ويقال ان في وطني الاردن المثقل بالمديونيه رواتب ربما تصل الى نفس راتب السيد اوباما رئيس اغنى اقتصاد دولة في العالم
ياليت قومي يقدرون على اعادة العدالة الى الرواتب والتي قام بعض المسؤولين المتنفذين في العشرين سنة الاخيره باعطاء الرواتب من الخزينه وكأنها خزينة الوالد وبشكل عشوائي فهذا راتبه 5000 خمسة آلآف وذاك 10000 عشرة آلاف ويقال ان بعض الرواتب وصلت الى 19000 تسعة عشر الفا و 20000 عشرون الفا من الدنانير الاردنيه شهريا بينما تركوا البقية الباقيه من الشعب تقتات على الفتات الا وهو تلك الرواتب التي لم تصل حتى الآن الى اكثر من اربعمائة دينار لحوالي 70% من موظفي ومتقاعدي هذا الشعب المغلوب على امره مما جعل الناس طبقتين فقط اغنياء وفقراء
ويشهد الله يا استاذ خالد المجالي المحترم
انني احد الامثله فقد خدمت وطني بشرف والحمد لله لمدة 27 سبعة وعشون عاما والتقاعد الآن 334 دينار بالتمام والكمال لا بل عدا ونقدا لعائله مكونه من سبعة افراد اثنان منهم في الجامعه والباقي عندك والله المستعان

اين احبا السيد اوباما ....

من سيفعلها اولاً من علية قومنا ويقلد هذا الشجاع ويستغني 0.05% من راتبة للخزينة التي تنزف كما الشعب ينزف .

أما نحن فأوبامانا متبرع براتبه كاملا لأنه والحمد لله لا يحتاج له أبدا لأنه مجرد "فتحة عداد"!