مع وضد هذه النظرية عن "ازمة تعايش" الاردني مع اللجوء السوري
الوضع لن يكون بدرجة الخطورة التي يستدعيها اللجوء السوري الى الغرب عامة، وما بات يفرزه من توجهات حزبية عنصرية كما في المانيا الان
اللجوء السوري في معظمه لا يشكل حالة غريبة عن الوسط الاردني
ومع التحذير من خطورة "الاحلال الوظيفي" للسوري مكان الاردني، يبقى الأخطر المطالبات المستقبلية القريبة بمنحهم حقوقا مدنية من تملك ورخص قيادة، وحقوقا سياسية في المديات المتوسطة، والتي هي من حقهم طالما كنا نحن الذي شجعناهم على الوفود الى بلدنا..
والله ليس نحن مجبورين على ذلك ولكن حسبي الله ونعم الوكيل.
اتمني ان لا يكون هناك ازمه تعايش الشعب السوري عملى مبدع له قدره هاءله على الاندماج في المجتمع والشعب الأردني بحاجة الى عنصر ديمغرافي جديد للخلاص من من ثناءيه الأصول والمنابت فكلما كان الشعب فيه تنوع كلما كان غني بإنتاجه وقدراته الذهب معدن كريم غير قابل للطرق وعند مزجه مع معدن كريم كا النحاس او البلاتين يصبح قابل للتشكل فيصنع منه الحلي والمصاغ والشعوب على نفس المنوال وعكس ذالك تبقي الشعوب راكده متحجرة منغلقة وتصبح غير قادرة على التطور وربما تتحول الى متحجرات او تنقرض اخر المطاف
الى مسافر..تعليق المحترم:
صحيح كلامك..هذا اذا تعلق الأمر بهجرات طبيعية
وفي سياق عددي مقبول..
لكن ليس جماعية هائلة، كما يحصل بالنسبة للاردن منذ 48، وكيفما اتفق، والتي لا يمكن مقارنتها بهجرة الجراكسة والارمن للاقليم، بما فيه للاردن، والتي كانت محدودة فلم ترتب نتائج سياسية واقتصادية واجتماعية هائلة عليه..بالاخذ بعين الاعتبار قدرته بموارده المحدودة على الاحتمال
ويجب ان لا يفوتك أن الذهب لا يعود ذهبا لو واصلنا خلطه وبنسب هائلة بمواد اخرى حتى لو كانت النيكل ذاته: هناك حدود
هل دور الحكومة هو عمل تقارير استقصائية صجفبة? اين السياسات تلحكومية والقرارات التي تجافظ على السلم المجتمعي والكرامة الانسانية بتوفير حياة كريمة لمواطنيها
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .