أضف إلى المفضلة
السبت , 18 أيار/مايو 2024
السبت , 18 أيار/مايو 2024


ماهر أبو طير...كفى إسفافا
29-02-2012 09:10 AM
كل الاردن -

alt

جمال الدويري
على رسلك يا ماهر, فلقد ظننتك بعد قرائتي لمقالك "ذكورنا الأشاوس يطيلون ألسنتهم على السوريات اللاجئات" لمقدما الشعب الأردني بمجمله حتى "حرائره" إلى القضاء بتهمة هتك العرض والزواج القسري.
على رسلك أيها اللئيم, ولتعلم أن يوما قادما لا محالة, سيحضر به أن يكتب بشأن الأردنيين إلا من يفهمهم ويقدرهم ومن هو من جلدتهم "فقط"
"ألأنصار" الأردنيين يا ماهر لا ينتظرون, كما ذكرت مصائب غيرهم لاستغلالها وجني الفوائد, بل إنهم أيها الغارق في نعمائهم وخيرهم حتى شحمة أذنك, يستقبلون المهاجرين من كل حدب وصوب, من مغارب الأرض ومشارقها, بقلوب مؤمنة وأياد بيضاء رحيمة مواسية ونفوس طيبة لا تبتغي إلا مرضاة الله والضمير وشفاء جراح المكلومين وإيناس وحشة المطرودين المهجرين من أعشاشهم ودفئ بيوتهم, يهدؤون من روع المسلوبين أمنهم وأمانهم. وهذا أيها "الماهر" منذ سحيق التاريخ وغابر الأزمان التي تعرفها جيدا.
أنصار نبي الأمة محمد صلى الله عليه وسلم قاسموا ضيوفهم مناصفة ما يملكون, وقد سطروا بذلك الدرس الأول بالإيثار والكرم وحسن الإيمان, ولكن أنصار الأردن يا "هذا" قد جادوا بكل ما يملكون, إلا كرامتهم وعزة نفسهم. وإن لم تصدق وأظنك كذلك, فانظر إلى مستشفياتنا وفرصة الأردني بسرير للاستشفاء والتداوي, ومدارسنا واكتظاظها, وحنفيات مياهنا وقد تقطعت أنفاسها وجف حلقها معظم أيام الصيف.
واعلم يا أبا طير بأن الأردنيين ما كانوا ليتقاضون بدلا لما يمنحون لو قدر الله لهم سعة ذات اليد والإمكانيات التي ينعم بها غيرهم دون مقاسمتها مع أحد. فهم كما أراد الله لهم أن يكونوا, معازيب كرماء مبالغين بالكرم إلى حدود أشفق بها عليهم أحيانا بأن يحسب الله عليهم التبذير والإسراف لا لهم.
ومن هو الذي "شلحناه" أمواله يا أبا طير؟ أتقصد من شلحوا الشعب العراقي المنكوب بهم, أمنه وأمانه وقوت يومه وعنفوانه وأركان دولته ووحدتة أراضيه وسيادتها, وبيضوا هذا السحت هنا في الأردن على حساب شعبه وجوع ضعفائه, وجعلوا مع من استفاد منهم وسهل لهم من أمثال الذهبي من الأردنيين غرباء في ديارهم وجياع في بيادرهم وعلى أبواب "كوائرهم" لا تغنيهم مئات الدنانير التي يخلصونها من بين الأنياب والمخالب بشق الأنفس عن شئ, أمام الملايين ومئات الملايين التي اشترت"الأخضر واليابس" في ربوعهم وجعلت من دينارهم قرشا ومن رواتبهم أضغاث أحلام وسراب لا يرويهم.
أما ما تدعيه من كلام الأردنيين بحق السوريات اللاجئات, فلا أدري أين تجلس ومن تجالس يا هذا؟ وعمن تتكلم؟ فإنني وأنا كثير الحركة وجيد الإجتماعيات لم أسمع من هذا القبيل شيئا ولم أجالس من أساء لضيوفنا من الأخوة أيا كانت جهة قدومهم وسببه.
وزواج الأردنيين من أي جنسية عربية إن حدث, فما هو إلا مثالا حيا ونقيا من الوحدة العربية ونبذ التأقلم البغيض, ونجسيدا لما أكدت عليه السيرة النبوية العطرة من أحداث الهجرة وما وصلنا عنها من مؤكد.
وهل أصبح الزواج على سنة الله ورسوله, إثما وشيئا فريا على حد فتوى الإمام أبا طير, قدس سره, ورجسا من عمل الشيطان لا بد من اجتنابه ودفع كفارته لمن سبق الفتوى بالمعصية؟
وهل سمع أبو طير أو غيره عن أردني واحد دنس لا سمح الله شرف الحرائر السوريات التي يتباكي عليهن في مقالته العصماء صاحب ربطة العنق الزرقاء, فارس الشرف ومحاميه؟
وهل سمع هو أو غيره عن سورية أو عراقية أو ليبية أجبرت على الزواج من نشمي أردني بمخالفة صريحة للشريعة وشروط العقد والزواج؟
وهل سمع الكاتب الجهبذ من الأخوة الضيوف شكوى واحدة تشير إلى هكذا تجاوزات ومغالطات تسيء لمبادئ الضيافة والكرم وإغاثة الملهوف وإجارة المطرود والجار والضيف التي نفخر بها ونعتز, ولا نرى لنا كرامة إلا بها؟
وتندرك يا ماهر بما تدعي سماعه من ستر الأردنيين للسوريات, لا يثير إلا الشفقة والحنق, ويؤكد على المؤكد أن مقالك لم يستند على سند ولم تدعمه حقائق إلا في "جمجمتك" وضعيف نفسك.
ثم ما هذا الكم من الحب الذي يعمر به قلبك ووجدانك لمن تدعي أنهم اهلك وشعبك يا "مويهر"؟ وأين هم هؤلاء الذين لا يغسلون وجوههم كل شهرين من الأردنيين والذين شكت لك زوجاتهم عدم أدائهم لحقوق الزوجية والذين يهددوهن بغزو المضارب السورية للإتيان لهن "بضرة سورية" ؟
وكيف لك أيها العاق, أن تصنف الأردنيين وتتطاول على نظافتهم وعلاقاتهم العائلية الناصعة بالشكل الذي فعلت, وقد خسئت وخاب سعيك, وهم المثال والقدوة والنبراس لكل كرامة وخلق كريم.
أنت تعرف يا ماهر أن المصاهرة وعلاقات القربى والدم تربط بين الأردنيين والسوريين بالذات قبل المصائب السورية, وتجمع عائلات واحدة فرقتها الحدود الجغرافية والسياسية ولكن الوجدان والدم ألف بين قلوبها عبر الحدود والفواصل. وما من جديد يعد النكبة السورية إلا مزيدا أردنيا من التعاطف والكرم الأردني مع أشقائهم وذوي قرباهم من سوريا الشقيقة.
وجل اعتقادي أنك أنت من يسئ بما كتبت إلى شرف وكرامة السوريات, وتوجه الأنظار إليهن كعرائس "أمات مية دينار" ينتظرن الفرج والستر, وليس من تدعي ممن يتندرون بشرف الإخوة والأخوات من دول الجوار.
ولا أدري أيها الماهر لماذا أتذكر وأنت تكتب عن عرض "الخوات" واسترخاصه, أسماء أخرى نفثت سمها قبل أسابيع وأشهر تجاه الأردنيات وأسمائهن بمقالات مدفوعة الثمن أغضبتنا كثيرا, وكأن الخوض بالمحضور الأردني قد فتح شهية الجراد وزواحف الأرض كلها.
ثم أن تنتظر أن تدور الدوائر وأن يصيبنا غدر الزمان, مثلما أصاب غيرنا ونغادر مع حريمنا تحت وطأة الظلم والعدوان, فهذا منتهى الخسة والنذالة ولا يبتعد كثيرا عن دعوات الحريم التي طالما سمعناها كثيرا "إنشاء الله بصيبكو مثل ما صابنا" ولم تتحقق بعد ولن تتحقق بإذن الله وإرادة وعزيمة نشامى هذا الوطن العزيز.
لن نرحل, لن نترك الوطن لأحد, ولن نصبح لاجئين.  أدخل ضرعيك إلى قميصك ولا تنتظر السراب يا ماهر. نحن أيها العزيز ننتصر أو نستشهد. وهذا عهدنا وميثاقنا مع الأردن الوطن الحبيب ولو كره الكارهون.  
الأردن أيها الماهر "بحجم بعض الورد" ويعرف الناس به بعضهم بعضا ولا تخفى به خافية, ولما لم نسمع بمثل ما تروي من أحداث وهلوسات أو تجاوزات, فإنني لا أدري لمقالتك وترف فكرك وشطح خيالك إلا أسبابا غير موضوعية لا تحاكي واقعا أو منطقا, لا تغادر شكل التملق ومسح الجوخ للبعض, والحقد ونكران الجميل وعض اليد التي ما زالت ترفع إلى فيك "الرضعة واللهاية" وتمكنك من التجشؤ بما ورد في مقالك سيء الذكر وأخرى لن ننساها, للبعض الآخر.
وإن كان قصدك المحافظة على تمويلك ورفع المعلوم ربما, فلا تنسى أعراضا جانبية قد لا تحمد عقباها لهذا النهج والجشع.
حمى الله الأردن وأدامها مضافة كريمة لكل محتاج وملاذا آمنا لكل ملهوف. وحماه الله من قلمك وأمثاله.
وهذا هو المقال المشار إليه بقلم ماهر أبو طير, الدستور الأردنية في 28.02.2012



كلما حدثت مصيبة في بلد عربي،كنا بحمد الله،في الصدارة،عبر تحويل مصيبة غيرنا الى منفعة عندنا،على قاعدة مصائب قوم عند قوم فوائد.

من العراقيين الذين فروا من العراق الى هنا وتشليحهم اموالهم،بايجارات كاوية،وبمعاملة فوقية،وبتذمر يتنكر لكل المواقف الشريفة للعراقيين معنا،مروراً بموجات المرضى العرب من اليمن وغيرها والطلبة العرب ايضاً،واستغلالهم بكل الوسائل وصولا الى الليبيين المرضى،وتشليحهم اموالهم بايجارات حارقة،وبمبالغات في فواتير العلاج،وصولا الى موجة لجوء الاف العائلات السورية الى الاردن.

العقلية الانتهازية لبعضنا،تفكر كيف تستفيد جيدا من هجرة السوريين وهربهم من الموت،لان ثقافة السوق باتت تطغى على كل شيء،ثقافة المول والخصومات والبيع والشراء والفهلوة،مقابل تبدد جزئي لمناخات القيم والاخلاق والدين،ولايلاحظ بعضنا اننا كلما تخلينا عن القيم لصالح الفهلوة كلما عدنا الى الخلف.

تجلس هنا وهناك،فلا تسمع حديثا هذه الايام الا عن الزوجة السورية التي يمكن الزواج منها بمائة دينار،او بمائتي دينار وماعليك الا ان تذهب الى المفرق او عمان او الرمثا او اربد او الكرك،لتختار حورية من حوريات الشام،لان اهالي هؤلاء يريدون سترة بناتهم،ويقبلون بزيجات عاجلة،دون شروط،مجرد مهر عادي،وزواج سريع،لان الاب المكلوم يريد ستر ابنته بأي زواج ،حتى لو تقدم لها الاعور الدجال.

وتصبح القصة موضة في الكلام،ويتفوق بعضنا في الإساءات اللفظية ليهين اهلنا من الشعب الشقيق والكريم والاصيل،ولولا فرسان بلادنا الاشاوس،لما تزوجت سورية،ولولا رجالنا الكرماء اصحاب المعدن النقي الاصيل،لما تم ستر سورية،وهكذا تصبح القصة باباً للتندر.

الذي لم يغسل وجهه منذ شهرين،يهدد زوجته بالزواج عليها من سورية،بمهر بخس،والذي لايؤدي حقوق بيته ولا حقوق والده او والدته،او عائلته،يصبح فارساً مغوارا يريد غزو مضارب السوريات في الاردن للعودة باحداهن،وكأنهن رخيصات بلا اهل،ليتناسى بعضنا ان للسوريات كرامة وشرفا،وانهن مثل بنات اي واحد فينا،وعرضهن من اعراضنا،في مدن السوق،التي يريد سماسرتها بيع قيمها،وتحويلها الى واجهات للعرض.

قمة العار والعيب والاسفاف والرخص هذا المستوى من الكلام الذي وصلنا اليه،لاننا نظن اننا احسن من غيرنا،ونظن ان مصائب العالم تأتي لشعوب دون شعوب،فلا نحسب حسابا للغد،حتى يرحمنا الله،اذ اين الكرامة في هذا الكلام الذي يردده بعضنا،واين المروءة الغائبة،واين الخوف من الله؟!.



كل واحد فينا معرض لظروف صعبة،فهل يقبل يومها ان تصير بناته او عرضه،تجارة في جلسات الساهرين،واسترخاصاً لشعب عربي كريم هو منا ونحن منه بكل الاحوال،ثم ان الدنيا دوائر تدور وتدور،ولا احد يضمن ان نبقى بمأمن من غدرات الزمان،فهل نقبل لبناتنا مثلما نتحدث عن بناتهم؟!.

اذا حدثت حالات زواج بين مواطنين عندنا وبين اخوات سوريات،فهذا امر طبيعي لاننا ابناء امة واحدة،وجيران،ومن محيط وجداني واحد،والاب السوري اذا قرر ستر ابنته بزواج من انسان طيب من اولادنا،فهذا لايعني اننا امام مزاد رخيص،يجعل الواحد فينا يظن نفسه فارسا وما عليه الا غزو بيت من بيوت السوريين اللاجئين للعودة بعروس،مقابل دراهم معدودة.

اي انتهازية ورخص واسفاف هذا الذي بات يعشش في عقول بعضنا،لان بعضنا يتعامل مع العربي القادم الينا باعتباره طريدة وفريسة يتوجب سلخها ماليا واجتماعيا،ولنا في نماذج العراقيين والليبيين والسوريين،وغيرهم،ادلة على ان بعضنا لم يعد يتورع عن التعامل مع الدم العربي باعتباره تجارة،مقابل شعارات عروبية نتغنى بها،ونفعل عكسها.

امر مؤلم ان يطغى السفلة على المشهد،مقابل الاردنيين الذين لهم مواقف خيرة وكريمة مع اهلنا السوريين بالدعوة الى مناصرتهم ومعالجتهم وجمع المال لهم،ومقابل الاردنيين الذين وقفوا مع العراق وفلسطين ولبنان وحتى سوريا،لكنها القلة القليلة التي تريد فرض ثقافة السوق على الضمير الوطني،ثقافة المغتربات وجمع المنافع،دون اخلاق او ولاءات او حسابات.

مؤسف جدا هذا الظن بالنفس الى الدرجة التي بات بعضنا يظن ان الله ينكب العراقيين حتى نستفيد نحن،وينكب الليبيين حتى تشتغل مستشفياتنا،وينكب السوريين حتى يتزوج عزابنا،وليبقى السؤال حول الثارات التي زرعناها في قلوب العرب في محنهم،وعن تجمع الفواتير،وعمن سيقف معنا،اذا واجهتنا محنة في يوم من الايام؟!.

الذي يسترخص السورية ويعتقد انها ستتزوجه بمائة دينار،عليه ان يتذكر عرض اخته ايضا،حتى لايبعث الله له من يسترخص عرضه ايضا،في اي ظرف،والحذر كل الحذر من فسحة الله التي يعطيها لنا،لان خلفها الكثير من الصبر،والتأخير يشي بجمع الحسابات لا شطبها.

حمى الله سورية،وردها الينا من غربتها

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
29-02-2012 09:23 AM

معلقات المديح الذاتي هذه لم يعد لها وجود في عصرنا.ولا تنسى ان مادح نفسه كذاب.

2) تعليق بواسطة :
29-02-2012 10:03 AM

Both articles are worst than each other

3) تعليق بواسطة :
29-02-2012 10:22 AM

فعلاً مقال ماهر أبو طير مستفز . ربما هو يتحدث عن الدائرة المحيطه به .

4) تعليق بواسطة :
29-02-2012 10:30 AM

على مهلك لا يطقلك عرق

5) تعليق بواسطة :
29-02-2012 01:15 PM

تحية للكاتب : في احدى المواقع الاخبارية السودانيه قرأت مقال لكاتب من السودان الشقيق السيد زهير السراج فحواه معاناة المرضى السودانين في الاردن ومن هذه المعناة لسيدة فقدت حياتها لاهمال طبي تم طبطبت الموضوع باتفاق بين المحامي وإدارة المستشفى . المهم كان من خلال التعليقات الوارة لم يعجبني تعليق( امينه عزيز) وكتبت الرد ادناه بأسم ( مواطن من الاردن) وجاء ردها باصرار . ان الاردني غير عن كل ما تتحدث عنه اصحاب النفوس المريضة. والحكم للجميع
#301432 [Amena Azeez]
4/5 (5 صوت)
02-25-2012 01:30 PM
We should always carry with us the fact that, Palestinians comprise more than two thirds of the total population of this tiny Kingdom. We should also carry with us when dealing with any issue concerning medical treatment at this Kingdom, the adverse impressions an average Palestinian holds towards any Sudanese. We should also carry with us the fact that, the original Jordanians working at medical and Para-medical fields are few if none.
We should also carry with us the fact that, when we seek medication there, we have in fact put our fates at the hands of Palestinians. However, it is bad to seek medical treatment at Jordan but it is worse to be treated by a Palestinian.
يتبع

6) تعليق بواسطة :
29-02-2012 01:17 PM

[مواطن من الاردن] 02-25-2012 06:16 PM
ترددت كثيرا في الرد على ما جاء بتعليقك السخيف ، انا اولا اردني بجذور اردنيه تحويل الاخطاء الطبيه الى اردني من جذور فلسطينيه او اردنيه هذا مرفوض الطبيب يحمل رسالة انسانية وضمير حسي لمبدأ ينبع من ذاته , والذات السيئة متواجدة بأي مجتمع ولا تحدد باصول او جذور ونحن في الاردن سواء من جذور اردنيه او فلسطينية او غيرها نرفض ان تحكمنا هذه النزعة العنصرية معلوماتك سطحية ومغلوطة عن المجتمع الاردني ما حصل للمغدوره رحمها الله قد حصل ولا بد للحق ان يعود لاهلة .وعندنا مثل يقول ( لا يضيع حق وراءه مطالب )
#301737 [Amena Azeez]
• 0.00/5 (0 صوت)
02-26-2012 08:48 AM
To the Jordanian citizen who replied to my comment:
I would like to convey my sincere apology to you and to the great Jordanian people. However, I would like to remind you of the fact that Palestinians have unfavorable impressions about Sudanese. This is a fact.

7) تعليق بواسطة :
29-02-2012 02:44 PM

الأردن مثل الشعير ماكول ومذموم ...إنه زمن أغبر يصبح فيه هذا الطوير مرافقا لعلية القوم وناطقا باسم الديوان لانه مدعوم من قبلها ..الربيع الأردني قادم باذن الله وسيطير هذا الطير إنشاء الله على أول طائره لانه لا يملك من أردنيته سوى الأسم ..جئتونا حفاة عراة والآن تستهزئون من نظافة رجالاتنا ...وغيرك إستهزأ باسماء نسائنا ...كل اللوم على رجالات الأردن الذين يسمحون لامثالك بالوجود بينهم .

8) تعليق بواسطة :
29-02-2012 03:32 PM

يسلم البطن الي حملك يا اخ جمال الدويري

9) تعليق بواسطة :
29-02-2012 04:32 PM

ما كتبه ماهر ابو طير صحيح وانا سمعت ما هو اعظم منه من مواطنين

10) تعليق بواسطة :
29-02-2012 05:53 PM

الرطل بده رطليين حتى يشقله شقل وهذا هو الرد المناسب لهذا القزم .

11) تعليق بواسطة :
29-02-2012 06:50 PM

الذي عرفناه يا أستاذ جمال الدويري - بعد الشكر لك على مقالتك التي تلكم بقبضة الوطن وحماه من يفكر في وخز المجتمع بخصره - أن ماهر أبو طير لما صار سمورة رئيس حاكورة كان هو وإياه أصحاب .. يعني الزلمة اصحابه من هالشلة .. وعلى ما يذكره في مقاله مما يسمع ويرى .. يبدو أنه وهو لا يصاحب سوى أبناء الفاسدين والفاسدين .. الذين فسدت طباعهم قبل أن يفسدوا في الأرض .. هم تلك النوعية التي يتحدث عنها .. وعليه أحيل مقال أبو طير بحرف الراء وأجيره إلى ثلة الفساد والفاسدين من أصحابه .. على ما سمع ورأى من مواقف.

12) تعليق بواسطة :
29-02-2012 09:54 PM

لا غبار على ما قال ماهر رغم أنه كان شديدا
فما قاله صحيح وهو واقع والشقق تؤجر لليبيين حاليا بمبالغ طائلة

لكن إما أنك لم تسمع يا أخي المفضال بما يحدث مما قاله ما هر ابو طير او أن لك غرضا انتقاميا من الرحل والله أعلم

13) تعليق بواسطة :
01-03-2012 07:49 AM

هذا المقال انتقامي. لكن العيب في الموقع الذي ينشر مقالات دون التقيّد بمعايير الكتابة السليمة. أما من يريد أن يسبّ أحدٌ أحداً عليه أن يذهب إلى المسجد الذي تتم فيه كل المسبات والنمائم. وبإمكان أبو طير أن يشكو الكاتب إلى محكمة حقوق الإنسان الأوروبية..

14) تعليق بواسطة :
01-03-2012 07:53 AM

أنا وأهلي وعشيرتي ندعو لجنة جائزة نوبل أن تمنح صاحب هذا المقال جائزة نوبل في الطبّ. وندعو جلالة الملك أن يمنحه شقة.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012