أضف إلى المفضلة
الأحد , 19 أيار/مايو 2024
الأحد , 19 أيار/مايو 2024


الدولة الواحدة في فلسطين، هي الحل الممكن
26-10-2011 07:52 AM
كل الاردن -


alt

خالد صالح محمد محمود البرغوثي



تم توقيع هذا الإعلان "مبادرة الدولة الواحدة في فلسطين"، في مدريد ولندن عام 2007 من قبل نخبة من المفكرين العرب والمتضامنين الاجانب المناهضين للتمييز ونظام الفصل العنصري في فلسطين. وأدعو نشطاء الحراك الوطني الاردني لتبنيه لما فيه خير للأردن وهويته العربية الاسلامية الاردنية ولفلسطين.

لقد إستقطبت هذه المبادرة عشرات الآلآف من قادة الفكر ومؤسسات المجتمع المدني والنقابات حول العالم، مع أنها لم تنجح الى الآن، في إستقطاب أغلبية الشارع العربي، الوطني بطبيعته، بسبب طغيان التسويق الاعلامي الواسع "لحل الدولتين" والذي تتبناه الدول العربية والغرب بشكل عام، لكي يفقد الفلسطينييون في المهجر أي بارقة أمل بعودتهم، وتحضير اللاجئين والنازحين لصدمة The moment of Truth” “ أي "لحظة الحقيقة"، والتي أكدها السفير الامريكي السابق في عمان عام 2004 في تقرير رسمي وفضحتها (Wikileaks)، وهي:

 توطين اللاجئين نهائيا في الاردن ودول اللجوء العربية وفق "حل الدولتين"، الذي تسعى لتحقيقة معظم الدول العربية ومن بينها الاردن طبعا!، وزيادة التمثيل الفلسطيني، في البرلمان الاردني! ( وهذا مطلب أمريكي أساسي من الدولة الاردنية،  مقابل الدعم الامريكي والعربي الذي تتلقاه سنويا)

وللمفارقة التاريخية، فهناك جبهة موحدة قوية تقف ضد حل الدولة الواحدة،  فتجد أن الغرب المتصهين العلماني الديموقراطي، والعديد من  أنظمة الاعتدال العربية  "الغير ديموقراطية" بما فيهم طبعا سلطة أوسلو،  والمثقفين الليبراليين المسترزقين من الانظمة، يقفون متضامنين بطريقة ملفته، ولكن غير مباشرة، مع الكثير من الاحزاب السياسية اليسارية واليمينية والدينية المعتدلة والمتطرفة، ضد حل الدولة الواحدة، ويرفضون حتى طرحه للنقاش، ويعتمون عليه إعلاميا، بحيث أصبح من "التابوهات"، لأنه ببساطة:

1.    يسحب شرعية وجود كيان عنصري إستعماري يطبق نظام الفصل العنصري في فلسطين
2.    يدعو لتطبيق القرار 194 نصا ورحا، ولا يدعو للتوطين
3.    ويدعو لقيام دولة مدنية ديموقراطية فعلية، مبنية على المواطنة لكل السكان في فلسطين.
4.    ويحقق العدالة الاجتماعية لجميع مكونات السكان في فلسطين دون تمييز ودون تغليب فئة على أخرى

نص المبادرة التي أدعو الجميع لقرائتها، وتعميمها كأفكار يمكن البناء عليها وتطويرها والعمل على أساسها، لمن أراد أن يساهم في نشر الامل بحل عادل وواقعي لدى ملايين العرب والمسلمين والمسيحيين المشرقيين.

29 تشرين ثاني 2007
مدريد ولندن

" لعقود، فشلت الجهود الساعية لفرض حل الدولتين في فلسطين التاريخية في تحقيق العدل والسلام للفلسطينيين والاسرائيلين اليهود، أو طرح عملية جوهرية نحو تحقيق تلك الغايات.
 
يتجاهل حل الدولتين (المطروح كحل وحيد للقضية الفلسطينية حاليا)، الوقائع المادية والسياسية على الارض، ويفترض وجود تساوي غير موجود فعليا، في القوة، وشرعية المطالب بين شعب مستعمر ومحتل من جهة، ودولة إستعمارية وإحتلال عسكري من جهة أخرى.

ويتمحور هذا الطرح على الافتراضية الغير عادلة، بأن السلام يمكن أن يتحقق بإعطاء الفلسطينيين الذين يعيشون في الاراضي المحتلة عام 1967، بعض الحقوق الوطنية، مع إستمرار تجاهل الحقوق الوطنية للفلسطينيين داخل حدود عام  1948 وفي الشتات.

ولذلك، فحل الدولتين يفرض على الفلسطينيين (1948) داخل إسرائيل وضع المواطنين من الدرجة الثانية داخل وطنهم، الذي تتحكم فيه دولة عنصرية تحرمهم حقوقهم من خلال تمرير قوانين تتحيز لليهود دستوريا، وقانونيا، وسياسيا، وإجتماعيا، وثقافيا. وبالإضافة الى ذلك، يحرم حل الدولتين، اللاجئين الفلسطينيين من حقهم بالعودة المعترف به دوليا.

يؤكد ويرسخ حل الدولتين، سياسة التفرقة الغير متكافئة على ارض أصبحت أكثر تداخلا، سكانيا وإقتصاديا، وكل الجهود الدولية لتحقيقه لا يمكنها إخفاء حقيقة أن الدولة الفلسطينية التي يسعون لاقامتها وفق حل الدولتين، غير قابلة للحياة، وأن إستقلال الفلسطينيين واليهود الاسرائيليين في دولتين منفصلتين، لن يحل المظلومية الاساسية، والاعتراف بالتسبب بتلك المظلومية،  وإعادة الحقوق،  والتي تشكل محور أي حل عادل.
 
وعلى ضوء تلك الحقائق البينة، نحن الموقعون أدناه، نؤكد إالتزامنا بالحل الديموقراطي الذي سيوفر سلام عادل ودائم في دولة واحدة ويكون مبنيا على الاسس التالية:

1.    فلسطين التاريخية هي حق لكل من يسكن عليها، ولكل الذين شردوا/هجروا  أو نفيوا منها منذ عام 1948، بغض النظر عن ديانتهم، عرقهم، أصولهم أو جنسيتهم الحالية

2.    يجب أن يتأسس أي نظام للحكم على مباديء العدالة في المواطنة والسياسة، والعدالة الاجتماعية والثقافية لجميع المواطنين. ويجب أن تقوم السلطة السياسية، بالتطبيق الصارم لهذه الاسس نيابة عن جميع المواطنين على تنوع هوياتهم.
3.    يجب أن يكون هناك تصويبا عادلا للمظلومية الهائلة التي نتجت عن سنوات الاستعمار الصهيوني قبل وبعد إعلان دولة إسرائيل، على أن تتضمن إلغاء جميع القوانين والسياسات والممارسات وانظمة التحكم العسكرية والمدنية التي تقمع وتميز بناء على العرق والدين والاصل

4.     الاعتراف بالطابع المتنوع للمجتمع والذي يشمل إختلاف الدين، واللغة، والثقافة والتجربة الوطنية
 
5.    خلق دولة مدنية لا تميز بين حقوق المجموعات الدينية والعرقية وتحترم مبدأ فصل الدولة عن الدين

6.    تطبيق حق العودة للاجئين وفق قرار مجلس الامن رقم 194 هو المطلب الرئيسي لتحقيق العدالة، وسيشكل علامة فارقة لمدى التمسك بالمساواة

7.    تبني سياسة شفافة وغير تمييزية فيما يختص بالهجرة ومنح الجنسية

8.    الاعتراف بالترابط التاريخي بين المجتمعات المتنوعة داخل الدولة الديموقراطية الواحدة، وبين مثيلاتها في الخارج

9.    يجب أن يكون لفلسطينيي المهجر واللاجئين والفلسطينيين داخل إسرائيل، الذين حرموا من المشاركة في إبداء الرأي،  دور محوري في صياغة أدق المعالم التفصيلية لحل الدولة الواحدة

10.    يجب تأسيس الاطر المؤسسية  والقانونية التي تكفل تحقيق العدالة والمصالحة

11.    إن النضال من أجل العدالة والتحرر، يجب أن يواكبه رؤية أخلاقية متأصلة  واضحة، للوجهة النهائية لأي حل، بحيث يستطيع الاشخاص الذين يؤمنون بالعدالة، رؤية مستقبل واضح لهم وللآخرين.

12.    ونحن ندعو الجميع للمشاركة الفعالة الموسعة في النقاش والبحث وللعمل لبلورة حل موحد ديموقراطي يرى النور على أرض الواقع.

الموقعون على الاعلان

 Ali Abunimah/ Naseer Aruri/ Omar Barghouti/ Oren Ben-Dor/ George Bisharat/ Haim Bresheeth/ Jonathan Cook/ Ghazi Falah/ Leila Farsakh/ Islah Jad/ Joseph Massad/ Ilan Pappe/ Carlos Prieto del Campo  /Nadim Rouhana/ The London One State Group.
http://www.odsg.org/co/index.php?option=com_content&view=article&id=246&Itemid=65

ksmbarghouti@gmail.com

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
26-10-2011 10:02 AM

الحل النهائي اخي الكريم زوال دولة اسرائيل وزوال اسرائل كدولة لا يعني بالضرورة ابادة شعبها قد يبدو ما اطرحه حلم او امنية ولكني لا ارى حلا حقيقيا سواه ..والمبادرة المطروحة انت تعلم ان اسرائل لا ترضى بها لانها نهاية حتمية لها ..
اخي الكريم انت تعلم ان زرع هذا الكيان الغريب في جسد الامة مشروع غربي ابتداءا واليهود كانوا مجرد ادوات وحجار شطرنج فاعداء الامة هم الغرب وضياع فلسطين كان نتيجة وليس سببا والسبب الحقيقي كان تفتت الامة وفقدانها لهويتها والمخرج والحل لا يكون الا بوحدة دول الطوق على الاقل بعد فك هيمنة الغرب على ارادتنا

2) تعليق بواسطة :
26-10-2011 10:25 AM

الكاتب يطرح وجهه نظر منطقيه ,وستثبت الأيام والسنين أنها الحل الوحيد الممكن ,فمن ناحيه الشعب الفلسطيني فأن كل المعادلات ستصب لصالحه (أن تمسك في وطنه) سواء من ناحيه الربيع العربي والتحولات الديمقراطيه والتي ستمكن الشعوب العربيه من التحكم بمصيرها وقرارها والشعوب حتماَ داعمه للشعب الفلسطيني .
ومن الناحيه الدوليه فمراكز القوى الدوليه تتغير بأتجاة الجنوب والشرق "الصين.اليابان.البرازيل ,كوريا,تركيا,الهند,جنوب افريقيا, وهي قوى صاعدة لها المستقبل وهي تحمل منظور مختلف للمنطقه العربيه وفلسطين عن الغرب مصلحياَ وعقائدياَ وأخلاقياَ .
من ناحيه الغرب المتصهين وبالذات امريكا "الداعم الرئيسي لأسرائيل" فربما لا يكون خلال المستقبل قادراَ على لعب دور المحتكر للتوازن الدولي نتيجه فقدانه الريادة الصناعيه ووقوعه في أزمات أقتصاديه وديون هائله وللنظر لساعه "U.S NATIONAL DEBT CLOCK" لنرى الزيادة المتفاقمه على الدين الأمريكي الذي يبلغ 15 ترليون دولار .
يجب الأيمان بالمستقبل . ولنتذكر أن المشروع الأستيطاني في فلسطين كان أساساً يريد التعايش مع السكان بشكل متساو ولكنه تغير بتغير الدور الأسرائيلي وأستفادة القوى الأستعماريه من هذا الدور .

3) تعليق بواسطة :
26-10-2011 12:38 PM

هناك تفنيد علمي في كتاب الشمس فوق الاردن لفؤاد البطاينه لإمكانية هذا الحل ما دامت اسرائيل تقف على قدميها وتحظى بدعم امريكي وتحتفظ بالمشروع الصهيوني الصهيوني

4) تعليق بواسطة :
26-10-2011 02:03 PM

يسلم ثمك يا برغوثي

5) تعليق بواسطة :
26-10-2011 02:12 PM

ما طرحه الاخ خالد هو حل , ولكنه حنما لن يكون الحل حسب المنطق التاريخي ,القضية الفلسطينية وللمتتبع لمراحلها تعرضت لاكثر من حل واولها مشروع تقسيم فلسطين وما تلى ذلك من مبادرات وحلول .... منها اعلان الرئيس الامريكي بوش بقيام دولة فلسطينية بحلول 2005 لم يتم ذلك .الحلول تتأثر بموازين القوى التي تميل لصالح اسرائيل منذ قيامها ولكن المؤشرات تنبىء بالتحول ولو بشكل بطىء وقد لايكون منظورا للعيان .
الحل الان هو الصبر والاستعداد لقادم الايام وتاريخ الامم والشعوب لا يقاس بالسنين والايام .الايام تمشي بالتكتيكات المدروسة ولعل المطروح من اذكاها للتغلب على فكرة حل الدولتين المتعثر وسيء الطالع والذي لا يتمناه الا جاهل قصير النظر
تحياتي لكاتبنا المحترم وللمعلقين الجاد منهم والدبلوماسي

6) تعليق بواسطة :
26-10-2011 02:57 PM

لماذا تنسون حق إسرائيل كذلك في فلسطين ...القرأن الكريم أورد العديد من الأيات الكريمه تثبت هذا ألحق ...ليس للفلسطينيين واليهود إلا التعايش وقبول الأمر الواقع ...أما إزالة إسرائيل وغيره من الأمور الغير واقعيه فهو حل عفا عليه الزمن وتتجاوزه التطورات الحاليه وميزان القوى الذي يرجح كفة إسرائيل بامتلاكها أعتى الأسلحه أما الفلسطيني في الشتات فلن يعود إلى فلسطين بحكم مصالحه ... والاجيال الجديده لا يعنيها حق العوده ...فالجميع منهمك في العلم والعمل ولا يعرفون الكثير عن ماهية الصراع ....كونو اكثر واقعية أفضل لنا ولكم .

7) تعليق بواسطة :
26-10-2011 04:16 PM

الى رقم 6
القرآن ذكر اليهود وليس الصهيونية العالمية هناك فرق شاسع فلا تخلط الرز بالعدس فلا تقارنا بهم وبك أيضا , الم تلاحظ انك تقتبس من كلام المجرمه الصهيونيه كولدمئير بالنسبة للأجيال!!!
الى الأخ خالد حفظه الله لا بد من يوماً أن تعود الخيول الى مربطها فالله سبحانه وتعالى وعدنا بالنصر المبين والله خير الصادقين ,
كل التحية والتقدير للسيد الاخ عامر الحويطات لأنبل وأصالة أفكارك النيرة والشجاعة

8) تعليق بواسطة :
26-10-2011 04:43 PM

أن المتتبع للكيانات الأستيطانيه يلاحظ أنها جميعاَ كانت تبذل جهداَ مضاعفاَ وكانت تعتمد على الدعم الخارجي للأستمرار وهذا منطقي . فالوجود الفرنسي في الجزائر (وهو وجود استيطاني من ملايين الفرنسيين) أستمر ل 132 سنه.والوجود الأبيض في الأبارثيد الجنوب أفريقي .هي نماذج مشابهه للاستيطان الأسرائيلي .وهي أنهارت مع تغير التوازنات وفقدان الشرعيه الخلقيه لأستمرارها .
المتتبع لتاريخ اسرائيل يلاحض ارتباط دعمها بما تقدمه لقوى خارجيه . بما يعني أن هذا المتغير يجعل كلفه استمرار اسرائيل بشكلها الحالي أعلى كثيراَ أذا تغيرت المعادلات الدوليه . ولتلاحظ المحطات المهمه في تاريخ أسرائيل فمثلاَ كان الوعد البريطاني بفلسطين مقايضه للضغط الذي يمارسه اللوبي اليهودي في أمريكا لحث الولايات المتحدة على دعم الحلفاء في الحرب الأولى .كذلك كان الدعم التكنولوجي النووي الفرنسي لأسرائيل في الخمسينات مقابل مهاجمه مصر لأضعاف دورها في دعم ثورة الجزائر ,كذلك كان الأهتمام الأمريكي بأسرائيل في الخمسينات والستينات محاوله لأضعاف المد القومي حينها .
لهذا يجب فهم المشروع الأستيطاني الأسرائيلي دائماَ بمحاوله اعادة التموضع مع المستجدات من النقطه الأساسيه وهي التعايش بشكل متساو مع المواطنين الأصليين الى أن أصبح قيد الأستخدام من القوى الأجنبيه . وهذا يعني أنه كلما قلت أهميه اسرائيل "بوجود ديمقراطيات عربيه" تتعامل بنديه مع مصالحها ومصالح الآخرين . وكذلك كلما زاد الصداع الذي تسببه اسرائيل للغرب وذلك عن طريق ابراز مشكله اللاجئين وحق العودة كلما تغيرت المعادلات التي تشكل خط الحياة لأسرائيل .

9) تعليق بواسطة :
26-10-2011 05:08 PM

سبحان الله . تتحدثين عن حق اليهود في فلسطين وتطلبين من الفلسطينيين ان يتعايشوا مع البولنديين والروس والالمان الذين اغتصبوا بلادنا وشتتونا في كل بقاع الارض وجعلوا منّا اللاجئ والنازح ومنهم من يقيم في الاردن, تطلبي من الفلسطينين ان يكونوا واقعيين؟!!! الست من يشتكي من وجود الفلسطينين في الاردن وانهم احتلوا الاردن وانهم اخذوا منك حتى المقاعد الجامعيه؟ تريدين منّا ان نقبل المحتل الصهيوني لبلادنا ونتعايش معه كواقع وكصاحب حق في فلسطين مستشهده بالقرآن الكريم الذي وعدنا نحن المسلمين ان ندخل فلسطين محررين فاتحين بإذن الله. علينا ان نقبل الصهاينه بنظرك ونتعايش معه بالمقابل انت من ترفضين التعايش مع اخوتك في الدين والعروبه الى ان يكتب الله لهم العوده الى بلادهم. قمّة التناقض.... لا تنهى عن خلق وتآتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم. والى الكاتب الكريم خالد البرغوثي.. فلسطين عربيه من النهر الى البحر كانت وستعود كذلك مهما طال الزمن , ونحن عائدون الى بلادنا بإذن الله ومصير الصهاينه وكيانهم الى زوال. احترم طرحك ولكني اراه غير قابل للتنفيذ

10) تعليق بواسطة :
26-10-2011 07:04 PM

I’ve talked to Jews and Israeli/Americans about the one state solution but it was completely refused. For one thing they say that Jews will become a minority and Israel will cease to be a Jewish state. They also fear that the Palestinians will act as a fifth column to undermine Israel. They point out to Hamas and Fateh and how anti-democratic they are.

Bottom line is that as long as Israel has a choice it will never agree to a one state solution.

To Maher El Keswani: Biological studies have confirmed that European Jews did actually come from the middle-east and that they are more related to Palestinians than any other group in the region. This conforms to historical studies that suggest that Muslim Palestinians are descended from Christians who are descended from Jews. I can provide you with the reference if you like.

And Maher, I do not hate the Palestinian people, I hate what some of them did to us but do not blame the entire population. I tried to explain that before but my comment was not published.

11) تعليق بواسطة :
26-10-2011 08:50 PM

كلامك لا يثبت اي احقيه للصهاينه في فلسطين. ففي جميع الدول العربيه كانت اليهوديه هي الاساس لانها سبقت المسيحيه والاسلام وعليه فهي كانت الديانه الاولى قبل انتقال اتباعها الى الدين المسيحي ثم اسلم منهم من اسلم. وانا كعربي مسلم وفلسطيني لا اكره اليهود فهم اهل ذمّه الاّ الصهاينه في فلسطين فهم محتلين غاصبين لارضي وارض اجدادي وهم سبب شقاء الملايين من الفلسطينين في العالم وهم من هجّرونا في كل البلاد ومن ضمنها الاردن, ولذلك فالاولى على يلوم الفلسطينين في الاردن ولا يرغب في بقاءهم فيه ويطالبهم بالعوده الى بلادهم اقول الاولى له ان لا يبرر للصهاينه ويشرعن وجودهم في فلسطين وبنفس الوقت يطالب بعودة الفلسطينين الى بلادهم كأنهم سبب البلاء او انهم قادرين على العوده وممتنعين.!! والشيء بالشيء يذكر وكونك مقتنع بإن لليهود احقيه في فلسطين كون اجدادهم عاشوا هناك من الاف السنين دعني اسآلك.. لماذا لا يعجب البعض ان نقول ان الاردنيين والفلسطينين على الاغلب يعودون من اصول واحده وان الاردني القادم من فلسطين من 200 سنه ما زال له ابناء عم في فلسطين والعكس دائما صحيح, لماذا نجد الكره والاحتقان والرفض ما دمنا اخوه واولاد عمومه؟ هل تعلم ان هناك في فلسطين ابناء عمومه لك من النصيرات يا اياد نصير!!!, لعن الله الاستعمار والصهاينه الذين قسّمونا وزرعوا فينا الاقليميه الضيقه. واعتذر للاخ خالد البرغوثي عن خروجي عن الموضوع.

12) تعليق بواسطة :
26-10-2011 10:43 PM

تحية للأستاذ خالد ، تحية للمعلقين الكرام ، طرح فكرة الدولة الواحدة جيد و عملى ، لكن هل ممكن تنفيذه ؟؟ أستاذ خالد ليس مهما ما تتمنى بل المهم هو ما تستطيع تحقيقه ، أنا أكرة اسرائيل ككيان و لكن لا مانع لدي من التعامل و التعايش مع اليهودي - القرارات الدولية هي التي تحكم الآن و علينا استخدام علمنا و علاقاتنا و قوتنا و اقتصادنا لتحقيق قرارات لصالحنا ، و بعكسه لن نجني شيء - طالما نحن ضعفتء و ليس لدينا الامكانينا لتحقيق أهدافنا ، علينا القبول بما هو مطروح و متاح - للجميع تحيتي

13) تعليق بواسطة :
27-10-2011 12:09 AM

هذا الطرح الذي تقدم به الأخ البرغوثي.. طرح قيم ومثالي يمكن من خلال فقط مواجهة الحجج السياسية والقانونية للكيان الصهيوني الغاصب، بل وإحراجه في ظل تمسكه دولياً بطرح الدولة اليهودية، وهو يسقط القيمة الفعلية للوجود اليهودي في دولة لن يكون لهم فيها أي كثافة سكانية حقيقية. وشيء آخر مهم جداً، هذه التجربة طبقت فعلا بعد فترة الحكم الاستعماري البشع في جنوب أفريقيا، وفي حقبة الفصل العنصري، وعندما أجبر نيلسون مانديلا والأحرار الذين ناصروه المستعمر الأبيض على القبول بالدولة الواحدة، بحيث أصبحت معايير المواطنة هي الأساس وليس اللون أو الديانة، بهذا الأسلوب القانوني والسياسي نستطيع مرحلياً التغلب على الفكر الصهيوني التوسعي وأن نسترد فلسطين من براثن الاستعمار والاحتلال.. سلم فكرك أخي خالد ودمت حراً مناضلاً، لا تخشى في قول الحق لومة لائم

14) تعليق بواسطة :
27-10-2011 06:59 AM

هذا الحل هو الوحيد القابل للتطبيق وكلما تم الاسراع بطرحه وتحشيد المجتمع العربي والدولي حوله كلما كان اجدى للقضية الفلسطينية

15) تعليق بواسطة :
27-10-2011 10:36 AM

هلسنكي ـ ا ف ب: قال وزير الخارجية الفنلندي اريكي توميوجا الاربعاء ان الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية هو بمثابة 'فصل عنصري' محذرا من ان الوقت اخذ في النفاد لتطبيق الحل القائم على دولتين. وصرح للصحافيين 'اذا كنت تحتل مناطق يسكنها فلسطينيون ليس لهم نفس حقوق الاسرائيليين الذين يعيشون في اسرائيل، فهذا فصل عنصري ولا يمكن ان يدوم'.

16) تعليق بواسطة :
27-10-2011 03:13 PM

وماذا سيكون اسم الدوله؟ وما جنسية مواطنيها؟ وما هو مصير القدس؟ وهل ستنضم لجامعة الدول العربيه؟ والكثير من الاسئله التي ستواجه هذه الفكره يا استاذ خالد. ولكن الاهم هو ان الصهاينه يسعون لتكون دولتهم يهوديه خالصه والفكره المطروحه ستنسف فكرة يهوديه الكيان الصهيوني وعليه فهم لن يقبلوا حتى التفكير بهذا الطرح فانت تعرف ان الدين عندهم مسيطر على معظم مناحي الحياه وان حاولو اظهار كيانهم بمظهر الدوله العلمانيه

17) تعليق بواسطة :
27-10-2011 05:06 PM

Eyad,
I heard lots of nonsense in my life, but nothing like what you dumped to Maher. Your English seems excellent but your logic is a total nonsense. You said that biological studies have confirmed that European Jews did actually come from the Middle East and that they were related to Palestinians.
1. You failed to name or even cite the so called studies which indicates fraud
2. Palestinian is a nationality and Judaism is a religion and how can a biological study determine the relationship between race and religion
3. No one ever claimed that Palestinians and the Israelites were related by race as far as the history of Jews and Palestinians goes at the times of the prophet of God mosses
Then you came with your conclusion that the Palestinians were Christians who were Jews before that. I don’t know if you’re ignorant of the Christian history of the Middle East or just plain ignorant. For you knowledge, Christianity came to the Middle East in the 4th century only.
Eyad,
You say that you do not hate Palestinians because of what they did to you. My question is: are you an Israeli and if so, is not it the way around?

18) تعليق بواسطة :
27-10-2011 10:04 PM

الاخ البرغوثي المحترم

انت كنت وما زلت وستبقى مبدعا ...اشكر لك طرحك ووطنيتك ...

تحياتي

19) تعليق بواسطة :
27-10-2011 10:50 PM

Jamal:
Give me your email and I’ll send you a Pdf of the scientific article and a link to the political interpolation.

20) تعليق بواسطة :
27-10-2011 10:55 PM

Jamal:
We are an emotional crowd. You decided to attack my person and my comment because it moved you emotionally not intellectually. Why do you put the title Muhandes in front of your name? Is it so people will think you are smart and respect you? Should I put “Dr.” in front of my name?

21) تعليق بواسطة :
27-10-2011 11:01 PM

Jamal:
As for your silly 3 point the answers are:
1- I offered a reference on demand.
2- You can replace the word “Palestinian” with “southern Levantines, west of the river Jordan.
3- All of what you stated are baseless assertions. Give me your references

22) تعليق بواسطة :
27-10-2011 11:09 PM

I do not hate the entire Palestinian population. I am enraged by what some Jordanian/Palestinians, who control the media, did to my culture and heritage. They gave priority to Egyptian culture over Jordanian culture because they don’t like us. I am appalled by what some of them did to us in the Seventies, in that regard I am shocked by what the civilians did more that the militias. I hate the propaganda that Jordanians are or were ALL Bedouins. I fear that some Palestinians truly consider Jordanians their enemies and a lot more can be mobilized in that direction if circumstances are right. I hate Nationalism be it Palestinian, Egyptian or otherwise because Nationalism is the worst way to express your love to your homeland.

23) تعليق بواسطة :
27-10-2011 11:21 PM

Read Daniel Pipes' "Is Jordna Palestine" paper to learn some history and what is planned for us.

I also have a comment there that you can read.

24) تعليق بواسطة :
28-10-2011 12:50 AM

عندما أدركت الشعوب العربيه أن التغيير ممكن بعد حادثه البوعزيزي فقد قدمت كل تضحيه ممكنه . لأجراء التحول في ليبيا قدم الشعب العربي الليبي 30 الف شهيد و70 الف جريح ومعاق للتغيير .


هل هذة شعوب ضعيفه ؟؟؟؟

25) تعليق بواسطة :
28-10-2011 01:01 AM

:lol: يعني رجعنا لكلام المرحوم القذافي بانشاء دوله واحده اسمها اسراطين

26) تعليق بواسطة :
28-10-2011 08:08 AM

لك تحيتي ، نعم نحن ضعفاء ، و لن ننتصر أو نحقق شيء قبل اتحادنا على موقف واحد على الأقل ، كل مجموعة تريد فلسطين بشكل من الاشكال ، نحن ننظر و لا نعمل ، اسرائيل و اليهود يخططون لعقود ، ونحن نحارب بعضنا البعض و نخون بعضنا البعض ، و الغالبية تريد الوصول للقيادة ، و ليس للهدف .
هل يجمع الفلسطينويون على هدف محدد ؟ هل يجمع العرب على هدف محدد ؟ هل بيدنا أن نفرض حلا ؟

27) تعليق بواسطة :
28-10-2011 10:39 AM

لن ننتصر او نحقق شيئا قبل اتحادنا على موقف واحد على الاقل ......
اقتباس من كلام الاخ زكريا وهو يختصر كل الحديث حول كل قضايانا , في مثل الاجواء التي نعيشعا من عدم الثقة المتبادلة وعدم الارادة بالتغير وعدم تحديد الاهداف والمرجعيات العربيةسياسيا ودينيا لن نستطيع عمل شيء يفيدنا
نحن بحاجة الى تيار فكري وطني عربي يجمع كل الاطياف ويدمجها في بوتقة واحده عندها نستطيع الحديث عن الحلول من مصدر قوة يحفظ لنا فرصة النصر ... هل انت شخصيا مستعد لذلك يااخ زكريا ؟ابحث عن من هو مستعد مشاركتك الرأي فكرا وسلوكا ستجدهم وهم بحاجة الى من يجمعهم بعلاقة عضوية لاعلاقة مجاملة او مزاج عابر ... لك تحياتي

28) تعليق بواسطة :
28-10-2011 10:56 AM

أستغرب جداَ هذا الطرح والذي يأتي تعقيباَ لهذا المقال والذي أقل ما يمكن وصفه بانه مبدأي .
أعتقد أنه لتشكيل وجهه نضر عن التاريخ فيجب دراستها بشكل موضوعي وعندها سوف يكتشف المرء أن الأخطاء هي نتاج الظروف غير الطبيعيه التي توضع الأطراف بها ونتيجه أختلاف الرؤى وأختلاف المرجعيات والتدخلات فالأطراف هم ضحايا أجتهادات لقولبتهم بطريقه تناسب الرغبات الأجنبيه والأستعماريه .
أما تشكيل الرأي من أسرائيل فهو مستقر في الذهن العربي كوجود استعماري غير أخلاقي في البلاد العربيه ولن تتغير هذة النظرة حتى لو هاجر الشعب الفلسطيني بأكمله الى كندا واستراليا .فهذة قضيه العرب والمسلمين والمسيحيين المركزيه الأولى .

29) تعليق بواسطة :
28-10-2011 11:49 AM

لكم أطيب التحية ، أشكرك على التعقيب ، أنا على أتم الاستعداد لهكذا تجمع فكري ينطلق من قاعدة الايمان بوحدة الوطن و حماية المواطن و التوافق على المثل العربية العليا و الانظلاق نحو تحقيق الهدف الأسمى لعودة فلسطين حرة عربية و يكون هذا التجمع من جميع دولنا العربية و نسعى لوحدتها و نعمل لأجل تحقيق الوحدة و وضع البرامج الملزمة للقيادات و الحكومات ، أنا مع كل توجه وحدوي ، لأنه قوتنا - أخي الفاضل نحن (الشعب العربي) نعد حوالي 250 مليون ، لو اتحدنا على رأي واحد و أسلوب واحد و منهج واحد ، سوف نفرض ما نريد و نحقق الكثير ، دون الحاجة لأي تهديد لأحد - آمل و أتمنى ذلك ، آمل أن أرى رجالا يتنادون معنا لذلك لنبدأ ، و لنترك الفرقة و التفرقة ، حان وقت العمل المشترك الهادف - لكم بالغ النقدير و التحية

30) تعليق بواسطة :
28-10-2011 11:57 AM

لكم تحيتي و أشاطرك الرأي فيما تفضلت به ، نحن بحاجة الى قاسم مشترك نتوحد عليه و يكون لنا منهج عمل واحد ، لا أراء مجموعات كل يعمل لهدفه و يصطدم مع الآخر - أرجو قرائة تعبب الأستاذ عبد الحليم المجالي 27 -لكم التحية

31) تعليق بواسطة :
28-10-2011 12:10 PM

لا يستطيع العرب الطلب من اسرائيل ان تكون دوله لجميع سكانها قبل ان يبداوا بانفسهم لذلك اعتقد ان الربيع العربي سيحعل العرب اكثر قدره على خدمه القضيه الفلسطينيه بعد تحولهم جميعا لدول مدنيه وعادله وليست لااقليات!!!!

32) تعليق بواسطة :
28-10-2011 12:30 PM

الى الكاتب فلسطين عربيه من البحر الى النهر ولا حل دون زوال الصهاينه وتحرير الارض والانسان وعودة المقدسات الاسلاميه لاحضان الفلسطينين المسلمين ... اما رزان فأما انها من بني اسرائيل او انها من كارهي الشعب الفلسطيني التي تؤيد قتله على يد احقر الامم اما اياد نصير لماذا لا تكتب العربيه ام انك تخجل من العروبه حتى لو لم تكن مسلما فأنت عربي وستبقى وابنائك وابناء ابنائك عرب وكيف تطلبون من الفلسطينين القبول بالعيش مع من لا خلق ولا امان لهم وقد طردهم ابناء جلدتهم من روسيا والمانيا وغيرها من الدول للخلاص من مكرهم وقذارتهم

33) تعليق بواسطة :
28-10-2011 02:19 PM

الى الاخ زكريا
كل الاحترام والتقدير , ارجو تحديد وسيلة للاتصال ..تلفون .. بريد الكتروني ... دعوة على طبخةعندي او عندك , .. ولك الدعاء بالتوفيق

34) تعليق بواسطة :
28-10-2011 03:25 PM

يآسف الانسان عندما يرى بإنه وشعبه ومن ينتمون الى وطنه مكروهين من ابناء جلدتهم لهذه الدرجه التي اوصلتنا الى ايجاد المبررات للصهاينه واعتماد نظريات باطله من صنع الصهاينه حتى نحاول ان نثبت ان لهم احقيه او شرعيه في فلسطين. وبالمقابل يتمنن علينا البعض مشكورا بانه( لا يكره كل الفلسطينيين) ولكن يكره من افسد الاعلام والتلفزيون للقضاء على التراث والثقافه الاردنيه . اتمنى لو انك انتقدت الصهاينه بكلمتين عوضا عن البحث في مصادر تاريخيه صهيونيه لمبررات وجودهم. واشكر المهندس الروسان على الحمّيه الصادقه الموجوده عنده

35) تعليق بواسطة :
28-10-2011 05:34 PM

The editor decided not to publish my comment stating that “I do not believe that Zionists had the right to immigrate to Palestine in the first place”. Now, everybody thinks that I am defending their presence in Palestine. Amazing! This mentality of “either you are with us or against us” is counterproductive.

36) تعليق بواسطة :
28-10-2011 06:31 PM

اذا كان هذا رأيك بضرورة التعايش مع الاسرائيليين وان لهم حسب رأيك حقا بفلسطين معنا ذلك ان لهم حقا بالاردن ومصر واليمن السعودية وتقريبا كل الدول العربية .فهل يجذبك هذا الطرح حتى تكوني سعيدة .للاسف الاخت رزان متصهينة اكثر من الاسرائيليين نفسهم

37) تعليق بواسطة :
28-10-2011 06:45 PM

يا اخي دعنا نبقى على ما تربينا عليه وما علمنا له ابائنا واجدادنا وان هناك محتل لأرضنا ويجب طرده بالقوة لا غير .ولا حق لنا كفلسطينيين ان نتنازل عن اي شبر من فلسطين لصالح اليهود او غيره لأنها ارض كل العرب والمسلمين ..لأن الاسرائيلي لن يصبح الا محتل ولا مواطنة له على فلسطين ..محتل لا مواطن وارجو عدم جرنا الى خيارات سوف تجعلنا نخجل من النظر بوجوه اولادنا .واذا كان هناك من يؤيد طرحك من بعض الاخوة بالموقع فأنا اتحدى ان ترى اي اسرائيلي سوف يقبل طرحك وهذا هو الفرق

38) تعليق بواسطة :
28-10-2011 07:44 PM

لكم التحية ، نظرا لبعض ارتباطات العمل بحول الله بعد عيد الأضحى المبارك سوف أعمل غلى التواصل معكم و أكون جاهزا لأتشرف بلقائكم - كل عام و أنتم بخير و الاخوة المعلقين ،

39) تعليق بواسطة :
28-10-2011 09:06 PM

الصهاينة لهم نشيد لا يمكن لعربي قبوله ، ونظام لا يمكن لعربي التعايش معه إلا مرغما أنفه مضطرا للمحافظة على بقائه.

فما بين الفكر الصهيوسلفي المنادي بالهجرة من فلسطين تطبيقا لآيات " ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها " مرورا بالفكر الموسادي في " حق إسرائيل في فلسطين " فلم تقل حق اليهود الذين كانت جذورهم وكان أجدادهم في فلسطين قبل الاحتلال !! .. وانتهاء بنظرية القذافي في حل الدولة الواحدة اعتمادا على الحل الديموغرافي المستقبلي للتغلب على عدد الصهاينة ، في حين أصبح كثير من عرب فلسطين 48 صهاينة أكثر من اليهود ..

40) تعليق بواسطة :
28-10-2011 09:06 PM

لا يمكن وفق معطيات السياسة والعسكرية والتاريخ والاقتصاد والفكر الديني ، أن يكون هناك مجال لإقامة دولة واحدة في فلسطين إلا إذا وجدت إسرائيل نفسها أمام موقف ضعف تحتاج للتحايل على العرب في فلسطين من أجل أن تشرع احتلال القدس الشرقية بموافقتهم ، وتشرع ضم الضفة الغربية سياسيا وتوثيقيا بموافقة الفلسطينيين على حل الدولة الواحدة ، فتكون كل النتائج لصالح إسرائيل المهيمن على الحكم والسياسة والعسكرية والإدارة بلا منازع.

41) تعليق بواسطة :
28-10-2011 09:07 PM

من الغباء أن يظن ظان بأن رجال الكنيست من العرب أمثال عزمي والطيبي وغيرهما ، كانوا قادرين يوما على أحداث تغيير .. لم يكونوا سوى أداة لإظهار ديموقراطية مزيفة لدولة صهيونية عنصرية مجرمة بشعة مكونة من عصابات مجرمين وتختفي تحت إعلام دولي مناصر يخفي الجرائم ويتستر على المجازر ، ويصمت عن الزحف المتواصل للبناء الاستيطاني وقرض الأراضي والبيوت كل يوم والطرد المنظم للفلسطينيين ..

تشارك دولة الصهيونية دول عربية أولها الأردن في المؤامرة على القضية الفلسطينية ، وتمنح المخطط الصهيوني الزمن الكافي للوصول للتسويات طويلة المدى بفعل الواقع المستجد بين كل فترة بعد التغييرات التي يتم التشارك في تحقيقها لخدمة هجرة اليهود المستمرة من العالم لفلسطين لدعم إسرائيل ، وتفريغ فلسطين من أهلها والمتاجرة بقضيتهم لكسب المصالح المالية والاقتصادية لعملاء دوليون يديرون حكومات ودول هي عصابات لا أكثر على شكل دول ويتم تلميع احترامها الدولي من أجل إكمال المسير نحو تحقيق الحلم الصهيوني المكتوب حرفيا في النشيد الصهيوني لدولة إسرائيل.

مشروع حل الدولة الواحدة ، سلاح صهيوني ، جاهز عند الحاجة.

والمشروع الأصح : دولة فلسطينية في حدود 67 دون الاعتراف بالكيان الصهيوني ولا التنازل عن حق العودة ، نقصد دولة الأمر الواقع الموحدة من قبل الفلسطينيين بفعل الضغط التاريخي والحراك المجتمعي والدولي مع منح النضال صورا جديدة من التطوير والفعاليات الأكثر حداثة عن الأسلحة والصواريخ من مثل الحرب الإلكترونية والحرب الثقافية وحرب الاقتصاد والتجارة.

42) تعليق بواسطة :
28-10-2011 11:41 PM

يعتقد الكثيرين أن بعض الأفكار غير واقعيه . ولكن هل كان واقعياَ أن تتخلى الأقليه البيضاء الحاكمه في جنوب أفريقيا عن جميع امتيازاتها وتنهي نظام الأبارتيد !!
هل كان واقعياَ وصول رئيس من خلفيه اوباما العرقيه سدة الحكم في امريكا!!

وهل كان واقعياَ تغير ثلاثه من اعتى الأنظمه العربيه خلال عدة شهور !!.

أليوم صرح الرئيس ساركوزي انه يأمل أن تستثمر الصين في أوروبا ,لأن الصين لديها 30 % من أصول العالم الماليه. الصين التي كانت لعقود مضت دوله وراعيه ناميه !!

نحن نبني افكارنا على توازنات القوى القائمه اليوم ,فهل نستبعد تحولات المستقبل ؟ هل يستطيع أحد ضمان التفوق الأمريكي لعشرين سنه قادمه ؟؟ هل ستسهم التغيرات في المنطقه العربيه في تعزيز التفوق الأمريكي أم العكس؟؟

أما موازين القوةوالضعف فمتغيراتها ومعادلاتها كثيرة . عندما أرهقت المظاهرات والأعتصامات الدائمه حكومه جنوب أفريقيا فقد تم الأتفاق على تلبيه مطالب المحتجين السود بالعداله والمساواة وقد كان هناك شخص واحد قادر على أيقاف التظاهر وهو نلسون مانديلاَ السجين في روبين أيلاند الذي لجأ اليه الرئيس ديكلارك رغم أن لدى ديكلارك مفاتيح الأسلحه النوويه والجيش والأمن .

43) تعليق بواسطة :
29-10-2011 07:36 AM

الكاتب الكريم أبدع بطرحة لكن معظم الاخوة المعلقين لم ينتبهوا لما وراء الطرح. الطرح بحد ذاته يعري أسرائيل من إدعائتها بالديمقراطية أولاً ويثبت ان اسرائيل عنصرية كمكا كانت جنوب افريقياء سابقاً. وهاتان انقطتان تحول نظرة العالم من التعاطف مع اسرائيل الى كراهية اسرائيل وبالتالي يعود الحق لاصحابه. اخوتي المعلقين الكرام ما أتمناه على الجميع التعمق بقراءة المقال وليس النظر فقط للشكل والمفردات. هذه هي احد سيئاتنا اننا ننظر فقط للسطح ونترك العمق نفعل بسرعة ولا نتريث.

44) تعليق بواسطة :
01-11-2011 02:33 PM

قليلا من الحياء ، الكل يتغنى ويتمسح بالوطن والوطن براء براء براء من أمثالنا جميعا ، نحن أمم لا نستحي والله ونتمسح بالغرب لضعفنا وعدم مروئتنا ، هم ليسوا أقوياء وليسوا ديمقراطيين هم متغطرسون ومتعطشون لدمائنا ولكن هم يعملون بجد ونشاط (اقصد امريكا والغرب واسرائيل) ولكن نحن الضعفاء والمشرذمين والجبناء لدينا الخونة الكثر والنائمين الكثر والدجالين الكثر وأصحاب عدم الذمة الكثر وبائعي الاوطان الكثر ولدينا ولدينا ولدينا ..... هذا هو الواقع
فلنصحوا من سباتنا ولنعمل ونفكر ونتفق ونضحي ونقوم بأعمال ترضي رب العالمين.

45) تعليق بواسطة :
01-11-2011 02:44 PM

من حين لآخر نقرأ آراء وتحليلات وأفكار ذات مغزا حقير بأن هناك مؤامرة بجعل الأردن وطن بديل للفلسطينيين ، كفانا خوازيق ببعص (آسف للكلمة) من يتفنن بذلك فقط لزرع الكراهية والحقد واذا لزم الأمر معاداة الفلسطيننين من قبل الآردنيين ، كفانا دنائة ولنستحي قليلا فقد أصبحنا مضحكة بالعالم.
كيف تكون الأردن وطنا بديلا ، الأردن هو الأردن وللأردنيين وللفلسطينيين بلادهم وأرضهم التي لا بد من استرجاعها عندما نفيق من سباتنا ، كفاكم فتنة بين الشعبين الشقيقين ولا تعيدوا أيام ايلول الأسود ، ارحموا أطفالكم وعرضكم وكونوا أخوة.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012