أضف إلى المفضلة
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
خبير عسكري : الهندسة العكسية إستراتيجية المقاومة لاستخدام ذخيرة الاحتلال ضباط وجنود من لواء المظليين الإسرائيلي يرفضون أوامر الاستعداد لعملية رفح مسؤولون إسرائيليون:نعتقد أن الجنائية الدولية تجهز مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وقادة إسرائيل مصرع 3 جنود صهاينة واصابة آخرين بكمين في غزة بلينكن سيزور الأردن بعد السعودية الأوقاف: استخدام تأشيرات غير مخصصة للحج إجراء غير قانوني 5 وفيات و 33 إصابة بإعصار قوي ضرب جنوب الصين 825 ألف دينار قروض لاستغلال الأراضي الزراعية 1749 عقد عمل للإناث ضمن البرنامج الوطني للتشغيل المستقلة للانتخاب تُقر الجدول الزمني للانتخابات النيابية محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى واشنطن: الرصيف العائم قبالة غزة يجهز خلال أسبوعين أو ثلاثة الملك يرعى اختتام مؤتمر مستقبل الرياضات الإلكترونية أوكرانيا: الوضع يتدهور والجيش الروسي يحقق "نجاحات تكتيكية" هنية خلال لقائه "نواب الإصلاح" وقيادات بـ"الإخوان": أهمية خاصة للأردن
بحث
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024


الى يافا مهما تعاقبت الأجيال

بقلم :
24-05-2012 10:53 AM
نبيل عمرو-صحفي أردني


- تمكنت اليهودية العالمية في نهاية القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين ، من تحقيق بعض أهداف الإله المحجوب يهوه ، بالسيطرة على مراكز صنع القرار الدولي ، مستخدمة فلسفه هذا الإله المُخْتَرَعْ القذرة ، والتي تعتمد على ، وهي أدوات تطورت وزادت فعاليتها في أواخر القرن العشرين ومطلع الحادي والعشرين، الذي يشهد ثورة الإتصالات والمواصلات، تدفق المعلومات وإنتشار مواقع التواصل الإجتماعي ، وهي مواقع متعددة الإستخدامات ، تحمل في ثناياها العلم ، المعرفة ، حوار الثقافات وتبادل المعلومات ، كما تحمل المتفجرات وتعهير وتدمير الإخلاقيات بين الشبان والشابات ، مما سهل ويسهل على اليهودية العالمية وإلى حد كبير الترويج لفلسفة ياهوه ، عبر المال، الجنس ، التجسس ، المخدرات والمثليين والمثليات...!
_ توضيح -
-----------
- إن أتباع يهوه ، وما يتفرع عنهم من أذرع شيطانية كالصهيونية العالمية والماسونية العالمية ، النوادي ، الجمعيات ، اللوبيات وغيرها من المسميات السياسية ، الإقتصادية ، الإجتماعية ، الثقافية ، الإعلامية والدينية ، فإن كل هؤلاء لا يمتون بأية صلة لليهود الذين هادوا بملة سيدنا موسى عليه السلام ، فأتباع سيدنا موسى عليه السلام ، هم الأشد عداءً للصهيونية ولإتباع يهوه وضد إحتلال فلسطين ، ولا يؤمنون بقيام دولة تجمع اليهود ، لا في فلسطين ولا في غيرها من بقاع الأرض ، كما أن الذين هادوا لا يمتون بأية صلة ليهوذا الإسخريوطي الذي تآمر على سيدنا عيسى بن مريم ، المسيح عليه السلام ، فأتباع يهوه والإسخريوطي هم النبت الشيطاني ، إستفحل وباءاً لتدمير البشرية التي يصفها أتباع يهوه ب ''الغويم'' ويعتبرون البشر مجرد خدم وعبيد لهم .
- وعليه ، حين نتحدث عن اليهودي القذر فنحن لا نستهدف دين موسى عليه السلام والمؤمنين به، إنما نتحدث عن فايروس الشر وعصابة العابثين بمصائر الشعوب والأمم ، التي تعمل على تدمير القيم ، نشر الرذيلة ، تفريغ البشر من إنسانيتهم وسلبهم حريتهم ، ليصبحوا عبيدا للمال ، المخدرات ، القمار والجنس وتحت رحمة عين الجاسوسية ، التي تستحوذ عليها اليهودية العالمية وأذرعها ، لا بل تُتقن صناعتها والترويج لها ، إلى الحد الذي دفع بالرئيس الأمريكي أوباما ، في خضم سعيه لفترة رئاسة ثانية ، أن يتحدى تاريخه وتاريخ الآباء الأمريكيين ، ويتخلى عن مبادئ الحق ، العدل ، المساواة ، الحرية ، الديموقراطية وحقوق الإنسان للشعب الفلسطيني ، ومن ثم يغرق في مستنقع اليهودية العالمية ، ويزيد على هذا بتحد لقدسية الإنسان كأعلى مراحل الحياة والوعي الوحيد عليها ، بالدعوة لزواج المثليين بما في ذلك من إتساق مع أهداف أتباع يهوه ، الذين يعملون على جعل الناس عبيدا لغرائزهم الحيوانية ، لتسهل وسائل السيطرة على هذه القطعان من الأشكال البشرية .

القدس...؟
---------------
- أما وإن كان الشرق الأوسط هو عاصمة العالم > ، وإن كان الهلال الخصيب وتوأمه وادي النيل ، هما مهد الحضارات القديمة والفاعلة ، فإن شعب الديار الشامية ، سورية ، الأردن ، فلسطين ولبنان هو خلاصة هذه الحضارات ، التي نشأت ، أقامت أو عبرت هذه البلاد ، وهو الشعب الأكثر إكتواءً بنيران الإحتلال اليهودي لفلسطين عامة والقدس خاصة ، هذه المدينة التي كانت على مر العصور مدينة السلام ، مهد الديانات السماوية ، الحضن الدافئ للتعايش بين المسلمين ، المسيحيين واليهود ضمن المقولة الشعبية ، ولمن لا يعرف من الأجيال الفلسطينية ، الشامية ، الهلالية ، العربية ، المسيحية والإسلامية فإن النسوة اليهوديات والعربيات كن يتبادلن رضاعة ورعاية أبناء بعضهن، وكان الرجال والنساء يشاركون في أفراح وأتراح بعضهم ، ويتبادلون المنافع التجارية قبل أن تدفع اليهودية العالمية بأذرعها القذرة كالصهيونية والماسونية ، وقبل أن تُنشئ عصابات الهاجانا ، الأرغون وشتيرن وغيرها ، ، التي كانت تقتل اليهودي الذي لا ينضم لإحداها أو لا يدفع لها المال ، كما كانت أيضا تقتل اليهود بإسم العرب لتحريضهم وتأجيج حقدهم على المسيحيين والمسلمين في فلسطين .

لماذا يافا...؟
-------------
- يافا عروس البحر ، المشتبكة مع القدس جغرافيا وديموغرافيا ، هي الحلم وهي الحقيقة ، أما إن كانت القدس دين ،روح وضمير المؤمنين من المسيحيين والمسلمين، فإن يافا حياة وعنوان ثقافي وموئل حضاري ونبوءة لتحقيق الحلم ، القدس ويافا أيقونة ، سحر وتميمة، حضارة وتاريخ يندمجان في التربية الفلسطينية ، العربية المسيحية والإسلامية على إيقاع العودة ، وسؤال التحدي إلى أين...؟ ، ليأتي الجواب بسيطا جدا على لسان الطفل الفلسطيني والعربي ، إلى فلسطين التاريخية التي ستعود إلى عروبتها مهما تعاقبت الأجيال ، ما دام الفلسطينيون يتوالدون ويدفنون بإسم الله وبإسم فلسطين ، وكذلك العرب من المسلمين والمسيحيين ، ليبرز سؤال بتحد آخر، كيف سيتم هذا في ظل موازين القوى الدولية المنحازة بجدارة لأتباع يهوه ...؟
الصراع...!
----------
- لست من الذين يتكئون على الغيب ، أو الذين يرفعون الشعارات الجوفاء ويطلقون العنان لخطابات حماسية ورنانة ، إنما بمنطق عملي غير جدلي ، أستطيع التبشير بأن ركاب سفن العودة قد بدأوا بالتسلح وأن السفن شغّلت محركاتها ، وتنتظر موعد الإقلاع بعد أن بدأ الركاب يأخذون مقاعدهم ، في زمن عربي لن ينتهي ربيعه ، قبل أن تصل هذه السفن إلى يافا ، وتفرغ حمولتها من الرجال والنساء ، المذخرة عقولهم بشتى أنواع العلم ، المعرفة ، التقنيات وبمبادئ إدارة الصراع على أسس تخلو من الرصاص ، القنابل ، البنادق والمفرقعات ، جيل من الشبان والصبايا ، من الفلسطينيين ، العرب المسيحيين والمسلمين قد إستيقظ على بوعي على كيفية إزاحة اليهودي القذر ''من أتباع يهوه'' وإحلال العربي في ضمير العالم ، كبديل حضاري وشريك إنساني في معادلة الصراع الأزلي ، والذي قوامه الأساس الإقتصاد وإدارة المال والأعمال وتبادل المنافع، وبدون إراقة قطرة دم هنا أو هناك .
- هذا ليس مجرد حلم للتمطي على شاطئ يافا ، إنما هزة غربال يستحق عليها المرحوم طيب الذكر جورج حداد وسام المعرفة ، كواحد من أبرز مثقفي الأمة وعيا على اليهودية العالمية ، كما أنها دعوة لمثقفي الأمة لإعادة صياغة شكل الصراع وأدواته مع اليهودية العالمية ، بما يتناسب مع موازين القوى ومقتضات العصر وما طرأ عليه من متغيرات .
د .محمد مهدي...؟
--------------------
- هناك بون شاسع بين العقل والعاطفة ، في أواسط سبعينات القرن الماضي ، وكانت ما تزال نيران العاطفة مشتعلة ، وما أُخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة ، وعاصفة فتح تهدر وبيانات التنظيمات الفلسطينية تُدبج ، والصدور تضيق من أي حديث غير ثوري ، في ذلك الوقت أجريت مقابلة صحفية مع المرحوم طيب الذكر الدكتور محمد مهدي ، العراقي الأصل الأمريكي الجنسية ، رئيس جمعية الأمريكيين العرب آنذاك، وكان محور المقابلة قضية فلسطين ، وقد باغتني الدكتور مهدي بسؤال ، حيث قال : هل تعتقد يانبيل أن العرب يريدون فلسطين...؟ وكان جوابي عاطفيا سريعا ومتسرعا وقلت : طبعا وأكيد...! إبتسم الرجل العاقل وبأعصاب باردة قال : آسف إن قلت كذابين ،لأنهم إن أرادوا فلسطين فإن عليهم دق رأس الأفعى ... وحين سألته عن تفسير كلامه قال : إن من يحتلون فلسطين والموجودون فيها من يهود هم ذيل الأفعى ، أما رأس الأفعى فهو في نيويورك ، ولا يمكن أن تموت الأفعى إلا بدق رأسها ، وأردف قائلا إن الصراع الحقيقي هو هناك في نيويورك ، وللمصادفة أن يتزامن حديث الدكتور مهدي ، مع حديث متزامن للمرحومة مسيز مكاي النائبة العمالية البريطانية ، التي شنت عليها الصهيونية حربا شعواء ، حتى أبعدتها عن مجلس العموم البريطاني وهددتها بالموت ، لتعيش بقية عمرها مع إبنتها في كنف المرحوم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه ، إذ قالت السيدة مكاي آنذاك، إن كان العرب يريدون فلسطين عليهم شراء نيويورك تايمز ، ليفيغارو ، دير شبيغل والتايمز ، فمن يسيطر على الإعلام الدولي ويعتمد خطابا سياسيا وثقافيا حضاريا ، سيتمكن من سحب البساط من تحت أقدام الصهيونية التي بدأت تُحكم سيطرتها على مفاصل صنع القرار الدولي .
ماذا بعد...؟
------------
- قد يبدو السؤال ساذجا بعد كل ما سبق ، لكنه للتذكير والتأكيد أننا نحتاج إلى مزيد من الحرية ، الديموقراطية ، سيادة القانون وحقوق الإنسان وتربية ، تأهيل وتدريب جيوشا عربية طازجة غير ملوثة بعواطف كاذبة ، تؤمن بالعقلانية وصبورة على الزمن ، مسلحة بمختلف أسلحة العلم والمعرفة والتقنيات ، تتولى إدارة الحكومات العربية ، تحرر قراراتها وتتحكم بثروات بلدانها ، تتحرر من عقد الماضي وتذهب إلى المستقبل ، لا تخشى من التعامل مع الآخر ، بل تنانده وتقايضه لمصالحها الوطنية ، القومية والإقليمية ، ومن ثم تشن هجوما على معاقل اليهودية العالمية في مراكز صنع القرار الدولي ، لتحل محلها كشريك حياة لاغنى عنه ، خاصة ونحن ندرك أن ما يهم العالم هو تأمين مصالحه ، أولا وأخيرا .



التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-05-2012 12:27 PM

لأني من أصول يافاوية ، أشكر السيد عمرو على هذا المقال ،وأزيد أن الطريق الى القدس ويافا وكل فلسطين التاريخية بدأ تعبيده بهمة شبان وشابات الأمة في زمن الوعي والنهضة العربية ، وأكبر دليل على ذلك إصرار شعبنا في الأردن على ضرورة إسترجاع ثروات البلاد التعدينية وهي بداية لها ما بعدها في الربيع العربي فالأردن بأهله مندمجون بقضية فلسطين وتحرر الأردنيين وتحرير ثرواتهم عامل اساس لرسم الطريق المفضي لإسترجاع فلسطين لم يمتلكه الأردنيون من طاقات إبداعية وقدرات علمية وتقنية .

2) تعليق بواسطة :
24-05-2012 01:46 PM

مقال بمستوى الدراسة دسم وغني بالافكار النيره , اشكر الكاتب على هذا الجهد
وليسمح لي بالأضافة ... لن يأبه العالم للظلم الذي وقع على الفلسطينيين ما لم يعلن الفلسطينيون أنفسهم أن لا تنازل عن الهوية الوطنيه الفلسطينيه وليرموا بكل الجنسيات والهويات التي اعطيت لهم من اي دولة في العالم والتمسك بهويتهم وجنسيتهم ليشكلوا ضغطا على العالم وعلى زعماء العرب الذين باعوا القضية لمحمود عباس وعصاباته
ويجب على الشعب الفلسطيني التوقف على استعمال المصطلحات التي طمست الهوية الفلسطينيه مثل ( الضفة الغربيه ) بدلا من شرق فلسطين و ( عرب اسرائيل ) بعرب الساحل الفلسطيني
ويتوقفوا عن مطالبهم في الأردن بالحقوق السياسية والمحاصصه والمناصفه والحقوق المنقوصة وبالارقام الوطنيه وبنصف النواب وبنصف العيان وبالجيش والأمن والحكومة .. فهذا الحمى ارض الحشد والرباط لا أرض المقام

3) تعليق بواسطة :
24-05-2012 02:33 PM

الى رقم 2 ابسيد الغزوي ... كفاكم فلسفة ووضع رؤوسكم بالرمال ... تحاول انت وغيرك من عتاة الإقليميين الأردنيين ليّ عنق الحقيقة والواقع لتنفخوا في كير الفتنة بين المكوّنين الرئيسيين للشعب الأردني ...لم يستشر الشعب الفلسطيني عندما قررت زعاماته الرجعية الإنضمام مع الضفة الشرقية ، ولم يستشر أيضا عندما تمكن ياسر عرفات من انتزاع وحدانية تمثيله وتخلي الأردن عنه في قرارات فك الإرتبط ... يعني كلها قرارات فوقية من خلال تفاهمات بين أعلى السلطات عند الشعبين ... وانا هنا لا أتكلم عن حقوق منقوصة ايها السيد ... انا اتكلم عن حقوق كفلها لي ولغيري الدستور الأردني ... ولي كامل الحق ( مثلك تماما ) في أن اتوظف في كل مرافق الدولة الأردنية العسكرية والمدنية ما دمت أحمل الرقم الوطني ...وفي نفس الوقت لن يتخلى الإنسان الفلسطيني عن حقه في العودة وتحرير أرضه وإقامة دولته على ترابه الوطني ... لست أنت وأمثالك من الإقليميين من يقرر نيابة عن الفلسطيني ماذا يفعل وماذا لا يفعل ... ارجو النشر يا ادارة ( كل الأردن )ا

4) تعليق بواسطة :
24-05-2012 06:25 PM

الى المعلقين 2و3 ، ومع الأسف على هذا الشطح عن المقال البالغ الأهمية والذي يعكس مضامين فكرية تستحق إمعان النظر فيها ، أرى أن من المعيب الذهاب إلى هذا التراشق ، فإن كنت أدين رقم 2 فإنني ألوم رقم 3 .
على كل الأحوال إن المقال مفعم بوطنية صادقة ويرنو الى الموضوعية ، ويحتاج الى وعي ، وأتمنى على موقع كل الأردن الذي نشكره على نشره أن يُبرز هذا المقال وأن يروج له لما فيه من نصوص يحتاجها جيل الشباب لمعرفة اليهودية العالمية التي تشكل فايروس الشر كما أشار الكاتب لكل بني البشر ، وابعث بتحياتي للأستاذ عمرو.

5) تعليق بواسطة :
24-05-2012 09:00 PM

مقال ثري وحافل بالمعاني , وعلى ذكر النيويورك تايمز فقد لفت أنتباهي مقال توماس فرديمان قبل ايام وكان عن سياسات نتنياهو , وقد لفت أنتباهي أن التعليقات على المقال من المعلقين الأمريكيين كان تشير الى مشروعيه مطالبه الشعب الفلسطيني في الداخل والشتات بدوله جميع المواطنين عربا ويهوداً وأنهاء الأبارتيد الأسرائيلي في محاكاة للتجربه الجنوب افريقيه الناجحه ,,,,ومما يلفت الأنتباة هو وصول جهات غربيه وازنه لهذا الطريق .

6) تعليق بواسطة :
25-05-2012 10:57 AM

القدس ،
عروس عروبتكم...!
فعلا نحن بحاجة الى جيل حر ويمتلك الارادة حتى تستعيد الامة تاريخها ومجدها التليد ، وفعلا ان سلاح العلم هو القوة في هذا الزمن ، وان اجتمع العلم ، الارادة والوطنية يمكن فعل المعجزات ، ونامل ان يكون الربيع العربي مقدمة لزمن جديد نستعيد فيه كرامتنا.

7) تعليق بواسطة :
25-05-2012 08:34 PM

من حق المهاجر العراقي الذي يعيش في الأردن وجاء في ظرف مماثل للشقيق الفلسطيني أن يحصل على جنسيه البلد التي ينتمي اليها ويعمل بها .

8) تعليق بواسطة :
26-05-2012 08:05 AM

إن كان اليهود قد إخترعوا قصة أرض الميعاد ، وعلى مدى أزيد من ألفي عام يرددون شُلت يميني إذا نسيت أورشليم ، فإن من واجبنا كعرب ومسلمين أن نركز على العودة الى فلسطين من خلال استراتيجية نعمل على بنائها ، ولهذا أؤيد كاتب المقال على أهمية تربية الجيل القادم على اسس الحرية والعلم والمعرفة والتخلص من عقد الخوف من الآخر كطريق لدحر اليهود خاصة أنهم وحلفاءهم يسبقونا مئات السنين في التقنيات والصناعة والفضاء والتسلح .وشكرا على هذا المقال المهم وشكرا لموقع كل الاردن .

9) تعليق بواسطة :
26-05-2012 06:46 PM

كلما ذكرت يافا تعود صلتي بجدي اني اتوق شوقاً اليها ياحسرتاه ؟؟؟

10) تعليق بواسطة :
27-05-2012 12:35 PM

لأني حزنت من خالد المجالي في بحثه عن قوننة فك الارتباط ، وهو رجل دولة ويعرف الحقيقة ، لهذا السبب ضاعت بهجتي ، واذ لا اريد التعليق على مقال الاخ خالد ، أتمنى عليه ان يقرأ هذا المقال ، كي لا يستمر في مطاردة الوهم.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012