أضف إلى المفضلة
الأحد , 19 أيار/مايو 2024
الأحد , 19 أيار/مايو 2024


موقع إيراني ينعى "سليماني" كشهيد جديد لـ"عملية الثأر الصعب"

04-11-2015 02:42 PM
كل الاردن -
كشفت وكالة 'رهياب' الإيرانية عن مقتل أحد عناصر الحرس الثوري الإيراني في سوريا حيث جرى تشييعه من أمام حسينية 'ثار الله' في الأحواز.

وحضر تشييع 'حميدر رضا فاطمي ممبيني'، الذي ذهب إلى سوريا لحماية مرقد السيدة زينب، عضو مجلس خبراء القيادة الإيراني وقائد الحرس الثوري في الأحواز سيد علي شفيعي وعدد من المسؤولين، بحسب الوكالة.

وردد المشيعون خلال جنازة 'ممبيني' شعارات 'الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، الموت لداعش'، ولم تذكر الوكالة مكان وتاريخ مقتل 'ممبيني'.

ونعى موقع 'مشرق نيوز' المقرب من الحرس الثوري الإيراني مقتل القائد في قوات النخبة 'عزت سليماني'، في معارك حلب بسوريا.

وقتل 'سليماني' في عملية 'الثأر الصعب' التي أطلقها الحرس الثوري هناك بعدد كبير من قوات النخبة في الحرس الثوري الإيراني.

ويطلق على العمليات العسكرية الإيرانية بعد مقتل القيادي البارز في الحرس الثوري الإيراني الجنرال 'حسين همداني' في حلب اسم عمليات 'الثأر الصعب'، وتعمل وسائل الإعلام الإيرانية على ترويج المصطلح بشكل واسع.

وبحسب الموقع، فقد توجه العقيد عزت سليماني للدفاع عن المراقد المقدسة وإيقاف قتل 'الشعب السوري' على يد من سماهم الإرهابيين هناك.

وكشف عن آخر منصب شغله العقيد سليماني قبل مقتله، قيادة لواء النخبة 44 في فيلق قمر بني هاشم بمدينة 'شهر كرد' الإيرانية.

وكشفت وسائل إعلام إيرانية عن مقتل قيادي إيراني كبير آخر في لواء 'فاطميون' بسوريا.

وقالت إن القيادي 'علي حسيني عالمي' قتل في المعارك الدائرة في سوريا وهو يقاتل إلى جانب نظام الأسد.

وتشكل لواء 'فاطميون' من الأفغان الشيعة المقيمين في إيران بالإضافة إلى الشيعة في باكستان وأفغانستان، ولكن القيادة العليا فيه من قادة الحرس الثوري الإيراني.

وينتقد بعض الإيرانيين مشاركة الحرس الثوري الإيراني في النزاع الدائر بين النظام السوري والمعارضة السورية، معتبرين ذلك تدخلاً بالشؤون الداخلية للدول العربية واستنزافا للاقتصاد الإيراني المتهالك على أثر العقوبات الاقتصادية التي فرضت على إيران من قبل الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي بسبب برنامج طهران النووي.

ويقول خبراء في الشأن الإيراني بأنه لا يمكن لإيران الاستمرار بتحمل تكلفة الحرب في سوريا بسبب هبوط أسعار النفط في الأسواق العالمية، مرجحين ظهور خلافات بين حكومة روحاني والحرس الثوري حول الاستنزاف العسكري والاقتصادي في سوريا.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
04-11-2015 03:03 PM

عملاء يهتفون !

60 جنرالا خبراء هزيمه سقطوا حتى الآن تابعين للحرس الوثني الفارسي .وكلهم أخذوا لأنفسهم صور إلى جانب الفران سليماني
الذي يسلمه لمصيرهم الأسود ثم يفر هلعا مختفيا عن الأنظار .
المجاهدين في الشام ينزعون هذه الرتب الصوريه ثم يشعلون بها النار لصنع الشاي أو يمسحون بها القاذورات عندما يذهبون إلى الخلاء ...

2) تعليق بواسطة :
04-11-2015 03:59 PM

نحمد الله ان وعده حق وانهم لن ينتصرون مهما عملوا
المجوس الروافض هم كرتون جعجعه كما بفعل النظام السوري بدون فعل فقط هو الصوت والدجل والكذب والتقيه

الى جهنم وبئس المصير
كيف اصبح شهيدا لا اعلم
حسب عقيدتهم الباطله ترتقي في الجنه وتصبح بجوار المهدي متى ما قتلت اكبر عدد من المسلمين واغتصبت نساؤهم وسلبت مالهم
هذا هو معيار الشهيد عند الشيعه

ومن لا يصدق يقراء كتبهم لمعمميهم ويتابع خطب اصحاب العمائم العفنه


كما اذلكم عمر بن الخطاب وخالد بن الوليد سيذلكم احفادهم انشاء الله هذا

3) تعليق بواسطة :
04-11-2015 04:13 PM

روسيا تدمر سوريا وتقتل شعبها لحمايه مصالحها

ايران المجوسيه تقتل وتدمر من اجل الثوره المجوسيه والنفوذ

بشار يقتل ويدمر هو وزبانيته من اجل الكرسي

داعش تدمر وتقتل نيابه عن امريكا واسرائيل من اجل الخراب والسيطره


العرب تتفرج وتنتظر انتهاء الفلم اكشن معتقده ان الامر مسرحيه وهم بعداء عنهم لا علاقه لهم وان النار لن تصلهم

موقف مخزي ومعيب لاكثر من 21 دوله صامته امام ايران الكرتونيه وامام مله الكفر
اين الشهامه والكرامه العربيه عندما يقتل المسلمون ويهجروا وتدمر بلدانهم والباقي يتابع الاخبا

4) تعليق بواسطة :
04-11-2015 04:30 PM




اللهم انتقم من أعداء الإسلام والمسلمين

5) تعليق بواسطة :
04-11-2015 05:24 PM

إيران وحزب الله وشيعة الأفغان والباكستان والعراق والبحرين والحوثيين والعصائب العراقية بأنواعها وألوانها جاءت لسوريا لتدافع عن مقام السيدة زينب(رضي
الله عنها)
وروسيا عن ماذا أتت تدافع..؟؟
عن مقام السيد الأسد بطل الممانعة والمقاومة والبراميل المتفجرة .

6) تعليق بواسطة :
05-11-2015 06:40 AM

الامريكان يحظون بالتقدير والإحترام لسعيهم على حماية اللات والعزى ومنات ..

7) تعليق بواسطة :
05-11-2015 08:32 AM

الفكر الداعشي متغلغل في المجتمعات الاسلامية ،
ويل لامة يدافع عنها اصحاب التعليق من 1الى 5 .

8) تعليق بواسطة :
05-11-2015 04:40 PM

حتى الفكر الصفوي يشابه داعش في التكفير وقتل المسلمين ...

9) تعليق بواسطة :
05-11-2015 04:40 PM

كل يوم نسمع عن مقتل جنرال او اثنين في حرس النار المجوسي هذا حال كبار الضباط فكيف تكون مقتلة بقية المقاتلين والمرتزقة
العدد الحقيقي اكبر بكثير من المعلن
اللهم احصهم عددا واقتلهم بدد ولا تذر منهم احدا

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012