نعم الفقر والبطالة والتجويع قد ساهم بخلق ارهاب وغير هيك كذب وليس الهدف من انتمائهم هو الجهاد الحقيقي ولكن بعض الحكومات العربيه خلقت هذا الارهاب وهذا الاجرام من القاعدة حتى داعش .؟)
و عشرات الآلاف من الدواعش و المتعاطفين معهم يغيشون بيننا
.
الجهل وعدم الحكم بما انزل الله وانتشار الرشوة تشجيع برامج الغناء والمغنين والتشجيع على الفساد وابعاد رجال العلم والدين عن القرار وانتشار شركات الربا (شركات القروض الربوية) والخمارات ...كل ذلك ومابدك يطلع داعش عندنا ..اصلا 4000 قليل.
مشكورين على ما قدمتم ولكن المشكلة مع البنك الدولى وما يترتب من فوائد الدين شهريا وهذا سببا من الاسباب التى تجعل البلد يشعر بعدم الاستقرار واذا العالم وخاصة الدول العربية بدها استقرار الدول المديونة ان تقوم بتسديد الدين وبعدها لكل حادث حديث والا بقينا على هذا الحال
السلام عليكم
1- لاشك بأن الارقام محزنه والتي اشارت الى تطرف 4000 شاب في مقتبل العمر القوا بأنفسم الى التهلكة.
وسؤالي: ماهي الاجراءات التي يجب على الحكومة و كافة المعنيين اتخاذها من اجل الحد من هذا النزيف الذس يدمي القلب.
2- اين دور منظمات المجتمع المدني في نشر التوعية من مخاطر التطرف والارهاب.. اين دور القطاع الخاص .. اين دور المثقفين ..
الارقام مرعبة وتحتاج الى مكاشفة حقيقية لوقف النزيف
رقم غير معقول.....لماذا ؟؟؟؟؟
العدو الاول للشعب الاردني هو الفقر والفساد والظلم وعياب العداله الاجتماعيه وغياب شرع الله .وربما رقم اربعه الاف مشتركين فعلا في العمل العسكري ولكن ربما اكثر من نصف السكان في الاردن يريدون الخلاص من هذه الاوضاع باي طريقه
.
-- الفقر لا يصنع ألدواعش والتطرف الديني والا كان الهنود والفيتناميين والأفارقة الجياع أولى بالانضمام بل كثير من قياديي ألدواعش هم من ابناء الطبقه الوسطى
-- من صنع ألدواعش هي حمله تلويث عقلي مموله بالمليارات من قيادات دول نفطيه كان أمامها خيارين اما ان تشعل النور في بلادها او تطفئه في الدول العربيه والاسلاميه
.
4000 مع الخليفة , فكم عدد اتباع الظواهري ؟ علما بأن الأخبار تذكر ان عدد كبير يفضلون الجولاني لــ "فتح الشام " ونصرة الشعب السوري لتدمير مدنه وقراه وآخرين يحصلون على رواتب بالريال بعد الإلتحاق بــ " جيش الاسلام " و " احرار الشام " الخارجون من سجون الداخل والجوار .
في عقيدتهم هم ليسوا أردنيون
ولا يعترفون في الوطنيه والقوميه
هم تنظيمات
سلفيه وهابيه إخوانيه
وقاعدتهم بالحكم الحاكميه لله
لهذا يكفرون الوطنيه وحكام الوطنيه
وهم تنظيمات للدول الراعية لهم
يستعملونهم لإرهاب الدول العربيه
التي تحاول الخروج عن سياساتهم
وأهدافهم حماية إسرائيل
وفي مؤتمر القمه سمعنا من يدافع عنهم
والجميع يعرف طبيب المجاهدين نتنياهو
إذن هؤلاء أردنيون زورا وبهتان
الاردن يوميا وكل ساعه يقول اننا اقوى دولة امنيه طيب الدولة الامنيه يلي بتعرف شو بصير في افغانستان معقول ما بتعرف انه الاف الارهابيين خرجوا ويخرجوا للقتال في سوريا والعراق واليمن وليبا ..نحن لانقول عشرات نقول الالاف الارهابيين ................................