.
كانت "كل الاردن" قد انفردت بين المواقع الاردنيه وقله من المواقع العالميه بأمرين :

-- الاول : ان العلاقه بين النطامين الاردني والسوري والتي أرسى قواعدها الحسين والاسد الأب علاقه ذكيه ممتده ظاهرها غير باطنها وتراعي التزامات البلدين الاقليميه والدوليه

-- الثاني (وهذا انفردت به كل الاردن) بان الازمه السوريه نسخه مكرره لما جرى في الشيشان وستنتهي بانتصار النظام بنفس ألطريقه تماما

.

مع ما جاء في تعليق المغترب هو ذات الرأي لي ...وقد شرحته هنا على هذا الموقع قبل سنتين من الان وضمنت تعليق للرفيق المغترب فيه.... عنوان التحليل على ما اعتقد هو... الجولاني قد يكون قاديروف سورية ...

نعتذر

عمليا يصعب رفع العبىء عن كاهل التدخل الروسي دون نسخ نموذج الشيشان حيث كان رمضان قديروف قائدا لجماعة اسلامية متطرفة تقاتل الحكومة المركزية وقد تحالف بوتين مع الخصم المتطرف قديروف ليصبح رئيسا للدولة .
في سوريا يعاني النظام السياسي من مشاكل لا حصر لها وتلاحقة العقوبات الدولية. فهل يتكرر نموذج الشيشان ليتحالف بوتين مع الجولاني وبالتالي يزيل العبىء عن التدخل الروسي ؟؟؟؟؟

على مين جايين بتظحكوا احنا ختايره وبنعرف التاريخ وعايشناه هنالك عداوة بين النظام الاردني والنظام السوري ابديه ..

ليست شطاره بنظام الاسد.كل العالم تأمر على الشعب السوري روسيا ايران ....حزب الله بشكل مباشر وغير مباشر اسرائيل امريكيا..وزير خارجية روسيا العام الماضي قال بالحرف لولا تدخلنا اسقط نظام الاسد

نعتذر

إذن كنا على حق ودرية
في عمق العلاقات الاردنيه السوريه
حينما تعاطفنا مع سوريا من بداية الأزمه رغبة أن لا نكون مطايا قوى الإستعمار والإحتلال والبتروتكفير
حيث تركوا مأثراتهم على الاردن الشيء الكثير وأربك الجميع
وكنا نقول إنتصار سوريا إنتصار للاردن
كي لا تتغول علينا إسرائيل والأعراب
وها نحن نراهم يضربون رؤوسهم بالجدران
هذا ينوح بحجر بوتين
وذاك يجوح على أرضفة واشنطن
وسوريا تتجه نحو الخلاص من وباءها