حيب وعزيز والصديق الأعظم
للإخوان المسلمين
لماذا لا تتمنون له الشفاء العاجل
وبطولة العمر
ومواصلة الحرب الفلسطيني المحتل الغاشم لإسرائيل
إن مات بيرس لمن سترسلون برقيات المباركة بعيد إستقلال إسرائيل
أكيد للشيخ الحج والداعية الطبيب نتنياهو اليهوسني
هنا أيها المنافقون عند القضيه الفلسطينيه لايعلق أحد
وعندما قلت أن فلسطين والأقصى
تدينكم وتدين جهادكم المزندق المخادع في سوريا والعراق
فما إبتكرت هذه القانويه
إلا من أكاذيبكم وهيامكم بحب إسرائيل
كم من الوقت يحتاج محرر الموقع ليتخذ قراره من من يونس الذي يهاجم قراء موقع كل الاردن كون تعليقاته بها نفس طائفي بغيض .ولا ادري ...صبح مساء وهو يسوق شيعيته ولم يقتنع للان بعدم وجود اتباع لهم بالاردن ونحمد الله ونشكره..همسه باذنه لو يسوق بضاعته بقم او الضاحية الجنوبية ببيروت يمكن...!!
اذكرك بما قاله سيدنا الملك ..(الملك: الحل برحيل الأسد خلال 3 أشهر) او ما قاله وزير خارجية السعودية رحيل الاسد بقنوات سياسية او رحيلة بالتدخل العسكري وبالشلاليط اختار يا ايراني.
لقد اغاضتك صورة القائد المسلم اردوغان وهو يهاجم هذا الصهيوني في دافس اتذكر ..ام انك تخلط الامور لقد استفزت مشاعرك لدرجة انك تخلط وتهذي فكيف يكون الاخوان اصدقاء من هو صديقك انت .والسيسي وكل حاشية القوم فمستحيل ان يكن الشيطان عبد صالح ان ان تجعله اانت فهل يعقل
حتى نعرف من هم احباب اسرائيل واليهود
ﻻبد ان نسمع من اليهود
شارون يقول انه ﻻيرى اي عداوه بينه وبين الشيعة على المدى الطويل
رابين اكد ان حافظ اﻻسد هو من اكثر الناس الذين يحترم اتفاقاته مع اسرائيل
ورحم الله ياسر عرفات عندما حوصر الفلسطينيين في تل الزعتر من قبل حافظ اﻻسد ومعه شارون وانزل حافظ اﻻسد على الفلسطينيين 100 الف صاروخ مقاومة وممانعة
قال وقتها عرفات شارون العرب يحاصرنا من البر وشارون اليهود يحاصرنا من البر
وقبل ما تلقي خطب انشائية روح اقرأ تاريخ محوركم الخبيث وبعدين تعال نظر علينا
يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ اِحْذرِي .....وتأَهَّبي للحربِ والميدانِ
بانتْ جحافِلُ مَن تهاونَ دينَنَا .....مِن حقدِهِ نَطَقَ بلا بُرهانِ
سَلَّ اللسانَ لِطعنِ عِرضِ مُحمَّدٍ .....وتجاهلَ الآياتِ في الفُرقانِ
قومٌ تحامَوا للرذيلةِ واشتروا..... غضبَ الإلهِ الواحدِ المنَّانِ
فلقدْ طغوا واستكبروا بضلالةٍ .....وتجبّروا بالإفكِ والطُّغْيانِ
زعموا بتحريفِ الكتابِ وشكَّكوا .....بالحقِّ والتنزيلِ والإيمانِ
وتجرَّؤُوا ظُلماً لِسيرةِ سُنَّةٍ .....فُتحتْ بها الآفاقُ للإنسانِ
لم يُنكروا سَبَّ الصحابةِ بينه
عقدوا الوِلايةَ للفقيهِ ونهجِهِ .....وتطاولوا حتى على الرحمانِ
اِسمعْ لقولِ أَئِمَّةٍ لا تستحي .....بلْ اِستمعْ لأَئِمَّةِ الشيطانِ
ذكروا بأَنَّ كربلاءَ تقدَّسَتْ .....وهيَ لكعبَتِنا أعزُّ مكانِ
مَن قالَ أنَّ للروافضِ مطلبٌ .....عندَ أَهْلِنا قدْ جاءَ بالبُهتانِ
هيَ زُمرةٌ ضاقَ الزمانُ بشرِّهَا .....وُجِدتْ لبثِّ الحقدِ والأضغانِ
قدْ كفَّرونا في مراجعَ دُورِهِم .....وافتوا بقتلِ الشيخِ والغِلْمانِ
يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ اُنظري..... لِسلاحِهم يرمي على جازانِ
طعنوا الجزيرةَ بالسلاحِ لأنَّها .....ضمَّتْ بأرضِها أشرفَ الأوطانِ
وطنٌ تسامى بالعدالةِ شامخٌ .....وُلِدَ على التوحيدِ والقرآنِ
حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتمسِّكٌ .....بعقيدةٍ لا تستبيحُ الثاني
حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتسامحٌ..... يدعو لنبذِ العُنفِ في الأديانِ
حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتلاحمٌ .....مِن عرعرِ الخيرِ إلى نجرانِ
حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتفرِّدٌ .....بصوارمٍ جٌبلَتْ على الإحسانِ
بذلوا لعزِّ الدينِ كُلَّ فضيلةٍ .....وتجرَّدُوا مِن قسوةِ السلطانِ
يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ هاهيَ .....دقَّ الطبولِ وعرضةَ الفرسانِ
لم يجتمعْ عِزٌّ ولحظةُ غفوةٍ .....والعزُّ واليقظاتُ تجتمعانِ
فتأَهَّبي وتسلَّحي وتجنَّدي .....للغدرِ والتمزيقِ والعدوانِ
وتنبَّهي للحاقدينَ وشرِّهِم .....كُشفَ الدفينُ وبانَ للأعيانِ
هذا العراقُ يئنُّ مِن أفكارِهِم .....عُملائِهم حرقوهُ بالنيرانِ
فتحوا عليهِ الموتَ حينَ تمكنوا .....لم يعطفوا حتى على الصبيانِ
مِن شرقِهِ لِجنوبِهِ لِشمالِهِ .....جلبوا إليهِ مصائبَ الأزمانِ
في كُلِّ فجرٍ للرديئةِ قصةٌ .....نُسِجَتْ حوادِثُها على
حِزبٌ علا فوقَ الرؤوسِ بغفلةٍ .....وشعارُُهُ التضليلُ للخذلانِ
حِزبٌ ينادي للحروبِ ويختفي .....كي يُسحقَ السنِّيُّ والاني
خدعَ العروبةَ بالسانِ وقولِهِ .....ولاؤهُ ولباسُهُ إيراني
ماذا يُسمَّى مَن يخونُ بلادَهُ..... بأوامرٍ تأتيِهِ مِن طهرانِ
كيفَ تناسى الحربَ في عِقدٍ مضى .....عجباً مِن الإذلالِ والنكرانِ
يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ اِنهضي .....واحْمي حُدُودَ اللهِ والبلدانِ
إني أرى كيدَ الخوارجِ وأرى .....كيدَ الروافضِ باتا يتَّفقانِ
لا فض فوك يا ابن العرب واحرق الله قلوب من تسموا باسم الاسلام زورا وبهتانا في الحياة والممات