.
-- خطوه ذكيه مميزه من الاستاذ عبد الحكم جعابو ،، أَن الاوان لنعيد النظر في المقاطعه والتطبيع مع اسرائيل

-- فهنالك بعد التجربة مقاطعه غبيه تخدم اسرائيل وهي أشد الجهات حرصا عليها وهنالك تطبيع ذكي تخشاه إسرائيل وتحاربه بشتى الوسائل

-- اهم مقاطعه غبيه هي مقاطعه الزياره للمقدسات فبدل التشجيع عليها يفتي علماء الاسلام والمسيحيه بضروره تجنب زياره المقدسات وهذا ما تتمناه اسرائيل .!!
يتبع :

تكمله :
-- وتاتي بعدها المقاطعه القانونيه ، بدلا من تشجيع التعاون القانوني بحيث يلجأ اصحاب الاملاك الفلسطينيون للاستشارات القانونيه والقضاء في البلدين لحمايه حقوقهم والمطالبه بها ، يعتبر اللجوء لذلك خيانه .!!

-- وهنالك التطبيع العلمي في وسائل الزراعه الحديثة او الطب فأي ضير فيه اذا كنا سنأخذ علما نافعا لتشابه المناخ والبيئة

-- اما التطبيع الامني فيواجه لوما ناعما من المقاطعين
.

لماذا زيارة المقدسات المحتلة حماقة:
١- لأنك لن تستطيع فعل أي شيء في سياق المقاومة السلمية أو المسلحة. رجال تنسيق السلطة هُم أول من سيعتقلك.
٢- سوف تكون محظوظاً إذا رجعت سالماً لأهلك. إذا تم قتلك هنالك فثق تماماً أن دمّك سيكون هدر. القاضي زعيتر مثالاً. تجاوز الأمر لأن يصبح دمّك هدر إذا قتلك صهيوني في وسط عمّان! سوف يتم إيصال القاتل لأهله سالماً تحت حراسة رجال أَمْنِك، وسوف تُتهم أنت بالجناية!

أُحِب أن أُضيف لدعاة "زيارة المقدسات" هل تظنون أنها حفلة مفتوحة، والذي يريد الذهاب عليه فقط لم حقائبه وحجز تذكرة؟! إسرائيل هي من ستحدد عدد الزوار، وهي من تحدد من يزور ومن لا يزور، وهي تحدد مكان إقامة الزائرين، وهي من تحدد حمولاتهم، وهي من تحدد المبالغ التي سيتم إدخالها، وهي من تحدد أماكن وأوقات الزيارات، وهي من تحدد مدد الزيارات، و و و !!!
ماذا تبقى غير سُيّاح يدعمون الإقتصاد الصهيوني؟!

برافو خطوه ذكيه من المحامي

يحق للشعب العربي المخلص كله ..فردا..فردا برفع دعاوي قضائية ضد العدو الصهيوني الغاصب لما عانوه من مآسي وآلام نفسية وإجتماعية وسياسية وإقتصادية وإنسانية ودينية ومذهبية وفكرية وذلك لقلة الموارد البشرية العربية والإقتصادية لمجابهة الإغتصاب والهتك اليومي على مدى 8 عقود التي جرى خلالها 3 عقود علنية 12 عقد سري .. !!!