ما اجمل ان يتم توضيح ضرورة فك الارتباط بالاسلوب الجميل الذي يعطي صورة واضحه عن التلاحم الابدي بالدم بين الشعبين الاردني والفلسطيني بعيدا عن التشكيك والاتهامات وعدم الثقه والتجريح اضافة الى اعتزاز كل طرف باصله واعتزاز الطرفين بالاردن الشامخ وفلسطين الاقصى (والدم ما بصير ميه) والعشائر الاردنيه هي عزوتنامنذ مئات السنين
اخي ادهم اريد ان اعرف كيف يكون قوننة فك الارتباط؟ والرجاء الاجابة علي الاسئلة التالية اذا لديك اجوبة اذا امكن ولكي يعرف ماهي القوننة بالنسبة للجنسية
1- هل سيتم سحب الجنسية الاردنية من جميع الاردنيين من اصل فلسطيني؟ ام سحب الجنسية من حملة البطاقة الصفراء وهم اردنيون ويحملون الرقم الوطني ومثبتين بذلك رسميا.
2-هل سيتم سحب البطاقة الخضراء(ابناء الضفة الغربية) والبطاقةالزرقاء(ابناء غزه) وجواز السفر الاردني المؤقت والزامهم باصدار جواز سفر فلسطيني.
3-هل ستسحب الجنسية من كبار موظفي السلطة الفلسطينية
الاخ ادهم...تحية لابن الاردن العروبي الحر الذي لم اشك يوما بغيرته على امته وعروبته..فكيف بتوأم الوطن فلسطين.
للاسف يا اخ ادهم كلما انبرى ابن بلد للتصدي لجاحد وناكر جميل ممن يدعون انهم اصحاب الحقوق المنقوصة..اتهم بالعنصرية والشوفينية وقالوا فيه ما قال مالك في الخمر علما
بأن الكثير من الاخوة الذين نضعهم تاج على رؤوسنا امثال الاخ البرغوثي والاخ ماهر الكسواني المغترب نرجو ان يعيده الله سالما لاهله ووطنه الاردن تعرفنا عليهم وعلى
ارائهم النيرة في هذا المنبر..امثال هؤلاء الاخوة هم من يوحد بعكس المتشنجين من اخوتنا الذين لايفكرون الا بالربح والخسارة وهم ما يطلق عليهم تجار الاوطان.
شكرا لك على هذا الخطاب الراقي الذي يجمع ولا يفرق.
أشكرك سيدي على كلامك الطيب الذي يدل على طيب اصلك, وتأكد أخي طايل اننا نمثل لسان حال الملايين من الفلسطينيين الحالمين بالعوده الى فلسطين والذين لا يبدّلون فلسطين بكل بلاد الدنيا. اخي طايل ما يربط الشعبين الشقيقين والبلدين العزيزين أكبر واعمق من (الرقم الوطني/ الجنسيه/ والترشّح او الانتخاب) , انها روابط الدم والمصاهره والعروبه والدين ولنا بالمقال اعلاه للاستاذ ادهم اكبر مثال على عمق العلاقات وترابطها . انا مع قوننة فك الارتباط وتوضيح العلاقه وطبيعتها وحدودها إذا كان هذا مطلب اخوتي الاردنيين وإذا كان الهدف منه ازالة الاحتقان وتوضيح الرؤيا ولكنّني مع التحشيد والاستعداد لحربنا القادمه مع الصهاينه وادعو لقطع كل علاقه مع الصهاينه واذنابهم , الحديث يطول سيدي الكريم .... حمى الله الاردن وشعبه الاصيل وجمعنا واياكم في المسجد الاقصى وقد تحرر من دنس الصهاينه بإذن الله
سقا اللة على ايام الرجال الرجال لشيوخ عشائرنا الاردنية اصحاب المنبت الطيب على وقفتهم الطيبة الشامخة تجاة اخوة لنا بالدم و النسب. اللة محي رجال الهية و احفادهم اللذين وقفوا ضد ظلم و بطش الاتراك.....مواقف عز و رجولة لا يقفها الا الرجال الرجال.....
الاستاذ طايل و الاستاذ ماهر
قطعت عهدا على نفسي منذ زمن بعدم الرد على مداخلات القراء لكن كلامكم من ذهب و احببت ان اشكركما على دقة الفهم .
الاخ ماهر الكسواني.
تحية اكبار وحب واعتزازالى اخي في العقيدة والدم والعروبة والوطن والمصير..اشكرك على حسن خطابك الراقي الذي يجمع القلوب قبل العقول..كنت اتمنى وغيري ممن يعيشوا بين ظهرانينا على هذا الحمى من شراقاومن غرابا علما بانني اخجل من هذا الوصف ولكنه حصل ببركات سايكس وبيكو..كنت اتمنى ان يحملوا هذا الفكر والخطاب المتزن في حوارهم
مع بعضهم البعض بعيدا عن التشنج والتعصب الذي يزيد الامر سؤا ويعمق الفرقة والانقسام بين ابناء الخالات والعمات والعائلة الواحدة...حفاظا على الاردن قبل ان تلحق بفلسطين ويكون جل تفكيرنا هو كيف سنحرر اقصانا وترابنا السليب من دنس اعداء الامة جلها. لك تحياتي وتمنياتي بعمر مديد لعل وعسى ان تتحقق بعض الاماني في ظهور بوادر الامل لتحقيق ما نصبوا اليه جميعا.
أخي أدهم, بعد التحية, لقد ابدعت وأحسنت ومثلت مكارم الأخلاق الأردنية.
ولكنني لا أريد لك ولا لي ولا لاي أردني واحد أن يستشهد بالله ويغلظ الأيمان على اخلاصه لفلسطين او على قوميته واستعداده للتضحية من أجل تراب الوطن الكبير واستقلاله وسيادته.
أنني أخي أدهم, لا ابالغ إن قلت أن في جلد كل واحد فينا "معتصما" لا يسكت على ضيم عربية او اغاثة مستصرخة, والتاريخ مليء بالشواهد.
من يصدق هذا فقد قبل بالمنطق والتاريخ والأحداث حكما وشاهدا, ومن لم يصدق "فإنما عليه اثم الأريسيين" ولا حاجة لنا بإقناعه. ولنتركه لضميره, وحتى لا أقول: يصدق والا للي قالته ليلى. وشكرا
الشيخ قاسم الاحمد القاسم جد اسرة القاسم هو من عشيرة بني غازي المتفرعة من قبيلة بني حسن الاردنية وتم تهجيرها من قبل الامير يوسف النمر - جوربجي- من البلقاء الى جماعين في نابلس وتفرع من بني غازي الحسنيين هؤلاء : ال قاسم ومدينة وعوض ال اعمر وعثمان والخفش الشايب وريان ولمن احب الاستزادة فليراجع كتب العلامة احسان النمر رحمه الله