الاخ الكريم خالد جميع ابناء عشيرة النائب المومى اليه ترفض هذه الزياره وبشده والدليل على ذلك لملذا لا يدعوه الى قريته ومن حضر الدعوه هم من سحيجة النائب وهم لا يدركون ان سعادة السفير يجوب القرى والبوادي بحثا عن الخراب لا البناء والكل يعرف كذب بريطانيا منذ فجر التاريخ ولكن وا وراء الاكمة ما ورائها وسعادة النائب مسكين بفكر ان السفارات هي اللي راح تشكل مستقبل اله وبخاصه بعد الربيع العربي لان الانتخابات القادمه ما فيها لا ذهبي ولا كردي ولا غيره فالاخوان قادمون قادمون وهم الان يتفاوضون في عاصمة السفير اللي استقبلوه

علاقتنا بأمريكا وبريطانيا تفسد علينا علاقة تجارية واقتصادية مع دول عربية واسلامية كثيرة. لقد أضحى ارتباطنا بمحور الشر الأمريكي والبريطاني عبء على الاقتصاد الأردني. جميع المساعدات الأمريكية لا تعوض الغاز المصري، وجميع العلاقات التجارية مع الدول الغربية لا تعوض خسارتنا للسوق العراقية. لن نرى ضوء الاصلاح والتغيير ولا أي شكل من أشكال التقدم الصناعي والاقتصادي طالما بقينا مرتبطين بهذه الدول الأنانية والجشعة. صداقة 50 علما ماذا قدموا غير فتات المساعدات المالية؟. الزمن تغير وهذه الدول أصبحت الآن مفلسه ماليا وسياسيا لا تستطيع مساعدة حتى شعوبها. الخير كل الخير في التعاون مع الشعوب العربية والاسلامية. أدعوا المثقفين الأردنيين من أبناء عشائرنا المحترمين إلى وعي ثاقب وتفكير ناضج والتخلص من براثن هذه الارتباطات التي لا تجلب لنا سوى عار العمالة وتضييع الأدن كما ضاعت فلسطين.

حفيد بلفور يتفقد مستعمرته حيث ان السفير (المندوب السامى)نسي او تناسى الآسي التي سببها للشعب الاردني قبل الفلسطيني حيث ان الشعب الاردني يعاني بكل مرافق الحياة والسبب هو السفير وجده وانا اقترح على ابناء الكرك ان يغلقوا باب الشق العربي التي كان يفتح ايام كلوب وعشيرته .

والسلام كل السلام على الاردن خالي من بلفور واحفاده

سلمت يداك استاذ خالد لم يثبت نوابنا حتى الان اي فعل يجعلهم ممثلين حقيقين بقدر ماهم مهتمين بامورهم الخاصة وصفقات لا علاقة للكرك بها

النائب المحترم موغل في الفساد وملف الفوسفات على الأبواب وسيفتح قريبا ولن ينفعه لا سفير ولا حتى ما يسمى معارضة أذناب يدعوها نائب مزور على الرز والمرق فيجتمع سفير بريطانيا الهرمة الذي يُذكر ببلير المتخفي أمام مشنقة الرئيس الشهيد صدام مع بوش الحقير، يذكر بقنابل بلير وبلده العنقودية على رؤوس أطفال بغداد البعث والرفاق واطفال العراق، فيجلس البعثي والقومي المناضل المستوزر المعلم المطالب بحرية المعلمين وأحد رموز المعارضة وقيادات الحراك ومشروع نقيب المعلمين مع النائب البعثي النائب الذي لم يحترم مقاطعة الانتخابات مع حزبه ونعرف كيف نجح وكيف كان من ضمن (نواب 111)الذي كان في الباكستان يرفض ان يخلع الكاكي (الفوتيك)تيمنا بالرفيق الشهيد صدام ليجلس في خلوة مع رفيقه والبعثي ورفيق يساري شيوعي يلعق المرق والوسكي وأمة عربية إشتراكية ذات رسالة خالدة.

ستبقى الكرك حرة عصية على كل مستغل وكذاب وتكشف الايام الى اي منقلب سينقلبون