أضف إلى المفضلة
الجمعة , 17 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
بحث
الجمعة , 17 أيار/مايو 2024


تفاصيل جلسة محاكمة الذهبي السابعة

08-07-2012 02:36 PM
كل الاردن -
استمعت محكمة بداية عمان بصفتها الجنائية اليوم الاحد برئاسة القاضي نشأت الاخرس والقاضي الدكتور سعد اللوزي في جلستها السابعة لخمسة من شهود النيابة في قضية مدير المخابرات العامة الاسبق الفريق محمد الذهبي .
وحضر الجلسة هيئة الدفاع عن المتهم المحامون الدكتور عبد الرحمن توفيق والدكتور محمود الكيلاني والمحامي ياسين صبحا والمدعي العام نذير شحادة والشهود الذين حضروا الجلسة هم العقيد في دائرة المخابرات العامة المهندس بسام البدور وعماد عبد الله الفواعير والعميد المتقاعد حسين عبد الرحمن الحباشنة ووديع جورج الزنانيري ومحمد سالم الشوابكة.
واكد الشاهد الاول بسام البدور في شهادته انه كان هناك دراسة لعمل عدة مبان لدائرة المخابرات العامة وانه تم تكليف مارسيل يعقوبيان لتنفيذها مشيرا الى انه كلف من قبل دائرة المخابرات بمتابعة ذلك معه ,وبعد فترة وبالتنسيق مع المهندسين المعمارين في مكتب مارسيل انجز الدراسة المتضمنة تصاميم ومخططات ولوحات لمباني الدائرة.
وقال عندما علم المتهم الذهبي ان تكاليف تنفيذ المخططات والتصاميم للمباني المطلوبة يبلغ 25 مليون دينار تقريبا رفض الفكرة وطلب ان يتم عمل دراسة وتصاميم لمبنى دائرة مخابرات العاصمة فقط ويكون ذلك بالتنسيق مع مارسيل يعقوبيان.
واضاف البدور كوننا ادرى بمتطلبات دائرة المخابرات طلب مني مارسيل شخصيا ان اقوم بالتصاميم كاملة حيث قمت بذلك انا وزملائي في الدائرة لافتا الى ان مارسيل قد استوفى حوالي 50 الف دينار بدل تصميم المخططات التي قمت انا وزملائي في دائرة المخابرات بتجهيزها وبعد ذلك قام مارسيل بوضع ختمه عليها كما تقاضي مارسيل مبلغ 100 الف دينار مقابل بدل اجور للكادر الهندسي والفني في المشروع .
واضاف الشاهد البدور انه عندما بدأ تنفيذ المشروع كان يستوفي مارسيل من دائرة المخابرات ما نسبته 25% قيمة كل فاتورة وكان ذلك بناء على طلب مسؤولي المباشر اللواء زياد الشريدة .
وبين انه طيلة الفترة التي كان يعمل فيها مارسيل في المشروع وهي تقريبا سنة كان يقوم بتجميع الفواتير ويرفعها بكتاب لمارسيل ثم يقوم مارسيل بتغطية ذلك بكتاب اخر للدائرة لتحصيل المبلغ مضافا اليه 25% من قيمة كل فاتورة ،وبعد ذلك يصدر شيك باسمي او باسم مارسيل ثم اقوم بتسليمه المبلغ مقابل سند قبض لافتا الى ان ما تقاضاه مارسيل بهذه الطريقة تجاوز الـ 500 الف دينار.
وقال البدور بعد تعيين مدير دائرة المخابرات الجديد محمد الرقاد طلب مني اللواء زياد الشريدة السير بعملية مخالصة مع مارسيل وانهاء عمله مشيرا الى ان مارسيل زار المشروع مرتين فقط معتقدا ان مارسيل تقاضى مبالغ مالية على التصاميم الاولية التي لم يتم اعتمادها مضيفا انه لم يرد في المخالصة المبالغ التي استوفاها مارسيل قبل عقد المخالصة .
وبين البدور ان كادر دائرة المخابرات العامة كان يشرف على المشروع ولم يكن هناك كادر للمدعو مارسيل يتواجد في موقع العمل مشيرا الى ان مجموع المبالغ التي استلمها المهندسون والفنيون التابعون للدائرة من مارسيل من المبالغ المرصودة له في الدائرة بحدود 51 الف دينار .
واكد الشاهد الثاني عماد عبد الله الفواعير متقاعد من دائرة المخابرات ويعمل موظف في شركة اليكو للتأمين عدم وجود اية علاقة مع المتهم الذهبي الا انه كان مديره اثناء العمل وقال 'لم اكن اودع اي مبالغ مالية للمتهم وان التوقيع على فيشة الايداع التي اطلعتني عليها المحكمة لا تعود لي' .
وقال الشاهد الثالث العميد المتقاعد حسين عبد الرحمن الحباشنة الملقب (ابو كسار) ابلغني مدير مكتب المتهم الذهبي عرفات امين انه تم تعييني مديرا لحدود الكرامة كونها كانت في ذلك الوقت نقطة ساخنة بعد تفجيرات فنادق عمان وابلغت من المتهم انني ارتبط اداريا مع مدير مكتبه عرفات امين ومن حيث العمليات معه شخصيا.
واضاف ان ساحات النفط على حدود الكرامة هي اراض اردنية وكان مسيطر عليها من قبل التنظيمات الارهابية مبينا انه طهر المنطقة منهم ورفع عليها العلم الاردني وكان ذلك بدعم من المتهم الذهبي .
واشار الى نه قد حضر المدعو يحيى القضاة الذي كان يعمل في مصفاة نفط العقبة واستأجر الساحة التي تبلغ مساحتها (10 -20 )دونما وفوجئنا انه اجرها الى قاسم وموفق الراوي.
وقال الحباشنة ان الراوي زار الساحات واطلع على ما انجزته شركة الحق التابعة لدائرة المخابرات ولكن الساحة لم تعمل لأنني اشترطت ان يكون العاملون فيها من الاردنيين او العراقيين الحاصلين على اقامة سنوية .
وحول سيارات الجمس التي دخلت الاردن قال اذكر انه في اليوم الثاني من تسلمي حدود الكرامة ابلغتني اللجنة الموجودة على مظلة تفتيش الحدود بوجود حوالي ست سيارات جيمس تحتوي على مبالغ مالية مخبأة في تنكات البنزين وملفوفة ببلاستيك ومربوطة بخيط وتبلغ قيمتها 14 مليون دولار.
واضاف قمت بالاتصال بمدير مكتب المتهم عرفات امين حيث ابلغني ان الذهبي امر باعتقال الاشخاص الذين بحوزتهم النقود وتم اعتقالهم وضبط المبالغ التي بحوزتهم وتحويلهم الى دائرة المخابرات.
واضاف ان الذهبي طلب من عرفات ان يتصل بمحافظ البنك المركزي امية طوقان ليسأله اذا كانت هذه الاموال مشروعة ام لا وقام عرفات بالاتصال بطوقان الذي ابلغه بانه طالما لم يتم الابلاغ عن النقود حتى لو لم تكن مخبأة في اماكن سرية فهي غير مشروعة.
واكد الحباشنة انه تم بعد ذلك بيومين ضبط عدة سيارات جمس اخرى على حدود الكرامة تحتوي مبالغ تقدر بحوالي 18 مليون دولار حيث ابلغ عرفات بذلك والذي طلب منه ان يقوم بتشكيل لجنة لذلك ووضع المبالغ بالكراتين وارسالها الى جناح المتهم الذهبي وقد تم ذلك الامر.
واضاف الحباشنة ان عرفات ابلغه بانه سيكون هنالك الية يتم من خلالها ادخال الاموال عن طريق البنك المركزي فقط مشيرا الى ان المتهم الذهبي قد صرف له مكافأة بقيمة 10 الاف دولار كما صرف مبلغ 500 دينار للعاملين معه على الحدود من كافة الرتب.
وقال الشاهد الرابع وديع جورج الزنانيري والذي يعمل مدير مبيعات في شركة مرسيدس انه لا يعرف الذهبي وان الشركة اشترت سيارة المرسيدس من الذهبي بثمن 110 الاف دينار وتم دفع الثمن له بموجب الشيك رقم 1773 المرفق صورة عنه لدى المحكمة وبعد ذلك باعت الشركة السيارة لمشتر اخر بمبلغ 115 الف دينار.
الشاهد الخامس محمد سالم الشوابكة متقاعد قال ان علاقته مع المتهم الذهبي بصفته مديرا للمخابرات وانه يستخدم مركبة تعود ملكيتها لدائرة المخابرات وهي غير مسجلة باسمه بل باسم الدائرة وسمعت ان الدائرة تعمل بذلك بموجب الانظمة والقوانين.
واضاف ان رخصة السيارة التي بحوزته تصدر من دائرة المخابرات التي تجددها كل سنة مشيرا الى انه تم تجديدها اكثر من مرة بعد احالة المتهم الذهبي على التقاعد.
واكد الشوابكة ان ابناءه درسوا في الجامعات الاردنية وان ابنه الاكبر درس على نفقة الحكومة الاردنية وتخرج قبل ان يكون المتهم الذهبي مديرا للمخابرات مبينا ان بقية ابنائه قد درسوا على نفقته الخاصة ولم يسدد عنه احد اية قروض وانه لا يقبل بذلك .
ورفع القاضي الجلسة الى يوم الثلاثاء المقبل .
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
08-07-2012 04:23 PM

اذا اردتموها عدلاً فالتكن المحاكمة علناً امام شاشات التلفار وبحضور اصحاب القلم الحر

2) تعليق بواسطة :
08-07-2012 04:46 PM

Intelligence in Sweden,France,,England or anywhere else in the world is based on using undeclared funds and unusual methods plus risking your own life to protect your country,,,,what is going on is not a case against Muhammad Al.Thahabi for financial misconducts ,it is a revenge against the ex head of Jordanian intelligence because he dared to go against her golden boy"Basem Awadallah"......How can we from now on ask our intelligence officers to keep doing what they are "best in the world" if as we see now they can be brought in future to courts as witnesses and questioned like storekeepers in a hotel or managers of a supermarket..!!.how can they from now on ask informers to trust them if they can not protect themselves from questioning and from reveling names and details in courts..!!.what is going on....!!!!...o

3) تعليق بواسطة :
08-07-2012 04:57 PM

*- اقتباس : ((وأكد ضابط متقاعد من المخابرات العامة، أنه يستخدم سيارة حتى اليوم، تعود ملكيتها للدائرة، ومسجلة باسمها، ويتم تجديد رخصتها سنوياً من المخابرات وليس من إدارة السير.

وقال الشاهد محمد سالم الشوابكة، إن هذا الأمر ليس استثناءً وهو معمول به في الأنظمة السارية في دائرة المخابرات.

ونفى أن يكون أي أحدد سدد عنه أي قرض، وقال للمحكمة إنه لا يقبل أن يسدد أحد عنه ديونه لأنه ليس 'متسولاً' على حد تعبيره.

وقال الشوابكة إن أبناءه درسوا على نفقته الشخصية، باستثناء نجله الأكبر الذي درس على نفقة الحكومة داخل الأردن)) !!!!!!!!!!!!!!!!!
- لاحظو الى الان وهو متقاعد !!!!!!

4) تعليق بواسطة :
08-07-2012 05:03 PM

نعم الفريق الذهبي يحاكم ليس لهذه المبالغة التافهة ولكنه لأنه تجرأ ـ وهذا كتبناه من قبل ـ لتجييش الاردنيين ضد الطفل المعجزة باسم عوض الله..واذا لم يستطع الفريق الذهبي افشال مخطط الاطفال المعجزات فانه على الأقل فرمله او اجله..واذا خلصنا للقول بانها اذن محاكمة سياسية بامتياز فلا نجافي الحقيقة..كم اردني او اردني متجنس اختلس او افسد بمئات الملايين وها هم يسرحون ويمرحون بينما الفريق الذهبي يحاكم لأجل مئات الاول ف المزعومة..؟؟!!
محمد سالم الشوابكة يدرك الحقيقة ولهذا استاذن المحكمة السلام عليه..

5) تعليق بواسطة :
08-07-2012 05:51 PM

No one is above the law. As for Doctors, Engineers, Drivers, Teachers, Pilots, Policemen and women, Army soldiers and officers, citizens …etc , we all under the law and must be made accountable for our violations and breaking of the law.This is why it is called civil society , because the law govern and is above all, otherwise call it Jungle. We have young men and women in the service sacrificed their lives for us , in fact a couple of years ago two of our elite team members killed in action in Afghanistan while our friend Dhabi ,here in Amman is heavily involved into business deals .As it seems ,his last concerns was our security and safety which is his core responsibility . How would you feel if you are working hard in a place to the point your life is sacrificed and your boss is having business deals. How would you feel if you are working in central bank of Jordan and worked hard on this case to catch Dhabi deals and then suddenly your two years of hard work is gone with the wind and Dhabi get away with it . This will set a bad exemplary example and will lead to deterioration of the system. How would an employee hardworking one who cares about his country in Diwan AlMuHASABA find violations in spending and the people involved got away with it . In my opinion, this is unprecedented trial and will lay the foundation for future cases and is a strong message to everyone, that the law is above every one is a reality .I think that this trial has given justice and self satisfaction to our men and women in the service for their hard work and scarifications of their time and lives for our security so we are able to go around safely with our families.

6) تعليق بواسطة :
08-07-2012 06:28 PM

الى انتي كوربشن مع الاحترام..
كلام طيب..لا احد فوق القانون..نحن تحته ويجب محاسبة من ينتهكه..والا تحول مجتمعنا من مدني متحضر الى غابة..ربما يكون صحيحا ان الفريق الذهبي انتهك القانون..المحكمة التي يمثل امامها ستبت في ذلك..لكن ماذا بخصوص آخرين اظلموا افق حياتنا وجعلوا مستقبلنا على المحك..؟؟!! هؤلاء نريد لهم ان يحظوا ايضا بشرف المثول امام محكمة..لنعرف ان كانوا فعلا مدانين ام لا..لكن هؤلاء وللاسف خرجوا او اخرجوا كالشعرة من العجين..بعضهم تم توقيفه لأيام لكن ليتم لاحقا قفل ملفاتهم بالضبة والمفتاح..قضايا جرى حفظها ولم تفتح بعد..فاي عدالة واي مجتمع مدني هذا الذي نعيشه او نسعى لخلقه..؟؟!!
بالعكس فان محاكمة الفريق الذهبي على مجرد مئات من الالوف ـ حتى لو كانت مئات من الملايين ـ بينما آخرون افسدوا ماليا واداريا بالمليارات ـ حتى لو مجرد اتهامهم ـ هي احد الادلة القاطعة على اننا في حالة مجتمعية اقرب الى الغابة..وضع يدفع ما تبقى من ضمير معه لرفع شعار الحرية للفريق
الذهبي..لا للمحاكمة السياسية..لا للمحاكمة الانتقائية..

7) تعليق بواسطة :
08-07-2012 06:33 PM

الذهبي كان ومازال مخلصا فهو حسب ما افاد به الشهود نظف البلد من الارهاب في وقت كان خطرا على الاردن

8) تعليق بواسطة :
08-07-2012 06:34 PM

خلاف بين الذهبي وعوض الله تطور فهل يعقل ان يحاكم احدهم والاخر حر

9) تعليق بواسطة :
08-07-2012 06:41 PM

يتبع..الى انتي كوربشن..
بخصوص اشارتكم (والتي ربما على ما اتذكر كررتموها في اكثر من مناسبة) الى مقتل مجموعة من رجال المخابرات الاردنية في افغانستان بين "صاحبنا كان الذهبي منهمكا وبقوة في صفقات بزنس.كما يبدو، فان اخر اهتمامته كان امننا وسلامتنا اللذان هما جوهر مسؤوليته"..اسمحوا لي ان اصفها بانها لئيمة او على اقل تقدير اثارية..




حادثة دريفـوس

«حادثة دريفوس» يُشار إليها أيضاً بعبارة «واقعة دريفوس»، وبطلها هو ألفريد دريفوس (1856 ـ 1935) الذي كان من كبار الضباط الفرنسيين، واليهودي الوحيد في هيئة أركان الجيش الفرنسي. وُلد في مقاطعة الألزاس باسم «مولهاوزن» لأسرة يهودية ثرية مندمجة في محيطها الفرنسي. ونظراً لأن اسمه ألماني الطابع، فقد غيره إلى اسمه الذي اشتهر به. وقد اتُهم دريفوس بسرقة وثائق سرية عسكرية بمساعدة الماسونيين، وتسليمها إلى الملحق العسكري الألماني في باريس، فوُجِّهت إليه تهمة الخيانة العظمى والتجسس لحساب ألمانيا عام 1894. وقامت السلطات العسكرية بمحاكمته، وتابعت الصحافة المعادية لليهود آنذاك الأحداث وعبأت الرأي العام ضده، الأمر الذي خلق جواً غير ملائم لضمان حياد المحاكمة. وفي نهاية الأمر، قضت المحكمة عليه بالسجن مدى الحياة، وجُرِّد من رتبته علناً أمام الجماهير، ونُفي إلى جزيرة الشيطان (ديفلز أيلاند) التي تقع على الساحل الأفريقي (وكانت مستعمرة فرنسية). ورحبت الصحافة المعادية لليهود بالحكم




ففي عام 1896، اكتشف جورج بيكار رئيس مخابرات الجيش الفرنسي، وبطل واقعة دريفوس الحقيقي، أدلة تثبت براءته من التهمة المنسوبة إليه، وتشير بأصابع الاتهام إلى شخص آخر هو الميجور إسترهازي الذي لعب دوراً مهماً في سير أحداث القضية بحيث انتهت إلى الإدانة التامة للكابتن دريفوس. وحاول بيكار إقناع المسئولين بإعادة المحاكمة، ولكنه أُمر بالتزام الصمت ونُقل إلى تونس بسبب ذلك

10) تعليق بواسطة :
08-07-2012 06:44 PM

فحل مع انه ابن الهلوان وهذا ليس عيب ..............

الذهبي كبش فداء للحراميه الكبار

وسلامتكم

11) تعليق بواسطة :
08-07-2012 06:50 PM

مصالح شخصية بامتياز.. بصراحة هذه افعال واحد صاحب شركة خاصة او مصلحة خاصة به وليس موظف بدائرة رسمية .....ولكن السؤال لماذا هو فقط الذي يحاسب وليس الكثير من الفاسدين غيره ...اذا كل واحد من هالفاسدين عمل الذي عمله هالذهبي عرفنا لماذا هالبلد اصابتها كل هالمصايب.. ويا ترى .هل كانت تلك فترة الفساد وانتهت ..والا ما زال الفساد ياكل هذه البلد ....من سيرد المسروق والمسلوب من اموال بلادي للشعب الصبور ؟؟ الله يكون بعون الشعب

12) تعليق بواسطة :
08-07-2012 06:50 PM

يتبع..الى انتي كوربشن مع الاحترام..
هكذا تكييف يبدو كتمهيد في غير محله لتوجيه تهمة خطيرة اخرى للفريق الذهبي من قبيل الخيانة العظمى..مع اننا نتذكر ـ هذا اذا اسعفتنا الذاكرة ـ انه في عهده تم تصفية رؤوس ارهابية قوية العداء للاردن..

13) تعليق بواسطة :
08-07-2012 07:01 PM

I see now you have a change in position which is a good sign . ..As I understood you had implied in earlier comments in order to achieve justice , others must be trialed as Dhabi . Now you are asking that others should be trailed. I agree with you 100% that others should be trailed and face Justice and their trials equally important .But speaking for myself , I think the importance to have Dhabi on Trail is a priority for me because it is related to our security . It is if your are a doctor and there are few cases in the emergency room , one with life threatening injuries and others bleeding which is serious too but can wait , I would imagine you jump to the case most critical .Again in my opinion Dhabi case is No 1 priority .If I may say so , this trial has prevented the disintegration of our security service and probably our Army. To me it gave two messages , we appreciate your hard work and is never forgotten and those who break the law that is their end. Thank you for interest and reading my comments and I do appreciate your comments which is highly intelligent and very reasonable.

14) تعليق بواسطة :
08-07-2012 07:04 PM

اشار موقع اخباري الى ان باسم عوص الله اكد بأنه هو من قام بسجن الذهبي الذي تجرأ ووقف في طريقه يا خسارة زلمك يا وطنا

15) تعليق بواسطة :
08-07-2012 07:52 PM

الى انتي كوربشن مع الاحترام..

جوهر مجادلتنا انه ومثلما تتم محاكمة الفريق الذهبي الآن على ما ينسب له من تهم من قبيل التكسب المالي من منصبه..فانه يجب ان يحاكم مثله آخرون ايضا كالسيد باسم عوض الله، وايضا على ما ينسب له من استغلال برنامج التحول وغيره للاثراء غير المشروع..لكن ما حصل للاسف ان مجرد شخص واحد ـ هو الفريق الذهبي ـ اختزل فيه فساد الاردن المالي والاداري..بل ان البعض ـ كما تفعلون حضراتكم ـ يريد ان يذهب بالامور الى ابعد من ذلك: الى افتراض انه كان سيكون مسؤولا عن تشرذم الامن والمؤسسات الامنية والعسكرية الاردنية..ما يجعل منه حالة الفساد رقم واحد..

يا سلام..لم نسمع او نقرأ ان تشرذما كهذا قد حصل او بدا انه على وشك ذلك..بالعكس منه اسمحوا لي بالقول انه في حالة السيد عوض الله ـ الذي اراد الاستئثار برسم السياسات وتنفيذ القرارات (والتشريع ان امكن) ـ هي التي قاربت البلد من حافة شغب عام..انه بالمكانة التي حازها طوال عقد هو المسؤول رقم واحد عن حالنا المزري الذي لا يحسدنا عدو لدود عليه..دين فلكي بكل مقياس سواء قارنته بناتج محلي او وطني او عدد السكان الخ..دولة تحكم من عدة مراكز..لم نعد نعرف ان كانت الحكومة المسؤولة امام البرلمان هي التي في الدوار الرابع ام تلك الدوائر الموازية التابعة للديوان..مؤسسات مستقلة موازية ومرفهة تنشأ وتنمو سريعا كالفطر..الترويج لمشروعات والانفاق عليها بدون تقدير والتي ثبت انها اما كانت فاشلة او مرتعا لفساد عظيم..تهم برعاية عمليات تجنيس مريبة في العدد..بالجملة: سياسات وقرارات اورثتنا دولة مهلهلة..مهزوزة الاركان..لا احترام ولا ثقة بمؤسسات..حتى باتت الهواجس والظنون والسؤال ـ مع عظيم الأسف ـ متى ـ وليس هل ـ يحدث الانهيار..؟؟!!


16) تعليق بواسطة :
08-07-2012 10:06 PM

اه يابلد..حسبي لله ونعم الوكبل....

17) تعليق بواسطة :
08-07-2012 11:35 PM

لماذا لاتكون هناك هيئة مكونة من اشخاص سوءا من النواب او من الديوان او حتى من الجهاز نفسه لتراقب المخابرات على الاقل الناحيه الماليه ان لم تكن الادارية حتى لايبقى اعضاء الجهاز تحت رحمة المسؤولين اصحاب المصالح والمنفعه المتبادله وبعيده كل البعد عن المصلحة العليا اي الوطن وحتى لايكون النفاق الوسيلة الوحيدة للوصول الى المواقع كما حدث واعتقد يحدث وحتى لايقع هذا الجهاز في مطبات افقدته هيبته والانحراف عن اهدافه

18) تعليق بواسطة :
09-07-2012 12:10 AM

نعتذر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012