أضف إلى المفضلة
الأحد , 19 أيار/مايو 2024
الأحد , 19 أيار/مايو 2024


فؤاد البطانيه يكتب...الطخ في العبدلي والعرس في دابوق

بقلم : فؤاد البطاينه
15-11-2016 10:48 AM
(رشدوا حجب الثقه )
إن حجب النائب ثقته عن الحكومات ألأردنية ، سيبقى في حالة بلدنا عملا عبثيا وغير واع ، إذا استند على بياناتها الوزارية وشخوص الرؤساء أو على ما يَعِدون . فليس هناك من واع لديه أدنى قناعة بأن رئيس الحكومة وحكومته لديهم سلطة ، أو برامج وسياسات من رؤوسهم ، أو أن ما يطرحونه هو البرنامج المزمع تنفيذه حقا ، أو انهم يمتلكون حرية القرار في أية مسألة سوى الإدارية أو الإجرائية ، أو أنهم أصحاب للقرارات المؤثرة التي يصدرونها سواء تلك التي يقبلها الشعب او يرفضها . أو أنهم قادرين على النصح والتأثير أو التغيير أو المشاركة في صنع القرار محليا . وأقول محليا لأن قراراتنا تصنع بإرادات خارجية فاعلة ، في غياب فاعلية الشعب .
إن قرار النائب الوطني الحر بحجب الثقة يجب أن يكون رشيدا، هادفا وله معنى سياسي حتى يكون منتجا ، ولن يكون رشيدا أو منتجا إلا إذا كان هذا الحجب عقلانيا وله من الواقع ما يبرره وطنيا ودستوريا . ولا يكون هكذا إلا إذا كان قائما على السند الصالح ، ومُسَبَب منطقيا . فليس من المنطق في الحالة الأردنية أن تكون حكوماتنا محلا لاختلاف الرأي في التقييم والتوقعات والقدرة على تنفيذ مسئولياتها الدستورية وهي فاقدة لأهليتها . فهذا هراء وظلم ، وفيه اختباء وراء الحقيقه .
إن السند المنطقي لحجب الثقة عن الحكومات في حالتنا يُفترَض أن يكون قائما على الطريقة التي تُعَيَنُ بها الحكومات وتأتينا معها فاقدة لأهليتها ولولايتها الدستورية ومعزولة عن الارادة الشعبية أو التأثير الشعبي ، والتي لا تكون بموجبها إلا حكومات ذل وإذلال . والكُلُ، حكوماتا ونوابا قد شاهدوا الملك في لقاءاته الشعبية الأخيرة وهو يتخلى فيها حتى عن توجيه الحكومات لتلبية مطالِب الناس كما كانت العاده التي ما كان لها أصلا أن تكون ، ويوجههم بدلا من ذلك الى الديوان لتسوية مشاكلهم وطلباتهم .

فَعَن أية حكومات نتحدث ونُقَيم ونلوم ونحاسب ونتأمل . إن حكومة تولد قاصرة هي كالطفل القاصر ، والحديث يكون مع الوصي عليه ، وكذا الرسالة له وحده توجه . إنها كلمة واحدة ، تُشكِل استحقاقا نيابيا وطنيا ، حجب وراء حجب لكل أشكال هذه الحكومات ، دون الخوض اطلاقا ببياناتها الوزارية ، أو بمطالبات .

إن إمساكَ النائب الحر للعصا من وسطها في ظروفنا يفقده صفته ،فهذا ليس ليس زمانه ولا هو المطلوب ولا الصحيح . ولا هو تأدية للأمانة ، والرجال مواقف . مستثنيا منكم عدد أصابع اليد ، أقول كفاكم نوابنا ، مراهنات على المناصب والمنافع تُدفع أثمانها من قِيَمنا ومن حقوقنا ، كفانا متاجرة بالوطن ومظاليمه . أنتم في الظروف الطبيعية من تُراقبون وتُسائِلون وتُشرِعون . لا من تَتَرقبون وتَتَسولون وتُشارِعون . كلكم تخاطبون الميت وبعضكم يجلده . كلكم تمتنعون عن مخاطبة الحي وبعضكم يتخذه قبلة . كلكم تَخطبون وأنتم تعلمون بعقم خطابكم ومن تخاطبون ، فاليأس من قدرتكم على امتلاك ولايتكم يتملككم وأنتم قابلون ، فعلى هذا استُقدِمتم فأنتم طامعون .

لقد حولتم النيابة من مسئولية وطنية الى فرصة عمل عند رب عمل في السوق ، كسوق عكاظ فيه قُبة وشِعر منثور . فيه بائعون ومشترون بالمقايضة لأجل ، رهن التسليم بوعود . والبضاعة في هذا الموسم هي 'الثقة ' . فالمتاجرة اليوم فيها وعليها بشروط سمعناها ، ليس منها ما يخص ولاية النواب ولا الحكومة ، ولا الوطن فيها ولا قضاياه المستعرة بأجلى صورها ، خطرا وامتهانا ، عفوا فهذا ليس هما̋ للتجار . وأهازيج العرس الديمقراطي الوطني انتهت إلى مزحة في ساحات تُرِكت تئن على وقع الخلافات مع المأذون الذي اختار الإبِل وفاز بها وساقها .

إن ابتلاء شعبنا بوباء الاستيزار في بازار المزايدات قد هانت نتائجه أمام ابتلائه بوباء الرئاسة بعدما هُزِئت هي الأخرى . ليت الطامحين الجُدد يكتفون بقَسم النيابة بلا ثان ولا ثالث . إنهم يركبون الموجة متأخرين ، فالمصطفين على الدور كثر ، وقد دَفعوا عربوناتهم من زمن أمام صاحب الحَل والعَقْد الحقيقي ، لا أمام أصحاب الحِلَل والعقود ممن تخاطبونهم . ونهج الدِين لا يحتمل الانتقائية ولا التخصيص ، ولا نهج المبادئ يحتمل المساومه ، فالكعكة تتآكل بكثرة الأفواه المفتوحة والبطون التي لا تشبع . وضاقت على المستجدين الحيلة مهما جاؤا باكتشافات يستحقون عليها براءة اختراع لم يًسبقهم اليها طامح او طامع ، مؤداها ان المسئولين والحكومات في غاية الأمانة والعفة والنزاهة ، وأن ناس الشعب هم السُراق . إني أشك بوجود جاد في هذه الأمة .


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-11-2016 10:52 AM

فعلا.....الطخ بالعبدلي ورصاص فشنك
بس العرس بدابوق

2) تعليق بواسطة :
24-11-2016 11:26 AM

توجد مقولة في المادية الجدلية تقول فاقد الشئ لايعطيه فالمجلس ليس افضل من الحكومة حالا في الكومبرادور والتجنيس

3) تعليق بواسطة :
24-11-2016 11:38 AM

من يهن يسهل الهوان عليه
الشعب الاردني مدرك منذ اكثر من عقد أن قواعد اللعبة أصبحت بأيدي حيتان الفساد ورموزه ،وأن السلطات الثلاث جميعها قد أصبحت مجردة من الصلاحيات شكلا ومضمونًا، وسواء أحصل الرئيس على ثقة مريحة أو صعبة أو لم يحصل فالأمر سيان ، وبالنسبة لصانع القرار فالأمر عادي جدا
أصبحنا بحاجة حقيقية وماسة ، لتعديلات دستورية تستعيد بها المؤسسات صلاحياتها الدستورية كما كانت ١٩٥٢ ، وإلا فإن المستقبل لا يبشر بخير ابدا

4) تعليق بواسطة :
24-11-2016 11:40 AM

نعم أصاب الكاتب لب الحقيقة والواقع فحجب الثقة يجب ان يكون مستندا على طريقة تعيينها المعزولة عن الشعب والنواب والفاقده لأهليتها وقدرتها على فعل شيئ . هم يطخون في عرس ليس عرسهم . ان العرس وطبيخه هناك في دابوق وجنبات دابوق . نعم لمثال الكاتب حول نواب يتسلقون في الوقت الضائع بصرف صكوك البراءة للحكومات ويتهمون من دونهم بالفساد أي الشعب من مراسل يأخذ دينار على تقديمه معاملة قبل معاملة وينسى ملاين الدنانير من رشا وفساد العقود والعطاءات

5) تعليق بواسطة :
24-11-2016 11:59 AM

نعم لقد وزع احد النواب الشيوخ صكوك غفران جديدة ولم يكتفي بصكوك غفران المجالس السابقه .فالوزراء امناء والنواب ثقه والمسؤولين امناء إذاً الشعب هو الذي تسبب في المديونية .ونسي ان والده عندما عين في احد المناصب في عمان قال لهم اني اسكن في الشمال وليس لي منزل في عمان فاشترى له الديوان شقة بسبعين الف دينار في عمان .كفى دجل وضحك على الشعب وانتم من تسببتم في هذه المديونيه .دراستكم مجانا ومنازلكم مجانا وتقاعد وزير وراتب نائب وجاي تزاود على الشعب الطفران.

6) تعليق بواسطة :
24-11-2016 12:22 PM

كل التقدير للاستاذ فؤادوالذي احرص على متابعة مفالاته وبعد,فان ماكتبته اليوم لا خلاف عليه بين من يحبون الوطن ولكن حتى لا يفسر موقفكم بالعدميه لا بد من طرح البديل ولو في مداخلة اخرى لاحقة تزيد من حرارة الحوار الجادلتجنيب الوطن ما يستهدفه من محاولات الاضعاف الداخلية والخارجية, مكررا التقدير لمداخلاتكم الفكرية القيمة.

7) تعليق بواسطة :
24-11-2016 12:39 PM

الاْردن هو الاْردن منذ تأسيس الاماره هناك سلطات ثلاث يرأسها الملك والحكومه هي حكومه الملك يحكم من خلالها وهذا هو الدستور والحكومه لاتسطيع ان تحكم بدون أدوات هناك الداخلية وهناك الأجهزه الامنيه هي التى تعطي المشوره للحكومه والقرار في يحكم عليه من خلال النتيجه انا لايهمني كيف صنعت السياسات بل أين أوصلتنا السياسات لحد هذه ألحظه البلد أمن مستقر رغم ان في منطقه من اصعب المناطق في الدنيا حيث هو مسرح لأكبر ثلاث ديانات عرفتها البشرية وعشرات الأعراق وعدد كبير من الطوائف والقبائل والمذاهب

8) تعليق بواسطة :
24-11-2016 12:44 PM

لقد اوجزت فأبلغت ، وكتبت فأوفيت ، ورميت فأصبت ،،،،

9) تعليق بواسطة :
24-11-2016 12:44 PM

المطلوب نواب ملوخية ما بدهم نواب بفهموا ،، يتسابقون على نيل رضى الرئيس وكل يعتبر نفسه حصة الرئيس. بالرغم من الانتقادات لكن وصف النائب الطفيلي لعلتقة المجلس و الحكومة بانه عرس قطاط هو وصف دقيق و معبر

10) تعليق بواسطة :
24-11-2016 12:50 PM

مع اعتذاري للكاتب فليسمح لي باجابة السيد عمان وكما فهمت انا المقال
اعتقد ان مغزى المقال هو نقطتين
اولا
ان من يجلجل صوتهم في العبدلي..ومن يسمعهم من وزراء ورءيس وزراء لا شيء بيدهم وان القرارات سواء الادارية او الاقتصاديه او السياسيه لا قرار لهم به ابدا
النقطة الثانية
ان طرح الثقة يجب ان يتم بطريقة اختيار مجلس الوزراء نفسه

11) تعليق بواسطة :
24-11-2016 02:05 PM

قرأت المقال بعنايته فكل مقالات الاستاذ البطاينة تحتاج لقراءة متأنية لقد اجاد بوضوح في عبثية محاسبة الحكومات ومناقشة بياناتها الوزارية وحجب الثقه او منحها لها ونحن نعلم بأنها لا تملك من امرها شيئا وانه بالمقابل على النواب الذين يريدون حجبها عنهم ان يكون حجب على أساس ألطريقه التي أتت بها وعليه على صاحب القرار جلالة الملك ان يعين حكومه بطريقه شعبيه او نيابية او ويترك لها الولايه

12) تعليق بواسطة :
24-11-2016 02:22 PM

الحالة الصحية الأولى بيد الشعب حين يرفض الذهاب لصناديق الاقتراع وهذه الحالة أعتقد انها لن تحدث ابدا

13) تعليق بواسطة :
24-11-2016 03:04 PM

الطرح في المقال لمن يقرأه بعنايه هو طرح متكامل فقد تناول مسألة الثقه بالحكومات وبين أنه ليس من الحكمة أن يكون حجبها على اساس تقييم ومحاسبة الحكومه لأنها فاقده الاهليه والولايه وأن الحجب يجب أن يكون على اساس طريقة تعيينها معزولة عن ارادتها وعن الشعب ، وهذا الكلام يتضمن الحل وهو أن تكون الحكومات شعبيه ومالكه للاراده والولايه دون وصايه وعندها تسلك الامور كما هو منصوص بالدستور.. هذا هو لب وفكرة المقال

14) تعليق بواسطة :
25-11-2016 01:40 PM

الشكر الموصول لسعادة الأخ فؤاد البطاينة على هذا المقال الذي غاص به إلى أعماق العمل البرلماني الحقيقي، وبين ضرورة التوجه إلى جذور المشكلة لا إلى قشورها. وأضيف على ما تفضل به سعادته ما يلي:
ذكاء المشرعين لدينا يفوق كل تصور ويفعل العجب. فلنأخذ مثلا كيف عُدلت الفقرة الثانية من المادة '74' في الدستور الأردني لتنص على ما يلي:

'الحكومة التي يُحل مجلس النواب في عهدها تستقيل من الحكم خلال أسبوع من تاريخ الحل, على أن تُجري الانتخابات النيابية حكومة انتقالية ".

15) تعليق بواسطة :
25-11-2016 01:42 PM

وعليه فقد في أصبحت عملية حجب الثقة عن الحكومة متلازمة مع حل البرلمان. فكيف سيجازف السادة النواب بحجب الثقة عن الحكومة، بعد أن دفع معظمهم آلاف الدنانير ليصلوا إلى هذا الموقع الاستثماري ويخسروا كل ما قدموه.

هذا النص قيّد النواب ومنعهم من إسقاط أية حكومة حالية أو لاحقة، حتى لو فعلت كل الموبقات. هذا المجلس اكتسب منذ أولى جلساته لقب: " مجلس الملوخية ". فهنيئا للشعب الأردني بالمجلس الثامن عشر الذي يستحقونه بجدارة.

16) تعليق بواسطة :
25-11-2016 02:50 PM

ما رأي الكاتب والقراء بما ورد في تعليق الباشا العدوان / اليست هذه الحكومة انتقاليه حتى الان ويجب ان تنال ثقة النواب وفي حال عدم نيلها للثقة ليس من المفروض ان يحل مجلس النواب !! المادة 74 تنص اذا صدرت ارادة ملكيه بحل مجلس النواب قبل انضاء وقته القانوني بضغط من الشعب مثلا او اي امر اخر يراه الملك !! فبحل المجلس، الحكومة ايضا تستقيل على ان يعين الملك حكومة انتقالية لتسير الاعمال و لاجراء الانتخابات البرلمانيه .
اذا لا علاقة لاستقالة البرلمان اذا حجب الثقة عن هذه حكومة .او اي حكومة نالت الثقة

17) تعليق بواسطة :
25-11-2016 05:28 PM

ما تفضل به موسى باشا من إضاقة على المقال هو من أعمال الابداع والاثراء للموضوع . والباشا قد افترض وهو صادق ومصيب بأن نوابنا يقدمون مصالحهم ومكاسبهم الخاصة على والوطن والصالح العام وهم بالتأكيد لا يمثلون الشعب الاردني ولا يمثلون ارادته وإنما يمثلون أنفسهم ومصالحهم على حساب الوطن والمواطنين ، وأقصى ما يتنازلون عنه هو ما متنازلت عنه تلك النائبه حين قالت في تصويتها ، أمنح الثقة لعيون فلان . وهو ما تستحق عليه محاكمة او مساءلة من مجلس النواب لو كنت الأمور طبيعية ، لأنها في كلامها أساءت لفكرة النيابة

18) تعليق بواسطة :
25-11-2016 05:30 PM

ما تفضل به موسى باشا من إضاقة على المقال هو من أعمال الابداع والاثراء للموضوع . والباشا قد افترض وهو صادق ومصيب بأن نوابنا يقدمون مصالحهم ومكاسبهم الخاصة على والوطن والصالح العام وهم بالتأكيد لا يمثلون الشعب الاردني ولا يمثلون ارادته وإنما يمثلون أنفسهم ومصالحهم على حساب الوطن والمواطنين ، وأقصى ما يتنازلون عنه هو ما متنازلت عنه تلك النائبه حين قالت في تصويتها ، أمنح الثقة لعيون فلان . وهو ما تستحق عليه محاكمة او مساءلة من مجلس النواب لو كنت الأمور طبيعية ، لأنها في كلامها أساءت لفكرة النيابة

19) تعليق بواسطة :
25-11-2016 05:31 PM

ولإدعائها بأنها تمثل الشعب بكلامها .
أما مقال الكاتب فهو كما ذكر الباشا كان يخاطب النائب الحر والذي ينوي الحجب صراحة ، ويطلب منه بأن لا يحجب ثقته على أساس أشخاص الحكومة وبيانها كونها لا تمتلك الولاية والأهلية . بل أن يحجب الثقة على أساس الطريقة التي عُينت بها وهي معزولة عن ولايتها وعن ارادتها وعن الشعب والنواب أنفسهم
ُينت بها وهي معزولة عن ولايتها وعن ارادتها وعن الشعب والنواب أنفسهم

20) تعليق بواسطة :
25-11-2016 05:53 PM

عند الاستفسار من رجال القانون أفادوني بأنه إذا سقطت الحكومة لعدم منحها الثقة من قبل مجلس النواب، فإن مجلس النواب يستمر ولا يحل. فشكرا للأخ صقر للفت انتباهي لهذه النقطة، وأعتذر عن هذا الخطأ الغير مقصود.

21) تعليق بواسطة :
25-11-2016 07:07 PM

من المعروف ان رئيس الوزراء والوزراء ............ ومن خلال المتالعات نجد ان رئيس الوزراء والوزراء ليس لديهم برامج لعما
لهم او خطط لتنفيذ ما سيقومون به لانهم لا يعرفون متى وكيف ياتي التعديل الوزاري الذي لا يوجدالا في الدول ..... لان الاصل بالوزير ان يطلب منه خطة عمل لتنفيذها خلال مدة وزارته ونجد ان اوزير اذا اغلن عن مشروع صغيرا او كبيرا يقول دائما عبارة - بناء غلى توجيهات جلالة الملك -.................

22) تعليق بواسطة :
25-11-2016 07:19 PM

كل الاحترام والتقدير الى الباشا موسى العدوان انت كبير وعظيم بكل شىء وبأهم شىء ألا وهو التواضع ، انت قامة اردنيه صادقة حرة صريحة متزن وهى قدوه صالحة لكل الاجيال امدك الله بالصحة والعافية والسعادة بين اهلك واصدقاؤك وكل محبينك .
شكرا .

23) تعليق بواسطة :
26-11-2016 05:55 PM

كل الشكر لابن العم على هذا المقال الشائك,,لقد اسمعت لو ناديت حياً ولكن....
الدستور في الخرج,, والنواب شُهّاد زور.. والحكومات وطريقة تشكيلها لن تتغير,, ومن يمتلك فكراً غير محبب ولا مرحب به,, هكذا يريدوننا
لربما اشاركك الهم الوطني وهناك كُثر مثلنا, ولكن هلى ترى في امكانية التغيير فعل يراد؟؟ ام ان كلامنا يذهب بعد كتابة مقال آخر وهكذا..نحاول اجترار الحلول ولكن ليس هناك من على استعداد ليسمع..كلامنا في الهواء تذروه الرياح..بورك قلمك

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012