هؤلاء من جماعه بشار ارسلهم لخلق فتن وفوضى لا تحطوها برقبه اللاجئين هؤلاء عملاء بشار
اتركوا الناس تعيش بسلام فهذه ارض الله....ويجب أن لاتنسوا فلربما يأتي يوم نكون مثلهم..............
اقسم ان حكوماتنا التي سمحت لكل هذه الاعداد بالدخول لاردننا انها متآمرة على ترابه وشعبه!
لم يعد ممكن تجاهل المخاطر الكبرى الناجمة عن ظاهرة اللجوء السوري للأردن؛اننا نطلق نحو الهاوية غدا سيصبحون امر واقعا وسيصبحون من اصحاب الحقوق المنقوصة وغدا ستتدخل الامم المتحه وحقوق الانسان لانصافهم وسيطفوا العشا الدوايمه يصرخ متباكي على اوضاعهم وحمزة منصور وهمام سعيد والحجوج وخليل عطية ومن هم على شاكلتهم يستنجدون بالقدس العربي لنشر غسيلهم على العالم !نعم انهم حمل ثقيل فرضناه على وطننا مقابل منافع مادية لا تسمن ولا تغني من جوع فأعداد اللاجئين السوريين تتزايد بصورة خطيرة جدا، وسط تسهيلات غير مفهومة.لماذا لم يتم ارسالهم الى بغداد تمشيا مع القانون الدولي اليست العراق دولة حدودية وامكانياتها مئة ضعف لامكانيتنا!لماذا لا تاخذ قطر العظمى 300الف مجاهد حسب ادعائها لماذا لم تاخذ السعودية والدول الخليجية المتباكية عليهم لماذا الاردن الوحيد الذي يتحمل عبئهم لقد تحوّل اللاجئون السوريون إلى كتلة ضاغطة على الاقتصاد والخدمات العامة، وإلى عمالة فائضة، وإلى مصدر للخروقات الأمنية من كل نوع. الظاهرة تكاد تنفلت من عقالها اليوم خمسماية وغدا خمسة آلآف ماذا تنتضر حكومتنا !!!وعما قريب، سوف تصبح الملف السياسي والاقتصادي والأمني الأول على الأجندة الوطنية.
لانكل و نملّ من تكرار القاعدة الرئيسية في تكوين السياسات الوطنية، وهي أن حقوق الأوطان تعلو على حقوق الإنسان. وإذا كان هناك سذّج يعبّرون عن عدائهم الطائفي الضيق الأفق للنظام السوري، بالتهليل للمزيد من اللاجئين، فإنه لما يبعث على الدهشة أن تكون الدولة مرتبكة إلى هذا الحدّ إزاء تهديد جدي للأمن الوطني بمعناه الشامل.
لا ننكر، بطبيعة الحال، أن هناك ضرورات أمنية حفزت عددا من السوريين للجوء للأردن، لكن ذلك لا يشمل معظم اللاجئين الذين يتدفقون على البلد لأسباب اقتصادية؛ ذلك أن أساس الأزمة السورية يكمن في تراكم فائض سكاني مفقَر ومهمّش في الريف السوري، نجم عن اتباع سياسات اقتصاد السوق في سورية في العقد الأخير. وهذا الفائض هو الذي يتدفق على المملكة. وهذه ليست مشكلة مؤقتة، وإنما مشكلة هيكلية لها مفاعيل بعيدة المدى. ولذلك، فإن عددا كبيرا من اللاجئين السوريين لن يرجع إلى وطنه عندما تنتهي الأزمة ويحل الاستقرار، بل سيواصل الإقامة ويسعى إلى التوطّن.
هنا، سنلاحظ أن اللاجئين السوريين إلى الأردن يزيدون أضعافا عن مواطنيهم اللاجئين إلى لبنان وتركيا والعراق، والسبب في ذلك هو حجم التسهيلات التي يمنحها الأردن لعمليات اللجوء والاندماج السريع الخ. وأخشى أن ذلك يرتبط بالسعي إلى الحصول على مساعدات على حساب البلد، أو يرتبط بخطط معادية للنظام السوري.
وإذا لم يكن هذا ولا ذاك، فالأسوأ أن تكون التسهيلات ناجمة عن مجرد الفوضى وغياب البوصلة.
حوّلت السياسة الرسمية، الأردن، منذ ما قبل الـ48 إلى بلد لجوء في سياق دينامية سياسية للتغيير المستمر في البنية الديموغرافية للبلاد، تحقق أهدافا لا علاقة لها بالمصالح الوطنية الأردنية، إنما فاضَ الكيل، وتكاد المملكة أن تنفجر بأثقالها الديموغرافية.
كفى لاجئين! لقد تجرؤ على حرائرنا لقد تجرؤ على عشائرنا وعاداتنا وتقاليدنا ,أغلقوا الحدود وأوقفوا استقبال التدفقات فورا. لقد اصبحو قوة لا يستهان بها!!
ابدأوا مباحثات مع الجانب السوري لترتيب إعادة اللاجئين السوريين إلى ديارهم، أو حتى إلى أماكن الإيواء التي خصصتها الحكومة السورية للمنكوبين.
اين احرار الاردن لماذا السكوت على مكونات تريد تدمير بلدكم!!
ايها الاحرار ستصبح قطر الآمر الناهي بكل مفاصل القرار بملف اللاجئين السورين!!
ستصبح قطر من يقرر توقيت انتفاضة اللاجئين والذي لن يقدر جهازنا الامني عمل اي شي ء لانه سيجد الجزيرة بكل ابواقها تصرخ بكل سماءات العالم تتباكى على اللاجئين!!!
أخيرا، فإن الانحراف نحو الخضوع والخنوع للترتيبات الخليجية الأميركية بتدريب وتسليح الجماعات المسلحة ـ وتاليا الإرهابية ـ في سورية، لن ينهي الأزمة السورية، ويضمن، كما يتصوّر البعض، عودة اللاجئين. بالعكس، تدريب الإرهابيين وتسليحهم، سيؤدي إلى إطالة أمد القتال، وتزايد المخاطر الأمنية والديموغرافية على المملكة.
اياكم ان تدمروا الاردن فهو ملك للاردنين!!
كان واجباً على الحكومة الاردنية التنبه الى اهمية حصر وجود اللاجئين الوافدين من سوريا الى الاردن في منطقة الشريط الحدودي وليس ادخالهم وتسهيل تسريبهم الى العمق الاردني..صحيح انه خيار ربما صعب اجتماعياً ولكنه يندرج ضمن الضرورة التي تبيح المحظور..
الان على الاردن البحث مع القوى والهيئات الدولية في مسالة انشاء منطقة عازلة داخل الاراضي السورية او حتى على جانبي الحد في منطقة درعا..
لكن يجب الانتباه الى ان ما حصل ويحصل هو سياسة اردنية لئيمة قوامها تسهيل او حتى تشجيع دخول كل لاجىء من سوريا الى الاردن لتهميش الاردنيين وتحويلهم الى عدد بين اعداد..وبالتالي تسهيل حل قضية الشرق الاوسط وحتى العالم (الفلسطينية) على حساب هذه الاراضي الممتدة من العقبة الى الرمثا..
والله وكسر الهاء ان بسطار الدركي الاردني أشرف وأطهر من كل هؤلاء ... الذين ضاقت بهم سوريا على اتساعها ولم يجدوا مضب الهم إلا الأردن , أكل ومرعى وقلة صنعه ,
وهاهم من تحت بساطير بشار الاسد استطاعوا أن يتطاولوا على من مد لهم المساعده وأسكنهم فوق مياهه ليلوثوها
فعلا صدقوا أصحاب الأمثال حينما قالوا
لا تسوي خير شر ما بجيك
قد يكونوا هؤلاء اللاجئين يختفي بداخلهم جيش غير مسلح الان . لكن مدرب وسرعان مايحصل على السلاح العدد كبير جدا جدا . فوق قدرة الاردن عن سبر غور كل هؤلاء الناس .
كل من خرج من سوريا ليس من جماعة بشار وهذا هراء وكل ما واحد عمل مشكلة بتقولوا جماعة بشار يا اخوان الحق على من ادخلهم ديارنا لازم مثل تركيا خارج الحدود وبدون اختلاط فسدوا اخلاق شبابنا والان صاروا يحاربوا ابنائنا بعد ما حاربونا بالماء والطعام استدركوا الامر قبل ان يستفحل هل من يسمع
جاحدين ناكرين اعزلوهم وعززوا السيطرة والقيد اكثرهم ومعظهم ولااعمم حوش سوريا
بلا جيش بشار بلا لاجئين ، يجب الضرب بيد من حديد وعلى اهل المتوفين الانتقام منهم والاقتصاص اما بقتلهم او باخراجهم من المخيم ، ويحب على الحكومة اعلاقه وبالسرعة القصوى ، والله لو انه احد اقربائي المقتول لاخلي النار في الزعتري يشوفها اللي في حمص
خدلك عاد !!! ما بقول الا الله يرحمه ياا رب و يصبراهلو ,,, و ربي دمعة امه لحالها بتسوى كل يللي عم يسببوا هالمشاكل . حسبي الله عليهم :/
يقول المثل- ياغريب كون أديب
أرجعوهم إلى بشار فهو أعرف بشعبه
بداية اتمنى ان يكون خبر مقتل الدركي غير صحيح وانشاء الله لا يفجع اهله . وثانيا من خلال متابعتي للتعليقات ارى مستوى فكري متدني لمعظم المعلقين ولا اقول الجميع فقبل ان تبداوا بشن هجوم على اللاجئين السوريين وتشوهوا صورة الكرم والنخوة الاردنية حاسبوا مسؤولينا في هذا البلد الذين وضعونا في مثل هذا الموقف .
فهل نحن اقوى من تركيا اقتصاديا حينما قبل مسؤولينا استقبال هذه الاعداد؟ ومن الذي قرر ان يسمح للاجئين السوريين بتخطي حدود المخيم والدخول الى المحافظات والقرى الاردنية تحت مسميات دخول نظامي وغير نظامي وان كنت ترغب في ان يرى النار احد فلا يوجد من يستحق الا المسؤولين في هذا البلد فمنذ سنوات وهم يسطرون اروع البطولات في القرارات التي اوصلت الاردن والاردنيين الى الحضيض وان قمة ابداعاتهم هو قدرتهم على جعلنا نتعامى عن الحقائق ونسحج على الفاضي والملان والحق معهم فنحن شعب غوغائي سحييييييييييجج
يبدو ان هذا الزمن قد انقلبت فيه الموازين واصبح فعل الخير فيه لا يعود على فاعلة الا بشر ونكران للجميل والامثلة كثيرة ،،
يا عقلاء البلد .... تحية مني ، اقبلوها او لا تقبلوها .. الخيار لكم
اني ارى ان الوقت يداهمنا
وماهو الا وقت ٌ قصير وتكتمل المسرحية وستنقلب كل الامور على رؤوسنا الفارغة الا من النفاق والفساد ، وستصير الامور الى تدمير البلد وعلى يد الخلايا النائمة التي وفدت مع اللاجئين السوريين تحت غطاء العاطفة وحسن الجوار واغاثة الملهوف ... اعداد كبيرة تتجمع في مخيمات الزعتري وفي المدن والقرى و كل الاماكن في المملكة ،،
لم نرى دول الخليج استضافت لاجىء واحد ، هل الاردن اقوى من دول الخليج ،، نحن نرحب بضيوفنا ولكن ان تمتد يد الضيف الى خراب البلد فلا ،، اين كتّابنا من هذا الخطر الكبير اين رجالنا الجريئين من ضياع البلد ،،
هناك طبخة ، لكن رائحتها غير مستحبة ،
اللهم احفظ هذا البلد آمنا مطمئنا وجنّبنا الاذى ما ظهر منه وما بطن انك سميع قريب مجيب ...
واختم كلامي معاتباً اشقائنا بهذه الابيات ...:
عجبت لمن لا يشكر الناس على افعالهم وقد استوطن الشتم فكيّه
كل البلاد اتاها من ثراها بواكي الا ثرانا اتاهُ من لا يبكي عليه
قد احطنا اخوة الجوار حبا كبير لكن هم لنا ضمروا العداوة ليه !
وكان الاجدر ان يحفظوا لنا الجميل خلسةً او باسو للثرى نعليه ..
رجعوهم ع سوريا مشان يعرفو إن الله حق
سبب المشكلة انهم ارادوا اجتياز الحدود للعودة الى وطنهم الذي هجروا منه على ايدي الارهابيين الذين تدربوا على اراضينا ،ولان هؤلاء اللاجئين هم الدجاجة التي تبيض ذهبا للبعض وللشحدة من قبلنا ولاننا نستغلهم للتدخل في شوؤن سوريا فمنعوا من العودة .
هذول السورين لو فيهم خير لبلدهم ما تركوها تتوقعوا انهم يحترموا الدار الى حوتهم رجعوهم لبلدهم و شوفوا كيف رايحين يقولوا طلبنا من اللة المدد فارسل لنا بشار الاسد .
الاردن تستقبل اللاجئين من كل حدب وصوب .. لماذا ؟ :
اولا :
يطلب بل قل يفرض عليها ذلك من الخارج ، مقابل مساعدات ماليه ، وحماية النظام .
ثانيا :
من السهل حكم شعوب متعددة الاصول والمنابت ، لتفعيل سياسة فرق تسد ، وجعل الجميع يرى بالنظام رمز الاستقرار وصمام الامان .
كفى ..فلقد بلغ السل الزبى ، حتى الماء الذي جعل الله منه كل شيء حي لم يعد يصل لبيوت الاردنيين .. وتريد الدوله منّ الاردنيين ان يقولوا لها شكرا !
الدوله تعلم جيدا ان الناس اصبحت تعي وتدرك كل الامور .. ولكنها تستهتر وتدير ظهرها .. مسكينه هذه الدوله فقد نسيت ان الوعي والادراك هما ألاساس لنجاح "التغيير " .
تحية لكل المجاهدين باقلامهم ومنهم تعليق رقم 4 الطيب وتعليق رقم 5 احد العامه .
كثر التهلي ( عشان شوية دولارات لمجموعة من الفاسدين ) جاب الضيف المشم هيك بدها دولتنا والايام القادمة اسؤا واسؤا وعيش يا وطني باعووووووووووووووووووك
صدعتوا روسنا بشوية لاجئين.
واللي مش عاجبوا البلد ؟؟
اين العروبه..والنخوه والشهامه.
خمام الجاج اجرتوها..بركسات..طوابين..لو مانتو مستفيدين ما صبرتو عليهم.
لويش الخرطي.. وحرص الكذب على البلد..انتو متنفعين والحكومه متنفغه.
وانشاالله بشبش يعبي البلد لاجئين..بكره بتهداسوريا وبيرجعوا.شّده وتزول.
اللي يستعرض عظلاتو الكتابيه..واللي مسوي حالو محلل..واللي خايف عالبلد
هي الرئيس المصري بروسيا يشحد قمح ...خلص بمون عليه يودي كم خريطه طحين.
هذول سند للأردنيين.وهاي بدايات الوحده العربيه..
الحمد لله ان الأمر مش بأيديكم لأنو هاي اتفاقيات دوليه..وما حدا يقدر يمنعهم.
.....اكتب باسمك ولا تنتقد الاخرين واذا كانت عندك الشجاعه لان تقول للفاسد فاسد فارني كتاياتك وتعليقاتك على مواضيع الفساد، لم اهب يوما ولم اخف الا من الله ،اما الكلمات التي كتبتها فهي رساله الى المسؤولين ولمن قبض ثمن وجود هؤلاء اللاجئين بان الامور خرجت عن السيطره وان الحزم الامني اذا بقي الوضع كما هو عليه سيكون بيد الاهالي لا بيد الامن
من خلال خبرتي بقسم كبير من السوورين واطلاعي بهم من قرب فالاغلبيه منهم ناكرين الجميل حتى مع بعضهم فلا يحب الشئ الا لنفسه عاملتهم خدمة مني مع جمعيات خيره لاكسب الاجر لكن تصرفاتهم لم تعجبني لهذا ابتعدت .لا يوجد مثيل لشعب الاردني بطيبه بكرمه .انا لو كنت مسوول لعملة عملية فصل للمخيم اي وضع عددة مخيمات وكل مخيم اضع به عشرون الف ليتم السيطره عليه جيدا.حفظ الله الاردن حفظ الله مليكنا وحفظ الله الشعب الاردني