لا نصر الله ولا اسرائيل

لا للرافضة ولا للصهاينة اليهود وعاش بيان العسكر و17 فبراير الحبيبة وبس

هذا الحزب وقيادته المنصوره بعون الله لصدقه وانتمائه للامه وللبنان خيرا من الجيوش العربيه مجتمعه باموالها وقادتها

يفتخر المواطن العربي بوجود رجال صادقين يعرفون كيف يعملون بجد ويواجهون العدو الصهيوني , ويذلونه , ويتحدونه برجولة .

نتمنى ان يتولى قيادة الدول العربية , وقيادة جيوشها رجال احرار وشرفاء يعيدون المجد لهذه الحيوش الجرارة ,,, تواجه العدو الصهيوني ,,, وتدافع عن كرامة هذه الامة

كل من يعادي حزب الله والمقاومة في فلسطين لا مصداقية له، ويفقد ثقة الشعوب العربية به. حزب الله فخر للعرب والمسلمين، هذا رأي أغلبية العرب وخاصة الطبقات المثقفة والواعية، وكفى عداء لا معنى له.

نحن اخوة عرب ومسلمين، ومن يفرق بين الناس لمصلحة عدونا المشترك أمريكا واسرائيل هو انسان اما جاهل أو مشكوك بأمره.

أي عاقل يعرف ان هذه مسرحيه من مسرحيات التآمر الاس رائيلي الشيعي في المنطقه وأن هذه المسرحيه تهدف الى اعادة شعبية من فقد الشعبيه للتخفيف على نظام الاسد .سؤال من خلاله يعرف الطفل الصغير بأن بامكان اسرائيل السيطره على الطائره بدلا من اسقاطها هذا اذا كان هناك طائره اصلا

اشرف حراك في الربيع العربي هو 17 فبراير الحبيبة وبيان الاول من ايار فقط

اي منظق هذا الذي يملك به حزب من الاحزاب وفي دوله مستقله الاف الصواريخ وطائرات بدون طيار وامينه العام يهدد ويتوعد شعب شقيق مجاور احتضنه يوما وقدم له العون والمساعده في محنته اي حزب هذا يقتل ويفجر ويدمر من خالفه الراي ويتصرف وكانه دوله مستقله
واي رئيس هذا الذي اعلن الحرب على شعبه وقتل اكثر من ثلاثين الفا وهدم البيوت والمشافي ودور العباده والاثار وحرق الشجر وهجر البشر متهما كل شعبه بالارهاب لا لذنب اقترفوه الا انهم طلبوا الحريه والعداله كباقي خلق الله واكثر من ذلك فهو يتهم العالم باسره بانه اعلن عليه حربا كونيه لانه الرئيس الممانع المقاوم الاسد ضد شعبه طبعا والحارس الامين الوفي لدوله صهيون منذ اكثر من اربعين عاما
اين كانت هذه الطائرات والاسلحه الثقيله والدبابات والصواريخ الروسيه الصدئه التي دمرت المدن والارياف لماذا لم تستعمل ضد ابناء صهيون الذين يجوبون الاجواء السوريه ليلا ونهارا لقد سقطت حججكم واثبتم للعالم بان الاسلحه الروسيه والفارسيه كدست وخزنت لتقتل بها شعبك من اجل تنفيذ مخططات الفرس ونشر اكاذيبهم واضاليلهم
وللتذكير فقط مخطيء من يظن يوما بان عملاء الفرس سيكونوا لهم سندا وعونا بل هم وابناء صهيون سيان واعداءا للعروبه والاسلام