نرجوا من الله أن يلهم المسؤولين الحكمة والصبر وأن لاتأخذهم العزة بالإثم وينفذوا ما اتفقوا عليه ويطفوا نار فتنة يبدوا أنها تطل على الأردن برأسها فالجو محتقن والقرف من تصرفات الحكومة وغطرستها على الشعب البائس وصل إلى ذروته ، فالنار من مستصغر الشرر والمتربصون في الوطن من الداخل والخارج لايحصون .
... تهدم الاوطان عندما تعلو المناطق ، والعائلات على الوطن ،
من يريد الراحه ، والعمل ، والرقي ، فهذا حقه ، ويجب ان يكون بلا مطالبات او مظاهرات ، ....... ولكن ......
على من يريد ويحرض ويشارك ويقود في ما يحص في ذيبان ، ان فيه خوف من الله ، ويراعي امانة الوطن على كل منا ، ان يقترح وبشكل موسع مع بعض افراد محيطه من الذين يشهد لهم بالحق ، والعقل ، والعلم ، والادب والخبره ، الى دراسة السبل والخطوات التي قد تنعش البيئه المحيطه ، بما يضمن توفير فرص عمل ، وتطور للمنطقه ، غير ذلك ، يكون دمار للجميع
اخي طايل البشابشة توجد اجندة خارجية لاستغلال المطالب لغايات ومارب مشبوهة فعلينا الحذر
الشعب الاردني اصبحت الهتافات من المكون الرئيسي بجيناته ..الانجليز عودونا على التسحيج والهتاف والدخيه والعنقره فكلها سواليف حصيده انتوا بتهتفوا وجيعانين وضنك الحياة هره وبركم والدولة لسه ما خلصوا من اجازتهم الخاصه من رمضان ويمكن تستمر لعيد الاضحى او يمكن يجوا بزياره خاطفه للاردن .
ظلكم سحجوا واهتفوا الله لايقيم عنكم شدة .
لا مبرر لاصطناع ازمة من ذيبان ،ولم ارٓ سابقا بخيمة ذيبان أي مخالفة امنية ابداً بل على العكس ، كانت الحكومات المحلية والاجهزة الامنية السابقة مبادرة ومنفتحة مع هؤلاء الشباب ،وكانت هناك خيمة اعتصام ،لكنهم فككوا الازمة ولم يفتعلوا التصعيد افتعالا مثلما حدث في أواخر شهر رمضان!!!!!!!!!؟؟
اذا كانوا فعلا يريدون فرض هيبة الدولة حقاً ،فكان الأجدر بهم الثأر لشهداء مكتب مخابرات البقعة ،والذي حجّموه ،وهمشوا عشائر الشهداء ،ولم يكلف وزير الداخلية نفسه بالايعاز لعشيرة الجاني بأخذ عطوات عشائرية من اهالي الشهداء
والسؤال الذي قطرح نفسه هو ( هل يجروء دولة السيد هاني الملقي للذهاب الى عشائر ذيبان ، والتفهم معهم ونزع فتيل ازمة ،ربما تتحوصل وتصبح مزمنة مثلما حدث بمدينة معان سابقا)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اعتقد أن دولته ربما يفكر بهذه الخطوة الجريئة
اخي العتوم بالنسبة الى قاتل شهداء مخابراتنا الغوالي النشامى في جريمة البقعة فيجب اعدامه فورا
هؤلاء تحركهم اجندات خارجية
بدلا من مطالبة عقاب المجرمين الذين اطلقوا النارعلى نشامى الامن العام فانهم يعتصمون لاطلاق سراح المتهمين عجبي على هيك شباب ولجان
توظيف أبناء اللواء يمكن من خلال احلالهم في الهيئات المستقلة
عند قراءتي لبعض التعليقات أكتشف حجم الأمية السياسية التي يعاني منها طيف كبير من ابناء الشعب الاردني!! فوا أسفي
أشكر الخال طايل البشابشة على تعليقة وندائه المخلص من أجل الأردن كما واشكر الباشا محمد العتوم على صدق ودقة توجهه وكل عام وانتم بخير. اتمنى من المعلقيين التأمل والتحليل قبل التعليق واخص بذلك من يدعي حرصة على الوطن ولكنه يضر الوطن بتعليقاتهم الغير منطقية والبعيده عن واقعنا. المطلوب أطلاق صراحهم ليسوا مجرمين وهم شباب يطالب بحقه الدستوري. على الوزير ومحافظه الالتزام بما أُتفق عليه مع الوجهاْء. التعنت ليس من صفة الرجال الاوفياء وانا أعرف معاليه شخصياً لذا آمل ان يلتزم بما أعرفه عنة من رجولة وإنتماء
ازمة ذيبان هي افراز للتعديﻻت الدستوريه اﻻخيره .فمن المسؤول عن اﻻزمه بموجب التعديﻻت هل هي الحكومه ممثله بوزارة الداخليه واﻻمن العام.ام اﻻجهزة اﻻمنيه اﻻخرى التي ﻻ تخضع لسيطرة الحكومه بموجب هذه التعديﻻت .تضارب قي المسؤوليه وفي الصﻻحيات خلقته هذه التعديﻻت واضح في ااﻻرتباك والتخبط والتناقض
في التعامل مع ازمة ذيبان على صغرها فكيف إذا واجهتنا ازمات اكبر واعقد منها . هل كانت هذه النتيجه مقصوده ام غائبه عن بال مخترع التعديﻻت هذه .لست ادري واراني كلما اوشكت ادري لست ادري.