وهذا الذي سيصيبهم بالجلطه
كانت الدول العربيه تعيش بامن وامان وسلام
حتى جاء الربيع العربي العبري الغربي
لتحريك الطنجره العربيه
على امل اخراج عظام الاسد
وعظام حزب الله
وتصبح الطنجره العربيه يجلس عليها
العبران والامريكان
وتهيمن اسراءيل من المغرب للخليج
لكن تجري الرياح بما لا تشتهي سفن
يهوا ومن يهوى يهوه
وبهذا اصبحت هناك مقولة
رب ضارة نافعه لنصرة فلسطين
واليوم حلف المخانعه
لا شك يقول يا ريتنا ما فتحنا علينا عش الدبابير
فلا طلنا عنب حلب
ولا بلح العراق
والخوف يصل الطرق على الباب
داعش والحشد الصفوي وجهان لعملة واحدة وتحركهم يد واحدة وينفذ عن طريقهم المؤامرات.... يا ليت قومي يعلمون
ماذا ننتظر من العملاء الذين تم احتلال بلادهم من قبل الامريكيين وجلسوا يبكون كالنساء على جريمة وقعت قبل 1400 عام
لا بل انهم حاربوا مع المحتل ضد ابناء بلدهم
ويبدو انهم وجدوا قتلة الحسين في حلب بعدما وجدوهم في الموصل
توقف الزمان عند هؤلاء عند القرن الاول الهجري
وسلموا عقولهم واعراضهم واموالهم للمعممين
فليذهبوا الى حلب
فستكون نهايتهم هناك ولن ينفعهم لا طيران روسي ولا طيران امريكي
هذا المخطط الايراني القذر معروف منذ زمن وسيدخلون سوريا بحجه محاربه صديقتهم وابنه جلدتهم داعش
لكن اقول ان دخلت الحشرات الشعبيه سوريا وبقي العرب مكتوفي اليد فلا اعتقد ان كرامه ستبقى للامه العربيه
فعلى العرب المسلمون بالذات مقاتله الحشد وكل المليشيات
وان لم يريدوا القتال فعليهم دعم الشعب السوري بالسلاح لمواجهه المجرمون الذين سيعثون في الارض فسادا
ما دخل الحشد في سوريا ان كانوا عراقيين
لكن هم صفويون مجرمون فرس حاقدون
ان للامه ان تستفيق من نومها
اللهم انصر المسلمين على الكفره الظلمه
قاتلوا مع الاسد هؤلاء الارهابيين الوهابيين وكل الخون بالداخل السوري يجب ان يتم ابادتهم ومن ثم تحولوا الى دول العربان الصهاينه ممن تامروا على سوريا والعراق واليمن ودربوا وسلحوا الارهابيين وادخلوهم الى سوريا والعراق واليمن و خلصوا الامه من الحكام العربان والعربان الصهاينه تيقط اسرائيل فورا .. الجذام الذي اصاب جسد الامه هو من هؤلاء العربان الصهاينه ممن جلبوا الصهاينه .
اتوقع الحشد الشعبي هوا نفس جيش القدس الذي اسسته ايران وهدف هذا الحشد اوجيش القدس الايراني الفارسي العرب السنه والعرب الشيعة يعني الجماعة نفس افكار وديكور المستعلربين الصهاينة.
بيهم خير للقضاء على الارهابيين من داعش ونصره مرتزقة دول الملح والنار والاوردغانية الاتاتركية الحديثة
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .