لقد فقد المهاجرون تعاطف الدول الاوروبية التي تعاطفت معهم بعد صورة
الطفل السوري على شواطىء تركيا,بعد
ان قام مائة أزعر تقريبا منهم بالتحرّش بنساء المانيات في رأس السنة
الفائتة.
هكذا نحن العرب,نسيىء لمن يساعدنا,
وهؤلاء المئة قضوا على المليون لاجىء,
كما قضى اسامة بن لادن على الملايين من
المهاجرين العرب في الغرب,وكان سببا
في تدمير العراق,وسببا لكل ما يعانيه
المسلمون في العالم.
يحيا الغباء العربي!
ملايين المهجرين من السوريين في انحاء الارض
سيقول نظام الاسد ان الارهابيين هجروهم
طيب لماذا لايهاجر هؤلاء الى دول المقاومة والممانعة مثل ايران وهي اقرب من المانيا او الجزائر
لم نسمع عن سفير سوري قام بزيارة اللاجئين السوريين في انحاء العالم
يقول النظام ان الاسد فاز بأغلبية ساحقة وانتخبه الشعب
لماذا لم يرسل سفراءه في الخارج لمساعدة شعبه الذي يلاقي الموت والاهانة في الخارج
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .