائر بني حسن من التجمعات العشائرية التي تكن كل الولاء لثرى الأردن الطهور، كغيره من التجمعات العشائرية . . أما قصة القبيلة و العدد . . فأرجو أن نبتعد عنها لأن الأردنيين ليسو سياحاً في الأردن، فنحن نعرف بلدنا الصغير تماماً و نعرف أهلنا من بني حسن . . و للعلم ليس في الأردن قبائل و إنما هنالك عشائر كريمة و عريقة و أكثرها عدداً لا يزيد عن عشرة آلاف شخص . . . و العارفين بتاريخ الأردن يعلمون تماماً أن العبرة ليست بالعدد في أي حال من الأحوال.
و إلى صاحب التعليق رقم 3 أقول: السياسة التي إتبعها كلوب باشا مع بني حسن لم تأتي من فراغ . .
هذه سياسة النظام في الأردن تقريب العائلات التي لا يتعدى عدد افرادها أصابع اليد الواحده وتسليمهم المناصب الحساسه لهذا لم نشهد منذ الأستقلال أن جاء رئيس وزراء من بني حسن رغم أنهم الأكثر عددا ولكن لم ينصفهم النظام وايضا سكوتهم على التهميش كان له دور كبير وما إختيار مكب الخربه السمراء والمفاعل النووي في مناطقهم إلا جزأ من إحترامهم وتقديرهم !!!!!!!!!.....ستهرمون وانتم تنتضرون.
زعيمك وكبيرك...من اول الدنبا لتالبها ابن عدوان كم عددهم...كفاكم... النوع وليس العدد.
ماشاء الله شو فهيم ههههههههههههه روح نام احسلك
الرد على تعليق