.
-- البتراء هي "قادش فران" وبنيت عام 4100 قبل الميلاد أي عمرها ستة الاف ومائه عام
-- أقيمت بها أول جامعة بالعالم عام 850 قبل الميلاد من حوالي ثلاثة الاف عام
-- هنالك الكثير الكثير عن تاريخ"هام جدا"للبتراء مرتبط بالحاضر ولا يشير إليه أحد الا نادرا , فهل التعتيم مقصود..!!
.
وعندنا دائرة الاثار وعندنا وزارة السياحة والاثار...وعندنا وعندنا...بدري يكثر خير الاقمار الصناعية والطائرات بدون طيار وجماعتنا نايمين بالعسل...والله يجب ان يتم الاستغناء عن كل منسوبي دائرة الاثار ووزارة السياحة والاثار وتقديمهم للمحاكمة على هذة الخبرية.
الى رقم 1
نحن الزمن بدأ عنا منذ "الثورة العربية الكبرى" وما قبل ذلك لا قيمه له.
إسأل طلاب مدارسنا و جامعاتنا عن تاريخ البتراء و جرش و أم قيس و الحضارات التي سكنتها و ستجد انهم لا يعرفون شئ
اخي المغترب اردننا الغالي هو عروس المشرق العربي وهو مزيج من عشائرية بنغازي الغالية ومدنية فينيقيا لبنان الشقيق انه حالة نادرة وينطبق عليه الي مابعرف الصقر بشويه ولكنه ظلم من بعض ادبيات اليسار الطفولي والستاليني الميكانيكي الجامد عقائديا الذي لا يقل تخلُّفا عن التاسلم السياسي فتلك الادبيات افترت على اردننا الغالي بهتانا بغير علم وادعت عدم وجوده انه كيان ولكن لأعجب بالانسان اذا كان تحجره ظن بربه بغير علم فلما لأيظن بوطننا الغالي بغير علم فأشد الناس رأفة عالم بين جهلاء ولَك احترامي اخي المغترب
-- سيدي, يحتاج التوضيح لصفحات وصفحات , سأسعى لتلبية ما طلبتم على دفعات في تعليقات قادمة خاصة ما يفسر سبب إقبال بعض الباحثين اليهود على زيارة البتراء
ولإبن الجبل احترامي وتقديري
.
اخي المغترب حضارة البتراء لأنقل أهمية عن حضارة مصر بل هي اهم وحتى أهل صعيد مصر لهم ارتباطات قوية مع حضارة عمون ومؤاب والأنباط والتاريخ يثبت ذلك
القول بأن البتراء هي قادش فران هو تصديق للمزاعم اليهوديه بأحقيتهم فيها ,,, فهم يعتبرون قادش فران بيت الرب كما نسبوا من القول لداوود
هل اصول اردنيين تعود الي الانباط ام الي عرب الجزيرة................
على الاردنيين أن يكونوا منتبهين وحريصين جدا على مدينة البتراء ،كحرصهم على مدينة القدس الشريف ،فالقدس اولا والبتراء ثانيا من حيث الاهمية لدى الصهاينة ، وما تسويق اسرائيل الدائم والمستمر للبتراء في العالم ضمن منظومة السياحة باسرائيل الا تعبيرا عن معتقدات دينية اولا واقتصادية سياحية ثانيا!!!!
علينا أن نكون قلقين حقاً من الاكتشافات الجديدة ،والاطماع الصهيونية الخطيرة بمدينة البتراء ،فهم وإن لم يستطيعوا الاستيلاء عليها عسكريا، الا انهم يحاولون الاستحواذ عليها وجعلها تحت سيادتهم " سياحيا واستثماريا"!!
البتراء هي عاصمة قوم ثمود المسماة بالحجر لوقوعها في تجويف ذو مدخل ضيق تم بناؤها قبل ما يزيد على ستة الاف عام فعلياً، سكنها الانباط لاحقاً مع العلم ان الانباط هم من البدو الذين لا يعرفون فنا معماريا راقيا كما هو الحال مع ثمود، مدائن صالح الموجودة في تبوك في المملكة العربية السعودية تشبه جداً اثار البتراء و يتضح ان بناؤهما يتبع نفس الطراز المعماري.
التاريخ للاسف مزور، بحيث يحاول اليهود و اعوانهم طمس ذكر الحضارات القديمة التي نشأت جنوب الشام و شمال الحجاز لان تاريخ هذه الامم يتعارض مع التوراة.