.
-- ورّط الأكراد أنفسهم في العراق وسوريا بدور يمتد لتركيا وليس لهم مصلحه اطلاقا في معاداه جيرانهم من عرب وترك وفرس بان واحد بما يسخر الأكراد لخدمه مصالح امريكا والغرب
-- كذلك لم يعد من الواضح من يملك القرار في امريكا فمن المرعب ان تكون الدوله الاقوى بالعالم محكومه بتصارع قوى للهيمنه على مقدراتها والعالم وهذا لا يبشر بالخير ويتشابه مع حال البلاط في روما قبل سقوط الأمبرطوريه
.
روسيا وحلفؤها دول مارقة مجرمة ارهابية ...لعنة الله عليهم وعلى من والاهم
امريكا دولة مجرمة إرهابية... لعنة الله عليهم وعلى من والأهم
روسيا دولة عظمى نصيرة للشعوب المقهورة رفضت ان تبيع مواقفها المنذورة ضد القهر والاحتلال والهيمنة والعربدة الصهيونية الاميركية ونفط الاعراب بكل مليارات الدنيا بعكس التاجر الاميركي ترامب الذي باع قيم الحرية والعدالة الاميركية لقوى الظلام والتخلف والجهل
لطالما كانت مشكلة الاكراد الكبرى هي قصر نظر قياداتهم المتعاقبة
90% من رهاناتهم على القوى العظمى والاقليمية كانت خاسرة
وكانت نتائجها كارثية على الشعب الكردي
عندما تأتي اللحظة التي لا يستطيع نظام الاسد تقديم شئ للروس سيتم التخلي عنه بكل سهولة
كما فعلوا مع حلفائهم في الحكومة الجمهورية أثناء الحرب الاهلية الاسبانية الذين تخلى السوفييت عنهم بعدما نفذ مخزون الذهب من البنك المركزي
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .